|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
05-04-2018, 02:22 PM | #998 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قال ابن القيم - رحمه الله - :
إذا منع الله عنك شيئا تريده و تحبه ، فتح لك بحكمته و رحمته أبوابا أخرى هي أنفع لك ، فلا تحزن و لا تيأس و كن موقنا لحكمة الله و عدله و رحمته |
|
05-04-2018, 02:25 PM | #999 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
رأى إبراهيم بن أدهم - رحمه الله - رجلا مهموما فقال له :
أيها الرجل إني أسألك عن ثلاث تجيبني؟ قال الرجل : نعم فقال له : أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله ؟ قال : كلا ، قال إبراهيم : أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك ؟ قال : لا ، قال إبراهيم : أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة ؟ قال : كلا ، فقال له إبراهيم بن أدهم : فعلام الهم إذن ؟ |
|
05-04-2018, 02:28 PM | #1001 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قال ابن تيمية - رحمه الله :
و ليكثر العبد من قول لا حول و لا قوة إلا بالله ، فإنه بها يحمل الأثقال و يكابد الأهوال و ينال رفيع الأحوال |
|
05-04-2018, 02:30 PM | #1002 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
سُئل سفيان بن أبي عيينة - رحمه الله - عن معنى قوله تعالى : ( وَ تَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوَى )
فقال : هو أن تعمل به و تدعو إليه و تعين فيه و تدل عليه |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|