الشاكر هذه قصتي

اسعد الله صباحكم بكل خير

عند حصول سوء الفهم ..
- احاول ابين وجهة نظري ان امكن
>>>ان لم يتيح لي الطرف الاخر الفرصه في التحدث او شرح الموقف اتركه !!
- ابدء بالتسبيح والصلاة على النبي حتى يلهمني الله حلها
- ارى ان كان التقصير مني او حدث مني تصرف فهمه الطرف الاخر بشكل سيء او ضده.
- ابدأ في التفكير كيف احل المشكله واركز على السبب القوي من الممكن ان ما حدث الآن شيء بسيط لكنه تتبعات لامور سابقه.
- افكر كيف ابدره بفتح الموضوع والاسلوب الذي ممكن ادخل منه
- ان كنت انا الغلطانه لا اتردد في الاعتذار في بداية الكلام من ثم ابين وجهة نظري.واعده بعدم تكرار الغلط.
- ان كان الغلط من الطرف الاخر اتقدم بهدوء واطلب منه ان يسمعني ان امكنه ذلك حتى ابين وجهة نظري. واتمنى ان يتفهم.


اتمنى ان اأخذ العلامه الكامله :)

ما شاء الله عليك عيني عليكِ باردة (:
درس أمس كان مُجدي معك

7/7 أختي الكريمة

راح نواصل دائماً نحو الأفضل وشعارنا هي الأشياء الإيجابية ( دائماً خليها في رأسكِ مطبوعه النظرة الإيجابية )

شكرا استاذي ..
بس شنو مافي هديه كذا بس علامه؟؟!! :)

بصراحه هذه الخطوات الي اتخذها دائما في حل مشاكلي

لكن ما ادري ليه ترجع وتتكرر مره والف

هذا سبب قلقي الدائم !

لا تخافين أختي كل شيء يزول بأذن الله

تذكري دائماً بأنك قريبة من الله

وهذا الأبتلاء من الله يرى عبدة كيف راح يتصرف هل سوف يشكر هل سوف يبكي ويشكي

الجائزة في الآخير عندما أراكِ في صحه وعافية أولاً

الأن سوف نتابع بقية المشوار كي نصل لهدفنا

الأن سوف يتم شرح جميع الخطوات السبع

توضيح هذه الخطوات :
1-إن مواجهة المشكلة التي يتعرض لهاالإنسان أفضل من الهروب منها ، بعد الاستعانة عليها بالله فهو المعين على جميع المصائب التي يتعرض لها الفرد في حياته ولدى الإنسان مهارة في حل المشكلات التي تواجهه ، إذا ما أحسن التعامل معها بتروي وتعقل وعدم المسارعة في الحكم حتى يتحقق له الفهم العميق لأسباب المشكلة وعندها يسهل عليه الحل ، عندها يشعر الفرد بالنصروالسعادة والثقة في النفس عندما يتصدى للمشكلة ويواجهها
2-تحديدالمشكلة
أحيانا المرشد يبدأ بالحل قبل أن يحدد المشكلة ويعرف أبعادها أحيانا تكونعدة مشكلات وعندما يفكر فيها يجدها مشكلة واحده ، أحيانا تكون المشكلة سهلة جداولكن المرشد مثلا يكبرها ويعظمها وهي لاتستحق ذلك ، لذا فإن تحديد المشكلة وتجزئتهاإلى أجزاء بسيطة هو أولى النجاح في الحل ، وقد تكون المشكلة وهمية غير واقعية ، لذاقبل ما يتعب المرشد نفسه لابد من وزن المشكلة بميزانه الإكلينيكي ، هل هو أما ممشكلة فعلية أم لا؟؟ ، إن تحديد المشكلة يقودنا إلى الحل الصحيح ، فمثلامشكلة التأخر الدراسي ، مشكلة عريضة طويلة تتدخل فيها عدة مشكلات ولكن لو حددنا المشكلة تماما لوجدنا أنه انخفاض القدرات العقلية لدى الطالب ، هذا الانخفاض هوالذي أدى إلى تأخره الدراسي إلى جوانب أخرى يشكو منها الطالب كشعوره بالنقص أو عدم الثقة بالنفس.

