|
16-11-2014, 04:35 PM | #633 |
عضو نشط
|
هي على العموم اضطرابات متداخلة فيما بينها غلبا القلق الحاد يسبب القولون العصبي و المصاب بالوسواس القهري خاصة وسواس الموت و المرض
لا تقلقي و اذا في اي استفسار تفضلي ساحاول مساعدتك من خلال ما مررت و امر به |
|
22-11-2014, 01:34 PM | #634 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الشاكر و الاخوة الاعضاء كيف يمكن الاقتناع انه و سواس و ليس احساس حقيقي هذه مشكلتي مرت سنة على الوسواس مرات يخف قليلا لكن الفكرة طول الوقت حاضرة بعد فضل الله عز وجل و العلاج السلوكي المعرفي اصبحت اتجاهل الاعراض الجسدية لكن الفكرة ملحة و خصوصا ان كل ما يصادفني في الحياة اليومية يعزز الفكرة مثلا واحدة تبعث عالواتس او الفيس ان الله يبعث اشارات لعباده و بعدين تجيك رسالة عنوانها كيف تخرج روح المسلم و غير و كل هذه الاشياء و ان تحاول اتجاهلها تؤثر علي رغما عني و ارجع الى نقطة الصفر جزاكم الله خيرا |
|
23-12-2014, 09:06 AM | #635 |
مراقب عام
|
مبادئ التعرض ومنع الاستجابة لمرضى الوسواس القهري بشكل مبسط:
●معظم الأفكار الجيدة هى في الحقيقة تعديلات للأفكار القديمة أو إعادة عمل لها.. وقد أشار طبيب الأعصاب الفرنسي العظيم بيير جانيت إلى أشكال علاجية تشبه العلاج السلوكي الحديث في أوائل هذا القرن.. وهو ما لم يكن فقط يعالج مرضاه بما نسميه الآن العلاج التعرضي ولكنه أيضًا أطلق عليه نفس الاسم الذي لا يزال يستخدم حتى الآن. وعلى المعالج أو المرشد أن يحدد بدقة للمريض العمل المطلوب منه وعليه أن يحلل العمل إلى عناصره إن كان من الضروري أن يعطي لعقل المريض هدفًا قريبًا وفوريًا.. وبتكرار الأمر بشكل مستمر لعمل المطلوب من المريض (التعرض) سوف يقوم المعالج بمساعدة المريض بشكل كبير عن طريق كلمات التشجيع لكل علامة من علامات النجاح أو التقدم مهما كانت بسيطة لأن التشجيع سيجعل المريض يدرك هذه النجاحات الصغيرة وينبهه بالآمال النابعة لتحقيق نجاحات أكبر في المستقبل.. |
|
31-12-2014, 03:05 PM | #636 |
عضو نشط
|
انت انسان بمعناه يا اخي ( انسان ) كل كلمة تكتبها لها وقع في القلب حتى وصل الحال الى ان اتابع
حتى تاريخ ما كتبته والساعة اسأل الله بحق محمد وال محمد ان يوفقك ويرزقك رضاه في الدنيا والاخرة |
|
31-12-2014, 04:05 PM | #637 | |
مراقب عام
|
اقتباس:
اللهم أأمين وإياكم |
|
|
01-01-2015, 09:22 AM | #638 |
مراقب عام
|
إذا جاءت الوساوس إلى رأس المبتلى عليه أن يدفعها ويحاول قطعها ويشغل نفسه بأمرٍ آخر ديني أو دنيوي نافع، ويحاول أن يشغل نفسه في أمور تبعده عن هذا التّفكير، وأن لا يبقى فارغاً.
|
|
01-01-2015, 09:22 AM | #639 |
مراقب عام
|
أن يجعل ثقته بالله كبيرة، وأن يعزم على أنّ الشيطان ما هو إلّا مخلوق ضعيف، وأنّه كشخص أقوى من هذا الشّيطان. قال تعالى: ( فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ). وقال تعالى: ( وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ). |
|
01-01-2015, 09:24 AM | #640 |
مراقب عام
|
الخطوة الأولى: أعد التسمية الخطوة الأولى والحرجة هي أن تتعلم تمييز الوساوس المستحوذة والإلحاحات القهرية، لا تريد أن تقوم بهذه الخطوة بأسلوب سطحي، ولكن عليك بالحصول على فهم عميق بأن الشعور المزعج جدا في هذه اللحظة هو وسواس مستحوذ أو أنه إلحاح قهري، وحتى تفعل ذلك، من المهم أن ترفع من إدراكك الواعي بأن هذه الأفكار المتطفلة إنما هي أعراض لإضطراب مرضي، وفي مقابل هذا الوعي يكون الوعي البسيط اليومي شبه أوتوماتيكي، وعادة يكون سطحي، ولكن الإدراك الواعي أعمق من ذلك وأكثر دقة، ويمكن الحصول عليه عن طريق التركيز، ويتطلب منك المعرفة اليقينية والتسجيل الذهني لأعراض هذه الاستحواذات أو الإلحاحات. عليك القيام بتسجيل ملاحظات فكرية، على سبيل المثال: "هذه الفكرة هي مجرد وسواس"، "هذا الإلحاح هو مجرد إلحاح قهري،" لابد أن تسعى لإدارة هذه الأفكار والإلحاحات الشديدة المنتقلة بيولوجيا والتي تتطفل بإلحاح في العقل، وهذا يعني أن تصرف جهدك للإبقاء على وعيك في ما نسميه بالمراقب الحيادي. وهي القوة المراقبة في داخلنا والتي تعطي كل شخص القابلية لمعرفة الفرق بين ما هو حقيقي وما هو مجرد عرض، ومن ثم الوقاية من الرغبة الملحة المرضية حتى تبدأ تذبل وتختفي. |
