فضفضة الروح,, ღ

كل عام وانتي واهلك واسرتك بكل خير آموله يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دجا القمر

كل عام وانتي واهلك واسرتك بكل خير آموله يارب

آمين يا رب ،، و كل عام و انتي بخير عزيزتي دجا ،،

الله يقدرنا و يتقبل منا و يغفر لنا ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الروح

آمين يا رب ،، و كل عام و انتي بخير عزيزتي دجا ،،

الله يقدرنا و يتقبل منا و يغفر لنا ،،

اللهم آمين ربي يسعدك ويوفقك حبيبتي لكل خير يارب

يصعب العثور على من يقول :
" لقد كنت خائفاً لدرجة إني أسرعت إلى زوجتي "
محمد (عليه الصلاة والسلام) فعل ذلك يوم جاءه جبريل ، لابد أنها كانت إمرأة عظيمة


جاري ميلر
مفكر كندي وعالم رياضيات

لرضى يفرغ قلب العبد ويقلل همّه وغمّه
فيتفرغ لعبادة ربه بقلب خفيف من أثقال الدنيا وهمومها وغمومها ..

ابن القيم رحمة الله عليه

أيها الغريب ..
تذكّر أنني أشاطرك نزف القلب خلف ابتسامات الكبرياء
أشمّ راحة غليون التجلد وأنت تدخن ما تتوهم ، أضمّك إلى قلب أبجديتي بدفء ..


غادة السمان

الوداع لا يقع إلا لمن يعشق بعينيه ،
أما ذاك الذي يحب بروحه وقلبه فلا ثمة انفصال أبداً .

البعض يعتقدون أنهم رجال ، لمجرد أنهم ليسوا نساء !!

أدولف هتلر

لا تفرط في امرأة كتبت لك ، بكت غيابكَ ليلةً ، وظنت في لحظة حزنٍ أنكَ دنياها المؤجلة ، وصدقتْ في لحظات السعادة كذبةَ الحزن وانتظرتك . كن بجانبها ، وإياك أن تكسر قلبها ، لأنه لا يلتئم قلب امرأة انكسر في الحب ولو تظاهرتْ بالتناسي ، لن يعود بمقدورك استعادة ابتسامتها السرية ودعائها منتصف الليل ، ولن تطير قلبها كلما قلت لها "أحبك" ، ستتجاهل وجودك ولا شيء أقسى من أن تتجاهلكَ امرأة فتحت قلبها لكَ ، كتبت لك عن سرها ، ثم فجأة صمتت ، وتجاهلت اتصالاتكَ ورسائلكَ وأسئلتكَ . سيكون حضوركَ في قلبها كغيابكَ وكلامكَ كصمتكَ ودفء قربكَ كبرد بُعدكَ ، لن تنام باكية فقدكَ ، ولن تستيقظ على وحشتكَ ، لن تتصل لتخبرك كم تحبكَ .. لكنها ستكون بجانبكَ كأي شيء جسداً بلا روح .


عبدالله حمد

ما الفراق إلا أن تشعر الأرواح المفارقة أحبتها بمس الفناء لأن أرواحاً أخرى فارقتها؛ ففي الموت يُمسُّ وجودنا ليتحطِّم، وفي الفراق يُمسُّ ليلتوي؛ وكأن الذي يقبض الروح في كفه حين موتها هو الذي يلمسها عند الفراق بأطراف أصابعه! وإن الحبيب وجود حبيبه لأن فيه عواطفه، فعند الفراق تُنتزع قطعةٌ من وجودنا فنرجع باكين، ونجلسُ في كل مكانٍ محزونين، كأن في القلوب معنىً من المناحة على معنًى من الموت! وكلُّ ما فيه الحب فهو وحده الحياة ولو كان صغيراً لا خَطَر له، ولو كان خسيساً لا قيمة له، كأن الحبيب يتَّخذ في وجودنا صورةً معنويةً من القلب! والقلب على صِغَره يخرج منه كلُّ الدم ويعود إليه كل الدم. في الحبّ يتعلم القلبُ كيف يتألم بالمعاني التي يُجرِّدها من أشخاصها المحبوبة وكانت كامنة فيهم، وبالفراق يتعلّم القلب كيف يتوجَّع بالمعاني التي يجرِّدها هو من نفسه وكانت كامنةً فيه. فترى العمرَ يتسلَّل يوماً فيوماً ولانشعر به، ولكن متى فارقنا من نحبهم نبَّه القلب فينا معنى الفراغ؛ فكان من الفراق على أكبادنا ظمأٌ كظمإ السقاءِ الذي فرغ ماؤه فجفَّ وكان الفراقُ جفافَه. ألا ياطائر الحب، إن لك إذا طرت جناحين؛ فما أقرب من هو على جناح الفراقِ ممن هو على جناح الهجر."

«إن بلغت الثمانين وكنت غير مقعد أو ذي علة، وإن كان السير الطويل لايزال يمتعك، وكذلك الوجبة الطيبة بكل مستلزماتها وإن كنت قادراً على النوم دون تناول العقاقير، وإن كانت الطيور والأزهار والجبل والبحر مستمرة بالإيحاء إليك، فأنت على هذا أسعد الناس، وعليك ان تركع على ركبتيك صباح مساء، وتحمد الله القدير على رعايتك وحمايتك بعنايته.
وإن كان لايهمك ان تعرف إلى أين تجري بك الحياة، أو يكفيك استقبال كل يوم كما يحل، وإن كنت قادراً على العفو، وكذلك النسيان، أو تردع نفسك عن التحول إلى التسرع أو الشراسة، أو الكآبة أو الصلف، حينئذ تكسب نصف حياتك التي مضت فهذه هي الأمور التي يعتد بها، وليس الشهرة أو النجاح أو الثروة إذ في أعلى السلم، المكان نادر، بينما في اسفله اماكن كثيرة يحتلها الناس دون ازدحام، أو دون ان يستطيع امرؤ أن يزعجك، ولا تعتقد أن حياة العبقرية مكللة بالورد . إنها بعيدة كل البعد عن هذا فبارك لنفسك لانك لست شيئاً على الاطلاق".

يُّ عمر يكفيني عن عُمرٍ أَضعته !!
في انتظار من لم يأتِ ..
والكتابةُ لمن لا يقرأ ..
والشوق لمن لا يَشعُر *

أنا الآن أختبئ من برد الفقد ...
وأبدو جسدا يدور في مكان ثابت بلا أحد
لتصبح بعدها كل الأحداث التي مضت سهاما تستهدف ذاكرتي وتثير مكامن الحس في صدري

عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة، وأن الخيبات الكبرى تأتي دوماً
على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة