اختبر ذكائك

سؤال اليوم:

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خريف العمر

صباح الخير على الجميع

خلاص الظاهر انكم مليتم من المسابقة

مافي مشكلة بندور على غيرها ان شاء الله

لكن لابد في النهاية من فائز بالجائزة الكبرى وواضح ان مافي احد راح يفوز بهذه الجائزة الا خالد عباس .. وعشان كدة راح الغي جائزة المركز الاول !! وسيكون هناك جوائز للمركزين الثاني والثالث .. من يوافق على هذا الاقتراح ؟؟

سيتم الاخذ بهذا الاقتراح اذا وافق اكبر عدد من المشاركين

تقبلوا تحياتي وتقديري

الله الله الله الله
دي مؤامرة بقى

عموما يا ريس سواء التاني و الا التالت كلهم ناس زي الفل و على عيننا و راسنا الاتنين

و مش تغلى عليهم الهديه

اشكرك أخي الغالي أبو رامي واتمنى إني ما اكون أزعجتك بسؤالي

وشكراً لأخي العزيز خالد عباس على رده وحسن تقديره لنا

وانا متنازله عن كل درجاتي لأي عضو يرغب فيها

تحياتي ,, نسرين الرياض

مساء الخير :

بالنسبة للسؤال صدقاً بحث عن الإجابة ولا أرى أي جواب

لكن هذا ما توصلت له عن البصمة ...

البصمات وشخصية الإنسان

آيات الإعجاز:

قال الله جل ثناؤه: «لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَه» «القيامة: ۱-۴».

مقدمة تاريخية:

في عام ۱۸۲۳ اكتشف عالم التشريح التشيكي «بركنجي» حقيقة البصمات ووجد أن الخطوط الدقيقة الموجودة في رؤوس الأصابع «البنان» تختلف من شخص لآخر، ووجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط: أقواس أو دوائر أو عقد أو على شكل رابع يدعى المركبات، لتركيبها من أشكال متعددة. وفي عام ۱۸۵۸ أي بعد ۳۵ عاماً، أشار العالم الإنجليزي «وليم هرشل» إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما جعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.
وفي عام ۱۸۷۷ اخترع الدكتور «هنري فولدز» طريقة وضع البصمة على الورق باستخدام حبر المطابع.
وفي عام ۱۸۹۲ أثبت الدكتور «فرانسيس غالتون» أن صورة البصمة لأي إصبع تعيش مع صاحبها طوال حياته فلا تتغير رغم كل الطوارىء التي قد تصيبه، وقد وجد العلماء أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة احتفظت ببصماتها واضحة جلية.
وأثبت غالتون أنه لا يوجد شخصان في العالم كله لهما نفس التعرجات الدقيقة وقد أكد أن هذه التعرّجات تظهر على أصابع الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره بين ۱۰۰ و ۱۲۰ يوماً.
وفي عام ۱۸۹۳ أسس مفوّض اسكتلند يارد، «إدوارد هنري» نظاماً سهلاً لتصنيف وتجميع البصمات، لقد اعتبر أن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، واعتبر أن أصابع اليدين العشرة هي وحدة كاملة في تصنيف هوية الشخص. وأدخلت في نفس العام البصمات كدليل قوي في دوائر الشرطة في اسكتلند يارد. كما جاء في الموسوعة البريطانية.
ثم أخذ العلماء منذ اكتشاف البصمات بإجراء دراسات على أعداد كبيرة من الناس من مختلف الأجناس فلم يعثر على مجموعتين متطابقتين أبداً.

حقائق علمية:

