يوميـــــــــــات مكتئب

وبعد قرائه هذا الدعاء قومي الأن بتدليك منطقة الحنجرة

مثل اللي عايز يخنق نفسه

ولكن مش تصدقي وتقومي تخنقي نفسك هههههههه

هذا التمرين سوف يريح الخصة بالحلق والخنقة

والتمرين الثاني قومي بتدليك كفك الأيسر من تحت وعبارة عن طرق

احس احيانا بغصة لكن انا اقصد مخنوقه من نفسي


الله يبارك فيك

مرات أعتقد أنه بالفعل المخرج من كل هذا

والحل بإيدينا ولكننا لا نحاول بجهد كافي ونتقوقع في ضعفنا وسلبياتنا وكل ما هو سلبي

وبالتالي لا نصل إلى أي نتيجة سوى الرجوع إلى الوراء

وكل شيء متحكم بأفكارنا وأنا أؤمن بذلك ولو لم نعرف الفكرة/الافكار علينا وضع قاعدة ان كل شيء سيؤدي إلى نتيجة سلبية علينا إيقافه أو استبداله

كثيرا اشعر اننا نحن فقط الكسالى ولو أردنا التغيير بقوة كافيه يمكننا أن نتغير ولكن ربما لا نريد او نبرر الامر بأنه صعب أو أو...إلخ

التجريح وهذه الاشياء لا تؤدي إلا سوى بالمزيد من الألم

ما هي مشكلتنا إذن

ماذا تعتقدون

أعتقد حقا ان لكل منا طاقة او قوة ولكننا لا نستخدمها بالشكل الصحيح أو نظن قائلين ليس لدينا قوة

بل لدينا ونستخدمها على أشياء بالعكس تدميرية نحو انفسنا سواء بالافكار او السلوكيات...

أعلم كثيراً منكم ستعارضوني

ولكن بحق خذوا وقفة وفكروا بالأمر ماذا تعتقدون!!!؟؟

احيانا نتسحن لكن نبقى يائسين وعديمين الجدوى ونقول لاامل
لاننا جربنا من قبل وماحصلنا اي نتيجه

لكن ان استمرينا بالمحاوله سنتحسن
ممكن نتحطم ونياس ولا نجد اي اي اي نتيجه لذلك وقتها ممكن تلجاين للعلاج النفسي
لكن العلاج وحده مايكفي
دواء نفسي علاج نفسي
اذا هي نفسك
ان الله لايغير قوما حتى يغيروا مابانفسهم
يحتاج لان تجاهدين نفسك
ولا لن تلقي اي نتيجه

بالضبط اناستازيا

الاختبارات جايه
ماعرف ليه اتعب اكثر كل ماقربت الاختبارات
جرحت نفسي مرتين
وانوي ان انتحر وليس فقط اجرح نفسي ان اقطع كل عروووقي
تعبت من المقاومه مقاومة فكرة الجرح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم / أختي الفاضلة

أرجو إن تستفيذوا من هذا الموضوع

فاذكروني أذكركم


قال الله تعالى في محكم تنزيله

( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ )

من تفسير أبن كثير

قال مجاهد في قوله

" كما أرسلنا فيكم رسولا منكم" يقول كما فعلت فاذكروني قال عبد الله بن وهب عن هشام بن سعيد عن زيد بن

أسلم أن موسى عليه السلام قال يا رب كيف أشكرك ؟ قال له ربه : تذكرني ولا تنساني فإذا ذكرتني فقد شكرتني

وإذا نسيتني فقد كفرتني
قال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا عن قتادة عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قال الله

عز وجل يا ابن آدم إن ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي وإن ذكرتني في ملإ ذكرتك في ملإ من الملائكة - أو
قال في ملإ خير منه - وإن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا وإن دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا وإن أتيتني
تمشي أتيتك هرولة " صحيح الإسناد أخرجه البخاري من حديث قتادة وعنده قال قتادة الله أقرب بالرحمة : وقوله

" واشكروا لي ولا تكفرون" أمر الله تعالى بشكره ووعد على شكره بمزيد الخير فقال " وإذ تأذن ربكم لئن

شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد "
إذا اضطربت النفس فلم تطمئن وحار القلب فلم يسكن وأرقت العين فسهرت ولم تنم، فما عسى المسلم حينذاك أن
يفعل ؟ وإذا ما اشتدت الكروب وأحاطت المصائب والخطوب وتكاثرت الهموم والغموم، فبأي عمل نقوم لتنقشع

من سمائنا الغيوم وليرجع إلينا صفاء عيشنا، أين الدواء المخلص من عضال هذا الداء داء القلق النفسي

والاضطراب؟ إنه ذكر الله الذي يصف لنا في محكم كتابه حال طائفة من عباده فيقول: " الذين آمنوا وتطمئن

قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب". وقال تعالى:

