|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
21-05-2013, 10:26 AM | #31 |
عضو مميز جدا وفـعال
ابوعابد
|
اعتقد الموضوع راح يكون مفيد بدون مجامله للاخت حنين
فهو على شكل خطوات تبدا بأمور مهمه كالصلاه ربما يستفيد عضو واحد فقط على اقل الأحوال واذا حدث ذلك فهذا شي طيب وممتاز ويحقق الهدف السامي من الموضوع |
|
21-05-2013, 04:15 PM | #32 |
عضـو مُـبـدع
|
حابب انظم اليكم
اختي حنين جزاك الله خيرا انا عن نفسي اصلي جميع الاوقات في المسجد ماعدا الفجر لنه الليل قصير جدا وانا انام قبل الفجر ممكن بساعة وعندي برنامج حصن المسلم وجوالي جلاكسي اندرويد وعندي كثير من البرامج الهادفة |
|
21-05-2013, 04:37 PM | #33 |
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
|
الله يجزاك خير اخوي شفيق أسمحلي بهذا الإقتباس لانه مهم جداجدا ولن اقول خيرا منه
اولا يجب ان نعرف ان المرض النفسي او الروحي ابتلاء من الله للعبد لذلك يجب ان نعرف وصايا الرسول في الابتلاء ولا نتعامل معه كمرض عادي انما ابتلاء امور يجب ان تخلص منها ولا نعود لها : 1- التخلص من القنوات الماسخة وحذفها نهائيا عندنا قنوات دينية افضل منها بالف مرة ولا فيها معاصي وقذارة وانعدام اخلاق في السعودية عندنا رسيفر المدار والمجد والفلك وغير السعودية ممكن ينزلها ويحذف باقي القنوات الفاسده ويبقى على القنوات الدينية والوثائقية والتاريخة وقنوات الاخبارية وغيرها من القنوات التي تفيد الشخص ولا تجلب لنا مصائب لان الواحد مب ناقص. 2- الاغاني والله انها دمار يجب تركها نهائيا والي يحب يبدلها بالاناشيد والقران والمواعظ والشيلات والشعر والافضل يخلى اغلب وقته قران والله فيه راحة اشترى اشرطه بصوت القاري الي تحبه واستمتع واجر - النميمة والحش والعان والسب والشتم ياخوان نحن جربنا الابتلاء وعرفنا حقيقة الدنيا كل ذلك يزيد همومك ترا الواحد بيحاسب ممكن اليوم تسب او تشتم احد في الشارع او المنتدي ثم تندم لكن لا تجده ويبقى ذنبك حتى يقابلك عن الله وهناك لا احد يتنازل عن حقة كل واحد يقول نفسي نفسي لذلك حاول دائم لسانك يبعد عن السب والشتم والعن -- المعاصي بجميع الوانها واشكالها من الخمر والزنا والعادة السرية وعقوق الوالدين وهناك احب اقول ان الواتس بين الشباب رايح فيها كل المقاطع وساخة وقذره لذلك نبه من يرسلك هذي المقاطع انك سوف تحذفه او تقاطعه الحمد لله لا أميل لهذه الخرابيط جوالي أنسى اشغله أحيانا اللهم لك الحمد |
|
21-05-2013, 04:45 PM | #34 |
عضـو مُـبـدع
09`1`01`01
|
الله يعطيك العافيه حنونه جعلها الله في ميزان حسناتك
أبغى أضيف شيئ ... رفع مقاطع اليوتيوب التي تحتوي على مواضيع خارجه عن الحياء وبيكون هالشي واضح من العنوان او الصوره قراءة سورة البقره 40 ليله وقيام الليل قدر المستطاع قول لا إله إلا الله وحده لاشريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير 100 مره |
|
21-05-2013, 06:17 PM | #35 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
أحلى ما في الموضوع هذا انه عاكس النية الطيبة بكل صدق ببساطته كأنه يوميات مثمرة بكل شيء إيجابي
هذا الموضوع يترجم حبك للجميع يا حنين كل امنيتك أن تري الجميع قد شفي و بخير و بيقضي يومه في طاعة الله عل ما ذكرتي من نصائح تكون أسبابا للشفاء حقيقة لمست فيك أشياء كثير رائعة هنا نحن محظوظين بوجود أمثالك من الزمن الجميل بكل هذا الحب و العطاء الله يسعدك ولا يحرمنا منك يا حنونة .. و أنا حبيبتي أكيد في هذا القروب يكفي انك انت من تقودينه بس الله يعينك علي أحبك في الله |
التعديل الأخير تم بواسطة حنين الشمري ; 22-05-2013 الساعة 03:03 PM
|
22-05-2013, 03:08 PM | #36 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
عدنا والعود احمد
نرجع لمحور الحديث والكل يقوم بوضع برنامجه ولي عودة ان شاء الله لاكمال مالدي , |
|
22-05-2013, 05:00 PM | #37 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
