ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
العجب كل العجب لمن عرف الله ثم عصاه بعد المعرفة

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
كلام المؤمن حكم و صمته تفكر و نظره عبرة و عمله بر ، و إذا كنت كذا لم تزل في عبادة

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
ينبغي لحامل القرآن أن لا يكون له إلى أحد حاجة و لا إلى الخلفاء فمن دونهم فينبغي أن تكون حوائج الخلق إليه

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
المؤمن يستر و ينصح و الفاجر يهتك و يعير

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
ما من أحد أحب الرياسة إلا حسد و بغى و تتبع عيوب الناس و كره أن يذكر أحد بخير

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
من خاف الله دله الخوف على كل خير

قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - :
إني لأستحي من ربي أن أحزن لرزقي بعد رضائه

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
كان يقال :
إذا عرفت نفسك لم يضرك ما قيل فيك

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
ارض بما قسم الله تكن غنيا و توكل على الله تكن قويا

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
لا تكن طعانا تنج من ألسنة الناس ، و كن رحيما محببا إلى الناس

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
لأن تلقى الله بسبعين ذنبا فيما بينك و بينه أهون عليك من أن تلقاه بذنب واحد فيما بينك و بين العباد

قال سفيان الثوري - رحمه الله - :
عليك بعمل الأبطال :
الكسب من الحلال و الإنفاق على العيال

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَكَ المُلْكُ كُلُّهُ، وَبِيَدِكَ الخَيْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، عَلاَنِيَتُهُ وَسِرُّهُ، فَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُحْمَدَ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِي، وَاعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي، وَارْزُقْنِي عَمَلاً زَاكِياً تَرْضَى بِهِ عَنِّي. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي، وَجَهْلِي، وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي هَزْلِي وَجَدِّي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجُلَّهُ، أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، عَلانِيَتَهُ وَسِرَّهُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، وَمِنْ دُعَاءٍ لاَ يُسْمَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَؤُلاَءِ الأَرْبَعِ.

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد