نادي نوبات الهلع

مشكوره اختي نادره على الموضوع القيم وجزاك الله عنا الف خير ودمتي لنا اختك( ام محمد)
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك وارحمني وارحم المسلمين اجمعين

اختي نادرة جدا كلام رائع جدا الذي كتبتيه عن العلاج المعرفي لكن من وين البداية ؟؟؟؟؟
انا اعتقد ان البداية تكون من تقوية التركيز عن طريق الحفظ المتقن للقران عشرون ايه ثم مراجعتها وحفض عشرون اخرى وووو هكذا ومن ثم شراء كتاب عن الذاكرة وتطبيق الاختيبارات والتقنيات المساعدة على تقوية الذاكرة ....
ثم تنتهي مرحلة مهمة من مراحل المشكلة النفسية وهي الاستبطان .... يعني التفكير الداخلي

واحدة من المشاكل المهمة في الامراض القلقية و من ضمنها نوبات الذعر والقلق والوسواس القهري ان المريض

يريد العلاج السهل عن طريق قرص الدواء فقط ......!!!!!!!!!!!!
ونسي ان المشكلة تكونت على مدى سنوات طويلة من التفكير الخاطئ والاتجاهات الخاطئة والبرمجة الخاطئة وهذه كلها تبغى تعديل
وتحتاج الى شيء متكامل وليس مجرد قرصا فقط وهنا لا انسى الاثر المهدئ والمروح للقران الكريم والرقية الشرعية التي تتكلم في معظمها عن التوحيد الذي يريح الاعصاب المنهكة وكذلك الاحساس الممتع والشيق بالقرب من الله و التيقن من قدرته ورحمته ولو كل يوم الواحد يبرمج نفسه باية اول ما يصحى من النوم وانا افضل الايات التي تتكلم عن الرحمة ( كتب ربكم على نفسه الرحمة ) ثم ترديدها والتفكر فيها بهدوء واسترخاء لمدة خمس دقائق في اول اليوم يكون ولا اروع ...
ومعناة المشكلة النفسيه ان الاتجاه ما شي غلط ويجب اعادة التوجيه واذا اعدت التوجيه رايحة يبقى اثر الجرح فقط ويندمل الجرح
كلام نظري مش كذا؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ad11112

وكذلك الاحساس الممتع والشيق بالقرب من الله و التيقن من قدرته ورحمته ولو كل يوم الواحد يبرمج نفسه باية اول ما يصحى من النوم وانا افضل الايات التي تتكلم عن الرحمة ( كتب ربكم على نفسه الرحمة ) ثم ترديدها والتفكر فيها بهدوء واسترخاء لمدة خمس دقائق في اول اليوم يكون ولا اروع ...

كلام رائع جدا اخي عبدالله

وسبق ان ذكرت القاعدة الذهبية

كلما كنت من الله أقرب كلما كنت من القلق أبعد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة جدا

التصديق والافتراض :
إن الأفكار التلقائية المضطربة تختلف من شخص إلى آخر لكنها تحتوي في مضمونها العام على أن أعراض الهلع خطيرة في حد ذاتها.
ويتصور الشخص مع نوبة الهلع أنه قابل لأن تحدث له أية نازلة أو مصيبة . وربما كان أحد من الأفراد الأسرة قد توفي في عمر مبكر، أو عانى من مشكلة عاطفية ، أو ربما يكون الشخص نفسه قد عانى من فقدان عزيز أو أصابه مرض، أو حلت به مصائب ، آو يكون قد عانى مسبقاً من نوبات رعب حادة وشديدة . هذه الشخصية تؤمن أن المشكلة الصغيرة سوف تؤدي به إلى مشكلة أكبر، وأن تلك الأعراض سوف تسوء إلى ااسيئ .. ولربما تؤمن بأنها لن تشفى أبداً.. وأنها لن تكون قادرة على مواجهة المشاكل أو المصائب بمفردها.
نتيجة لهذا التفكير دائماً سوف يكون الشخص مشغولاً في الذي يمكن أن يواجهه في المستقبل وفي كيفية تفادي المشاكل أو في منعها من الظهور والازدياد. وهذه الشخصية تصدق بأنها يجب ان تكون يقظة دائماً لما يحدث بداخلها من انفعالات. مما سوف يساعدها على التصرف الصحيح في الظروف الصعبة. وهي بذلك لا تبالي في معاناتها من ضعف التركيز والاستمتاع بالحياة والهدوء



اي والله..!!

