|
14-01-2010, 10:56 PM | #346 |
V I P
|
.
التأني والتؤدة تعطيك فرصة في معالجة الأخطاء بأسلوب ناجح وبأقل التكاليف من الخسائر إذا صاحب ذلك التيسير في المعالجة . د/ يحيى اليحيى ,, |
|
14-01-2010, 11:02 PM | #347 |
V I P
|
.
والسعادة في معاملة الخلق : أن تعاملهم لله فترجوا الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله وتُحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافئتهم وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم . الإمام ابن تيمية رحمه الله ,, |
|
14-01-2010, 11:07 PM | #348 |
V I P
|
.
فهذا الأحنف بن قيس كان من أحلم الناس، وذكر أصحاب التاريخ من حلمه أعاجيب وغرائب، ومع ذلك سأله بعضهم عن حلمه فأسرّ إليه وقال:" لست والله بحليم لكني أتحالم، وإني ليصيبني من الغضب مثل ما يصيبكم لكني أتصبّر ". د/ محمد العريفي ,, |
|
16-01-2010, 02:53 PM | #349 |
V I P
|
.
من فقه السلف في التعامل مع أخطاء الناس : قال محمد بن سيرين : إن التقي عن الخطائين مشغول, وإن أكثر الناس خطايا أكثرهم ذكراً لخطايا الناس . وهذا لايتعارض مع الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر,ففرق بين النقد البناء وبين النقد لإثبات الذات وإظهار التفوق .. فهنا الخطر !! الشيخ محمد المنجد ,, |
|
16-01-2010, 03:04 PM | #350 |
V I P
|
.
إن الفقيه هـو الفقيـه بفعلـه .. ليس الفقيـه بنطقـه ومقالـه وكذا الرئيس هو الرئيس بخلقه .. ليس الرئيس بقومه ورجالـه وكذا الغني هو الغنـي بحالـه .. ليس الغنـي بملكـه وبمالـه الإمام الشافعي رحمه الله ,, |
|
16-01-2010, 03:11 PM | #351 |
V I P
|
.
ارتفاع الأسعار، ومعدلات الطلاق ، وزيادة المشكلات العائلية، والأزمة المالية، جميع ذلك يجعلنا نتدبر : { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } فإنه ما أذنب عبد ذنبا ً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب، فإن تاب عن الذنب رجعت إليه النعمة أو مثلها، وإن أصر لم ترجع إليه، و لا تزال الذنوب تزيل عنه النعم حتى تسلبها كلها، فمتى رأيت تكديرا في حال، فاذكر نعمة ما شكرت، أو زلة ما قد فعلت . د/ نوال العيد ,, |
|
17-01-2010, 08:03 PM | #352 |
V I P
|
.
إن التدليل الزائد للأبناء هو الجسر المؤدي إلى فشلهم لأنهم اعتادوا على النجاح بالاتكاء على آبائهم الذين يقومون بعمل كل شيء نيابة عنهم وما إن يدخلوا إلى معترك الحياة الحقيقة حيث لا وجود للمساندة ولا شيء سوى العمل الجاد حتى يصطدموا بحياة لم يعيشوها وبعقبات لم يعتادوها . أ/ ياسر الحزيمي ,, |
|
17-01-2010, 08:11 PM | #353 |
V I P
|
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : " إن المنافقين اليوم شر منهم على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، كانوا يومئذ يسرون واليوم يجهرون " . صحيح البخاري .. |
|
17-01-2010, 08:16 PM | #354 |
V I P
|
.
إذا كان قول الحق في المسائل الاجتهادية والصدع به يخدم مقاصد المنافقين فالسكوت عنه أولى، والكفّ عن الجهر به متعيّن، والصدع به ليس صدعاً بالحق بل هو جهر بالباطل، وأخشى أن يكون من تلبيس الشيطان على طالب العلم وفتنة له وبِه . د / أحمد الزهراني ,, |
|
18-01-2010, 05:29 PM | #355 |
V I P
|
.
قال أبو عبد الرحمن السلمي رحمه الله تعالى : سمعت محمد بن عبد الله بن شاذان يقول : سمعت المدائني يقول : رأيت أقواماً من الناس لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس فستر الله عيوبهم، وزالت عنهم تلك العيوب، ورأيت أقواماً لم تكن لهم عيوب، فاشتغلوا بعيوب الناس؛ فصارت لهم عيوب! لأن من اغتاب اغتيب، ومن عاب عيب. فبحثه عن عيوب الناس يورث البحث عن عيوبه، ولعل في قاعدة: الجزاء من جنس العمل زاجراً للذين يخوضون في عيوب الناس، فيكفوا عنها خشية أن يعاملوا بالعدل، فإن البلاء موكل بالقول: لو شاء ربك كنت أيضاً مثلهم فالقلب بين أصابع الرحمن قال تعالى: { كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ } [النساء:94]. وعن إبراهيم قال : إني لأرى الشيء مما يعاب لا يمنعني من غيبته إلا مخافة أن أبتلى به. الشيخ محمد المقدم ,, |
|
18-01-2010, 05:38 PM | #356 |
V I P
|
.
ليس كل من درس بعض الشريعة يمكنه النظر في مسائل مقاصد الشرع فذاك أمر لايغشاه إلا الأكابر من أهل الأجتهاد , وإلا عاد نظره عليه وبالاً , يقول الشاطبي في مقدمة "الموافقات" من [أدق كتب المقاصد] : لايُسمح للناظر في هذا الكتاب أن ينظر فيه حتى يكون ريانٌ من علم الشريعة , أصولها وفروعها , منقولها ومعقولها [ وإلا ] خِيف عليه أن ينقلب عليه ما أودع فيه فتنة. الشيخ محمد المنجد ,, |
|
18-01-2010, 05:41 PM | #357 |
V I P
|
.
حين نتذكر أن الله ابتلى الأقوياء بالقوة كما ابتلى الضعفاء بالضعف ندرك أن على هؤلاء وهؤلاء أن يجاهدوا أنفسهم، وأن يبذلوا وسعهم في سبيل النجاح في الابتلاء، والفوز بمرضاة الله تعالى. د/ عبد الكريم بكار ,, |
|
19-01-2010, 10:59 PM | #358 |
V I P
|
.
هل وقفت متأملا متدبرا لهذه الآية العظيمة : { مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً } لتدرك مكانة النفس البشرية في الإسلام بمجرد كونه إنسانا معصوما، فكيف إذا كان مسلما؟ وقد يكون القتل مباشرا أو تسببا, فما عسى أن يقول المتهاونون بأرواح البشر ؟. أ.د / ناصر العمر ,, |
|
21-01-2010, 03:53 AM | #360 |
عضـو مُـبـدع
|
سل مدعي حفظ الحقوقِ لهرةٍ
هل هرةُ أولى مـن الإنسانِ ********************** كل الحقوقِ مصانةٌ في عرفهم الاحقوقكِ أمة القــــرآنِ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|