|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تتقبل هذا الطلب إن عرض عليك من الفتاة نفسها أو من وليها ان كنت ترى الفتاة مناسبة؟ | |||
أقبل | 34 | 70.83% | |
لا أقبل | 4 | 8.33% | |
أقبل بشرط ألا يكون من الفتاة نفسها | 10 | 20.83% | |
المصوتون: 48. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع |
01-01-2006, 08:08 PM | #61 |
عضو فعال
|
اختى الكريمة جانين
اعجبني كثيرا رد الاخت بياض الثلج ولن اقول افضل مما قالت ولو ان لي اعتراض على كلمتها الاخيرة (( وقتنا الحالي)) فالرجل هو رجل في كل الاوقات والازمنة (( نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا )) باختصار لاارى حرام فيما حلله الله او عيب في نهج مناهج الصالحين اما ان كان طالحا فلايلزمها من الاساس ان كان رجلا صالحا سيراها كما راها الصحابيين شكرا لك ولجهودك المعطاءة تقبلي تحيات اختك الصغيرة عنود الصيد |
|
02-01-2006, 12:54 PM | #62 | |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
اقتباس:
بداية أهلا بك وارحب مشاركتك الملحوظة التى لم تعجبك هى فقط من سبيل الدعابة وانا كتبت الموضوع ليس للترثرة لكن لمناقشة موضوع حساس جدا. |
|
|
04-01-2006, 10:42 AM | #63 |
عضو فعال
|
جانين
جميل هذا الموضوع وسيكون لي انطلاقة جديدة في موضوع يخص كثرة الطلاق في مجتمعنا وسيكون لموضوعك نصيب ( انشاء الله ) من الرد .. وحتى لااكون كما السحابة التي وعدت بالمطر ولم تمطر سـ أترك لك ردا مختصر مااجمل ان تكون النفس بنطاق الايمان وان نقبل من اتت تريد الستر والعفاف وهي تقدم رغبتها خوفا على دينها ورغبة للوصول .. مااجمل ان يكون الامر مشترك وهكذا تعلمنا .. ولك انني تذكرت خديجة عليها السلام عندما عرضت نفسها على سيد الخلق حبيبي وسيدي محمد صلى الله علية وعلى آله وسلم .. الم تلمس دور الامانه فيه وقد رغب الكثير في الزواج منها ثم مررت على سيدي موسى علية السلام فوقفت اتأمل دعوته ورغبة تلك الراشدة التي لمست فية ( القوة والامانه ) ومااجملها من صفات .. بقي ان اترك لك سؤال عابر .. في نظرك ماذا ترغب فتاة المجتمع الشرقي في الرجل الذي ترغبة .. وسؤال آخر هل بقي للامانة والقوة دور في الطلب في المجتمع الاسلامي خاصة .. تحياتي |
|
05-01-2006, 02:35 PM | #64 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
أخى المتوكل على الله
المثلين الذان ذكرتهما وغيرهم الكثير فى التاريخ الاسلامى كلها تعضد فكرة الطلب من المرأة مع الاحتفاظ بحياءها والتزامها. وهذا ما كنت أرنو اليه من الموضوع اننا نتمسك بأفكار ومووثات لا علاقة لها بتاريخنا العطر. واجاوب عل إسئلتك: في نظرك ماذا ترغب فتاة المجتمع الشرقي في الرجل الذي ترغبة .. *تريده رجلا بمعنى الكلمة يتحمل المسئولية. *يتفهم مشاعرها ويتناغم معها ويراعى أحاسيسها. *متدين يصونها ويحترمها. *بذل جهدا لإمتلاك قلبها وروحها وليس فقط جسدها. وسؤال آخر هل بقي للامانة والقوة دور في الطلب في المجتمع الاسلامي خاصة ؟ لا أفهم السؤال بالضبط لكن ان كنت تسأل عن مجتمعاتنا أرانا نبتعد عن صورة المجتمع الاسلامى الذى سنه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم. |
|
06-01-2006, 11:40 AM | #65 |
عضو نشط
|
بالحقيقة لم اقرأ جميع الردود في الموضوع ..
