|
02-06-2013, 11:42 AM | #1036 | |
مراقب عام
|
عبارات أعجبتني.» عبارات أعجبتني.» ?>-- مادمت تنوي الخير فأنت بخير إحرص على النيّه الحسنة لأنّھا تُكتب ف على نياتكَم تُرزقون . ?>-- ليس كل ما نحلم به سيتحقق.. لهذا نحتاج القناعة .. فالخيرة دائماً في ما اختاره الله . ?>-- الـموت ليس أعظم مصيبة في الحياة ..! أعظم مصيبه ھي [ أن يموت الخوف من الله ] و نحن على قيد الحياة ! ?>-- قد تشعر بالحزن على أمر ما وقد تبكي بكاء المضطر وتنام [ واللّه لا ينام عن تدبير أمورك ] تمهل: إنه يدبّر لك في الغيب أمور إن علمتها لبكيت فرحا ?>-- قد تفقد أشياء جميله وتقول : "لا تعوض" وقد تتفاجأ بــ أشياء أجمل تنسيك ما لا يعوض. ?>-- أسعدوُا منَ تحبوُن قبلَ أنَ تبكوُا علىَ وُداعھُم !!! ?>-- نسامح لِـ نرتاح ! وَ لكننا لسنا : ( أطفال ) لِـ ننسىْ ?>-- يبتسمون رغم أنهم يتألمون يعطون رغم أنهم لا يأخذون ولا يرجون تكريما يالها من نفوس ويالها من قلوب .. ?>-- أحيآناً ` : تكونْ الطريقة الوحيدة لـِ تسعِدْ منْ تحبْ هيْ : أنْ تبقى بعيداً عنهُمْ ?>-- الناس نوعين : منهم من يتذكر إنك فعلت من أجله الكثير فــ يحترمك ،، و منهم من يتذكر إنك فعلت من أجله الكثير فــ يستغل طيبتك |
04-06-2013, 11:44 AM | #1037 |
عضـو مُـبـدع
|
"يبتسمون رغم أنهم يتألمون يعطون رغم أنهم لا يأخذون ولا يرجون تكريما يالها من نفوس ويالها من قلوب .."
أحترم هؤلاء |
|
04-06-2013, 11:57 AM | #1044 | |
مراقب عام
|
اقتباس:
اسئل الله ان يفرج همك ويسعد قلبك يا طيبة ولا تنسي بأننا هنا اخوان لكِ ومستعدين لأي خدمة عفاكِ الله |
|
|
04-06-2013, 12:00 PM | #1045 |
عضـو مُـبـدع
|
آمين يا طيب .. اسأل الله لك بالمثل و زيادة .. و اشكرك على كرمك و حسن ضيافتك لي في متصفحك ..و ان شاء الله لو احتاج شيئا ما لن اتردد
دمت بخير دائما |
|
04-06-2013, 12:14 PM | #1046 |
مراقب عام
|
* * الشعور بالوحدة نسيج أول للوجود.. قبل أن يكون شيئا.. تأكد وجوده في النفس الأولى دون أدنى شك. . كـ حقيقة تحكي وجوداً لشيء آخر إحساسه الغامض له معنى عميق.. لا يمكن أن تحتويه ذاكرة الجسد وتتركه يسقط بتفاصيله الغامضه .. على المائدة التي إعتادت جمع الوضوح وطرد الإستفهامات العالقة بالأركان.. إلا إن لروحه سقطات تختلف السبل في فهم مسوغاتها وعلاقتها بما حدث! ! بدأت الحياة وتعددت المدارك.. وإختلفت فيما ستكون عليه الوقائع.. عين الأزل الشامخ.. ستفيض بحنانها ودفئها من وإلى الأبد أفلاك الكون ومداراته المديدة.. فـ حقيقة ذاك الشعور الذي إجتاح قلب سيدنا " آدم" وإستوحشت نفسه نعمة الوجود والإستمتاع بما له من نعمة تقطرُ رونقاً وجمالاً.. كان شعوراً تعتريه الوحدة, نشأ كـ الصدفة كـ إحساسا بالغَ في وهجه الإنساني.. يداعب المجهول بعمق..ويبحث في عتمته من يبادله نفس الشعور فيستحقه للأبد.. حتى بات يجسد من الظلام.. الأفق الذي يفتتح به الحياة.. وفي النهار ما يعينه على نسج مشاعره كـ وجود مستقل على ذاكرة الأرض! حتى بحث في سموه المُنفرد بأصالته.. عن مدلول ذاك الشوق الذي نتداوله اليوم.. بإسم الحب إنها قصة الإعجاب بالقلب للقلب.. قصة أبجدياتها إختلفت أدواتهُا بمرور الوقت.. إلا أنّ الهدف واحد ! سموّ الحُبّ لا يحتقر الأجساد ولكن يوجهها ويعلو بها ويضع لها الأجنحة لتطير فنرى من عليائنا معاً .. أُفقاً تضيء فيه الروح جُنح السماء من أجل الأخرى.. أوكـ منارة تضهر في المحيط ..تتهافت لها القلوب الصادقة.. ؛ إتفق كثير من الحكماء.. أنّ الحب كـ طفل الصغير لا يكبر بسهولة, يحتاج إلى الصبر والتربية المستمرة .. أو كما قالوا (الحياة شمعة فتيلها الحب) من يشعل ذاك الفتيل؟ |