شكرا لك نادرة على المعلومات الرائعة

لقد استفدت منها كثيرا ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاتل من الصحراء

اخواني واخواتي أعضاء النادي

يسرني ان اعرفكم على صديق عزيز جدا على قلبي

راجي رحمة ربه ((( ابوعبدالعزيز )))

حاولت ان أستدرجه للحديث معنا لكنه الظاهر يتغلى :)

له تجربة نفسية مختلفة قليلا عن تجربتنا

لكنه يمتلك قدرا وافي من المعلومات وانسان ماشاء الله مطّلع

وبما انه لم يستجب لندائي

ارجو منكم توجيه دعوة خاصة له للحديث عن تجربته وماهي الدروس المستفادة منها

يمكن ينحرج منكم

لأنه أحيانا مايعطيني وجه :))

نحن المسؤلون عن الرسائل السلبية التي نرسلها لأنفسنا

فبداية المشكلة كما أظن تكون بظهور أعراض بسيطة من أعراض القلق الذي ربما يكون من النوع الطبيعي مثل القلق عند الدخول على مسئول أو قبل إلقاء كلمة أو غيرها من المواقف التي تكون

غير متعود عليها أو لأول مرة تحدث لك وبعد نهاية الموقف نبدأ بالتفكير فيما سيحدث في المستقبل ونتخيل مشاهد الفشل التي ستقع علينا وربما نستمر في تخيل ماذا سيحدث لنا في مواقف مختلفة

وهكذا نحطم أنفسنا بأنفسنا لأننا مع هذه التصورات يبدأ الجسم في إفراز الأنزيمات (إن صحت التسمية) التي تسبب الأعراض المصاحبة للمواقف التي نتخيلها وهكذا كلما زادت رسائلنا السلبية

الداخلية كلما زاد الجسم في إفرازه وزادت الأعراض وتستمر المعاناة ونحن نظن أن المشكلة من الخارج أو عين أو سحر أو...أو...

وإذا طالت مدة المشكلة معنا كانت سببا في حدوث خلل في كيماويات الدماغ (إن صحت التسمية أيضا) فأصبحت إشاراته للجسم للتفاعل مع ما يصيبه ليست صحيحة أو ربما بسبب رسائلنا

السلبية أو تخيلاتنا لما سيحدث لنا توقع الدماغ أن هذه المخاوف التي نرسلها له تحتاج إلى مواجهة

لأنه لا يفرق بين الخطر الحقيقي والخطر المتوهم إلا بما يتلقاه من رسائلنا له

فتتعاظم لدينا أمور كنا نراها في السابق بسيطة وتخيفنا أعراض كانت تمر بنا كثيرا بسبب هذا الخلل وتبدأ ثقتنا بأنفسنا تتزعزع شيئا فشيئا حتى في أبسط الأمور

ونظن أن الناس يشعرون بنا وتقلقنا نظراتهم لأننا نتخيل أنهم يحسون بما في داخلنا !!!

وتضيق علينا الأرض بما رحبت فلا نفرح كما يفرح الناس ولا نسعد كما يسعدون ونحب العزلة وهي أعظم سبب يزيد المشكلة سوء

فتتحول الحياة إلى عذاب ولولا تثبيت الله لنا ثم ما لدينا من إيمان بالقضاء والقدر واحتساب الأجر لربما وصلنا إلى حالة لا يعلمها إلا الله ونتوقع أننا سنستمر على الدوام في هذه الحالة

وربما يبدأ اليأس من وجود حل لهذه المصيبة لأننا نتوقع أن ذلك صار جزء من طبيعتنا ونسعى للتكيف معه

هذا الخلل في (كيماويات ) الدماغ ربما يحتاج إلى علاج حتى يعيده إلى توازنه الطبيعي وبعد ذلك وتدريجيا يستقر الجسم وتتلاشى تلك الأفكار السلبية وتستطيع السيطرة على مخاوفك غير المبررة

وتتيقن أنه لا شئ في الدنيا يستمر إلى الأبد فلا بد بعد العسر من يسر ولكل داء دواء وبعد الشدة يأتي الفرج ولكن السؤال متى نستطيع معرفة العلاج

الدعاء,,, الدعاء,,, الدعاء

فالله رحيم بعباده ويحب الإلحاح في الدعاء ولنداوي أنفسنا بالصدقة

هذه الكلمات لا أدري إن كان النادي سيستفيد منها ولكنها باختصار تبين ما مر بي في السابق