لكن بالإضافة مما ذكر بأن للمجتمع والعادات السائدة دور هام في الأجابة عن مثل هذا السؤال .. ولأننا لسنا الوحيدين في العالم .. فلابد من الأخذ بما هو متعارف بيننا .. فليس من المتعارف ان تطلب الفتاه الزواج من الرجل .. ولو رأينا مثل ذلك لاستنكرنا الامر ولحدثت مناوشات كثيرة بين القيل والقال .. وقد حدث ان عرفت زواج تم بطلب الفتاه من الرجل الزواج منها رغم كونها حالة واحده .. اي ان الامر قد يحدث وينجح رغم ندرته .. وفي هذه الحالة الامر متروك لشخصية الرجل نفسه .. |
|
07-01-2006, 02:14 AM | #66 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
قرات الكتاب (قدرة التفكير السلبي) وبعد كذا تغير تفكيري بكل بساطه واصبحت انظر الي الخنزير بصورة ملاك تغير جذري في تفكيري ههههههههههههههه نرجو المزيد من النصح والارشاد خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة المقهوره الم ; 26-01-2006 الساعة 10:49 PM
|
07-01-2006, 08:00 AM | #67 |
عضو
|
عجبتيني والله المقهورة ألم
من جد أنا ما قرأت الكتاب ..لكن أحيانا يبغوك فعلا ترى الخنزير ملاك ..أو خلينا نقول خروف ( أشوى من ملاك على الأقل من نوع الحيوانات ) بدعوى التفكير السلبي والإيجابي من يومهم قالوا كن جميلا ترى الوجود جميلا .. تراكم وهقتونا يا سلبي وإيجابي وتعليقا على ما سبق من موضوع الزواج بتلك الطريقة الايجابية أقول وبالله التوفيق اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك ايهما أفضل الزلل أم الطلب بخجل ؟ وبعدين الرجل اذا ما اتزوج اليوم متزوج وغير متزوج بيتزوج بكرة .. فمن هي الأولى به إن كان صالحا .. صاحبة الخلق ولا صاحبة الخرق .؟ ( دا تسطيح بسيط للموضوع ) أما من جد فهذا تشريع والشرع بنص الكتاب والسنة ( والرسول ما عاب على فعل عمر بل جعله الله قدوة للأباء لتحصين بناااااتهن) الفتن في كل مكان .. والفتنة زلل أيا كان .. فلماذا لانهتم ونأخذ هذا الأمر على محمل الجد ... فهل تقبلوا كلكم بي زوجة .............................. الخطأ ليس في العرض ولكن في المعروض عليهم ... ونواياهم ... اذا هنا المشكلة من أنت الذي سأعرض نفسي عليك ؟ ولماذا لا أراكم بقربي يامن جعلكم الله أولياء أمري .. نسيتم أم تجاهلتم حاجتي ؟ هكذا هو الأمر تحديدا ( من هي .. من هم .. أين أولئك ) ودمتم |
|
14-01-2006, 04:10 PM | #68 |
مراقب سابق
|
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام و انتم بخير وجدت هذا المقال اليوم بتاريخ 14-1-2006 و خاص بنفس الموضوع في جريدة الاهرام و هو كالتالي مأزق الفتاة.. الجريئة! تحقيق: إيناس عبد الغني جاءت تسأل بعد مرورها بتجربة فاشلة إن كانت قد أخطأت في حق نفسها إذ واجهت الشاب الذي اختاره قلبها بحقيقة مشاعرها تجاهه طالبة منه الزواج لانها نشأت علي الصراحة والمواجهة.. أم أنها كانت صائبة والمشكلة كانت في الطرف الآخر وفي طريقة تنشئته في مجتمع يرفض الفتاة التي تصرح بمشاعرها ويعتبر ذلك جرأة تخدش حياءها وتسيء اليها. للاجابة علي تساؤل هذه الفتاة عرضنا الامر علي علماء الدين والمتخصصين في علم النفس والاجتماع للتعرف علي رأيهم في هذه القضية وهل مجتمعنا الشرقي يقبل جرأة الفتاة بان تصارح الشاب بانها ترغب في الارتباط به, وهل هذا الشاب سيعتبر سلوك هذه الفتاة في هذه الحالة من الامور المألوفة, ويتقبلها شريكة له في الحياة ؟ أم انه يتردد في ذلك رافضا الارتباط بفتاة تتصرف بجرأة ويخشي الفشل بعد الزواج. * عن رأي الدين في هذه القضية يقول فضيلة الشيخ منصور الرفاعي عبيد وكيل وزارة الاوقاف الاسبق ان هذه الفتاة أخطأت الطريق لانها نسيت اننا في مجتمع شرقي له تقاليده وعاداته, وخدعتها المظاهر الغربية وبلعت الطعم الذي أساء الي مشاعرها وهز كيانها, ولو كان عندها معرفة بالتاريخ الاسلامي لعرفت كيف تتصرف لكنها للاسف لم تقرأ ولم تستشر أحدا ولم تسمع بمقولة لا خاب من استخار ولا ندم من استشار.. فلو قرأت التاريخ لعرفت ان السيدة خديجة رضي الله عنها وهي امرأة ذات مال وجمال يذهب إليها الخطاب ويطرق بابها الامراء والزعماء ومشايخ القبائل لكنها لم تجد بغيتها في احد منهم ورأت محمدا بن عبد الله الذي عرف في المجتمع العربي بالصادق الأمين فابصرت فيه القيم الاخلاقية النبيلة وشاهدت فيه كل جميل ونبيل فمال قلبها إليه لكنها عرفت انها في مجتمع عربي له تقاليده, فاستدعت شخصية نسائية قريبة لها وأفهمتها أنها احبت محمدا وطلبت منها النصيحة فاشارت عليها هذه الشخصية برأي يحفظ لها كرامتها ويحقق امنيتها في الاقتران بمحمد وحين قالت لها سأكون أنا رسولتك اليه وبالفعل ذهبت إلي محمد وقالت له لماذا لا تتزوج ؟! فقال لها من أين؟ فقالت له إذا قمت بإرشادك إلي امرأة جميلة غنية هل تتزوجها ؟! قال ومن هي ؟ قالت له خديجة بنت خويلد: قال لها وهل هي تقبل إن الخطاب علي بابها كثيرون وانا رجل فقير فقالت له هل تسمح لي ان اكون رسولك إليها فقال لا مانع وذهبت المرأة مسرعة الي خديجة وزفت إليها البشري بقبول محمد ثم رجعت الي محمد وزفت إليه البشري بقبول خديجة..أرأيت كيف تتصرف المرأة العاقلة وهذا يأتي من سعة الفكر وبعد النظر وحسن التصرف.. في التاريخ الاسلامي حدث آخر عندما ترملت حفصة ابنة عمر بن الخطاب فذهب عمر بعد ان اتمت حفصة عدتها من زوجها الذي توفي عنها وقال لأبي بكر هل تريد ان تتزوج ؟ قال نعم قال أزوجك حافصة ابنتي فسكت ابو بكر: وذهب عمر الي عثمان وحدث معه ما حدث مع أبي بكر وسكت عثمان فغضب عمر وذهب الي رسول الله صلي الله عليه وسلم يشكو من ابي بكر ومن عثمان فقال الرسول عليه الصلاة والسلام يتزوج ابنتك من هو خير من عثمان: وفرح عمر لانه عرف ان الرسول عليه الصلاة والسلام سيتزوج بابنته حفصة وعمر فعل ذلك من منطلق: اخطب لبنتك ولا تخطب لولدك. وهكذا كان يجب علي هذه الفتاة ان تعلم انها تعيش في مجتمع شرقي يتمسك بالتقاليد الاجتماعية الاصلية. وإذا كانت قد أخطأت فليس عيب ان يخطيء الانسان مادامت نيتها كانت حسنة ولم تخطيء معه, وعليها الآن ان تبتعد عن هذا الشخص لأنه فهم قصدها علي غير ما أرادت وسوف يعتبرها سلعة رخيصة وينظر إليها علي انها عرضت نفسها عليها فأصبح يتعالي عليها خوفا من مستقبل لا تحمد عقباه, فعليها ان تقطع صلتها به وتتجه الي دراستها أو الي القراءة في كتب التاريخ الاسلامي وسوف تجد فيها مثل هذه القصص الكثير وتتعلم من الدرس فإن أحبت شخصا ومال قلبها اليه فعليها بإرسال امرأة ذكية تجذب قلبه اليها وتحرك عواطفه نحوها حتي يكون الزواج علي كتاب الله وهدي رسوله صلي الله عليه وسلم مع حفظ كرامتها وحتي تكون جوهرة ثمينة غالية لها قدرها ووزنها في عيني من يحظي بها. * ولعلماء الاجتماع رأي آخر توضحه لنا الدكتورة سامية الساعاتي أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس قائلة: تكمن آفة المجتمعات العربية ان سلطان الموروث من عادات وتقاليد وقيم يتفوق علي كل ماعداه فيما يخص العلاقات الاجتماعية وخاصة العلاقة بين الرجل والمرأة حتي أن تأثيره يفوق سلطان الدين.. فبينما لا يحرم الدين ان تظهر المرأة