|
15-06-2021, 12:03 AM | #871 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
15-06-2021, 12:30 AM | #872 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
خير إن شاء الله أخي. نسأل الله ان يبارك فيك وفي الإخوة أجمعين الذين ينشرون تجاربهم هنا ليستفيد منهم الأخرون. فأنا أخي أتفق معك في مسألة ان الدواء النفسي ينتشلك من الإكتئاب الحاد . فانا قد جربته. فالانسان يبدأ وقتها في التفكير في الإنتحار. وويرى أن الموت أرحم من الحياة . فالحمد الله الذي حفظنا ونسأل الله أن يحفظك أخي والإخوة أجمعين . ولما بدات بأخذ الدواء تحسنت حالتي خلال شهرين ورجعت لدي طاقتي ولكن لم يكن علاجا بمعنى الكلمة. بل كنت فقط مخذرا. فتجربتي كتبها بمواضيع سابقة . يعني ممكن نتفق معك في مسألة واحدة. الدواء ممكن إعطاؤه للإنسان الذي يفكرفي الإنتحار(من باب أخف الضررين) ولكن يجب إقافه بعد التحسن بسرعة مع البحث عن السبب الرئيسي الذي أدى بك للإكتئاب. ولا يجب تجاوز تناوله اكثرمن سنة على الأكثر. ويجب أن نكون صريحين . من هو بعيد عن الله عز وجل ويفعل الحرام يوميا. فلا يستغرب عندما يأتيه الإكتئاب مع الوقت . وهذا حصل لي . وعندما نتكلم عن الحرام فأقصد جميع ماهو حرام في شريعتنا كالسجائر وسماع الموسيقى ورؤية النساء المتبرجات والزنى وإلخ ..... وهذا أصبح منتشر بين المسلمين والمسلمات للأسف. لذلك كثرت هذه الامراض التي لم يكن يعرفها أجدادنا وأباؤنا. فعلى هذه المسائل يجب التركيز أخي. أما الدواء فهو فقط مخذر يعطيك شحنة يومية من السيروتونين حتى تحس بسعادة وطاقة مؤقتة. هذا والله أعلم. نسأل الله انا ولكم الشفاء العاجل غي أجل ولجميع المسلمين والمسلمات |
|
|
15-06-2021, 12:35 AM | #873 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الصبر الصبر الصبر. فأنتي مازلتي في بداية الطريق. ويجب ان تدركي ذلك. وعلمي ان الاعراض الإنسحابية ستزول إن شاء الله مع الوقت.وممكن تستمر إلى 5 سنوات فلا تأيسي أختي في الله. ولكن بعد ذلك ستحسي براحة كبيرة كأنك ولدتي من جديد. |
|
|
15-06-2021, 01:10 AM | #874 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخ الحبيب نحن لا نقول أننا على حق. الحق موجود في الكتاب والسنة وهذا الذي يجب أن يتبعه كل مسلم . فالله عز وجل قال في كتابه العزيز: وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى. فهذا هو الحق أما الطب النفسي فهذا علم عليه علامات ستفهام كثيرة و علم أصلا أحدثه الغرب لأنهم لا يؤمنون بالله ويؤمنون فقط بالماديات. فالنفس علاجها القرأن الكريم والرجوع إلى الله عز وجل كما أمرنا الله في كتابه العزيز وليس الطبيب النفسي. اما مسألة أطباء مسلمون وعلماء دين وأهل خبرة. فهذا ممكن في زمن الخلافة الاموية او العباسية لما كان العلماء المسلمون هم من يصنع الادوية وهم من يعمل الأبحاث وهم من كان لديهم أفضل جامعات طب. وكانوا يخافون الله عز وجل قبل كل شيء وليس هدفهم الربج فقط. أما في زماننا فالطب والادوية والابحاث والتجارب كلها تجرى في الغرب المبني على نظام رأسمالي هدفه الاول الربح. والأطباء المسلمون فقط يسترودون ويستهلكون. وليس لديهم أي دور في صناعة الادوية أو الأبحاث والتجارب . وأصلا الأطباء الذين قي بلادنا أكثرهم يذهب للغرب ويتخرج . وحتى إن درس في البلاد الإسلامية يدرس المقرر الغربي . لأنه لا يوجد بديل . فلا تنتظر منه إلا ان يعطيك الدواء الذي قالوا له انه يعالج هذا المرض النفسي وذاك. وإن سألته عن تركيبة الدواء لا يعرفها. لأن صناعة الدواء والتركيبة التي فيه علم قائم بذاته ولا يتذخل الطبيب فيها. وأزيدك بعض الشيء الذي لا تعرفه ويجهله الكثيرون. كثير من الأدوية التي تستوردها البلدان الإسلامية يكون فيها شحم الخنازير ومشتقات كحول. بل ستجدون فقهاء يحللون ذلك ولا حول ولا قوة إلى بالله. نسأل الله لنا ولكم الشفاء العاجل غير أجل ولجميع المسلمين والمسلمات |
|
|
15-06-2021, 01:38 AM | #875 | |
عضو
|
اقتباس:
كلامك ذكرت فيه كل مخاوفي من العلاج النفسي ، ورغم كده ساعات بدخل وبقرأ حالات إيجابية جدآ عن ناس تناولته .. إلي مخليني متردد جدآ ، إني قادر أتعامل مع القلق وأسيطر عليه ، لكن مش قادر أستمتع بالحياه وحياتي واقفة تماما من ٤-٥ شهور تقريبآ .. الحمد لله بفضل العلاج السلوكي المعرفي والقرب من الله قدرت أتجاوز الفترة الصعبة ، وإن كان في لسه وساوس أحيانا وقلق لكت بقيت بعرف أسيطر ، لكن مش برجع زي الأول ، ومفيش عندي دافعية لأي حاجة ، ومش مستمتع بالحياه إطلاقآ ، وأنا في مرحلة محورية في حياتي محتاج فيها آخد خطوات جدية في مسألة الزواج أنا مش مكتئب الحمد لله أو إكتئابي بسيط ، لكن القلق والمشاعر السلبية مسببالي عسر مزاج .. فأنا محتار والله ، دكتور كتبلي سيبراليكس ودكتور كتبلي سيروكسات ١٢.٥ .. وأنا خايف أتورط في دوا طول حياتي ، وخايف يكون في الدوا الفايدة لفترة صعبة أعديها وأقدر أرجع زي الاول دورت ولازلت أبحث علي أدوية بسيطة وغير ادمانية تساعدني لمدة شهور فقط حتي ومش عارف أوصل لحل مناسب .. عمومآ ربنا بجازيك خير |
|
|
15-06-2021, 01:42 AM | #876 | |
عضو
|
اقتباس:
أو هل هناك أدوية أخف أو غير تعودية أو اعراض انسحابها أقل .. |
|
|
15-06-2021, 03:02 AM | #877 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
احترم رأيك وهذه تجربتك وهنالك من هو ملتزم دينيا تماما ومع هذا اصيب بالاكتئاب والقلق ماهو رأيك ؟ ف تجربتك تحترم لكن ليست مقياس وايضا انا كذلك وهذا ماأطالب به .... لاأن الامر النسبي ياخوي ... هل فهمت ماأقصد ؟ .... اما مسألة انها مخدرات يااخي الكريم المخدرات تعمل على نواقل عده في وقت واحد وادمان فعلي عليها تفقد تأثيرها بعد تناولها لفتره قصيره ولابد من زيادة الجرعه بعكس المضادات التي تتناولها لسنوات بذات الجرعه ولم تصنف اطلاقا على هذا الاساس والذي يفصل بيننا العلم ... اما مسألة لايستخدمها الا اذا وصل المكتئب لمحاولات الانتحار هذه ايضا بيننا اختلاف فيها انا قلت اكثر من مره اذا وصلت الشخص ان حياته تعطلت مثال غياب مستمر عن الدوام لايريد الخروج من بيته لكن ليس لديه محاولات او افكار انتحار هل نقول لابأس في قطع الرزق وان تكون حبيسا هذه من الامور التي تعطل حياة الشخص وتشله تماما لكن انتبه ان تكون الالويه للدواء لا ..... البدايه الرقيه والالتزام بالعبادات والتأكد من فحوصات الدم وصحتك العضويه ومن ثم الالتزام بفنيات العلاج السلوكي واخيرا وهي اخر شي اذا تعطلت حياة الفرد دون ان اربطها بالانتحار