|
02-03-2010, 06:24 PM | #392 |
عـضو أسـاسـي
|
عندى رقم الخليفه مقفله الظاهر من كثر الاتصلات
له فتره ادق مقفل وعندى رقم واحد مفسر ان شاء الله له موقع وله 23 سنه يعالج بالرقيه وهو الحين فى دار لارقيه فى جده اسمه ابو الحسن فيصل الحسني بس فى مسآله انه هو والرقاءة الى فى موقعه وموقعه اساس حق بحوث وهم من الى يستشرون الجان المسلمين الصالحين ان شاء الله فى خلاف بين العلماء فى الى قال حلال وفى الى قال حرام هم من طرف ال ىقال حلال وابن تيمة شيخ الاسلام يجوز الاسشتار بمؤمنين الجالن والشيخ محمد حسان المصرى قال فى الامر فسحه انهم يستشرون لبعد الامراض والله اعلم موقع الخليفه فى قسم تفسير بس الظاهر يتاخر لين يرد هذا رقم ابو الحسن وله موقع بس مقدر احطه الاداره ماتسمح ا أخي الحربي ،، أرجو عدم وضع ارقام هاتف موبايل لأي شخص كان ،،، أرجو الإلتزام ، لأننا لا نعلم من صاحب هذه الأرقام ،،، نرجو الإلتزام ،،، |
التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني ; 03-03-2010 الساعة 12:09 AM
|
02-03-2010, 06:27 PM | #393 |
عـضو أسـاسـي
|
صحيح
ابو الحسن جزا الله خير حاط اعلان فى موقعه علاج العياذ بالله السرطان والكبد الوبائي ماجانا واظن انه مايخذ فلوس ع لرقيه |
|
02-03-2010, 06:42 PM | #394 |
عـضو أسـاسـي
|
فى شى احيان اسويه يريحنى شوى
خاصة فى الصلاه اربط على صدرى شى حبل سلك شاحن جوال تحت القفص الصدرى وفوق البطن بينهم اشده شويه واحيان بقوه احس ماشاء الله انى ارتحت شوى وافكه حاولى تربطين ربطه خفيفه ع المنطه الى قلت لك عليه باذن الله راح تخفين |
|
02-03-2010, 06:47 PM | #395 |
همس أنثى سابقا
|
لالالا وش اربط اخاف اموت انا ابتعد عن اي شي فيه
مغامره وقت النوبات انا الحين خايفه وافكاري تدور حول فكرتين بموت ومين انا .........مشكور على النصيحه |
|
02-03-2010, 06:53 PM | #396 |
عـضو أسـاسـي
|
لاتوسسوين
انتى جواهر والى معاك نوبة هلع كلعاده ناتيجه عن تدخل شيطانى اجنى صدرك وراسك بزيت وقفى الراس هذا باذن الله يهدى + الاخلاص والمعوذات وماتعرفين من القران |
|
02-03-2010, 07:00 PM | #397 |
همس أنثى سابقا
|
يمكن لاني قرأت القصه اليوم تعبت اكثر عن كل يوم ...
بصراحه كل يوم اخف عن اليوم اليوم شعوري مو طبيعي .... |
|
02-03-2010, 10:46 PM | #398 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سلامات جواهر شو الي صاير معك ؟؟ الدنيا ماتستاهل !! توكلي على الله واشكيه همومك فهو المفرج لها هذه هي الحياة نشعر معها بالهم والضيق حتى نتذكر ركعتان في جوف الليل نتضرع ربنا بأن يكون خير معين لنا وان يغفر لنا ويرحمنا برحمة منه وفضل ,, اخيتي الغاليه الدنيا فيها الغث والسمين وفيها الناس اجناس وفيها السهول والجبال فالصعب والسهل والحلو والمر وعلينا تذوقه كله ومسايرته فان كان حلو تلذذنا به وان كان مرا صبرنا عليه لانها لحظات ستنقضي ,, فكوني دائما بخير ,,, |
|
03-03-2010, 04:10 AM | #399 |
همس أنثى سابقا
|
صح كلامك الله يجزاك الجنه ......