وطلبك غالي يا أخي مقاتل

الله يحييك ياخى

راجى رحمه ربه

ارجوك تواصل معنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي رحمة ربه

نحن المسؤلون عن الرسائل السلبية التي نرسلها لأنفسنا

فبداية المشكلة كما اظن تكون بظهور أعراض بسيطة من أعراض القلق الذي ربما يكون من النوع الطبيعي مثل القلق عند الدخول على مسئول أو قبل إلقاء كلمة أو غيرها من المواقف التي تكون غير متعود عليها أو لأول مرة تحدث لك

وبعد نهاية الموقف نبدأ بالتفكير فيما سيحدث في المستقبل ونتخيل مشاهد الفشل التي ستقع علينا وربما نستمر في تخيل ماذا سيحدث لنا في مواقف مختلفة وهكذا نحطم أنفسنا بأنفسنا لأننا مع هذه التصورات يبدأ الجسم في إفراز الأنزيمات

(إن صحت التسمية) التي تسبب الأعراض المصاحبة للمواقف التي نتخيلها وهكذا كلما زادت رسائلنا السلبية الداخلية كلما زاد الجسم في إفرازه وزادت الأعراض وتستمر المعاناة ونحن نظن ان المشكلة من الخارج أو عين أو سحر أو...أو...

وإذا طالت مدة المشكلة معنا كانت سببا في حدوث خلل في كيماويات الدماغ (إن صحت التسمية أيضا) فأصبحت إشاراته للجسم للتفاعل مع ما يصيبه ليست صحيحة او ربما بسبب رسائلنا السلبية أو تخيلاتنا لما سيحدث لنا توقع الدماغ

أن هذه المخاوف التي نرسلها له تحتاج الى مواجهة لأنه لا يفرق بين الخطر الحقيقي والخطر المتوهم إلا بما يتلقاه من رسائلنا له

فتتعاظم لدينا أمور كنا نراها في السابق بسيطة وتخيفنا أعراض كانت تمر بنا كثيرا بسبب هذا الخلل وتبدأ ثقتنا بأنفسنا تتزعزع شيئا فشيئا حتى في أبسط الأمور ونظن أن الناس يشعرون بنا وتقلقنا نظراتهم لأننا نتخيل أنهم يحسون بما في

داخلنا !!! وتضيق علينا الأرض بما رحبت فلا نفرح كما يفرح الناس ولا نسعد كما يسعدون ونحب العزلة وهي أعظم سبب يزيد المشكلة سوء

فتتحول الحياة إلى عذاب ولولا تثبيت الله لنا ثم ما لدينا من إيمان بالقضاء والقدر واحتساب الأجر لربما وصلنا إلى حالة لا يعلمها إلا الله ونتوقع أننا سنستمر على الدوام في هذه الحالة وربما يبدأ اليأس من وجود حل لهذه المصيبة لأننا نتوقع

أن ذلك صار جزء من طبيعتنا ونسعى للتكيف معه

هذا الخلل في (كيماويات ) الدماغ ربما يحتاج إلى علاج حتى يعيده إلى توازنه الطبيعي وبعد ذلك وتدريجيا يستقر الجسم وتتلاشى تلك الأفكار السلبية وتستطيع السيطرة على مخاوفك غير المبررة

وتتيقن أنه لا شئ في الدنيا يستمر إلى الأبد فلا بد بعد العسر من يسر ولكل داء دواء وبعد الشدة يأتي الفرج ولكن السؤال متى نستطيع معرفة العلاج

الدعاء,,, الدعاء,,, الدعاء

فالله رحيم بعباده ويحب الالحاح في الدعاء ولنداوي أنفسنا بالصدقة

هذه الكلمات لا أدري إن كان النادي سيستفيد منها ولكنها باختصار تبين ما مر بي في السابق

وطلبك غالي يا أخي مقاتل

كلامك جميل جدا اخي راجي

ولكن ترى هل بالأمكان السيطرة على الرسائل السلبية

أقصد هل هناك آلية معينة او طريقة يتم اكتسابها عن طريق العلاج المعرفي لمنع الرسائل السلبية

أيضا فيما يتعلق بنوبات الهلع

احيانا يكون تسارع الأحداث وحدة النوبة بشكل قد لايعطي مجال لمدافعة الأفكار السلبية

مارأيك اخي راجي وكذلك بقية الاخوة

مرحبا أيها الأعضاء الكرام

جيد أن وجدت مثل هذا النادي في هذا الوقت فأنا وضعت مشكلة في عيادة مشاكل الكبار وهذا نصها

