|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
08-01-2010, 01:12 PM | #106 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال الثاني والعشرون :
ماسبب نزول الاية الكريمة: اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ "14" ) |
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 08-01-2010 الساعة 01:15 PM
|
08-01-2010, 02:06 PM | #107 |
عـضو أسـاسـي
|
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
سبب نزول الآية : (( وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ )) قال الكلبي : عن ابي صالح عن ابن عباس نزلت هذه الآيه في عبدالله بن أبيّّ وأصحابه وذلك أنهم خرجوا ذات يوم فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عبدالله ابن أبيّ: أنظروا كيف أرد هؤلاء السفهاء عنكم . فذهب فأخذ بيد أبي بكر فقال: مرحبا بالصديق سيد بني تميم وشيخ الإسلام وثاني رسول الله في الغار الباذل لنفسه وماله ثم أخذ بيد عمر فقال: مرحبا بسيد بني عدي ابن كعب الفاروق القوي في دين الله الباذل نفسه وماله لرسول الله ثم أخذ بيد علي فقال: مرحبا بابن عم رسول الله وختنه , سيد بني هاشم ماخلا رسول الله ثم افترقوا , فقال عبدالله لأصحابه : كيف رأيتموني فعلت ؟ فإذا رأيتموهم فافعلوا كما فعلت. فأثنوا عليه خيرا . فرجع المسلمون إلى رسول الله وأخبروه فأنزل الله هذه الآية. من تفسير النيسابوري |
|
08-01-2010, 07:55 PM | #108 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
نفس اجابة الاخت ريانة
------------------------------------ اخوتى واخواتى ام عبد الله..ام عمر...ريانة...الصمصامه بارك الله فيكم جميعا وجعل سعيكم جسر المرور للجنة تقبلوا تحياتى |
|
09-01-2010, 04:38 AM | #109 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اشكرك ريانة على المشاركة ثلاث نقاط ..
الاخ صلاح نقطتان وشكرا جزيلا على دعائك الطيب بارك الله فيك . |
|
09-01-2010, 04:40 AM | #110 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال الثالث والعشرون:
ماسبب نزول الاية الكريمة: اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: عَبَسَ وَتَوَلَّى ، أَن جَاءهُ الأَعْمَى ، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى ، أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى ، أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى ، فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى ، وَمَا عَلَيْكَ أَلاّ يَزَّكَّى ، وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى وَهُوَ يَخْشَى ، فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى ، كَلاّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ، فَمَن شَاء ذَكَرَهُ عبس: 1-12 |
|
09-01-2010, 04:54 AM | #111 | |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
اقتباس:
أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كان يوماً يخاطب بعض عظماء قريش، وقد طمع في إسلامه، فبينما هو يخاطبه ويناجيه إذ أقبل ابن أم مكتوم، وكان ممن أسلم قديماً، فجعل يسأل رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم عن شيء ويلح عليه، وود النبي صلى اللّه عليه وسلم أن لو كف ساعته تلك، ليتمكن من ذلك الرجل طمعاً ورغبة في هدايته وعبس في وجه ابن أم مكتوم وأعرض عنه، وأقبل على الأخر، فأنزل اللّه تعالى، {عبس وتولى أن جاءه الأعمى * وما يدريك لعله يزكى} أي يحصل له زكاة وطهارة في نفسه، {أو يذكر فتنفعه الذكرى} أي يحصل له اتعاظ وازدجار عن المحارم. {أما من استغنى فأنت له تصدى} أي أما الغني فأنت تَعَّرض له لعله يهتدي {وما عليك ألا يّزكى} أي ما أنت بمطالب به إذا لم يزك نفسه. {وأما من جاءك يسعى * وهو يخشى} أي يقصدك ويؤمك ليهتدي بما تقول له، {فأنت عنه تلهَّى} أي تتشاغل. ومن ههنا أمر اللّه تعالى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أن لا يخص بالإنذار أحداً، بل يساوي فيه بين الشريف والضعيف، والفقير والغني، والسادة والعبيد، والرجال والنساء، والصغار والكبار، ثم اللّه تعالى يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة، روى الحافظ أبو يعلى عن أنَس رضي اللّه عنه في قوله: {عبس وتولى} قال: جاء ابن أم مكتوم إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم، وهو يكلم أبيّ بن خلف فأعرض عنه، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {عبس وتولى * أن جاءه الأعمى} فكان النبي صلى اللّه عليه وسلم بعد ذلك يكرمه "أخرجه الحافظ أبو يعلى"، وعن عائشة قالت: أنزلت {عبس وتولى} في ابن أم مكتوم الأعمى، مختصر ابن كثير |