هنا وجب العلاج الدوائي ..... والله ياخوي ابوبكر لاأريد اوضح وجهة النظر التي حفظها الاعضاء وهي ان الامر يكون الانسان فيه وسطيا واحذر ان تجعل تجربتك مقياس لجميع البشر ف الشخصيات تختلف وتقبل الاجهزه العصبيه تختلف والامراض النفسيه تختلف والتربيه تختلف والجو الاسري يختلف والضغوطات تختلف والخبرات السيئه تختلف هذه كلها من شخص الى آخر تختلف ... ولهذا اكون حذر بالنصيحه فأنا امام امر مجهول شي نفسي بحت غير ملموس ومن هنا تحتم عليك الامانه والصدق لاتشجع الناس بتناول الادويه ولا تنفر الناس من تناول الادويه بل اجعل امرك وسطيا وكل مريض وحالته لها تقدير خاص ولا مانع ان اذكر تجربتي السيئه او الحسنه ... في منتدى الاكتئاب يوجد موضوع قصة البارق ... اتمنى منك قراءتها انا ايضا كنت ضحيه مثل اخي المتعافي لدكتور لم يخاف الله سبحانه ولكن قدمت نصائح في نهاية القصه اعتقد انها منصفه واسأل الله الاجر ... وأسأل الله لي ولك وللجميع العفو والعافيه حافظك الله |
|
|
15-06-2021, 03:15 AM | #878 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
ان قلت لك الدواء الفلاني انا اكذب عليك لاأن هناك حقيقه ياخوي يجب ان يدركها الجميع تقبل الجسم لاأي دواء يختلف من شخص الى اخر اغلبية الاطباء ومنهم الشهير محمد عبدالعليم اثنى ثناء كبير على السيبرالكس انه من اخف وانقى مضادات الاكتئاب وان اعراضه الانسحابيه خفيفه جدا وهي عدة اسابيع وهنالك الكثير من قال قوله ايضا .. لكن تجد اناس اشتكوا هل هم كذابين لا طبعا ربما الدواء لايتناسب معهم او اعراضه شديده وقت الانسحاب وغيرهم لا مثلا الافيكسور اعراضه الانسحابيه فظيعه بشهادة الاطباء ايضا .. لكن الامر مرتبط بشخصية المريض وتقبل جسده لدخول الدواء او خروجه منه هنالك من ترك الادويه النفسيه مثلا العضو زمالك ياحبي استخدم السيروكسات ومعروف باعراضه الانسحابيه يقال انها اشد من السيبرالكس فقال مجرد اسابيع وترك العلاج النهائي وشفي تماما .... فالموضوع قائم على التجربه لكن اذا اردت العلاج المفيد عليك اختيار الطبيب الصحيح والوصف الدقيق لحالتك حتى يكون تشخيصك صحيحا وتبدأ بأي جرعه خفيفه جدا وتبني يالتدرج .... عموما حتى لاأتركك في حيره جميع الاطباء او الاغلبيه اذا نزل جرعات مضاد اكتئاب وتسبب باعراض انسحاب يدخل معه مضاد اخر وهو بروزاك لاأن البروزاك له افرازات ثانويه وفترة بقاءه بالدم اطول ويخفف جدا من الاعراض الانسحابيه وامن حيث انه يعطى للاطفال ايضا والله يشفينا ويشفيك ونخوك |
|
|
15-06-2021, 06:19 AM | #879 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
https:// وأما كون الغرب هدفهم الربح فقط فهذا شأنهم في كل الأدوية سواء مضادات حيوية أو مسكنات أو غيرها من الأدوية وليس الأدوية النفسية فحسب فهل نمتنع عن هذه الأدوية أيضاً لأن هدفهم الربح فحسب ؟؟؟ نحن نهتم بما ينفعنا ولا نهتم بنواياهم مصداقاً لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "احرص على ما ينفعك" فإن ثبت النفع في هذه الأدوية وهو حاصل بالفعل وقد شهد الواقع بذلك فلِمَ لا ينتفع بها المسلمون ؟ وأما كون الطبيب يعرف تركيبة الدواء أم لا فهل تمتنع عن باقي الأدوية الأخرى كالمضادات الحيوية وأدوية البرد والصرع والقلب وغيرها بحجة أن الطبيب لا يعرف تركيبة هذه الأدوية أم تأخذها ؟ لا أظن أن هذا يحتاج للمناقشة أساساً . وأما كون الأدوية قد يكون فيها محرمات ونجاسات - بخلاف الخمر فإنه لا يجوز التداوي به ولو وعند الضرورة - وهناك فقهاء يحللون ذلك فأعيد وأقول لك قول الله عز وجل : (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) ونحن لا نتهم علماءنا في دينهم وهاك هذه الفتوى التي تتحدث عن شحم الخنزير : https://www.islamweb.net/ar/fatwa/61...B3%D8%A7%D8%AA وأقتبس لك منها قول العز بن عبد السلام رحمه الله ( جاز التداوي بالنجاسات إذا لم يجد طاهراً يقوم مقامها، لأن مصلحة العافية والسلامة أكمل من مصلحة اجتناب النجاسة) ، وقول النووي في المجموع : (إذا اضطر إلى شرب الدم أو البول أو غيرهما من النجاسات المائعة غير المسكر، جاز شربه بلا خلاف… إلى أن قال: وإنما يجوز التداوي بالنجاسة إذا لم يجد طاهراً يقوم مقامها، فإن وجده حرمت النجاسة بلا خلاف، وعليه يحمل حديث " إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم" فهو حرام عند وجود غيره، وليس حراماً إذا لم يجد غيره) وهاك هذه الفتوى التي تتحدث عن جيلاتين الخنزير : https://www.islamweb.net/ar/fatwa/29...B2%D9%8A%D8%B1 وهذا بحث عن تناول الأدوية المشتملة على مشتقات الخنزير : https://www.alukah.net/sharia/0/75290/ وأقتبس لك منه هذا المقطع : (اختلف الفقهاء في مشروعيَّة التَّداوي بالميتة إذا احتيج إلى تناولها للعلاج بأن علم المسلم أنَّ فيها شفاءً، ولم يجد دواءً غيرها، سواء أكانت منفردةً أم مخلوطةً بغيرها في بعض الأدوية المركَّبة، وذلك على قولين: أحدهما: الإباحة، وهو قول الحنفية، والصحيح من مذهب الشافعية؛ لأنه صلى الله عليه وسلم "أباح للعُرنيِّين شرب أبوال الإبل وألبانها للتَّداوي"، قال العز بن عبدالسلام: لأن مصلحة العافية والسلامة أكمل من مصلحة اجتناب النجاسة. حيث شرط الحنفية لجواز التداوي بالنجس والمحرم أن يعلم أن فيه شفاء، ولا يجد دواء غيره، قالوا: وما قيل: إن الاستشفاء بالحرام حرامٌ - غير مُجرًى على إطلاقه، وإن الاستشفاء بالحرام إنما لا يجوز إذا لم يعلم أن فيه شفاء، أما إذا علم، وليس له دواء غيره، فيجوز. وقصَر الشافعية الحكم على النجس والمحرم الصِّرف؛ فلا يجوز التداوي بهما، أما إذا كانا مستهلكين مع دواء آخر، فيجوز التداوي بهما بشرطين: أن يكون عارفًا بالطِّب، حتى ولو كان فاسقًا في نفسه، أو إخبار طبيب مسلم عدل، وأن يتعيَّن هذا الدواء فلا يغني عنه طاهر. والثّاني: عدم الجواز، وهو قول المالكية والحنابلة؛ لما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إنَّ الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حرَّم عليها)). فهل تظن هؤلاء الفقهاء الذين أخذوا بأحد الرأيين الفقهيين يحللون ما حرم الله ؟؟؟ أظن أن علينا أن نتثبت من المسائل أخي الكريم قبل الإنكار على الفقهاء ونعلم أن الأمر لا يؤخذ بالتجارب الشخصية أو فهم أحدنا الشخصي للدين ونعلم أن الأمر أكبر من ذلك بكثير . في رعاية الله . |
|
|
15-06-2021, 06:57 AM | #880 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