|
|
03-03-2010, 04:20 AM | #400 | |
همس أنثى سابقا
|
اقتباس:
مشكوره على السؤال انااعلم ان الدنيا ماتستاهل اشيل هم فيها وانها فانيه بس اخاااف افقدها اخاف اموت موقادره اتصور هالفكره والله كل وقت ودقيقه احس اني زاهده للدنيا بس خااايفه اخاف من سكرات الموت والقبر والحساب اخاف من القادم وش بسوي وقت سكرات الموت كيف بتحملها ,,,,,,,, انا التجاء لربي بالدعاء والاستغفار والذكر بس خوفي موطبيعي حارمني من كل شي حتى الشي الطبيعي اخاف منه ......... لكن اليوم وقت النوبه الشديده قعدت اردد الله اكبر وارتحت كثييير وخفت النوبه لاتحرميني من مرورك المميز في متصفحي فأنا احتاج لجميع الاعضاء وبشده |
|
|
03-03-2010, 04:36 AM | #401 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اقتباس:
اخيتي لماذا تشغلي فكرك هذه الامور كيف تخرج الروح وشو راح يصير هذه افكار تثبيطيه احرصي ان تبعديها عن مخيبتك القراءة والاطاع والرياضه الانشغال بما ينفع ,,, لانها افكار لاتقدم ولا تؤخر المسأله راح تتجاوزيها بس تحتاجي خطوه اولى في كيف تغيري افكارك وتعودي نفسك على الايجابيه في التفكير ,, بداية الشفاء خطوة نعم استطيع ,,, تحياتي لك عزيزتي جواهر كلنا معك باذن الله ,,, |
|
|
03-03-2010, 04:38 AM | #402 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
سلامتك ياجواهر .. والله قطعتي قلبي ..
انا اكثر وحدة اشعر بشعوورك واحس فيك لان الخوف صعبببببببب الله لايذوقه الا لكل عدو .. الان بهالاوقات المباركة تستجاب الدعوه وتأكدي بان الله لن يخيبك واعلمي ان الموت ماهو الا مرحلة انتقالية من حياة الى حياة .. فان كان العبد مؤمنا كان موته خير من حياته .. والله لم يخلقنا ليعذبنا وعندما يميتنا سيمتنا مثل ماامات قبلنا .. لاتضيعي اوقاتك وتكدري على نفسك بكثرة التفكير فكلها غيبيات لعلها اجمل واسهل مما تتوقعينه .. اعملي واجباتك واحسني الظن بالله وسوف تكون خاتمتك حسنة ان شاءالله ..واكثري من قراءة القصص عن الخواتيم الحسنة وعن فضل الله وعفوه .. |
|
03-03-2010, 04:40 AM | #403 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال : ( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ، إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) .
تخريج الحديث أخرجه ابن حبان في صحيحه ، و البزار في مسنده ، و البيهقي في شعب الإيمان ، و ابن المبارك في كتاب الزهد ، و أبو نعيم في حلية الأولياء ، وصححه الحافظ ابن حجر في مختصر زوائد البزار ، والشيخ الألباني في السلسلة . فضيلة الخوف أمر الله عباده بالخوف منه ، وجعله شرطاً للإيمان به سبحانه فقال :{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران 175) ، ومدح أهله في كتابه وأثنى عليهم بقوله : {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون }إلى أن قال : {أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون }(المؤمنون57 -61)، وبين سبحانه ما أعده الله للخائفين في الآخرة فقال :{ولمن خاف مقام ربه جنتان }( الرحمن 46). وهذا الحديث العظيم يبين منزلة الخوف من الله وأهميتها ، وأنها من أجل المنازل وأنفعها للعبد ، ومن أعظم أسباب الأمن يوم الفزع الأكبر . من خاف أدلج والخوف هو السوط الذي يسوق النفس إلى الله والدار الآخرة ، وبدونه تركن النفس إلى الدعة والأمن وترك العمل اتكالاً على عفو الله ورحمته ، فإن الآمن لا يعمل ، ولا يمكن أن يجتهد في العمل إلا من أقلقه الخوف وأزعجه ، ولهذا قال من قال من السلف : " الخوف سوط الله يقوم به الشاردين عن بابه ، وما فارق الخوف قلباً إلا خرب " وقال آخرون : " الناس على الطريق ما لم يزل الخوف عنهم ، فإذا زال الخوف ضلوا الطريق " . لا بد من الثلاثة معاً ينبغي للعبد أن يجمع بين ثلاثة أمور : وهي المحبة والخوف والرجاء ، فإن القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر ، فالمحبة رأسه ، والخوف والرجاء جناحاه ، فمتى سلم الرأس والجناحان فالطائر جيد الطيران ، ومتى قطع الرأس مات الطائر ، ومتى فقد الجناحان فقد أصبح عرضة لكل صائد وكاسر " ، والاقتصار على واحد من هذه الأمور الثلاثة دون الباقي انحراف عن الجادة ، وخلل في السلوك ، فعبادة الله بالخوف وحده يورث اليأس والقنوط وإساءة الظن بالله جل وعلا ، وهو مسلك الخوارج ، وعبادته بالرجاء وحده يوقع في الغرور والأمن من مكر الله ، وهو مسلك المرجئة ، وعبادته بالمحبة طريق إلى الزندقة والخروج من التكاليف ، وهو مسلك غلاة