- يتم تكوين بصمات البنان عند الجنين في الشهر الرابع، وتظل ثابتة ومميزة طوال حياته.
- البصمات هي تسجيل للتعرّجات التي تنشأ من التحام طبقة الأدمة مع البشرة.
- تختلف هذه التعرجات من شخص لآخر، فلا تتوافق ولا تتطابق أبداً بين شخصين.
- أصبحت بصمات الأصابع الوسيلة المثلى لتحديد هوية الأشخاص.
وفي سنة ۱۸۵۸ أشار العالم الإنجليزي «وليم هرشل» إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما يجعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.
والمدهش أن هذه الخطوط تظهر في جلد الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره ۱۰۰ أو ۱۲۰ يوماً، ثم تتكامل تماماً عند ولادته ولا تتغير مدى الحياة مهما تعرّض الإنسان للإصابات والحروق والأمراض، وهذا ما أكّدته البحوث والدراسات التي قام بها الطبيب «فرانسيس غالتون» سنة ۱۸۹۲ ومن جاء بعده، حيث قررت ثبات البصمات الموجودة على أطراف الأصابع رغم كل الطوارئ كما جاء في الموسوعة البريطانية.
ولقد حدث أن بعض المجرمين بمدينة شيكاغو الأمريكية تصوروا أنهم قادرون على تغيير بصماتهم فقاموا بنزع جلد أصابعهم واستبداله بقطع لحمية جديدة من مواضع أخرى من أجسامهم، إلا أنهم أصيبوا بخيبة الأمل عندما اكتشفوا أن قِطَع الجلد المزروعة قد نمت واكتسبت نفس البصمات الخاصة بكل شخص منهم.
كما وجد علماء التشريح أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة قد احتفظت ببصماتها جلية.
ولقد قام الأطباء بدراسات تشريحية عميقة على أعداد كثيرة من الناس من مختلف الأجناس والأعمار، حتى وقفوا أمام الحقيقة العلمية ورؤوسهم منحنية ولسان حالهم يقول: لا أحد قادر على التسوية بين البصمات المنتشرة على كامل الكرة الأرضية ولو بين شخصين فقط.
وهذا ما حدا بالشرطة البريطانية إلى استعمالها كدليل قاطع للتعرّف على الأشخاص، ولا تزال إلى اليوم أمضى سلاح يُشهر في وجه المجرمين.
فخلال تسعين عاماً من تصنيف بصمات الأصابع لم يُعثر على مجموعتين متطابقتين منها، وحسب نظام «هنري» الذي قام بتطويره مفوض اسكتلند يارد «إدوارد هنري» سنة ۱۸۹۳م، فإن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، بحيث تُعتبر أصابع اليدين العشرة وحدة كاملة في تصنيف بطاقة الشخص.

المراجع العلمية:

جاء في الموسوعة البريطانية ما ترجمته: «قام المشرّحون الأوائل بشرح ظاهرة الأثلام في الأصابع، ولكن لم يكن تعريف البصمات معتبراً حتى عام ۱۸۸۰ عندما قامت المجلة العلمية البريطانية «الطبيعة» بنشر مقالات للإنجليزيين «هنري فولدز» و«وليم جايمس هرشل» يشرحان فيها وحدانية وثبوت البصمات، ثم أثبتت ملاحظاتهم على يد العالم الإنجليزي «فرانسيس غالتون». الذي قدم بدوره النظام البدائي الأول لتصنيف البصمات معتمداً فيه على تبويب النماذج إلى أقواس، أو دوائر، أو عقد. لقد قدم نظام «غالتون» خدمة لمن جاء بعده، إذ كان الأساس الذي بنى عليه نظام تصنيف البصمات الذي طوره «إدوارد هنري»، والذي أصبح «هنري» فيما بعد المفوّض الحكومي الرئيسي في رئاسة الشرطة في لندن».
وذكرت الموسوعة البريطانية أيضا: أن البصمات تحمل معنى العصمة - عن الخطأ- في تحديد هوية الشخص، لأن ترتيب الأثلام أو الحزوز في كل إصبع عند كل إنسان وحيداً ليس له مثيل ولا يتغير مع النمو وتقدم السن.
إن البصمات تخدم في إظهار هوية الشخص الحقيقية بالرغم من الإنكار الشخصي أو افتراض الأسماء، أو حتى تغير الهيئة الشخصية من خلال تقدم العمر أو المرض أو العمليات الجراحية أو الحوادث.

سمية القحطاني ...

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟


الإجــــــــــــــــــابة :

عــام 1941 م

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين الرياض

اشكرك أخي الغالي أبو رامي واتمنى إني ما اكون أزعجتك بسؤالي

وشكراً لأخي العزيز خالد عباس على رده وحسن تقديره لنا

وانا متنازله عن كل درجاتي لأي عضو يرغب فيها

تحياتي ,, نسرين الرياض

الاخت الكريمة نسرين

سؤالك مافيه ازعاج ولا شئ ..

ولايمكن للعضو التنازل عن درجاته لاي احد .. وفي انتظار اجابتك على السؤال

تقبلي تحياتي وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية القحطاني

مساء الخير :

بالنسبة للسؤال صدقاً بحث عن الإجابة ولا أرى أي جواب

لكن هذا ما توصلت له عن البصمة ...

البصمات وشخصية الإنسان

آيات الإعجاز:

قال الله جل ثناؤه: «لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَه» «القيامة: ۱-۴».