"تعرضت لموقف شعرت خلاله بخوف كبير وقلق شديد و بالرغم من كونه حقيقا إلا انني حاولت انكار حدوثه في تلك اللحظات!
و بعد ذلك بنصف ساعة شعرت وكأن هناك ضغطا يتمركز بداخل رأسي في العمق وكل ماكنت أشعر به هو القلق والتوتر الشديد و كأني أنتظر وقوع كارثة من نوع ما ومهما حاولت أن أنظر للأشياء من حولي أو أتذكر شيئا مفرحا لعل هذا الشعور يزول ولكن بلافائدة فلقد كنت في وضع متأهب لا سيطرة لي عليه!! وحين بدأت أبحث عن أي شخص في البيت لم اشعر بأقدامي على الأرض! ثم شعرت بضغط على أنفي ايضا و مع شعور بسخونة في الوجه و عرق بارد في أطرافي!! و كل هذا حصل في نصف دقيقة ربما. و خلال تلك الفترة أعتقدت بأني أموت و كنت أئن بخوف و ألم وشعرت وكأني سأقع على الأرض من شدة الخوف!
نمت ليلتها و أنا خائفة مما حصل معي مع أن ذلك الشعور كان أختفى! و تكرر هذا الأمر في الأسبوع التالي مرتان!!
و اصبحت أستيقظ قبل الفجر بقليل و أترقب حدوث الحالة من جديد!!
هل يعرف احد الأطباء ماذا حصل لي؟ هل هذا عرض لمرض خطير؟ أم أن هذا نوبة هلع؟ هل سأفقد الوعي و أتشنج خلال أحد تلك النوبات؟ إلى متى ستستمر النوبات؟ هل سأحتاج أدوية؟ ماهو نوع الأدوية التي قد تخلصني منها؟
لم ارى طبيبا حتى الآن لأني لا أعرف ماذا أقول وكيف أصف حالتي!!
أعرف سيقول الطبيب حالة قلق وسيصف لي أدوية نفسية و لكن أكره تناول الأدوية النفسية و أخاف أن تزداد الأعراض عندي!!!!"

لازلت لا أعرف ماذا أصابني و حتى يرد علي أحد المستشاريين هل مر أحدكم بما مررت به؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Didy

مرحبا أيها الأعضاء الكرام

جيد أن وجدت مثل هذا النادي في هذا الوقت فأنا وضعت مشكلة في عيادة مشاكل الكبار وهذا نصها

"تعرضت لموقف شعرت خلاله بخوف كبير وقلق شديد و بالرغم من كونه حقيقا إلا انني حاولت انكار حدوثه في تلك اللحظات!
و بعد ذلك بنصف ساعة شعرت وكأن هناك ضغطا يتمركز بداخل رأسي في العمق وكل ماكنت أشعر به هو القلق والتوتر الشديد و كأني أنتظر وقوع كارثة من نوع ما ومهما حاولت أن أنظر للأشياء من حولي أو أتذكر شيئا مفرحا لعل هذا الشعور يزول ولكن بلافائدة فلقد كنت في وضع متأهب لا سيطرة لي عليه!! وحين بدأت أبحث عن أي شخص في البيت لم اشعر بأقدامي على الأرض! ثم شعرت بضغط على أنفي ايضا و مع شعور بسخونة في الوجه و عرق بارد في أطرافي!! و كل هذا حصل في نصف دقيقة ربما. و خلال تلك الفترة أعتقدت بأني أموت و كنت أئن بخوف و ألم وشعرت وكأني سأقع على الأرض من شدة الخوف!
نمت ليلتها و أنا خائفة مما حصل معي مع أن ذلك الشعور كان أختفى! و تكرر هذا الأمر في الأسبوع التالي مرتان!!
و اصبحت أستيقظ قبل الفجر بقليل و أترقب حدوث الحالة من جديد!!
هل يعرف احد الأطباء ماذا حصل لي؟ هل هذا عرض لمرض خطير؟ أم أن هذا نوبة هلع؟ هل سأفقد الوعي و أتشنج خلال أحد تلك النوبات؟ إلى متى ستستمر النوبات؟ هل سأحتاج أدوية؟ ماهو نوع الأدوية التي قد تخلصني منها؟
لم ارى طبيبا حتى الآن لأني لا أعرف ماذا أقول وكيف أصف حالتي!!
أعرف سيقول الطبيب حالة قلق وسيصف لي أدوية نفسية و لكن أكره تناول الأدوية النفسية و أخاف أن تزداد الأعراض عندي!!!!"

