|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
11-11-2006, 08:16 PM | #1 | |||
V I P
|
الاعتداء الجنسي على الصغار جرحٌ لايندمل مدى الحياة
ليس حدثاً عارضاً يمر ويمكن تناسيه بل يبقى يُظلل بفاجعته ويمزقهم نفسياً وبدنياً
الاعتداء الجنسي على الصغار جرحٌ لا يندمل مدى الحياة د.ابراهيم بن حسن الخضير هذا الموضوع الشائك لم أكن أود الكتابة عنه مرةً أخرى . لقد كتبت عن هذا الموضوع من قبل، ولكن كثرة الرسائل التي تصُلني من أشخاص تعرّضوا لإعتداءاتٍ جنسية عندما كانوا أطفالاً وكيف دمّر هذا الأمر حياتهم بشكلٍ بشع لا يمكن وصفه..! إننا مجتمع محافظ وننظر لهذه الأمور نظرة حساّسةٌ جداً. فالطفل الصغير، وهنا أقصد الأطفال الذكور وهم بالمناسبة أكثر من يتعرض للاعتداءات الجنسية في مجتمعنا، حيث إن الفتيات الصغيرات يحافظ عليهن الأهل بصورةٍ جيدة، ولكن هذا لا يمنع أن هناك حالات إعتداء جنسي على الفتيات الصغيرات بصورةٍ ليست قليلة..! ما يُهمني هنا هو هذا الكم الذي لا نستطيع أن نُغمض أعيننا عنه من إغتصاب للأولاد الصغار من سنٍ مُبكرة، يكون الطفل لا يعرف شيئاً عن هذه الأمور فيأتي من يعتدي عليه - وغالباً ما يكون شخصا قريبا من الأسرة، سواءً كان من الأقارب أو من العاملين في المنزل - يأتي ويعتدي عليه ويُخّوفه من إفشاء السر إلى أي شخص وإلا فإنه - أي المُغتصب - سوف يؤذي الطفل، فيضطر الطفل الصغير الجاهل، وكما قُلت فإن هناك أطفالا تعرضوا للإغتصاب وهم في سنٍ مُبكرة جداً ولا يعرفون ما هو هذا الشيء الذي يحدث لهم..! . خلال السنوات التي عملت فيها في الجريدة وصلتني رسائل كثيرة، لم يكن يخطر ببالي أن في مجتمعنا هذا الكم الكبير من الاعتداءات الجنسية على الأولاد. رسائل من شباب تعقّدت حياتهم من جراّء هذا الفعل الأثيم البشع.. أطفال يغتصبهم زملاؤهم في المدرسة وأحياناً وإن كان نادراً فبعض المدرسين يقومون بهذا الفعل البغيض، ولكنهم ونحمد الله على ذلك قلة - وهذا ما اعتقده، وأرجو أن أكون صادقاً في تخميني، وإلا أصبح الأمر كارثة بمعنى الكلمة - فالمدرس والمسؤولون عن التعليم يجب أن يكون هم الذين ينشرون الفضيلة والخُلق الحسن قبل التعليم. الإعتداء الجنسي على الأطفال الصغار، ليس حدثاً عارضاً يمر على الطفل ويتناساه. إنه جرحٌ لا يندمل يبقى مدى الحياة يُظلل بفاجعته على هذا الطفل البائس. المصدر: نفساني
|
|||
|
11-11-2006, 08:22 PM | #2 |
V I P
|
هل يشتكي للجهات الأمنية؟ أحياناً يتصل عليّ آباء يروون قصص تعرّض أبنائهم لإعتداءاتٍ جنسية من زملاء لهم في المدرسة، يكونون أكبر سناً منهم، ويزيد هذا الألم إذا كان الإعتداء من أكثر من شخص، وبإفتخار الجناة بما فعلوا لزملائهم، وشيوع الحادثة بين بقية الطلبة في المدرسة..! هنا يكون موقف الأب غايةً في الصعوبة.. لا يستطيع أن يُبلّغ الجهات الأمنية لأنه يعرف بأن ذلك زيادةً في تشويه سمُعة ابنه، وشيع القضية أكثر. جاءني أب مُتأثرا جداً لما حدث لإبنه ولا يعرف ماذا يصنع؟ هل يشتكي للجهات الأمنية، وما يُصاحب ذلك من تحقيقٍ مُخجل للطفل الذي يُمزّق قلب الأب ويجعله في غاية الخجل والشعور بالمذلة، خاصةً إذا كان الجنُاة ممن يملكون واسطةً ويستطيعون الخروج من هذه الفعلة البشعة بكل بساطة. الطفل الذي يُعتدى عليه قد لا يُخبرُ أحداً لشعوره بالمذلة والخزي، ويحمّل نفسه الذنب رغم أن لا ذنب في هذه القضية عليه إطلاقاً، فهو ضحية بمعنى الكلمة. كثير من الأولاد يعتدي عليهم جنسياً أقارب في المنزل، وهؤلاء يخشى الطفل أن يقول عنهم أي شيء خشية أن لا يُصدّقه أحد، وهذا ما قد يُساعد المُعتدي على تكرار فعلته مراتٍ ومرات، خاصةً إذا كان مُقيماً في المنزل مع الطفل أو جاراً مرتبطاً بقرابة عائلية مع أهل الطفل. هناك أطفال تنتابهم حالات من الذهول والصدمة بعد الإعتداء الجنسي عليهم، فلا يستطيعون الكلام بعد الحادثة. يُصابون بالخرس المؤقت الإختياري . وهذا قد يُصيب الطفل بالاكتئاب الشديد وقد يُقدم على الإنتحار إذا كان حساّساً، ويعرف مدى التمّزق والألم النفسي الذي سوف يُعاني منه، خاصة في ظل مُجتمعٍ غير مُتفّهم لهذه القضية المُعقّدة بالنسبة للطفل المُعتدى عليه.! تأثير الإعتداء الجنسي على الطفل قد يُربك العائلة، ويجعلهم يعيشون مأساةٍ مريرة خاصةً الأب والأم، اللذين يريان معاناة طفلهما وكيف تأثر بهذه الحادثة البشعة، وربما كان تأثر الوالدين أكثر من تأثر الطفل..! رأيتُ والداً لطفلٍ يبلغ من العمر سبعة أعوام تم اغتصابه من قِبل أحد العمالة الوافدة في دورة مياه أحد المساجد وسبب له ضرراً بالغاً عضوياً .. وكان الأب مقهوراً، غاضباً.. كان يبكي بحرقة من المذلة التي تعرّض لها إبنه في دورة مياه المستشفى، وكيف كان إبنه يبكي يستعطف الرجل بأن يتركه، ثم الألم المُبرح والضرر الجسدي ألذي جعل الأهل يُحضرونه لقسم الجراحة لعلاجه..! كان الأب يدور في المكتب من القهر كأنما أسداً جريحاً لا يعرف ماذا يفعل بعد أن تمّ تكبيله.. كان في ثورةٍ عارمة من الغضب وكان يُريد أن يقتل العامل الأجنبي الذي أفقد طفله براءة طفولته وسبّب له هذا الألم العضوي والنفسي، ولا يعلم إلا الله مدى تأثير هذا الحادث على الطفل في المستقبل..! ولكن الجاني سلّم نفسه للشرطة خشية أن يقتله والد الطفل .. فتسليم نفسه للشرطة أسلم الأمور، حيث لن يتعدى العقوبة سجن بضعة أشهر، وبعد ذلك يُسّفر لبلده بأمانٍ، وربما عاد بعد سنة أو سنوات بجوازٍ آخر مزوّر وفعل ما فعله مع هذا الطفل.. فالدراسات تُشير إلى أن الذين يعتدون على الأولاد لا يرتدعون مهما تمت عقوبتهم إلا إذا أعُدموا..! العمالة المنزلية تُشكل خطراً على الأولاد، لأن الفتيات الصغيرات وحتى الكبيرات يتم الحرص عليهن، ولا يركبن مع السائق إلا مع شخصٍ يثقون به. أما الأولاد الصغار فيتهاون الأهل في تركه مع السائق يذهب معه أي مكانٍ، وقد تسنح الفرصة للسائق أو العامل في المنزل بأن يعتدي على الولد، وقد يُهدده العامل أو السائق بالقتل إذا أخبر أحداً، أو أن يُهدده بقتل والديه وعائلته إذا تكّلم عن هذا الأمر، فيخاف الطفل ويلتزم الصمت ويُصبح فريسة سهلة للعامل أو السائق لا تمر فرصةٍ إلا ويستفيد منها في الإعتداء على الطفل المسكين الذي قد تتغير شخصيته، فيُصبح دائم الخوف، مضطرب النوم، مُكتئب المزاج، ويكبُر وهو يعاني هذه العقدة المُركبة .. عقدة الذنب وعقدة أنه ليس رجلاً حقيقياً.. وقد تلقيت رسالةٍ عبر بريد (عيادة الرياض) من شاب تم الإعتداء عليه عندما كان صغيراً، وتكرر الإعتداء حتى بلغ سن المراهقة ثم تجاوز العشرين وأصبح شاباً، لكنه كان فاقداً للثقة في نفسه لا يُفكّر في الزواج، إنطوائي يحمل أوزاراً ليس هو السبب فيها، ولكنه كان ضحيتها.. كان ذلك نتيجة عدم