مقدمة تاريخية:

في عام ۱۸۲۳ اكتشف عالم التشريح التشيكي «بركنجي» حقيقة البصمات ووجد أن الخطوط الدقيقة الموجودة في رؤوس الأصابع «البنان» تختلف من شخص لآخر، ووجد ثلاثة أنواع من هذه الخطوط: أقواس أو دوائر أو عقد أو على شكل رابع يدعى المركبات، لتركيبها من أشكال متعددة. وفي عام ۱۸۵۸ أي بعد ۳۵ عاماً، أشار العالم الإنجليزي «وليم هرشل» إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما جعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.
وفي عام ۱۸۷۷ اخترع الدكتور «هنري فولدز» طريقة وضع البصمة على الورق باستخدام حبر المطابع.
وفي عام ۱۸۹۲ أثبت الدكتور «فرانسيس غالتون» أن صورة البصمة لأي إصبع تعيش مع صاحبها طوال حياته فلا تتغير رغم كل الطوارىء التي قد تصيبه، وقد وجد العلماء أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة احتفظت ببصماتها واضحة جلية.
وأثبت غالتون أنه لا يوجد شخصان في العالم كله لهما نفس التعرجات الدقيقة وقد أكد أن هذه التعرّجات تظهر على أصابع الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره بين ۱۰۰ و ۱۲۰ يوماً.
وفي عام ۱۸۹۳ أسس مفوّض اسكتلند يارد، «إدوارد هنري» نظاماً سهلاً لتصنيف وتجميع البصمات، لقد اعتبر أن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، واعتبر أن أصابع اليدين العشرة هي وحدة كاملة في تصنيف هوية الشخص. وأدخلت في نفس العام البصمات كدليل قوي في دوائر الشرطة في اسكتلند يارد. كما جاء في الموسوعة البريطانية.
ثم أخذ العلماء منذ اكتشاف البصمات بإجراء دراسات على أعداد كبيرة من الناس من مختلف الأجناس فلم يعثر على مجموعتين متطابقتين أبداً.

حقائق علمية:

- يتم تكوين بصمات البنان عند الجنين في الشهر الرابع، وتظل ثابتة ومميزة طوال حياته.
- البصمات هي تسجيل للتعرّجات التي تنشأ من التحام طبقة الأدمة مع البشرة.
- تختلف هذه التعرجات من شخص لآخر، فلا تتوافق ولا تتطابق أبداً بين شخصين.
- أصبحت بصمات الأصابع الوسيلة المثلى لتحديد هوية الأشخاص.
وفي سنة ۱۸۵۸ أشار العالم الإنجليزي «وليم هرشل» إلى اختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما يجعلها دليلاً مميزاً لكل شخص.
والمدهش أن هذه الخطوط تظهر في جلد الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون عمره ۱۰۰ أو ۱۲۰ يوماً، ثم تتكامل تماماً عند ولادته ولا تتغير مدى الحياة مهما تعرّض الإنسان للإصابات والحروق والأمراض، وهذا ما أكّدته البحوث والدراسات التي قام بها الطبيب «فرانسيس غالتون» سنة ۱۸۹۲ ومن جاء بعده، حيث قررت ثبات البصمات الموجودة على أطراف الأصابع رغم كل الطوارئ كما جاء في الموسوعة البريطانية.
ولقد حدث أن بعض المجرمين بمدينة شيكاغو الأمريكية تصوروا أنهم قادرون على تغيير بصماتهم فقاموا بنزع جلد أصابعهم واستبداله بقطع لحمية جديدة من مواضع أخرى من أجسامهم، إلا أنهم أصيبوا بخيبة الأمل عندما اكتشفوا أن قِطَع الجلد المزروعة قد نمت واكتسبت نفس البصمات الخاصة بكل شخص منهم.
كما وجد علماء التشريح أن إحدى المومياء المصرية المحنّطة قد احتفظت ببصماتها جلية.
ولقد قام الأطباء بدراسات تشريحية عميقة على أعداد كثيرة من الناس من مختلف الأجناس والأعمار، حتى وقفوا أمام الحقيقة العلمية ورؤوسهم منحنية ولسان حالهم يقول: لا أحد قادر على التسوية بين البصمات المنتشرة على كامل الكرة الأرضية ولو بين شخصين فقط.
وهذا ما حدا بالشرطة البريطانية إلى استعمالها كدليل قاطع للتعرّف على الأشخاص، ولا تزال إلى اليوم أمضى سلاح يُشهر في وجه المجرمين.
فخلال تسعين عاماً من تصنيف بصمات الأصابع لم يُعثر على مجموعتين متطابقتين منها، وحسب نظام «هنري» الذي قام بتطويره مفوض اسكتلند يارد «إدوارد هنري» سنة ۱۸۹۳م، فإن بصمة أي إصبع يمكن تصنيفها إلى واحدة من ثمانية أنواع رئيسية، بحيث تُعتبر أصابع اليدين العشرة وحدة كاملة في تصنيف بطاقة الشخص.