هذا الكلام تلخيص للخطوة رقم 1
ممكن تتكلمي عن الجانب الدراسي

قصدك الجانب الدراسي في حل المشكله؟

او الدراسه؟

معليش تحملني :)

ان كان القصد دراسة المشكله وابعادها واسبابها
هذا في بعض الاحيان يصيبني بالانهيااار

لاني ادرس المشكله من وجهة نظري واجد حلها بالنسبة للشخص الطبيعي
لكن يقف امامي جدار كبير وعالي اني لا اصل الى تفكير ونظرة الطرف الاخر لانه يرى امور لا اراها
ويراها عظيمه وهي صغيره جدا بالنسبة لي ولغيري

منظورك هذة الأيام للدراسة

يعني لأزم نعطيها شوية من الوقت عشان ننجز الدراسة ونتوافق مع الجانب الأسري عشان نلغي فكرة التقصير في البيت

الدراسة من اهم الامور التي يجب ان ينجزها الفرد
مهما اختلفت قدراته العقليه او صعبة وتقلبت ظروفه
فهي تطور الانسان وتحسن من مستوى الفكري والمعيشي
لا اخفيك اني لما تزوجت كان عمري 18 سنه
وبسبب ظروف انقطعت عن الدراسة وكانت هاجسي الوحيد
ان اكملها في يوم من الايام لما تسمح لي الظروف
لاني اراى فيها الخلاص والامان من جور الزمان ..والشهاده اعتبرها حصانه
وظهر قوي يسندنا عندما تهب الرياح العاتيه وتقذفنا يمين وشمال

وبفضل الله استطعت ان اعود لمقاعد الدراسه
ولم ايأس او اخجل من عمري وانا اشارك ممن هم في عمر ابنائي الدراسة
انا الآن ابلغ من العمر 36 عام وقد وصلت بفضل الله وتوفيقه الى السنه الثالثة من الجامعه
واعتبره انجاز عظيم بالنسبة للظروفي الصعبه التي اعيشها
ومعدلي الحمد لله عالي وكل اصرار ان اتابع دراستي وان ربي سهل اموري ساخذ الماجستير

لكن هذه السنه ينتابني خوف شديد وقلق ان ينزل معدلي ويتدهور
بسبب حالتي النفسيه لاني كثيرة النسيان وقليلة التركيز .. وذهني مشتت جدا

كلام جميل جداً

يعني الإنسان هو يضيق الخناق على نفسة

الواحد أول ما يصحى من النوم يأخذ أقل شيء ثلات دقائق لا حتى ينهض

وعندما يعمل له فطور أيضاً يأخذ وقت بسيط

وعندما يرتب منزلة كذلك يأخذ قت من الأنسان

يعني الإنسان لدية الكثير من الوقت ولكن لم يستطيع أدراك هذة الوقت

خلينا نقسم الوقت للأطفال والزوج والمنزل والدراسة

عندما يكون زوجك متواجد في البيت قبل الخروج للعمل حاولي قدر الأمكان أن لا تلهيك أي أشياء آخرى عشان الزوج يحس بأن هناك أهتمام من قِبلك وعند خروجه تتفرغي للأطفال من أكل وماتبعة وحسسيهم بأنهم مهمين بالنسبه لكِ يعني ألعبي معهم قليل وعندما يتكلمون معك باديلهم نفس الشعور عشان يحسوا بالراحه وفي نفس الوقت ترتاحي أنتي.

بعد إن تنجزي كل مهامك في البيت تعطي لنفسك وقت كل يوم فقط 45 دقيقة متفرغة لجو الدراسة

يمكن تقولي 45 دقيقة قليل ولكن لا تنظري لها باليوم أنظري لها بالشهر كم تطلع ساعة

هناك شيء مهم جداً هو أن تأخذي قسط من الراحة يومياً مثل الأن أنتي في النت خلي وقت دخولك وخروجك محدد في التصفح عشان لا تهملي أسرتك.

أسئل الله لي ولكم العافية

الأن وقت البيت يلا نشوف أيش معانا من غداء وراح نكمل بعدها (:

طبخت الغدا والان يتم تجهيز السفره

حياك معنا استاذي :)

سيطول وقت الغدا الي ساعات المغرب.