مشاعرها لخطيبها أو زوجها فإن ذلك يتعارض مع العادات والتقاليد والقيم فالتنشئة الإجتماعية تجعل الآباء والأمهات يربون الاطفال علي عدم إظهار مشاعرهم فتنصح الام ابنها الا يظهر مشاعره حتي نحو زوجته لكي لا تتدلل عليه كما تنبه الام ابنتها بعدم إظهار مشاعرها نحو زوجها حتي لا يظن انها( مرمية عليه), إذا نحن أمام تربية تمنع الرجل والمرأة منذ صغرهما من البوح بمشاعرهما ويكبر ذلك معهما فتشكوا المرأة من ان زوجها لا يظهر لها اية مشاعر حانية لا في الصحة ولا في المرض ويشكو الزوج من برودة زوجته وعدم تجاوبها معه والطفل العربي تربي علي انه رجل منذ طفولته من سن3 او4 سنوات ويأخذه والده للمناسبات الإجتماعية ويمنعه من البكاء ويقضي علي مشاعره تماما. مجتمعنا يكمم مشاعر الرجال بينما يبيح للنساء البكاء في كل مراحل حياتهن لحل مشاكلهن لانه المنفذ الوحيد آمامهن لإظهار مشاعر الآلم او للهروب من موقف مؤلم او مشكلة أو مأزق, إذا فالبنت مدربة علي البكاء فهو وسيلتها المشروعة امام المجتمع للدفاع عن نفسها ولكن هذه ليست مشاعرها العاطفية تجاه الاخر كما ان الرجل لم يرب هو الآخر في مجتمعنا علي إظهار مشاعره. فالمشكلة إذا هي مشكلة تنشئة اجتماعية وتربية فمازال مجتمعنا يعتبر من تجاهر بمشاعرها بحجة وجريئة.. وتري ود.سامية الساعاتي ان اهالي الريف اكثر نضجا تجاه هذه المشاعر فهم يقولون: اخطب لابنتك ولا تخطب لابنك,( جوز بنتك اللي عينها منه) اي التي تعجب به فهم يخشون من ان تؤدي عدم استجابتهم لرغبة الفتاة الي وقوع ما لا تحمد عقباه كان تهرب الفتاة مع حبيبها أو ترفض فكرة الزواج.. أما أهل الحضر فهم لا يدركون حقائق الحياة كما يدركها اهل الريف. تري الدكتورة هبة عيسوي استاذة الطب النفسي في كلية الطب جامعة عين شمس: ان فكرة إظهار الفتاة لمشاعرها تجاه من تعجب به او من تبادله عاطفة الحب إحساس مقبول ويساعد الفتاة علي اظهار مشاعرها ولا عجب في ذلك.. لأن لغة الحب هي اللغة المتفاهم عليها او المتعارف عليها بين المحبين.. لكن اذا تطورت المشاعر ووصلت الي طلب الزواج وهو التطور الطبيعي لعلاقة عاطفية ناحجة نجد ان تقدم الفتاة لخطبة الفتي تعتبر في الظاهر مقبولة ولكن من الناحية النفسية نجد لها سلبيات واضحة تؤثر علي العلاقة الزوجية بين الزوج والزوجة فيما بعد, فالزوج الذي تتقدم فتاة لخطبته يقبل هذا في البداية لانه يشعر بالزهو والفخر لان الانسانة التي أحبها بادرت وتقدمت وطلبته للزواج فهذا يرضي غروره الرجولي ولكن سرعان ما يتبدد هذا الغرور لان الرجل الشرقي اعتاد وتعود علي المبادرة في طلب الزواج من الفتاة التي يرغب الارتباط بها وبعد الزواج سيظل لديه احساس بأن زوجته مختلفة عن بنات جيرانها وسيجد صعوبة في التعامل معها ويفترض في كل تصرفاتها الجراءة مما يجعله يخشاها. وتؤكد د. هبة عيسوي علي هذه الشخصية غالبا ما تتعرض لكثير من القهر المعنوي من قبل زوجها بسبب استعادة الزوج الذكرياته القديمة حين تقدمت له لطلب يده وجعلته مختلفا عن كل من حوله من الرجال مما يشعره بالنقص في رجولته |
التعديل الأخير تم بواسطة جانين ; 15-01-2006 الساعة 12:00 PM
|
15-01-2006, 11:58 AM | #69 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
خالد خالد أشكرك على النقل
رابط الخبر يشير لموضوع آخر لذا سيحذف ننتظر وضع القصة وأنا من بداية ردودى مع الرأ ألا تصرح الفتاة بل تستعين بشخص ثقة, سيدة كبيره او رجل من محارمها |
|
21-01-2006, 09:32 AM | #71 |
عضو فعال
|
هل تقبلني زوجة لك!!!!!!
