ضع نصيحه أو حكمه أو دعاء

قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - :
النساء ثلاثة :
هنية عفيفة مسلمة تعين أهلها على العيش و لا تعين العيش على أهلها
و أخرى وعاء للولد
و ثالثة غل يلقيه الله في عنق من يشاء من عباده

اللهم فقهني في الدين

طفلك ليس عجينة تشكلها بل هو شتلة تتعاهدها و ترعاها و بينهما فرق كبير

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
عليك بالصدق و إن قتلك

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء ، و إياكم و ذكر الناس فإنه داء

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
ما ندمت على سكوتي مرة ، لكنني ندمت على الكلام مرارا

قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - :
من حافظ عليها - أي الصلاة - كانت له نورا و برهانا و نجاة من النار

قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - :
إذا فاتك خير فأدركه ، و إن أدركك فاسبقه

قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - :
السرور في ثلاث خصال :
الوفاء و رعاية الحقوق و النهوض في النوائب

قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - :
ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب و ما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب

قال سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - لابنه :
يا بني ، إياك و الكبر ، و ليكن فيما تستعين به على تركه علمك بالذي منه كنت و الذي إليه تصير ، و كيف الكبر مع النطفة التي منها خلقت و الرحم التي منها قذفت و الغذاء الذي به غذيت

قال سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - لابنه :
يا بني، إياك أن تلقى بعدي أحدا هو أنصح لك مني .
إذا أردت أن تصلي فأحسن الوضوء ، و صل صلاة ترى أنك لا تصلي بعدها أبدا .
و إياك و الطمع ، فإنه حاضر الفقر .
و عليك بالإياس فإنه الغنى .
و إياك و ما يعتذر منه من القول و العمل ، و افعل ما بدا لك

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
لا تنصح على شرط القبول و لا تشفع على شرط الإجابة و لا تهب على شرط الإثابة ، و لكن على سبيل استعمال الفضل و تأدية ما عليك من النصيحة و الشفاعة و بذل المعروف

قال ابن حزم الأندلسي - رحمه الله - :
أعيذ نفسي و إياكم أن نكون من القيعان التي لا تمسك ماء و لا تنبت كلأ