عناية الأهل، وعدم الإنضباط في المدرسة، كلها لعبت دوراً في تدمير شخصيته عندما أصبح بالغاً. الطفل أمانة في يديّ أهله، الولد الصغير خاصةً هو المُعرّض أكثر بسبب أن الأهل يعتقدون بأن لا أحد سوف يؤذيه، ولكن الحقيقة أن هناك أشخاصا لهم نفوسٌ حيوانية وليس في نفوسهم مقدار أنملة من الرحمة والخوف من الله بأن يرحم طفولة وبراءة ولد صغير، يعرف بأن هذا الإعتداء البشع سوف يُدمّر شخصيته حتى بعد سنواتٍ طويلة. إن الأهل والمدرسين والمسؤولين عن التعليم عليهم الحرص على فرض الأخلاق والحفاظ على الأطفال وأن يُراقبوهم بعينٍ ثاقبة قبل أن تحصل الكوارث، وعندئذ لا ينفع الندم. الموضوع للدكتور النفسي إبراهيم الخضير وحبيت انقله لكم هالقضيه الكبيره |
|
11-11-2006, 08:23 PM | #3 |
V I P
|
القضيه كبيره والضحايا هم الاطفال من الجنسين
فااصبحت العوائل تخاف من الاقارب والاجانب على اطفالهم من الاعتداءات والتحرشات لكن اغلب قضايا الاعتداء لا يكون فيها اعترفات من الاطفال لاهاليهم . ولا يوجد قانون صارم للمعتدين على ان الاثار كبيره كانت جسديه او نفسيه وهي مستمره مع المعتدي عليهم طوال عمرهم وستظل بقعه سوداء في حياتهم والأهل كذالك يخافون على سمعة ابناءهم وبناتهم واثار انتشار الخبر على مسامع البشر وتظل الضحيه سجينه هالعمل الاجرامي طول حياتها ومنظر الجريمه يبقي في الذاكره ولن يمحي والجاني طليق وغير محاسب وان تم القاء القبض عليه يكون العقاب اخف من العمل المرتكب . |
|
11-11-2006, 08:31 PM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
الف شكر لك اخي يتيم الحظ على موضوعك الرائع حتى لوكان مكرر ( اي شيء يجي منك حلوووو )
بصراحة الموضوع حساس وصدقت الاعتداء الجنسي على الاطفال ازداز في الفتره الاخيره والعياذ بالله بسبب ............../ اهمال الوالدين لاطفالهم وعدم المبالاه لهم وعدم مراقبة اطفالهم في الظاهر والباطن تجاهل احتياجاتهم مما يلجأ لشخص يكبره وبالتالي يستغل هذه الفرصة باسلوب سيء ودنيء عدم المام الوالدين باساليب التربية والتعليم عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب بالنسبة للمعلمين والمرشدين الطلابيين ومن له ارتباط في التعليم الغزو الفكري الهدام جهل وبراءة الاطفال في الامور الجنسية انشغال الوالدين بامور الحياة وللسائق والخادمة دور في ذلك اصدقاء السوء و و و و و اسباب كثيرة وشكرا لكم ولك اخي يتيم الحظ |
|
11-11-2006, 08:42 PM | #5 |
V I P
|
تكراره مني انا اشكرك اخوي راشد
المشكلة كبيرة ويرجع ذلك من التربية كثير من الاسر لا يعروفون كيفية تربية ابنائهم وغيره من اللي الذي قلته ماقصرت والى الاقارب لهم دور في هذا الاعتداء ومن اسبابه مستقبلا يعتدي على غيره كمايقولون علي وعلى اعدائي ليش انا يصير معي كذا ويبدا الحقد والكره ويكون خطر على غيره ويدمر من حوله من هذه الاعتدائات ويكون سبب هذه والله المستعان يسلم راسك اخوي |
|
11-11-2006, 08:50 PM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
صارت لواحد من زملائي يعمل مرشد طلابي في احد المدارس الابتدائية في احد المحافظات المعروفة بالسعوديه بدون تحديد