اهلا وسهلا ي حنين وآآآآآآآآآآآآآآآآسفه كتير ع كل شئ سامحيني أختي |
|
|
22-05-2013, 10:42 PM | #40 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
مشكورة اختي حنين على التعديل والتقييم
الله لا يحرمك الاجر نتظر تجاربكم ياخوان لكي يستفيد الكل |
|
22-05-2013, 11:03 PM | #41 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
اليوم اقول حسب خبرتي البسيط وانا اقلكم صبرا وخبره
بعد معرفة منهج الاسلام والرسول في الابتلاء واتخاذ الاسباب الثلاثة التي تكلمت عنها يجب ان لا تغفل عن نقطة قمة في الحساسية وهي استعجال زوال الابتلاء ومراقبة النفس وحساب الايام والسنين وكثرة التذمر 1- اتخذ اسباب الشفا ولا تستعجل العافية وادعو الله ان ييسر لك اسباب الشفاء 2- انت لا تعلم الغيب فتقول دعوت الله واخذت علاجات وتصدقت وفعلت وفعلت الامر ليس كذلك وكانك تمن على الله انما نحن فقراء ضعاف اما الخالق انما يجب الانكسار وتعرف في قرارت نفسك انك مقصر معى الله مهما عملت . 3- نحن عقولنا ناقصه امام تدبير الله في خلقه لذلك يجب ان تقتنع ان الله يختار الصالح لك وانما تراها انت هم او تعب او عذاب انما لنقص في عقولنا وانما الابتلاء هو طريق التصحيح والعودة لله ومعرفة حقيقة الدنيا وتكفير وعزة ورفع في الدرجات. النقطة المهم وهو قولنا دائما فعلت الاسباب ولم يستجيب الله له واترك مع اجابة العلامة ابن عثيمين سُئل فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ عمن يدعو ويستبطئ الإجابة ويقول: قد دعوت الله ـ عزَّ وجلَّ ـ فلم يستجب لي. فأجاب فضيلته ـ رحمه الله ـ بقوله: الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وأسأل الله تعالى لي ولإخواني المسلمين التوفيق للصواب عقيدةً وقولاً وعملاً يقول الله ـ عزَّ وجلَّ ـ: {وَقَالَ رَبُّكُـمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: 06]، ويقول السائل إنه دعا الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ولم يستجب الله له فيستشكل هذا الواقع مع هذه الآية الكريمة التي وعد الله تعالى فيها من دعاه بأن يستجيب له، والله سبحانه وتعالى لا يخلف الميعاد. والجواب على ذلك أن للإجابة شروطًا لابد أن تتحقق وهي: الشرط الأول: الإخلاص لله عزَّ وجلَّ بأن يخلص الإنسان في دعائه فيتجه إلى الله سبحانه وتعالى بقلب حاضر صادق في اللجوء إليه عالم بأنه عزَّ وجلَّ قادر على إجابة الدعوة، مؤمل الإجابة من الله سبحانه وتعالى. الشرط الثاني: أن يشعر الإنسان حال دعائه بأنه في أمس الحاجة؛ بل في أمس الضرورة إلى الله سبحانه وتعالى، وأن الله تعالى وحده هو الذي يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء. أما أن يدعو الله ـ عزَّ وجلَّ ـ وهو يشعر بأنه مستغنٍ عن الله سبحانه وتعالى وليس في ضرورة إليه وإنما يسأل هكذا عادة فقط أو للتجربة فإن هذا ليس بحري بالإِجابة. الشرط الثالث: أن يكون متجنبًا لأكل الحرام فإنَّ أكل الحرام حائل بين الإنسان والإجابة كما ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلّم أنه قال: «إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ للَّهِ إِن كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [البقرة: 271]، وقال تعالى: {يأَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُواْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُواْ صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}[المؤمنون:15]، ثم ذكر النبي صلى الله عليه وسلّم الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام وملبسه حرام وغذِّي بالحرام قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «فأنى يستجاب لذلك»(5). فاستبعد النبي صلى الله عليه وسلّم أن يستجاب لهذا الرجل الذي قام بالأسباب الظاهرة التي بها تستجلب الإجابة وهي: أولاً: رفع اليدين إلى السماء أي إلى الله ـ عزَّ وجلَّ ـ لأنه تعالى في السماء فوق العرش، ومد اليد إلى الله ـ عزَّ وجلَّ ـ من أسباب