مشكلتي مشكلة

مشكلتي مشكلة

السلام عليكم ..

مشكلتي واللي اريده يحلها يكون عنده فقه في الطهارة ..

مشكلتي يا اخوة اني لما اروح الحمام لقضاء الحاجة تستوي هليلة في الحمام حفلة حفلة .. (( حمامنا عربي ))

يعني بعض النجاسة تتطاير على بلاط الحمام فأنا أتم الحقها بالهوز لين ما تدخل البالوعة ..

انا ماشوف انه امي او اخواني يسوون اللي اسويه .. والله الواحد يستحي من اللي يسويه

فلو سمحتو شو هي الطريقة المجزية ؟؟ اذا كبيت عليها ماء فقط هل يكفي بدون ما الحق النجاسة وين ما راحت ؟؟
الرجاء اللي يعرف الاجابة يخبرني

المصدر: نفساني

إذا كان سؤالك هو عن حكم هذي النجاسات

فما أعلمه يا اختي الكريمه ان هذي النجاسات المتطايره على البدن معفو عنها ( لأنها من النجاسات اليسيره ) والإنسان لا يمكنه التحرز منها

وقد يكون لديك نوع من أنواع الوساوس ( الخوف من التلوث ) وهو من أشهر الوساوس ويعاني منها كثير من الناس

وتحول الأمر لديك الى طقوس وسواسيه قهرية أصبحتي مجبرة على فعلها خشية الإصابة بالتلوث

لاكن يا اختي فيما يخص سؤالك عن الحكم الفقهي في النجاسات كان حرياً بك أن توجهي هذا السؤال للمواقع التي تتناول مسائل الفقه والطهاره فهم الأقدر على إجابتك

مشكور اخ سمايل الله يبارك فيك ... انا قلت يمكن في حد يعرف بهالامور .. ودورت في قوقل وقريت انه النجاسة الصغيرة تقدر بمقعر الكف .. وما اعرف شو يعني مقعر الكف .. اذا تعرفه فضلا اشرح لي او اي حد فاهم الموضوع .. مشكورين

اختي العزيزة دع منك الأسئلة ولا تسألي لأن الأسئلة سوف تفتح لك امور كثيييييييييييييييييييييييرة
انصحك بأن لا تسترسلي مع الوسواس فكرة تمسك معاك أفضل ماتمسك معاك دوامة من الافكار انصحك بعدم الاسترسال وعدم المناقشة الوسواس

مشكور اخ عزيز بارك الله فيك

كنت اعانى مما تعانيه أختى
و كنت أستخدم كمية مياه تكفي حى بأكمله
لا تندفعى وراء تلك الأفكار إن هى إلا وسواس ينغص عليك حياتك
و اعلمى أن النجاسة التي لا تعرفين بوجودها معفي عنها
يعنى أ،ت غير متأكدة من وجود نجاسة أساسا فلم تعذبين نفسك
كما يجب على المرء ألا يبحث عنها
فعن قصة لسيدنا عمر انه مر تحت ميزاب يتساقط منه الماء
و كان معه أحد أصحابه و سأل هذا الصاحب قائلا : يا صاحب الميزاب.. ماءك طاهر أم لا؟
فقال سيدنا الفاروق: يا صاحب الميزاب لا تخبرنا
أى أنه حتى لو شككت هل الماء او ملابسك أو أرض الحمام نجس أم لا و لم تتأكدى من النجاسة فلا شئ عليك و لا يجب أن تبحثى بهذه الدقة.
فالله لم يكتب لنا أن نشقى