وهل لو كانت امرأة مصابة باكتئاب شديد ولم تفكر في الانتحار ولم تنجح في علاجه بالوسائل الشرعية وقصرت في مسئولياتها الزوجية حتى باتت مهددة بالطلاق أو زوج مصاب بنفس الأمر حتى أصبح مهدداً بالفصل بسبب غيابه عن عمله وبطلب زوجته الطلاق منه فهل نعطيه الدواء أم لا ؟ وهل لو كان الشخص مصاباً بأي مرض عضوي ويتعالج بدواء يسبب الاكتئاب مثلاً شخص مصاب بالصرع ويتعالج منه بأحد الأدوية التي تسبب الاكتئاب مثل keppra وتعين عليه هذا الدواء ولم يجد غيره ومن شدة الاكتئاب ترك دراسته أو عمله أو كاد يطلق امرأته ولكن لم يفكر في الانتحار فهل نعطيه الدواء أم لا ؟ وهل لو كان الشخص مصاباً بوسواس قهري قد يؤدي به إلى الطلاق ولم يفكر في الانتحار فهل يتناول الدواء أم لا ؟ وهل لو كان الشخص مصاباً بوسواس قهري قد يصل به الأمر إلى الكفر بالله والتسخط عليه حقيقةً وليس وسوسةً ولم يفكر في الانتحار فهل يتناول الدواء أم لا ؟ هذه بعض النماذج وهناك الآلاف غيرها وأنا لا أشجع على أخذ الأدوية من بداية الأمر ولكن إن وُجدت حاجة أو ضرورة - وليس شرطاً التفكير في الانتحار - ولم يجد وسيلة غير هذه الأدوية وأصبحت المصلحة في أخذها تربو على مفسدة الأعراض الجانبية أو الانسحابية فما المانع من أخذها ؟ |
|
|
15-06-2021, 09:07 AM | #881 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الأخ بن دامياني
لا تكن في حيرة من أمرك والله إني لك ناصح، حالتك سهلة وبسيطة. والله صدقني، الظرف الذي تمر فيه بسيط ممكن علاجه بالأمور الطبيعية، ولكن أنصحك ثم أنصحك لا تأخذ الحبوب النفسية، لا تأخذ المهدئات، فهي والله ستعبث بمخك، وستجعلك تدمن عليها، ثم لا تستطيع تركها. انتبه. انتبه. انتبه. لا يغرك كلام الآخرين هنا الذين ينصحونك بأخذ الحبوب النفسية، فهم غارقون في المهدئات، ويعانون من آثار جانبية ولكن لا يفصحون عنها، يريدون الآخرين أن يكونوا مثلهم، فلا تفعل ولا تكن ضحية هؤلاء. إن كنت تقرأ انجليزي فقم بزيارة موقع www.survivingantidepressants.org فسترى الألوف المؤلفة من البشر الذين ندموا على استعمال مضادات الاكتئاب (المهدئات) كلها بلا استثناء، ويحاولون التغلب على الأعراض الانسحابية الناتجة عن ايقافها. الأعراض الانسحابية شيء فظيع، صعب جداً جداً جداً، أريدك تتعظ بقصتي، فأنا استعملت السيبرالكس وغيري كذلك وعانينا منها، وعندما قررنا ايقافها ظهرت أعراض انسحابية قاسية جداً جداً وتأخذ سنين للتغلب عليها واضمحلالها. لا تأخذ الحبوب النفسية، والله ثم ولله إنك لتندم، لأنها مهدئات، ليست علاجاً، والمصيبة أنك لن ترى آثارها الجانبية في أول سنة، بل بعدها بسنوات، وستدخل في دوامة، وستظهر عليك آثار جانبية لم تكن تعرفها من قبل، من حمى، ولخبطة ضربات القلب، والضعف الجنسي، ولن تستطيع أن تأتي زوجتك بسبب التخدير، وستسبب لك مشاكل مع زوجتك، وستدخل في خمول وكسل وعجز ووو كل هذا أنت في غنى عنه. ثم إن أردت ايقافها ستأتيك أعراض انسحابية قاسية ربما لن تطيقها فتقرر الرجوع للحبوب النفسية، وستدخل في دوامة، وهكذا تقع في إدمان الحبوب النفسية، ولن ينجيك منها إلا الله ثم عزيمة وصبر كالجبال. لا تستعجل. لا تأخذ الحبوب النفسية، واتركها. أقدم لك العلاج. عالج نفسك بسورة البقرة، فهي والله تعمل على طرد الوساوس، وتهدئة نفسك بشكل طبيعي جميل، وستستعيد الثقة في