الصوفية الذين يقولون لا نعبد الله طمعاً في جنته ولا خوفاً من ناره ولكن حباً في ذاته ، ولهذا قال السلف قولتهم المشهورة : " من عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، ومن عبده بالخوف وحده فهو حروريٌ ـ أي خارجي ـ ومن عبده بالرجاء وحده فهو مرجئ ، ومن عبده بالخوف والحب والرجاء فهو مؤمن موحِّد " . ولكن السلف استحبوا أن يُغلَّب في حال الصحة جانب الخوف على جانب الرجاء ، لأن العبد لا يزال في ميدان العمل ، وهو بحاجة ما يسوقه إلى العمل ، وأما في حال الضعف والخروج من الدنيا ، فإن عليه أن يقوي جانب الرجاء ، لأن العمل قد أوشك على الانتهاء ، وحتى يموت وهو يحسن الظن بالله ، وقد سبق الحديث عن مسألة الرجاء وحسن الظن بالله عند الكلام على حديث ( أنا عند ظن عبدي بي ) . حقيقة الخوف ، ودرجاته والخوف ليس مقصودا لذاته ، بل هو وسيلة لغيره ، ولهذا يزول بزوال المخوف ، فإن أهل الجنة لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، ومنه ما هو محمود ومنه ما هو مذموم : فالخوف المحمود هو ما حال بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل ، قال بعض الحكماء : " ليس الخائف الذى يبكي ويمسح عينيه بل من يترك ما يخاف أن يعاقب عليه " ، ومنه قدر واجب ومستحب ، فالواجب منه ما حمل على أداء الفرائض واجتناب المحارم ، فإن زاد على ذلك بحيث صار باعثاً للنفوس على التشمير في النوافل ، والبعد عن المكروهات ، وعدم التوسع في فضول المباحات ، كان ذلك مستحباً ، فإن زاد على ذلك ، بحيث أدى إلى اليأس والقنوط والمرض ، وأقعد عن السعي في اكتساب الفضائل كان ذلك هو الخوف المحُرَّم . من كان بالله أعرف كان منه أخوف وعلى قدر العلم والمعرفة بالله يكون الخوف والخشية منه ، قال سبحانه :{إنما يخشى الله من عباده العلماء }(فاطر 28) ، ولهذا كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - أعرف الأمة بالله جل وعلا وأخشاها له كما جاء في الحديث وقال : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ، ولبكيتم كثيرا ، وما تلذذتم بالنساء على الفرش ، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله ) رواه الترمذي . ولما سألت عائشة رضي الله عنها النبي - صلى الله عليه وسلم - عن قول الله تعالى :{والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة }(المؤمنون 60) ، هل هم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ قال : ( لا يا بنت الصديق ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ، وهم يخافون أن لا يقبل منهم ) رواه الترمذي ، قال الحسن : "عملوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها وخافوا أن ترد عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا " . من أحوال الخائفين ولو تأملت أحوال الصحابة والسلف والصالحين من هذه الأمة لوجدتهم في غاية العمل مع الخوف ، وقد روي عنهم أحوال عجيبة تدل على مدى خوفهم وخشيتهم لله عز وجل مع شدة اجتهادهم وتعبدهم . فهذا الصدِّيق رضي الله عنه يقول : " وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن " ، وكان أسيفاً كثير البكاء ، وكان يقول : " ابكوا فان لم تبكوا فتباكوا " ، وكان إذا قام الى الصلاة كأنه عود من خشية الله عز وجل ، وكان عمر رضي الله عنه يسقط مغشياً عليه إذا سمع الآية من القرآن ، فيعوده الناس أياماً لا يدرون ما به ، وما هو إلا الخوف ، وكان فى وجهه رضى الله عنه خطان أسودان من البكاء ، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه إذا وقف على القبر يبكى حتى تبتل لحيته ، ويقول : " لو أنني بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي لاخترت أن أكون رمادا قبل أن أعلم الى أيتهما أصير " ، وقرأ تميم الداري ليلة سورة الجاثية فلما أتى على قول الله تعالى :{أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون }( الجاثـية 21) جعل يرددها ويبكى حتى أصبح ، وتتبع ما ورد من أحوالهم أمر يطول ولكن حسبنا ما ذكرنا ففيه الكفاية إن شاء الله ، نسأل الله أن يرزقنا خشيته في الغيب والشهادة إنه جواد كريم . اسلام ويب |
|
03-03-2010, 06:02 AM | #404 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
انا اااااااسفه ع اللي حصل الصباح
يعني انا حساسه جدا وازعل بسرعه بس والله قلبي ابيض مثل قلب الطفل وانا ماقدرت انام وانتي اخذه على خاطرك مني سااااااااااااااااااااامحيني |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|