خذ لك بريك وراحه من تلميذتك

واحب اشكرك لانك اعدت لي بعض من الثقه بقدرتي في الحوار وتنسيق افكاري
كلي امتنان:)

نفساني هو همزة الوصل أختي الفاضلة

نأتي للخطوة الثالتة

البحث عن أسباب المشكلة :
دائما عندما تواجهنا مشكلة ينبغي لنا أن نبحث عن أسبابها ، فالبحث عن السبب هو الموصل للحل والمشكلة الواحدة لها أسباب ذاتية وأسباب بيئية أما الأسباب الذاتية فهي التي تعود إلى ذات الفرد مثلا الأسباب النفسية ، كعدم الثقة في النفس الشعور بالدونية ، الوسواس القهري أو الأسباب العقلية مثل بطء التعلم ، التخلف العقلي ، صعوبات التعلم ،التوحد ، أوالأسباب الاجتماعية كالانعزالية والانطواء وعدم وجود أصدقاء للمسترشد أو قسوة زائدة – إهمال ، نبذ- ازدواجية في التربية تذبذب في المعاملة – تحميل الولد أكثر من طاقته – سوء العلاقة مع أحد أفراد أسرته – التفريق بين الولد والبنت في المعاملة – مقارنة
فلنفترض واحد من أولادك عمل شيء زعلك كثير من هذا الشيء الذي سواة على طول نرجع باك لحل المشكلات ( التوبيخ أو الضرب يزيد الطين بله ) منها حالة نفسية للولد أو البنت وتراكمات داخلية للأم

يتبع بقية الخطوات

4- للمشكلة أسباب عديدة وهي متشابكة ومتداخلة ولا أعتقد أن سببا واحدا يمكن أن يكون السبب المؤثر في الحالة بل لابد من التركيز على أهم الأسباب التي ساهمت في المشكلة، ومتى بدأ هذا التأثير ، الحس الإكلينيكي عند المرشد هو الذي يميز ويستخلص أهم سبب أحدث المشكلة فمثلا الولد الذي يعاني من الخجل والانطواء وعدم الثقة في النفس لوحظ أن سبب مشكلته كثرة النقد الموجه له من أبويه ، وبمساعدة الأب والأم على التخفيف من نقده لابنه سيؤدي ذلك إلى أن تحسن الحالة يبدءا الولد العودة بالتدريج.

5- خطة العلاج دائما هي التي تحدد مدى نجاح المرشد في دراسته وخطة العلاج تقوم على أساسين ألأول : معرفة الأسباب الذاتية وإزالتها قدر الإمكان أو التعامل معها كقدر محتوم ومعرفة الأسباب البيئية : وإمكانية مساعدة المسترشد في إزالتها فإذا كان سبب المشكلة سؤ معاملة الوالد لولده فيمكن التأثير في الوالد لكي يغير من أسلوب معاملته مع ابنه.

6- إن مشكلة كثير من المرشدين أنهم يبذلون جهودا كبيرة في دراسة الحالة ولكنهم لا ينفذون ما يكتبون والتنفيذ مهم جدا ، أما الكتابة على الورق بدون أن يأخذ المرشد على عاتقه مهمة التنفيذ يكون عمله في هذه الحالة بدون فائدة مع الأسف ، كما أن مشاركة المسترشد في اقتراح الحل أمر في غاية الأهمية فالمسترشد يمد المرشد بالحلول المعقولة لمشكلته ، فلا ينبغي للمرشد أن يحتفظ بحل المشكلة لوحده بمعزل عن المسترشد فالمسترشد أدرى الناس بمشكلته وحلها فلا بد من اخذ رأيه في حل المشكلة وعند موافقته يبدأ المرشد الشروع بالتنفيذ وهذه خطوة مهمة جدا في أسلوب حلالمشكلات ، والحل قد يكون ممكنا وقد لايكون ومن هنا تكمن مهارة المرشد في مساعدة المسترشد في تقبل الأمر الواقع وتوطينه على التعامل مع مشكلته بدون قلق أو توتر نفسي.
هذا الملخص من الإخصائي النفسي الذي أتواصل معهُ

نكتفي اليوم بهذة المواضيع وسوف نواصل بأذن الله بشكل يومي حتى نقضي على كل إعاقة تقف أمامنا
وأتمنا من الله أن أكون قد وصلت لكِ حتى القليل كي تشعرين بالراحة
ومعدرة على الإطالة

شفاكِ الله وعفاكِ