|
01-01-2015, 09:25 AM | #641 |
مراقب عام
|
الهدف من الخطوة الأولى هو تعلم إعادة تسمية الوساوس المتطفلة والإلحاحات في عقلك على أنها استحواذات واضطرارات، وعلى أن تتم هذه التسمية بطريقة حازمة، إبدأ بتسميتها بهذه التسمية، استخدم التسميات: "استحواذ"، و"إضطرار"، على سبيل المثال درب نفسك للقول: "أنا لا أعتقد أو أحس أن يداي وسختان، إنما أعاني من وسواس أن يداي وسختان." أو "أنا لا أحس أنني أحتاج إلى غسل يداي إنما أعاني من إلحاح قهري للاستجابة للإلحاح لغسل يداي." الأسلوب هذا يمكن اتباعه حتى في الأنواع الأخرى من الإلحاحات والإضطرارات، بما فيها الإلحاح للتأكد من الأبواب أو الأجهزة الكهربائية والعد الذي ليس له لزوم، لابد لك من تعلم تمييز الأفكار والإلحاحات المتطفلة على أنها مرض الوسواس القهري، في هذه الخطوة الأولى - خطوة إعادة التسمية - الفكرة الأساسية منها هي أن تسمي الوسواس الملحة والإلحاحات القهرية بإسمها الحقيقي، أعد تسميتها بحزم، حتى تبدأ أن تفهم أن الشعور هذا إنما هو إنذار زائف ليس له أو له رابط ضئيل بالواقع. |
|
01-01-2015, 09:31 AM | #642 |
مراقب عام
|
بسبب نتائج البحث العلمي الوافرة نحن نعرف في الوقت الحالي أن هذه الإلحاحات سببها إضطرابات حيوية في المخ، عند تسميتها بإسمها الحقيقي على أنها إلحاحات واضطرارات ستبدأ بالمعرفة أن هذه الأفكار لا تعني ما تقوله، إنما هي مجرد إشارات زائفة تأتي من المخ، من المهم أيضا أن تتذكر أن مجرد إعادة تسمية هذه الأفكار والإلحاحات لن يجعلها تزول، وفي الواقع إن أسوء شيء من الممكن أن تقوم به هو أن تحاول أن تجعلها تختفي، لن تنجح في ذلك، لأن الأفكار والإلحاحات سببها حيوي وهو خارج عن نطاق إرادتك، ما تستطيع أن تتحكم فيه هو سلوكك في رد الفعل لهذه الإلحاحات. من خلال إعادة التسمية ستعرف أنه مهما كانت حقيقة شعورك بها فإن ما تقوله هذه الأفكار ليس حقيقيا، الهدف هو أن تتعلم كيف تقاومها، البحوث العلمية الحديثة في مرض الوسواس القهري أوضحت أنه من خلال تعلم كيفية مقاومة الوساوس والإلحاحات من خلال العلاج السلوكي فإنه بإمكانك في الواقع تغيير الكيمياء الحيوية المتسببة في أعراض مرض الوسواس القهري، ولكن اعلم أن عملية تغيير المشكلة البيولوجية الأساسية ومن ثم تغيير الإلحاح قد يأخذ الأسابيع أو الأشهر من الوقت، هذه العملية تتطلب الصبر والجهد الحثيث، أما محاولة إلغاء هذه الأفكار والإلحاحات في خلال ثوان أو دقائق لن يسبب سوى الإحباط وتحطيم المعنويات والتوتر، وفي الحقيقة سيجعل الإلحاحات تسوء، وربما أهم شيء يمكن تعلمه في هذا العلاج السلوكي هو أن رد فعلك تجاه هذه الأفكار والإلحاحات إنما هو تحت سيطرتك مهما كانت قوية ومزعجة، الهدف هو التحكم في رد فعلك لهذه الأفكار والإلحاحات، وليس الهدف هو أن تتحكم في الأفكار والإلحاحات نفسها. |
|
04-01-2015, 03:59 PM | #644 | |
مراقب عام
|
اقتباس:
الإنسان ما يفقد الأمل بالله ولا مانع من تكرار العمل عدة مرات حتى يترسخ بالذماغ حتى تصبح شيء من الإيجابية
المريض النفسي بحاجة ايضا لفواصل من الراحة بعيدا عن المحاولات التي يقوم بها لإجتياز مرضة فهو ايضا بحاجة للخروج والسفر باي مكان |
|
|
04-01-2015, 05:44 PM | #645 |
عضو نشط
|
ممممم نعم بالنسبة للسفر ليس متاح للجميع
لاكني اشعر اني بخير حبيت اعرض تجربتي في قسم المتشافين لاكني محتاجة وقت اكثر كي اتاكد اني شفيت تماما تحياتي للجميع بالنسبة للخطوة التي تكلمت عنها سيدي لم اقل اني فشلت قلت انا افعل ذلك مند شهر و اعتقد اني نجحت بنسبة تفوق 80بالمية الحمد لله |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|