لازلت لا أعرف ماذا أصابني و حتى يرد علي أحد المستشاريين هل مر أحدكم بما مررت به؟

الأخت الفاضلة Didy

يبدو لي والله أعلم أن ماأصابك هو ( نوبة هلع )

ومن الطبيعي جدا ان يصاب أي انسان بهذه النوبة هناك اشخاص أصابتهم هذه النوبة مرة واحدة فقط او عدة مرات بسيطة ثم ذهبت دون رجعة ..

تكون نوبات الهلع حالة مرضية عند تكرارها بشكل مستمر

عندي بعض الأسئلة :

هل تعرضت لضغوط نفسية قبل اصابتك بالحالة ؟

ماهي آخر نوبة هلع مرت بك ؟ وماهي حالتك النفسية في الوقت الحاضر ؟

المفتاح مختفي ان شاء الله خير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيكم جميعا


اسئله بعظمه سلطانه وجليل الاءه ومنه وكرمه ان يديم عليكم الامن والهدوء والسكون


وان يخالصكم من هذا المرض

هذا حقكم على اخوانى واخواتى بالله



الهم امين يارب العالمين

نشكرك روح الامان على الدعاء لنا وسائلين المولى عز وجل ان لايصيبك ماأصابنا وان يجعله تكفير لنا وعلى فكره الاحظ قلة دخول اعضاء النادي عسى المانع خير واتمنى ان اللي اشغلهم عنا هو العباده والصلاة وان لاتكون النوبه قد رجعت لهم او لازمتهم خلال هذا الشهلر الفضيل والاحظ ان اخينا في الله( المفتاح ) مادخل المنتدى له فتره الله يستر عليه وعلى الباقين اتمنى اخوي عيد انك تكون بصحه وعافيه وانك مرتاح نفسيا ولا فيه شي يكدر نفسيتك يالله خلونا نشد الهمه شوي ونصارع النوبه عشان نصرعها ماتصرعنا المهم انا هاليومين اقرأ كتاب عن الذعر مره ممتاز يعلمك كيفية التنفس الصحيحه للتخفيف من اعراض النوبه وان شاء الله بأعطيكم النقاط المهمه اللي راح تستفيدون منها وتريحكم باذن الله تعالى واتمنى لكم دوام الصحه والعافيه ودمتم بسلام

شكرا للرد أخ مقاتل من الصحراء

نعم كما ذكرت سابقا كنت مررت بموقف صعب جدا - لم أكن أتوقع حدوثه في يوم- قبل ان تصيبني تلك الحالة بنصف ساعة!
وحصل هذا منذ اسبوعين و تكرر مرتين بعدها ، أما آخر مرة كانت قبل يومين مساء وكنت جالسة وسط اهلي ثم حاولت أن اقاوم النوبة و أن أركز على أي شئ مبهج ولكن كان الخوف والذعر شئ لاسيطرة لي عليه! بمعنى أني كنت خائفة حتى أن نظراتي كانت مشتتة في كل مكان وشعرت أن من يراني سيعرف باني خائفة جدا حتى ان قلبي كان يخفق بشدة و هكذا كانت تعابير وجهي و كل جسمي وهرموناتي في وضع متأهب كأن كارثة ما على وشك ان تقع وفي نفس الوقت كنت واعية أن لاخطر موجود وأن جسمي أصبح في وضع متأهب بدون أن يعطى إشارة من الدماغ لذلك!و في نفس الوقت لم استطع اعادة الأمور لطبيعتها بل ان الحالة كما جاءت بدون سبب اختفت بدون سبب!!
حالتي النفسية بشكل عام فهي في تقلبات بين مشاعر محبطة وحزينة ومكتئبة و قلقة وانا من الأشخاص الذين تظهر معاناتهم النفسية من خلال وجود أعراض جسدية- ربما لأني لا أعرف التعبير عن ما في نفسي من مشاعر- فمثلا قبل عام عانيت صداعا شديدا لايذهب مع أي مسكنات و يكون مستمرا ليل نهار وبعد أن عملت عدة فحوصات وتخطيط للدماغ تم تحويلي للطب النفسي وتم التشخيص بأني اعاني حالة إكتئاب و تناولت إيفكسر لمدة 6 أشهر.

أما حالتي النفسية في الوقت الراهن فهي جيدة نوعا ما! أحاول ان انسى كل شئ آخر ولكن أكثر مخاوفي أن تتكرر تلك النوبة ، فهي أصبحت كل مايقلقني!
ففقدان السيطرة خلال النوبة هو أمر مقلق بحد ذاته أكثر من الأعراض نفسها.