نفسك. ولكن تحتاج إلى قراءة يومية وبتركيز، ولفترة، وستجد العافية والصحة بإذن الله، وستتغلب على القلق والوساوس وكل شيء سلبي في حياتك. ستتغير حياتك رأسا على عقف، 180 درجة. أبدأ اليوم بقراءة سورة البقرة في جلسة واحدة، كل يوم، بتركيز، وبصوت تسمعه، ثم انفث في ماء زمزم واشرب، وارقي نفسك بالمعوذات والآثار النبوية. وستجد العافية. فوائدها تخرج بعد أيام، استمر عليها، وإن استطعت في يوم أن تقرأها مرتين أو ثلاث فافعل، فستجد راحة نفسية عجيبة، صنع الله الذي اتقن كل شيء، لا صنع البشر. الله يحفظك ويشفيك ويعافيك. |
|
|
15-06-2021, 09:09 AM | #882 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الجواب: لا
ظرفك ليس حرج لا تستسلم للشيطان في تضخيم موضوعك. موضوعك بسيط جداً، لا يعيق حياتك، ممكن علاجه كما ذكرت لك سابقاً. لا تبحث في النت عن خبرات الآخرين مع الحبوب النفسية، فالموضوع واضح كالشمس لا يحتاج إلى سؤال. عالج نفسك بالأمور الطبيعية، والوسائل الشرعية. اترك البحث في النت، والله لن تجد جواب شافي مثل ما أعطيك هنا. عالج نفسك بالقرآن وسيشفيك الله. استعن بالله. |
|
|
15-06-2021, 09:11 AM | #883 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الأخ الهجام
شكراً على أمانتك في النقل. فأنا لا أقصد في موضوعي هذا الفئة التي حالاتها حرجة، خارجة عن السيطرة، ويعانون من أمراض عقلية شديدة، فهؤلاء لا أعنيهم. وهذه الفئة قليلة جداً نادرة، قد يمثلون 1%، أما الفئة والشريحة الكبيرة التي أعنيها ممكن علاج أمراضهم بغير الحبوب النفسية. وخصوصاً المبتدئين مثل بن دامياني. وبالنسبة للتداوي: باختصار، نعم شريعتنا أمرتنا بالتداوي. لكن التدواي يكون بالشيء المفيد النافع، أما الشيء المضر فشريعتنا نهتنا عن استعماله. أنت نقلت نص من كتاب المجموع للنووي، فصحيح كلامه، فالدم ليس فيه مضرة، لا يعبث بالمخ، وليس له أضرار، وكذلك البول، الخ. لكن الحبوب النفسية مضرة، لها آثار جانبية تعيق الإنسان من ممارسة حياته الطبيعية، ولها أعراض انسحابية قاسية جداً جداً تجعل المريض يعود دائما لاستعمال الحبوب النفسية ويقع في فخ لا ينجيه منه إلا الله ثم الصبر والعزيمة. بارك الله فيك ونفع الله بك المسلمين. |
|
|
15-06-2021, 09:27 AM | #884 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
نصيحة
هذه نصيحة أرجو أن تقبلها بصدر رحب. أنت هنا في المنتدى من زمان طويل، وتتواجد فيه أكثر مني. أطلب منك أنك إذا رأيت شخص جديد دخل المنتدى يشتكي من ظروف سهلة، ليست قاسية، ولا صعبة، فلا ترشده لأخذ الحبوب النفسية ابتداءً. أين أنت عن التداوي بالقرآن والرقية، اين أنت عن نصحهم بالاستغفار والاستقامة على دين الله، والرجوع إلى الله. أين أنت عن نصحهم بالعلاج بالقرآن والسنة المطهرة. لا يكن همك فقط النصح بأخذ الحبوب النفسية. أبدأ معهم بنصحهم بالرجوع للقرآن والتداوي بكتاب الله، وبالرقية، والأذكار، والصلاة، والصدقة، ووو لا تعتمد على الماديات فقط. هذه نصيحة لنا جميعاً بارك الله في الجميع ونفعنا وإياكم بالقرآن والسنة. |
|
|
15-06-2021, 10:30 AM | #885 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْم)
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|