إقتبآسآتْ

نحن نخلق أحزاننا بغباء , و نمعن في تضخيمها لتحيل حياتنا إلى كابوس مريع ..”

راقت لي بعض الردود على تساؤل في تويتر ،،

فنقلتها ،،


لماذا نكتب ؟؟

-لكي لانموت يوما بجرعة صمت زائدة

-لأنّ أحدهم أصَمّ

-لأن الكتابة هي الصراخ الوحيد الذي لا يفيق عليه أهل البيت..

-لنَرقعَ ثَغرةٍ تُوشِك أنْ تَتّسِع في القَلب, ونَرتقَ الشِق الذي أحدَثَه الفَقد, ونُذيب الصّبَابَة في سَطرٍ و وَرَقَة..!


من تويتر

" أنا أكتب لأني مثل جريح يشاهد نزف دمه بشكل مستمر..! "

(إمييل: شاعر سويسري ظل يكتب يومياته لمدة 35 سنة متواصلة)

الحب طفلٌ لا تمرّ بهِ السنينْ.الحبّ أوطانٌ لأهلٍ طيبين...

محمد جبر الحربي

اليوم هو اليوم الأول لما تبقى من حياتك

رائعـة أنتِ وبإقتبساتكِ الرقراقة أيتها الفاضلة أمل الروح؛

متـابعة ولي عـودة للإضـافة ،

رافقتكِ السعـــادة...

انا كلما رأيت بيتاً ينهار حسدت البيت المنهار، وكلما رأيت بيتاً يقام حسدت البيت الجديد ... إني لست حاسداً أحداً ولا حاقداً على أحد، ولكنني .... أريد أن ينتقل بعض هذا الطوفان إلى نفسي ... أريد أن ينتقل إلى قلبي إلى عقلي ... أريد أن ألقي بالبيوت القديمة إلى الماء، أريد أن أغرق الأوهام التي تعيش في نفسي والتي تعيش فيها نفسي ... أريد أن تذوب دموعي الجافة ، أريدها أن تذوب، ولكن فطوفان جديد ... أريد طوفاناً لا يترك في نفسي إلا القليل الذي أنجو به كمان نجا نوح عليه السلام، لتستمر حياتي من جديد .... أريد أن أنزل من بحر هائل، وأن يظل رأسي فوق الماء، كي أتمكن من السباحة ومن النجاة ... ومن معاودة الغرق من جديد...!

أنيس منصور

ألوان من الحب ...

لم يكن لدي أعداء، وامتنعت عن تغليب أي نازع سيئ فيّ.
فقد أدركت كم كان مرهقاً أن أقضي وقتي منصرفاً إلى تقطيع من تسببوا لىّ بذلك القدر من الألم، إلى أشلاء.
صممت على إغفال كل ذلك.
وبذلك تخلصت منهم جميعاً كأني قتلتهم من دون أن ألطخ يديّ،
ومن دون أن أجترّ، إلى الأبد، تلك الرغبة في أن يعانوا الشقاء الذي عانيته...!

تلك العتمة الباهرة

طاهر بن جلون

القلوب التي تريد أن تعيش لا بد من ان تغتسل جيدا من حدث الحب بعد كل مرة..!

محمد حسن علوان

صــوفيــا

غريب أمر تلك الوحدة...
عندما تتسلل إلى حياتك...بصمت
فتقتلك بهدوء..
من حيث (لايَدْري) أحد..




على أرصفة تمتد بينك وبين قبرك..
على مرآى ومسمع من (المَوتِ) نفسه..
و(كَـلِماتُ قَصيدٍ) ....تبين في آخر الأمر أنها رفيقتك الوحيدة.
فماعادت الروح تقبل بك...
(أليْسَت قد غادَرَتك) ...منذ أن قتلتك الوحدة...(بـِصَمْت)...؟؟
.


تغتالنا الوحدة...
كل يوم..
ويدير النهار (ظـَهْرَهُ) لنا..
فنبقى على أرصفة الظلام....نرشف ألف فنجان من (الحُزْن)..


الوحدة..
ما أتعسنا ... حين تصفعنا... وحدتنا..
فنبقى في (غيبوبة) اليقظة..

نبكي...
(ولا يمسح) دمعتنا.... أحد


أيّتُها الوِحْدة..
رِفْقاً بي..

شعور ٌ جميل ذلك الذي توقظه مجاملة ..
يلقيها علينا أحد المارة في حياتنا
لذة تُذكِرُنا بشيء ٍ مفقود .
كان .. أو أحببنا أن نكونه

بيننا وبين الأحلام علاقة وثيقة ..متينة لكنها مصنوعة من الوهم
لا نحيلها إلى حقيقة إلا إذا اتخذنا قرار أو أقدمنا على خطوة .. تحقق الحلم


لطالما آمنت أن المجاملة هي إحدى الأشياء التي تستطيع إيقاظ ذلك الحلم .. فقط إذا صدقناها وعملنا على تحقيقها


أنت .. أنت .. كما تحبك أن تكون
فقط آمن ..
ولا يهمك ما يلقيه عليك سارقوا الأحلام أو محطموا الذات
التقط ما تحبه وابن منه أنوارا ً توقظ في نفسك معنى الجمال

كذلك كن..

أنت .. أنت .. كما تحبك أن تكون
فقط آمن ..
ولا يهمك ما يلقيه عليك سارقوا الأحلام أو محطموا الذات
التقط ما تحبه وابن منه أنوارا ً توقظ في نفسك معنى الجمال

كذلك كن..



رآق لي كثيرا هذا الإقتباس ،،

أنرتِ الصفحة اختي انبثاق روح و حركتِ في نفسي أشياء جميلة ،،

أشكركِ يعمق لمرورك هنا و هناك في صفحاتي

حفظك الله اينما كنتِ

كلما سرت مع رجلين وجدت لنفسي أستاذين: فمن له الفضائل فهو قدوتي، ومن له الرذائل فهو عبرتي.
(كونفوشيوس)

المنفى ليس مكانا ، المنفى فكرة ..
(جوستاف ليونيل)

حين تشتعل الأرض...يئن في عظم أكتافنا غياب الأجنحة”

― سوزان عليوان