|
04-06-2013, 12:15 PM | #1047 |
مراقب عام
|
الرصاصة قد تقتل ظالما , لكنها لا تنهي الظلم , والرصاصة قد تقتل الجسد , ولكنها لا تقتل الروح . فهنا الإشارة حمراء دائما , هكذا يجب أن نكون , وناقوس الخطر يدق في وجه أولئك الذين يعملون على تلويث انسانيتنا ويُفقدون الحياة جمالها , لتغدو مجرة من الفراغ والقلق .... مدخــــــــل .... يا لها من نظّارة غريبة الأطوار , نستطيع من خلالها رؤية أخطاء غيرنا , ولكنها عاجزة عن رؤية أخطاء أنفسنـــــــــــا .... في هذا الموضوع سنحاول ترميم الهيكل الإنساني , فنحن نرفض أن ينخر الدود هذا الهيكل , فطهارة النفس من التلويث واللانقاء هو جوهر الصراع الذي يقوم عليه هذا الهيكل . الفضيلة ذنبٌ لا يغفره البشر حياتنا كراهب يتلو علينا ترانيمه في دير عتيقٍ أو عابد يؤدي طقوسه بخشوع , أو عاشق يحلو له أن يلتقط النجوم كي يلظمها في عقد جميل كعاشقة تحلم باللقاء . يتَّشحُ الليل بسواد أعمالنا , ونصبح كالملائكة أمام من يخطئون ,فمن لا يُفتضحُ أمره فهو قِدّيسٌ سماوي . لمــــــاذا لا نرى في أزهار المستنقعات جمالاً حيث تختنق الدموع ويكبر الشعور ؟؟ أيها النبلاء إن رؤوسكم كسنابل قمحٍ خاوية فالإنسانية لا تنحني أمام البشر . يا ربِّ , ما دنّسهُ ضعفي رُدَّهُ إليَّ بجمال عفوكَ , فالروح مستعمرة ما دام الجسد حيّاً , إلى متى ستبقى عيون قلوبنا من زجاج , إلى متى يبقى الجزّار يتمنى أن تصبح الحكمة في يومنا هذا لحمة حمراء كي يبيعها في سوق السباية ... كثير من الناس يُخطىء وجَلّ من لا يُخطىء , فننظر إليهم بعينٍ بصيرة وقلبٍ قاسٍ , نفضح أمرهم ويصيرون لقمة سائغة في أفواهنا المزعومة , ننسج حولهم الحكايا , ونتناولهم في الدواوين , ونقول : " إنّ الفضيلة قد أُصيبت بالشذوذ الجنسي " في يومنا هذا لم نعد نعرف المخلصين , فالكلّ يتحدث عن الشرف , وفي الزواج يبحث الخائن عن امرأة مخلصة , لأنه يعرف أن الصور لا تحترق في المرايا , لأنه لم يعرف يوما طعم الإخلاص , فالأبرياء المخطئون لا يملكون حصانة لضعفهم , أما المخلصون الأبرياء فهم الذين يملكون الحصانة لقوتهم ... الفضيلة ذنبٌ لا يغفره البشر , فالشهرة والمال وربطات العنق وأحذيةٌ مُلمّعةٌ , هي ما تغرق آمال البشر , فمن يقف أمام الخطيئة ليحسّ كل هذا الألم , وهو في حوض الإغتسال , لا بد أن يخرج طاهراً رغم كل الذنوب , فحين يجتاز بحر الخيانة , فإن شموس العالم لن تجففه , لأن بلل الخيانة لا يكون مطراً ... حين أردتُ أن ينتشر الخبر قلت لصديقي : سأخبرك سرّا . آه منك أيتها الحقيقة , فلو أني أعرف كيف يعيش الفضلاء بعصرنا لتحديتُ الشيطان , فمن هم الذين يُخطئون ولا يحاسبون ..؟؟ ومن هم المعصومون عن الخطأ ولا يتوبون ..؟؟ نقف أمام المرأة فنصير كلنا مخلصون , ومن ثم نقف أمام المرآة فيفضحنا العِريُّ , لقد تذوقت طعم السمعة السيئة ذات يوم , أنا لا أشتاق إليها أبدا , لكنني قررت أن أتحول الى مدرسة من الحب والاحترام . ففي أول تجربة قاسية لي في الحياة , عرفتُ أن الفضلاء لا يستطيعون أن يقفوا أمام عجز الضمير بقوة فضيلتهم , فالقانون لا يرحم , والفضلاء لا يعرفون السفالات , أرجو أن لا أكون العاقل الوحيد في هذا الكون الفسيح ... يقول أحدهم لآخر : لا تتكلم عنها هكذا , فهي فتاة محافظة - إنها لا تنام مع الرجال الغرباء ..!! لم يكن ظالما , إلّا أنه كان يغيّر الحقيقة , ولكننا لا نعرف أنه من المستحيل على الأشجار