بالاضافة الى كل ما تفضلتم به بخصوص هذا الموضوع و الذي يمكن ان نصفه بانه ( عين العقل)، الا انه دعونا نتوقف لحظة عند وقع هذه الجملة في نفس الرجل.
لنفترض ان مطلق فتاة تاكدت من اخلاق و دين رجل ما و هو ايضا قام بالمثل، و في ظرف معين قالت له " هل تقبلني زوجة لك" كيف يجب ان يفكر؟؟؟ هل يوجد جملة اكثر احتراماً و وقاراً و تواضعا و اعترافا بمكانة الرجل و الشرقي خاصة من هذه الجملة و هي خارجة من فم فتاة الى الرجل. لماذا قد يقوده فكره الى التفكير بها بسلبية، او ان يعيرها بما قالته لاحقاً بعد الزواج، ايها الرجل هي لم تقل لك: هل تقبلني صاحبة لك او هل تقبلني عشيقة لك او اريد ان اتزوجك فهي عندما قالت له " هل تقبلني زوجة لك" هذا يعني انها مدركة تماما لمكانتها كامراءة و انها تسعى للستر و الاحترام، فهي بالتاكيد لم تكن لتطلب ذلك لولا ادراكها لمعنى الحياة الزوجية و لقدسية هذه الحياة، فهي تعرف تمام المعرفة واجباتها و ما لها و ما عليها، هي تريد ان تكون تحت جناحه و في بيته لتصونه. باعتقادي ان الفتاة التي تقدم على ذلك هي جديرة بالاحترام و هي انسانة تسعى لصون نفسها طبعاً مع الاخذ بعين الاعتبار الاخلاق و الدين و الاسباب و الدوافع و الحالة الاجتماعية و الماضي و الحاضر.......... |
|
26-01-2006, 09:56 AM | #73 | ||
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
اقتباس:
لكن بالتأكيد لا يمكن تعميمها لأن التى تقول ذلك وكما لاحظت أختى أرجوك حاورنى بمنطق اقتباس:
|
||
|
26-01-2006, 09:57 AM | #74 | |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
اقتباس:
|
|
|
26-01-2006, 11:15 PM | #75 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
مشكور اخى المفتاح على الكلام الصريح الذى يعكس حقيقة الرجل الشرقى المتعلم والجاهل على حد السوا فهو شرقى استحاله يتغير فى التفكير او المنطق هكذا هو العالم يتقدم وهو كما هو لايتغير فى المنطق او الاتجاهات الرجل الشرقى لو طلبت الفتاة منه ان يتقدم سوف يحس انها رخيصه وسوف يتعامل مع الموقف كانها بنت شوارع وسوف يحس انها حقيره مع العلم ان الفتاة التى تطلب من الرجل هذا الطلب تكون على ثقه بنفسها من حيث الموصفات مثل الجمال والمكانه الاجتماعيه والخلق .................................................. .......................................... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولكن هذا الطلب غير صالح فى المجتمع الشرقى ميه ميه ميه الرجل الشرقى لا يتغير ....... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا الطلب مع الرجل الشرقى سوف تكون النتيجه ان يتعامل معها على انها !!!!!!!!!!!!ساقطه فقط وهذا حقيقه بدون قناع وبدون نفاق |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|