|
|
09-01-2010, 04:30 PM | #112 |
عـضو أسـاسـي
|
سبب نزول الآيات الكريمة :
نزلت الآيات في الأعمى هو ابن أم مكتوم وذلك أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يناجي عتبة ابن ربيعة وأبا جهل ابن هشام وعباس ابن عبد المطلب وأبيا وأمية ابني خلف ويدعوهم الى الله تعالى ويرجوا إسلامهم فقام ابن أم مكتوم وقال: يارسول الله علمني مما علمك الله وجعل يناديه ويكرر النداء ولايدري أنه مشتغل مقبل على غيره حتى ظهرت الكراهية في وجه رسول الله لقطعه كلامه وقال في نفسه:" يقول هؤلاء الصناديد : إنما أتباعه العميان والسفة والعيد " فعبس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعرض عنه فأنزل الله هذه الآيات فكان رسول الله صلى الله عليه وسله بعد ذلك يكرمه وإذا رآه يقول " مرحبا بمن عاتبني فيه ربي " تفسير النيسابوري |
|
09-01-2010, 04:32 PM | #113 | |
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
وبارك فيك أخي صلاح وأكثر من أمثالك الطيبين تحياتي أخي الكريم.. |
|
|
10-01-2010, 02:50 AM | #114 |
عضـو مُـبـدع
|
معاتبة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم:
{عَبَسَ وَتَوَلَّى(1)أَنْ جَاءهُ الأَعْمَى(2)وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى(3)أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى(4)أَمَّا مَنْ اسْتَغْنَى(5)فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى(6)وَمَا عَلَيْكَ أَلا يَزَّكَّى(7)وَأَمَّا مَنْ جَاءكَ يَسْعَى(8)وَهُوَ يَخْشَى(9)فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى(10) }. سبب النزول: نزول الآية {عَبَسَ}: أخرج الترمذي والحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت: أنزل {عَبَسَ وَتَوَلَّى} في ابن أم مكتوم الأعمى، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل يقول: يا رسول الله، أرشدني، وعند رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من عظماء المشركين، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض عنه، ويقبل على الآخر، فيقول له: أترى بما أقول بأساً ؟ فيقول: لا، فنزلت: {عَبَسَ وَتَوَلَّى* أَنْ جَاءهُ الأَعْمَى}. وأخرج أبو يعلى مثله عن أنس. {عَبَسَ وَتَوَلَّى* أَنْ جَاءهُ الأَعْمَى} أي كلح وجهه وقطَّبه وأعرض عنه كارهاً، لأنْ جاءه الأعمى يسأل عن أمور دينه قال الصاوي: إِنما أتى بضمائر الغيبة {عَبَسَ وَتَوَلَّى} تلطفاً به صلى الله عليه وسلم وإِجلالاً له، لما في المشافهة بتاء الخطاب ما لا يخفى من الشدة والصعوبة واسم الأعمى "عبد الله بن أم مكتوم" وكان بعد نزول ءايات العتاب إِذا جاءه يقوله له: مرحباً بمن عاتبني فيه ربي، ويبسط له رداءه {وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى} أي وما يُعلمك ويخبرك يا محمد لعلَّ هذا الأعمى الذي عبستَ في وجهه، يتطهر من ذنوبه بما يتلقاه عنك من العلم والمعرفة !! {أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى} أي أو يتعظ بما يسمع فتنفعه موعظتك !! {أَمَّا مَنْ اسْتَغْنَى} أي أما من استغنى عن اللهِ وعن الإِيمان، بما له من الثروة والمال {فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى} أي فأنت تتعرَّض له وتصغي لكلامه، وتهتم بتبليغه دعوتك {وَمَا عَلَيْكَ أَلا يَزَّكَّى} أي ولا حرج عليك إنْ لم يتطهر من دنس الكفر والعصيان، ولست بمطالب بهدايته، إِنما عليك البلاغ وسلم عن مصاحبتهم، {وَأَمَّا مَنْ جَاءكَ يَسْعَى} أي وأمَّا من جاءك يسرع ويمشي في طلب العلم للهِ ويحرص على طلب الخير {وَهُوَ يَخْشَى} أي وهو يخاف الله تعالى ويتقي محارمه {فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى} أي فأنت يا محمد تتشاغل عنه، وتتلهى بالانصراف عنه إِلى رؤساء الكفر والضلال ! ! |
|
10-01-2010, 07:23 AM | #115 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
الاخ صلاح اشكر لك المشاركة لك ثلاث نقاط بارك الله فيك ..