المراجع العلمية:

جاء في الموسوعة البريطانية ما ترجمته: «قام المشرّحون الأوائل بشرح ظاهرة الأثلام في الأصابع، ولكن لم يكن تعريف البصمات معتبراً حتى عام ۱۸۸۰ عندما قامت المجلة العلمية البريطانية «الطبيعة» بنشر مقالات للإنجليزيين «هنري فولدز» و«وليم جايمس هرشل» يشرحان فيها وحدانية وثبوت البصمات، ثم أثبتت ملاحظاتهم على يد العالم الإنجليزي «فرانسيس غالتون». الذي قدم بدوره النظام البدائي الأول لتصنيف البصمات معتمداً فيه على تبويب النماذج إلى أقواس، أو دوائر، أو عقد. لقد قدم نظام «غالتون» خدمة لمن جاء بعده، إذ كان الأساس الذي بنى عليه نظام تصنيف البصمات الذي طوره «إدوارد هنري»، والذي أصبح «هنري» فيما بعد المفوّض الحكومي الرئيسي في رئاسة الشرطة في لندن».
وذكرت الموسوعة البريطانية أيضا: أن البصمات تحمل معنى العصمة - عن الخطأ- في تحديد هوية الشخص، لأن ترتيب الأثلام أو الحزوز في كل إصبع عند كل إنسان وحيداً ليس له مثيل ولا يتغير مع النمو وتقدم السن.
إن البصمات تخدم في إظهار هوية الشخص الحقيقية بالرغم من الإنكار الشخصي أو افتراض الأسماء، أو حتى تغير الهيئة الشخصية من خلال تقدم العمر أو المرض أو العمليات الجراحية أو الحوادث.

سمية القحطاني ...

الاخت الكريمة سمية

معلوماتك عن البصمة فعلا رائعة .. ولكننا نريد اجابة واضحة ومحددة يعني لابد تحديد السنة التى تم الاخذ بها بنظام بصمات الاصابع.

تقبلي تحياتي وتقديري

لن يتم ا علان النتيجة الان

سيتم اعطاء فرصة اخرى لباقي المشاركين

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟



1941 م هااااااااااااااا جبتها بصعوبه بالغه من ولد تصدق اخ خريف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن عسيري

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟



1941 م هااااااااااااااا جبتها بصعوبه بالغه من ولد تصدق اخ خريف

الاخت فاتن

سواء جبتي المعلومة من ولد او من بنت المهم تكون الاجابة صحيحة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن عسيري

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟
1941 م هااااااااااااااا جبتها بصعوبه بالغه من ولد تصدق اخ خريف

لا لا أحلفي هههههههههههههههههههههههه أنا ما أصدق كيفي حرة


سمية القحطاني ...

مساء الخير :

متى تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة؟


عام 1941م في دولة الأمارات العربية المتحدة



سمية القحطاني ...

اجابة السؤال: تم الاخذ بنظام بصمات الاصابع كدليل دامغ في المحاكمة عام 1941م

النتيجية الان:

المرتبة الاولى: خالد عباس 210 درجة

المرتبة الثانية : سمية 185 درجة

المرتبة الثالثة : نسرين 180 درجة

المرتبة الثالثة مكرر: نوووور 180 درجة

المرتبة الرابعة: فاتن عسيري 145 درجة

المرتبة الخامسة : جانين 100 درجة

المرتبة السادسة: عبد الفتاح 25 درجة

المرتبة السادسة مكرر: حنين الامل 25 درجة

المرتبة السابعة: خواطر العشاق 20 درجة

المرتبة الثامنة: النادرة 5 درجات

المرتبة الثامنة مكرر: ممارسة نفسية 5 درجات

من غشنا فليس منا





الحرامى الى سرق اجابتى ما اسامحه ابد

عام 1941م

أعتذر عن التأخير

تحياتي ,, نسرين الرياض