المهم اتى ولي امر الى المدير في احد الايام وقال له ان ابني يدرس عندكم في الصف الاول وهو يشتكي من احد زملاءه الذي يدرس في الصف الثاني حيث يسترسل ويقول بانه يخلع له ملابسه ( السروال ) في الشارع عند خروجه من المدرسة فقال له المدير بمان ان الشيء هذا حدث في الخارج فلا علاقة لنا بذلك ومع الالحاح والاصرار وافق المدير في محاوله البحث والتحري عن المشكله نفسها وتحويلها الى المرشد الطلابي وبعد جمع الطالبين ومناقشتهم بمشاركة احد الاخصائيين النفسيين بنفس المدرسة اتضح لهم ان الموضوع يكبر ذلك .......... وان هذه الحركات ناجمه عن تكررها على الاطفال نفسهم وبعد جلب الاطفال الاخرين الذين يعملون نفس الشيء في صفوف اخرى تتراوح مابين الصف الاول الى الصف السادس وجمعهم ومناقشتهم جماعيا وفرديا مع اتخاذ اساليب علمية وتربويه في ذلك لكي يصلون الى نتيجه واضحة ومجديه... وبالتالي اتضحت الطامه الكبرى التي هي ان يوجد شخص عمره ما بين 60 و65 سنه لديه مزرعة يجلب الاطفال ويعتدي عليهم واحد تلو الاخر سواء كان كبير او صغير مقابل مبلغ مالي يدفعه للضحية مع ان هذا الشخص ( الشايب ) جد لـــ( 13 ) ابن وبنت ولديه احفاد مابين 15 و20 طفل وهو كذلك يعتدي ايضا على احفاده والعياذ بالله ولا حول ولا قوة الا بالله القصة واقعية من شخص ثقة ودمتم سالمين وشكرا مرة اخرى واسف على الاطاله .....!!!!! |
|
11-11-2006, 10:11 PM | #7 |
عضو شرف \عضو نادي المتفائلين
|
تعرض طفل عمره 14 عاماً في منطقتنا للاختطاف والاغتصاب ومن ثم جز رأسه ورميه في احدى المزارع ، وكان اهله يواصلون البحث عنه شهورا الى ان اكتشفت زوجة عم الطفل بأن ثوبه به دم ، وكان رجل سكير وحمار وكلب " واسفه اني بقول كذا " .. فشكت الزوجه فيه وحبت انها تتخلص منه ومن ظلمه لها وراحت وبلغت المسؤولين عن القضيه من قبل الاهل الى الجهات المختصه ، وفعلاً اتضح خلال التحليل بأنه المتغصب للطفل وتم اعتقاله وفي التحقيق اعترف بجريمته وبمكانه واخبر عن اشخاص كانوا معه ايضاً وتمت تبرئته بناء على تقرير نفسي يؤكد خلله الدماغي !!
مثل هكذا قصص بتخلي الواحد يطفر دمه واعصابه ، لانو لو فيه فعلاً اقتصاص جاد واستمرار البحث في القضيه وقطعها من جذورها وعدم التكتم عليها مثل مايحصل لما حدثت تلك الاشكاليات الان !! |
|
12-11-2006, 06:09 AM | #8 |
V I P
|
يعطيك العافية ياراشد علىالقصة علىانك اخصائي سبق ان جاك حالة من الحالة هذه اعتداء جنسي
ام عبدالله مشكلة كبيرة في اقتصاص من الفاعل لان الفاعل سبق ان كان من الضحية وكان في الاول كان الذي يفعل مثل هذه الامور يرمونه من اعلى مكان اما الان كثرة هذه المشكال وكان من يعتدي يحكم عليه بالسجن وللقضاء تحفظ بالامر |
|
12-11-2006, 08:14 PM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
عندي قصص واقعية حضرتها وسمعتها في العيادات لكن اخلاقيات المهنة ماتسمح لي اني اعبر عن الشيء هذا وغير كذا قصص تشيب بالراس واللي فيكم كافيكم وماله داعي اني ازيد الهم والغم اكثر من كذا
وشكرا |
|
13-11-2006, 03:41 AM | #10 |
عضو شرف \عضو نادي المتفائلين
|
الاصعب من ذلك هو من يرى الحادثه بأم عينه ويكبر .....انظر كيف هو شعوره فكيف بالذي اعتدى عليه ؟!!...... اذا كانت فتاة انتهت بالملهى او المتعه ومرافقه السوء واكمال المسيرة الحياتيه دون الالتفات الى المصير ....وان كان شاباً انعدمت حياته لانه لن ولم يستطع ان يعيش حياته كباقي البشر حتى وان تزوج سيمضي وستبقى اثار الماضي ذكرى لن تنسى !!