أن تُغيّر ذاتها فلطالما أخفينا جواربنا الممزقة بأحذية ملمعةٍ . فالمبادىء أصبحت مثل عود الكبريت , ما أن يصيبها البلل حتى لا تقوَ على الاشتعال , فكل ما يتحدث به الناس تحت الأضواء لا يعني بالضرورة صدقهم في حياتهم التي يعيشونها خلف الكواليس , وليس كل ما يقوله الإمام دليلا على صدقِ فعله , فهناك في الحياة مَن هم أكثر خيانة من أصحاب الخيانة العلنية , ومع هذا فهم طاهرون لأن يد العدالة في هذه الأرض لن تصل إليهم .. في النهاية , أنا لا أرى بعينيكَ أنت ولكني أنظر للحياة من عدسات نظارتي التي لا تستطيع الرؤية , لا تنظر للناس من ثقب ضيّق , ولا تفضح ما كان من أمرهم , فالحياة كالرحى تدور وتطحن , فكن كحبة القمح الناضجة , والتي تربت على الفضيلة ... بقلم .. محمود الدويري |
|
04-06-2013, 12:18 PM | #1048 |
مراقب عام
|
ويبقى.. الامل تفاجئنا الحياة كل يوم بعلم جديد وخبرآ مفرح واخر محزن...احداث تقلب حياتنا وتسيرنا بأتجاهات لم نكن نخطط لها ولم تدخل ضمن حساباتنا... انها الحياة... تفرقنا... وتجمعنا.... نكرهها... ضاهريآ... ونعشقها ونشبت بها داخليآ... .. نخاف مغادرتها... ونتمسك بأي امل للعيش بها.. نتلقى الصدمة الاولى لاي خبر...محزن.. وينزل علينا كالصاعقة... وسرعان ما يجبر ربنا مصيبتنا... ويلهم قلبنا بالصبر... سواء بفقد عزيز او مرض غالي... او خسارة دنيوية... كل ذلك لاننا جبرنا على التمسك بالامل.... سواء بالتعلق بشفاء ذلك المريض او بحسن خاتمة ذلك العزيز الذي فقدناه...او تعويض الخسارة الدنيويه.... نتناقل مع بعضنا البعض قصص وحكايات تشد من ازر صاحب المصيبة ونزرع داخله الامل وتعزز ثقتنا بالله ... وانه قادر على ان ينجينا ويسعدنا... وهذا هو حسن الظن نتمسك بالامل شيبآ... كما نتمسك به شبابآ لانفقدة .. حماستآ وقناعتآ بأن. هناك امل بحياة اطول...وافضل لانعيب على هذا العجوز الهرم ان يتمسك بالحياة.... وندعواا له بالحياة كما ندعوا لطفل خديج... بأن يدب الله الحياة فية... كل ذلك ايمانآ منا بآن الله معنا...يا ايها الذين امنوا لاتقنطوا من رحمة الله... تختلف امنياتنا... من امل بالشفاء للمريض... الي امل بوظيفة... الي امل بزوج... الي امل بغنى...الي امل بمنصب ... وهكذا من امال كبيرة الي امال صغيرة... وتختلف نفسياتنا وتفائلنا وتشائمنا... من تحقيق امنياتنا... فتارتآ تصبح الحياة بنظرنا جميلة وتارتآ سوداء.... ولانفقد الامل وان اظهرنا الكأبة والمرارة لمن حولنا.... لكل من تزعزع امله واحس بمرارة الانتظار... انظر لمن حولك ... ×البعض عندة امل بالصحة وهي موجودتآ فيك... البعض عندة امل بأنجاب الاطفال... واطفالك حولك... البعض عندة امل بالمال... والمال عندك البعض عندة امل بالزوج والاسرة... وهي موجودتآ عندك البعض يتمنى قطعة قماش تقية البرد القارس وهي موجودتآ عندك البعض يحلم بالامان... وهي موجودتآ عندك انظر كم اعطاك الله وسلب من غيرك... عندها قرر هل تتشائم وتغلق على نفسك الحياة.. وتلجأ للمسكنات الدنيويه....من محرمات او ملهيات لن تزيدك الا سوأآ... او تفتح لنفسك باب الحياة... وتصر وتقول لن افقد الامل مادام عندي لسانآ يلهج ورجلآ تمشي ... ويدآ تزرع...ايمانآ بقوله صلى اللة علية وسلم... اذا قامت القيامة وفي يد احدكم فسيلة فليغرسها... ويبقى الامل... |
|
05-06-2013, 07:45 AM | #1049 |
مراقبه سابقة
( أنا والهلع سابقا )
|
ويبقى اﻷمل ، كلمات تتقد بالتفاؤل واﻷمل والرضا بقضاء الله وقدره، شكرا لك اخي الشاكر
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|