ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

قال إبراهيم بن أدهم - رحمه الله - :
الهوى يردى و خوف الله يشفي ، و اعلم أن ما يزيل عن قلبك هواك إذا خفت من تعلم أنه يراك .

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من أراد أن يسلم من الغيبة فليسد على نفسه باب الظنون ، فمن سلم من الظن سلم من التجسس ، و من سلم من التجسس سلم من الغيبة .

قال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - :
الدنيا دار ممر إلى دار قرار و الناس فيها رجلان :
رجل باع نفسه فأوبقها ، و رجل ابتاعها فأعتقها .

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
رهبة المرء من الله تعالى على قدر علمه بالله تعالى .

قال أبو سليمان الداراني - رحمه الله - :
قال لقمان لابنه : يابني ، لا تدخل في الدنيا دخولا يضر بآخرتك ، و لا تتركها تركا تكون كلا على الناس .

قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - :
عجبت ممن يحزن على نقصان ماله ، كيف لا يحزن على نقصان عمره .

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
عليك بالمراقبة ممن لا تخفى عليه خافية ، و عليك بالرجاء ممن يملك الوفاء ، و عليك بالحذر ممن يملك العقوبة .

اللهم أعطنا خير ما تعطي السائلين و اجمع لنا صلاح الدنيا و الدين و اغفر لنا و لوالدينا و لجميع المسلمين
‏اللهم أذهب عنا الحزن و أزل عنا الهم و اطرد من نفوسنا القلق و اجعل لنا من كل هم فرجا و من كل ضيق مخرجا
برحمتك يا أرحم الراحمين

لا أحد يمتلك حياة وردية و لا قلبا خاليا و لا رأسا خفيفا من الأعباء و لكن هناك من يدعو الله و يبتسم
الحمدلله دائما و أبدا

قُل للذي مَلأَ التشاؤمُ قلبَهُ ........ و مضىٰ يُضيِّقُ حولنا الآفاقا
سرُّ السعادةِ حُسنُ ظنك بالذي ..... خلق الحياةَ و قسَّم الأرزاقا

قال الإمام الشافعي - رحمه الله - :
ما لي سوى طرقي لبابك حيلة ....... فلئن رُددت فأي باب أطرق

قال يحي بن معاذ - رحمه الله - :
على قدر خوفك من الله يهابك الخلق ، و على قدر حبك لله يحبك الخلق ، و على قدر شغلك بالله يشتغل الخلق بأمرك .

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله تعالى - :
لم أجد غذاء و لا دواء خير من الاستغفار ، حتى في الأرق إن استغفرت قال الشيطان :
لأدعنه ينام خير لي من استغفاره .

قال عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - :
من كتم سره كان الخيار بيده ، و من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به .

عِندَما يَتراكَم عَليك كُل شَيء و تَصل إلى نُقطة لا تَتحملها
‏إحذرّ أنْ تَستسلم .. فَفىِ هَذه النُقطة يَتم تَغيير قدرك ⁧‫

ل جَلال الدّين الروُمي‬⁩