|
|
13-11-2006, 03:51 AM | #11 |
الرئيس
الرئيس
|
القضيه كبيره والضحايا هم الاطفال من الجنسين
فااصبحت العوائل تخاف من الاقارب والاجانب على اطفالهم من الاعتداءات والتحرشات اخي يتيم الحظ الخوف من الأقارب او الأجانب كما تسميهم ،، واعتقدك يجب أن تقول من العماله الآسيويه بالتحديد ، دون أن تشمل كل أجنبي مقيم على الأراضي السعوديه ،،، هو خوف غير مبرر ،،،، الأولى أن يتم إبعاد الأطفال عن هذه العماله ( السائق والمزارع والخادم ) ،،،، فإن كنت لا اثق بشخص فالأولى لي أن ابعده عن بيتي وأهلي ،، أما من الأقارب والجيران ،،، فلا بد للأهل من مراقبة اطفالهم ، ووضع حد فوري ومباشر عند اكتشاف اي تحرشات بهم . الموضوع كبير جدا ويجب مناقشته |
|
13-11-2006, 04:27 AM | #12 |
V I P
|
طيب انتي في رايك كيف ينسى يام عبادي
الحوراني المشكلة في عوائل يثقون في ناس وقد يقومون بالتحرش على ابنائهم وحتى لو تم التحرش يصعب على الابن ان يتحدث الى اهله |
|
13-11-2006, 04:31 AM | #13 |
V I P
|
في وجهة نظرك يالحوارني اذا تحرش على الابناء في المدرسة او في الشارع او اي مكان كيف للولد ان يخبر اهله كثير من الابناء لايستطيعون ان يقولون لاهله فما السببل التي تجعل الولد في في هذه الحالة ان يقوم باخبار اهله حتى لاتتكرر الحالة ويقع المحظور
الجواب للحوراني او غيره |
|
14-11-2006, 01:37 AM | #14 |
عضو شرف \عضو نادي المتفائلين
|
اخي يتيم الحظ مافي شيء اسمه " ينسى " بل " يتناسى " ، واللي يقول غير هيك كذاب حتى الاخصائي نفسه او الطبيب ، لانه صعب ان يشعر بما يشعر به المريض او المغتصب ولايمكن ان يسمح لنفسه بأن يكون بمحله ،، بل يقول : يتفهم حالته او يتفهم مايشعر به !! ..والطبيب اللي بيقول يقدر يعالج الحاله بشويه مهدئات وعلاج معرفي وسلوكي 100% هاي ساذج وحياتك !!
اعطيك مثال بسيط : واحد تعرض لحادث مروري فضيع في الطريق وكان هو صاحب السياره ونجى بقدرة قادر مع شويه تكسيرات وتشويهات لايمكن ترقيعها ،، هذا الشخص قدامه حلين : 1- اما انه يتعافى جزئيا ويؤمن بقضاء الله وقدره ويقود السياره من جديد لكن مش متل السابق بيكون شوي متخوف وقلق بالطريق 2_ او يعتزل قيادة السيارة والطريق كليا ، بصير عنده ارتجاج بالمخ بصورة " ديناميكيه " اقصد بتذكر الحادثه بيرتجف وبيصيبه الرهاب والوسواس وحتى الشلل وعدم القدره عالكلام . فلما نيجي للي تعرض لحالة التحرش الجنسي وفيه فرق بين البنت والشاب ،، بنفس الوتيرة والملاحظات السابقه ونذكر اخطر شي يتعرض له وهو الادمان بانواعه : في ادمان عالمجلات والمواقع الاباحيه - الاشرطه بانواعها - بالاضافه الى العاده السريه << هذا اذا حاول ان يتخطى الامر ! اما للي مايقدر يتخطى هالامر بنلاحظ عليه عزوفه عن الزواج او اعتزاله للمجتمع ،، وحتى ان اجبر على الزواج بتنتابه حاله عصبيه وهستيريه وغالباً مايعشق العنف والقسوة مع الطرف الاخر في العلاقه ... وغالباً تكون النهايه الانفصال وحتى ان لم يحدث بشكل رسمي فيكون انفصال روحي ونفسي بينهمااا ..وقد يبقى كل طرف يجهل الاخر واسباب ذلك الا ماندر ! |
|
14-11-2006, 01:58 AM | #15 |
الرئيس
الرئيس
|
اخي يتيم
يجب على الولد أن يخبر والده بهذا ،،، ويستطيع الوالد معرفة نفسية ولده ، فالولد بعد التحرش يصاب بحاله نفسيه تجعله كثير الشرود . يجب على الوالد أن يكون صديق ولده ولو كان صغيرا ،،، لابد له ان يكتشف ذلك |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|