" ولذكر الله أكبر " قال ابن عباس أيضا: له

وجهان: أحدهما: أن ذكر الله تعالى لكم أعظم من ذكركم إياه . والآخر: أن ذكر الله تعالى أعظم من كل عبادة

سواه، وفرق كبير بين الذي يذكر ربه والذي لا يذكره، إذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت )رواه البخاري .
ولقد ذم الله المنافقين فقال:
" ولا يذكرون الله إلا قليلاً " و قال تعالى :
"ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين".
وقد أخرج أحمد والترمذي والحاكم عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله
( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير
لكم من إنفاق الذهب والورق (الفضة)، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا
أعناقكم. قالوا: بلى. قال: ذكر الله )).
ولما كان الأمر بالذكر كذلك كانت مجالس الذكر أعظم المجالس
بركة وأجراً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( لا يقعد قوم يذكرون الله تعالى إلا حفتهم
الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده ) رواه مسلم.
إن مجالس الغفلة هي التي لا يذكر فيها اسم الله ولا يصلى

فيها على نبيه أخرج أبو داود والترمذي عن رسول الله ( ما من قوم جلسوا
مجلسا وتفرقوا منه لم يذكروا الله فيه إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار وكان عليهم حسرة يوم القيامة )

وقد ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى للذكر نحو من مائة فائدة منها :أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره أنه يرضي الرحمن عز وجل
أنه يزيل الهم والغم عن القلب
أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط
أنه يقوي القلب والبدن أنه ينور الوجه والقلب أنه يجلب الرزق
أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة
أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام
أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

فعندما تروادكم أفكار الأنتحار تذكروا بأن الله قريب منكم ويسمع دعائكم

فلا إله إلا الله

تعبت تعبت وانا اقاوم فكرة الجرح
جرحت انبسطت كم دقيقه او ثانيه
فزادت الافكار وتضاعفت وزاد التعب
وتحولت ليس لجرح عادي وانما لجرح انتحار قطع العروق
لافائده !
انا مهلووووووووووووووكه

اناستازيا لا تقولي جملة لا فائدة إن ظللتي تقولينها لنفسك حقاً لن يكون هناك فائدة!!! وتهلكين نفسك بنفسك

والتجريح نحن نعرف طريقته بالنهاية لا يؤدي إلى سوى المزيد من الالم والمشاعر السلبية

والانتحار ليس حل أبداً كما نظنه.. أحيانا تفكيرنا الغير منطقي فقط يفكر بالانتحار...الانتحار كما اتذكر قالت لي اخصائية منذ كم سنة أذكر إلى الآن قالت لي ليلى الانتحار كالوجبات السريعة هي حل سريع ولكنها تؤذينا وغير صحية

حاولي ان تستبدلي سلوك التجريح بأي شيء آخر ويفضل شيئ حركي أي شيء يحلو لك به حركة كما يفضل

وانا شخصية عن تجربتي وقد يختلف بالنسبة لكِ أرى التجريح نوع من الادمان الذي كلما فعلتيه تريدينه اكثر عن قبل جاهدي ان تنزعي فكرة سلوك الايذاء من ذهنك لن يؤدي سوى إلى المزيد من التعب

والذي ينتحر ليس له مصير جيد كما نعرف ولكن لا أدري عنك لأنك تتكلمين ومؤمنة عن عالم آخر لا أعلم عنه

ولكننا أنا وأنتي نعلم كيف أثر التجريح يؤثر لاحقا وكيف هو مؤلم مشاهدة آثارها على أجسادنا كما قلتِ أنتي من قبل على ما أعتقد الالم منحوت في أجسادنا فلماذا نزيده اناستازيا لماذا

إننا نستاهل نحن...أنتي تستاهلين أفضل من وضعنا الحالي والوضع بتحكمنا لو جاهدنا كفاية صدقيني ليس ميؤوس منه نحن الذي نجعله ميؤوس منه وليس هو الذي ميؤوس منه

لا أعلم ما أقول أكثر ولكن أتمنى أني لعلي قلت شيء به بعض الفائدة لكِ

لا اريد ان اجرح
اني اقاوم عشان ماجرح
ومقاومتي تتعبني اكثر
زي ماقلتي ممكن ادمان
او وسواس قهري !

يسعد ربي صباحكم أخواتي

كيف حالكم

طمنوني عليكم

نرتجي من الله الرحمه ~

يآآآآآآآآآآآآآآرب يارحيم ارحمنــآ برحمتك
فوحدك فقد من يعلم بقدر الالم الذي نعاني منه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اناستازيا

نرتجي من الله الرحمه ~

يآآآآآآآآآآآآآآرب يارحيم ارحمنــآ برحمتك
فوحدك فقد من يعلم بقدر الالم الذي نعاني منه

السلام عليكم أختي الكريمة

في موضوع دونته الأن في ملتقى الأكتئاب أرجو إن تتطلعي عليه