الاخت ريانة نقطتان شكرا لك وجزاكِ الله خير .. الاخ الصمصامه نقطة وشكر الله سعيك..بارك الله فيكم جميعا .. |
|
10-01-2010, 07:28 AM | #116 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
السؤال الرابع والعشرون :
ماسبب نزول الاية الكريمة : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً (19) النساء |
|
10-01-2010, 09:33 AM | #117 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
عن ابن عباس رضي الله عنه قال كانوا إذا مات الرجل كان أوليائه احق بامرأته إن شاء بعضهم تزوجها وإن شاء زوجوها وإن شاءوا لم يزوجوها وهم احق بها من أهلها فنزلت الايه في ذالك رواه البخاري في التفسير عن محمد بن مقاتي ورواه في كتاب الاكراه عن حسين بن منصور كلاهما عنأسباط ,
قال المفسرون كان أهل المدينة في الجاهلية وفي أول الاسلام إذا مات الرجل وله امرأة جاء ابنه من غيرها أو قرابته من عصبته فألقى ثوبه على تلك المرأه فصار أحق بها من نفسها ومن غيره قإن شاء أن يتزوجها تزوجها بغير صداق وإلا الصداق الذي اصدقها الميت وإن شاء زوجها غيره وأخذ صداقها ولم يعطها شيئا وإن شاء عضلها وضارها لتفتدي منه بما ورثت من الميت أو تموت هي فيرثها فتوفي أبو قيس بن الأسلت الأنصاري وترك امرأة كبيشة بنت معن الأنصارية فقام ابن له من غيرها يقال له حصن وقال مقاتل اسمه قيس بن أبي قيس فطرح ثوبه عليها فورث نكاحها ثم تركها فلم يقربها ولم ينفق عليها يضارها لتفتدي منه بمالها فأتت كبيشة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يارسول الله إن قيس توفي وورث ابنه نكاحي وقد أضرني وطول علي فلا هو انفق علي ولا يدخل بي ولا هو يخلي سبيلي فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم اقعدي في بيتك حتى يأتي فيك أمر الله قال :فانصرفت وسمعت بذالك النساء في المدينة فأتين رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلن مانحن الا كهيأة كبيشة غير انه لم ينكحنا الأبناء ونكحنا بنو العم فأنزل الله هذه الاية |
|
10-01-2010, 09:35 AM | #118 |
عـضو أسـاسـي
|
سبب نزول الآية الكريمة: عن ابن عباس "يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن" قال : كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته إن شاء بعضهم تزوجها، وإن شاءوا زوجوها، فهم أحق بها من أهلها فنزلت هذه الآية في ذلك وأخرجه أبو داود بمعناه. وقال الزهري وأبو مجلز: كان من عادتهم إذا مات الرجل يلقي ابنه من غيرها أو أقرب عصبته ثوبه على المرأة فيصير أحق بها من نفسها ومن أوليائها فإن شاء تزوجها بغير صداق إلا الصداق الذي اصدقها الميت، وإن شاء زوجها من غيره وأخذ صداقها ولم يعطها شيئاً، وإن شاء عضلها لتفتدي منه بما ورثته من الميت أو تموت فيرثها فأنزل الله تعالى :"يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها" فيكون المعنى : لا يحل لكم أن ترثوهن من أزواجهن فتكونوا أزواجاً لهن. وقيل: كان الوارث إن سبق فألقى عليها ثوباً فهو أحق بها، وإن سبقته فذهبت إلى أهلها كانت أحق بنفسها، قاله السدي. وقيل: كان يكون عند الرجل عجوز ونفسه تتوق إلى الشابة فيكره فراق العجوز لمالها فيمسكها ولا يقربها حتى تفتدي منه بمالها أو تموت فيرث مالها. فنزلت هذه الآية وأمر الزوج أن يطلقها إن كره صحبتها ولا يمسكها كرهاً، فذلك قوله تعالى :" لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها" والمقصود من الآية إذهاب ما كانوا عليه في جاهليتهم وألا تجعل النساء كالمال يورثن عن الرجال كما يورث المال. وكرها بضم الكاف قراءة حمزة والكسائي، الباقون بالفتح وهما لغتان وقال التقبي: الكره بالفتح بمعنى الإكراه والكره بالضم المشقة يقال: لتفل ذلك طوعاً أو كرهاً ، يعني طائعاً أو مكرهاً والخطاب للأولياء. |
|
11-01-2010, 06:00 AM | #120 |
عضـو مُـبـدع
|
نعم نفس الاجابات السابقه
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ } (19: النساء) وتحكى لنا كتب أسباب النزول قصة امرأة كانت متزوجة من رجل يكنى أبا قيس وبعد أن توفى أبو قيس هذا ، جاء ولده قيس وعمد إلى امرأة أبيه فأراد أن يتزوجها فقالت له : يا قيس , إنما أعدك ابنا لى فكيف أتزوجك ؟ فما عدل عن رأيه . فجاءت المرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..........وَلاَ تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً } (النساء :22) فحرمت هذه الآية هذا النوع من النكاح الذى كانوا يسمونه " نكاح المقت " الحمد لله ان جعلنا مسلمين والله كلما اري ايات الله احمد الله ان جعلني من المسلمين...... وهدا جزء بسيط من تكريم المراءه في الاسلام... الحمد لله الذي أعزنا بالإسلام وأكرمنا وصان الحقوق ومهما ابتغينا بغيره العزة أذلنا الله |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسابقة, أسباب, النزول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|