الإجابة كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد في المسند: «إن الله حييّ كريم يستحيي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صِفْرًا»(6). ثانيًا: هذا الرجل دعا الله تعالى باسم الرب «يا رب يا رب» والتوسل إلى الله تعالى بهذا الاسم من أسباب الإجابة؛ لأن الرب هو الخالق المالك المدبر لجميع الأمور فبيده مقاليد السموات والأرض ولهذا تجد أكثر الدعاء الوارد في القرآن الكريم بهذا الاسم: {رَّبَّنَآ إِنَّنَآ سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ * فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُمْ مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ} [آل عمران: 391 ـ 591]. فالتوسل إلى الله تعالى بهذا الاسم من أسباب الإجابة. ثالثًا: هذا الرجل كان مسافرًا والسفر غالبًا من أسباب الإجابة؛ لأن الإنسان في السفر يشعر بالحاجة إلى الله ـ عزَّ وجلَّ ـ والضرورة إليه أكثر مما إذا كان مقيمًا في أهله، لاسيما في الزمن السابق «وأشعث أغبر» كأنه غير مَعْنِي بنفسه كأن أهم شيء عنده أن يلتجىء إلى الله ويدعوه على أي حال كان هو، سواء كان أشعث أغبر أم مترفًا، والشعث والغبر له أثر في الإجابة كما في الحديث الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلّم أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا عشية عرفة يباهي الملائكة بالواقفين فيها يقول «أتوني شعثا غُبْرًا ضاحين من كل فج عميق». هذه الأسباب لإجابة الدعاء لم تُجْدِ شيئًا لكون مطعمه حرامًا وملبسه حرامًا وغذِّي بالحرام قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «فأنى يستجاب لذلك» فهذه الشروط لإجابة الدعاء إذا لم تتوافر فإن الإجابة تبدو بعيدة، فإذا توافرت ولم يستجب الله للداعي فإنما ذلك لحكمة يعلمها الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ولا يعلمها هذا الداعي فعسى أن تحبوا شيئًا وهو شر لكم وإذا تمت هذه الشروط ولم يستجب الله ـ عزَّ وجلَّ ـ فإنه إما أن يدفع عنه من السوء ما هو أعظم، وإما أن يدخرها له يوم القيامة فيوفيه الأجر أكثر وأكثر؛ لأن هذا الداعي الذي دعا بتوفر الشروط ولم يستجب له ولم يصرف عنه من السوء ما هو أعظم يكون قد فعل الأسباب ومُنِعَ الجواب لحكمة فيعطى الأجر مرتين: مرة على دعائه ومرة على مصيبته بعدم الإجابة فيدخر له عند الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ما هو أعظم وأكمل. ثم إن المهم أيضًا أن لا يستبطئ الإنسان الإجابة فإن هذا من أسباب منع الإجابة كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلّم: «يستجاب لأحدكم ما لم يعجل قالوا: كيف يعجل يا رسول الله؟ قال: يقول: دعوت ودعوت ودعوت فلم يستجب لي»(7)فلا ينبغي للإنسان أن يستبطئ الإجابة فيستحسر عن الدعاء ويَدَع الدعاء بل يلح في الدعاء فإن كل دعوة تدعو بها الله عزَّ وجلَّ فإنها عبادة تقربك إلى الله ـ عزَّ وجلَّ ـ وتزيدك أجرًا فعليك يا أخي بدعاء الله ـ عزَّ وجلَّ ـ في كل أمورك العامة والخاصة الشديدة واليسيرة ولو لم يكن من الدعاء إلا أنه عبادة لله سبحانه وتعالى لكان جديرًا بالمرء أن يحرص عليه، والله الموفق. |
|
22-05-2013, 11:45 PM | #42 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
سبحانك ربي سبحانك ما اروع ما قرأت اخي محمد البدراني جبت خلاصة القول والعمل وفقك الله لما يحب ويرضى وبيض الله وجهك يوم تسود وجوه انشهد انك المخلص الامين حيث انك اتيت بالمفيد انت انسان تقى ولا نزكيك على الله نحسبك كذلك والله حسيبك اخي افدتني ونا المشكلة الان داخله من جوالي ومشغولة لكن باذن الله لي عوده ان شالله تعالى .
|
|
23-05-2013, 03:45 PM | #44 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
يا قلبي ياسهيله جزاك الله خير وسوف اواصل بحول الله لكن من كم يوم ادخل من الجوال لانشغالي واقوم بالمراقبة وولي عودة بحول الله .
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|