|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
22-11-2013, 11:51 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
الادويه النفسيه تحمل مخاطر صحيه كبيره...!!!
أغرقت الأدوية النفسيّة الأسواق العالميّة وها هي، كما يحدث من بائعي الجرائد، تدقّ أبوابنا يوميًّا بهدف جذبنا إلى تعاطيها بالكيلوجرامات سنويًّا، ويصف بعض الأطبّاء اليوم هذه الأدوية بأنّها قنابل موقوتة لمعالجة حالات نفسيّة من الممكن معالجتها بصورة مختلفة. وتقف الصناعات الصيدلانيّة التي تبتكر يوميًّا وراء بيع هذه الأدوية، إلى جانب براءات اختراع الأدوية، إضافةً إلى الأنواع الجديدة من الاضطرابات النفسيّة المشتركة التي سرعان ما تتحوّل بدورها إلى أمراض. وأوّل من يتعاطى هذه الأدوية هم أولئك الذين فقدوا الصبر على تحمّل تعب العيش ومآسيه، فها هم يبتلعون يوميًّا حبّة الدواء النفسي على أمل أن يرموا هذا التّعب النفسي في سلّة المهملات. وفي الحقيقة، إنّهم يدخلون دوّامة ملعونة تجعلهم يستهلكون أعدادًا من هذه الحبوب لمحاربة القلق والانزعاج والتعاسة والوعكات النفسيّة العابرة، وتغذّي هذه الدوامة عشرات البحوث التي تقود تمويلها كليًّا الصناعات الصيدلانيّة التي تختبر، بصورة لا يمكن تفاديها، أدوية جديدة مؤهّلة لاقتحام الأسواق العالميّة من أبوابها العريضة. في الحقيقة، إنّ ظاهرة اليأس من العيش يمكن معالجتها على نحو مختلف، لكن للأسف لا يمكن استكشاف هذه العلاجات البديلة، وذلك بسبب انعدام أيّ تمويل لها. وهذا هو رأي بروفيسور بريطاني مشهور في علوم النفس، البروفيسور "بيتر تايرر"، من جامعة "امبيريال كوليدج" في لندن، والذي يتحدّى عمالقة صناعة الصيدلة على مستويين. فميول هؤلاء العمالقة إلى توسيع سوق الأدوية عن طريق تحويل عوارض نفسيّة كالخجل والنزوع إلى الحزن والانقباض لأمراض جرم بحقّ البشرية، أمّا مواجهة الأمراض، كالكآبة وانفصام الشخصيّة، فهي تتمّ بوساطة آليات عمياء لا ترى الواقع بوضوح. وفيما يلي نصّ الحوار معه ويتطرّق فيه إلى الأخذ في الحسبان آليات غير صيدلانيّة، كالعلاج النفسي والتدخل الاجتماعي اللذين ينتزعان اليوم عدّة اعترافات علميّة بمدى فاعليّتهما: - إلى أيّ نقطة وصلت البحوث في علم النفس؟ حديثًا، قمنا بنشر نتائج دراسة تمهيديّة حول فعاليّة "نيدوثيرابي" (Nidotherapy) وهو علاج يعمل على ملائمة البيئة المحيطة بالمريض بكافة احتياجاته الحياتية، كما تتطرق هذه الطريقة إلى تغيير بعض الحقائق المحيطة بالمريض، كأسلوب العيش وكيفيّة التفاعل مع البيئة الاجتماعية والأشخاص المحيطين به. صحيح أنّ الحياة، لدى شرائح واسعة من مجتمعنا، تجلب وراءها الصعوبات، إنما من الأفضل تغيير ملامح حياتنا من دون أن نتدخّل صيدلانيًّا لتغيير أدمغة الأشخاص المخنوقين من صعوبات الحياة ومآسيها. طبعًا، إنّنا نقلب معايير التدخّل الطبي الكلاسيكي رأسًا على عقب، فنحن لا نقوم بملاءمة المريض النفسي بالبيئة المحيطة به، إنّما العكس أي ملاءمة هذه البيئة باحتياجات المريض، إنّ تهدئة شخص مضطرب نفسيًّا لا يعني بالضرورة معالجته بالأدوية. - لكنّ غالبيّة دراسات علوم النفس يقف وراءها طابور من الأدوية الجديدة التي تنتظر بيعها فما هو تقويمكم؟ إن المشكلة الأساسيّة إقتصادية وماليّة الطابع، وبدون دعم الشركات الصيدلانية يصعب إطلاق العنان لدراسات تكلفة كلّ واحدة منها تصل إلى نصف مليون دولار، إن 95% من البحوث الصيدلانية تقوم بتمويلها الشركات الكبرى، كما أنّه من الصعب الحصول على تمويل "مستقلّ وحيادي اللون". هكذا، تختار الشركات الصيدلانية تمويل ما يهمّها من دراسات تكون نتائجها النهائيّة واقعة في مرمى مصالحها الخاصة، علاوة على ذلك، فإنّ هذه الشركات تقود عمليات احتكارية غير مرئيّة من الصعب الإفلات من قبضتها. إنّ الأدوية النفسيّة قطاع حسّاس للغاية، إذ لا يمكن لاختصاصيّي علوم النفس تشخيصها بوضوح، وكأنّها أمراض معروفة للطب في الماضي والحاضر، فنجد في الأسواق تشكيلة من الأدوية النفسيّة لكنّنا لا نفهم أيّها يعمل جيّدًا، لذلك علينا أن نكون في غاية الحذر في التعامل مع كلّ ما هو جديد من أدوية نفسيّة تُطرح في الأسواق. - هل يمكن التلاعب بنتائج الدراسات الصيدلانيّة؟ ثمّة عدّة طرق للتأثير على نتائج هذه الدراسات، فعلى سبيل المثال، يتفادى الباحثون استعمال الجرعات الأعلى من الأدوية النفسيّة الجديدة في اختباراتهم، وذلك للتقليل من آثارها الجانبيّة. كما أنّ الشركات تعمل على تمويل بحوث تخوّلها توسيع منافع هذه الأدوية، ومن الواضح أنّ هدفها الرئيس يكمن في توسيع السوق الصيدلانيّة إلى حدّ أبعد. - كيف يمكنها ذلك؟ عن طريق تحويل حالات نفسيّة لم يُعرف لها علاج صيدلاني مناسب بعد، إلى أمراض، ويعتمد الأطباء اليوم على نظريّة خاطئة وهي المهيمنة بدون جدل، تفيدنا هذه النظرية بأنّه في حال تمكّن الدواء من "تصفير" حالة ما، فإنّ هذه الحالة هي مرض بذاته، لكنّ الأمر ليس كذلك. فعلى سبيل المثال، لو جعل عامل منشط بعض الأشخاص أقلّ انطوائيّة فهذا لا يعني أنّ الانطوائيّة مرض، وتوجد اليوم محاولات "ناجحة" لتحويل النزوع للحزن إلى كآبة، والخجل إلى مرض الرّهاب الاجتماعي، وفي الحقيقة إنّها اضطرابات نفسيّة وليست أمراضًا مشتركة ومتفشية جدًّا حول العالم. وبالنسبة للشركات الصيدلانيّة، فإنها تقلق حول أوضاع موازناتها، وهي تفرح جدًّا عندما تؤكّد للجميع على أنّ 5% من سكّان العالم يعانون من مرض الرّهاب الاجتماعي "سوشل فوبيا"، لكنّها وجهة نظرها المستقلة التي لا علاقة لها بالحقائق. - هل البحوث الصيدلانيّة في علوم النفس، ضحيّة صراع المصالح التجارية؟ نعم إنّ الفساد يطول قلب عمالقة الصناعة الصيدلانيّة حول العالم، وهذا ما أثبتته تحقيقات حكوميّة رفعت الغطاء عن عدد هائل من عمليات الغشّ في قلب مكاتب إدارة هذه الشركات. - هل يمكننا الوثوق بالأدوية النفسيّة المباعة في الصيدليّات؟ ليس دائمًا لأنّ الشركات الصيدلانيّة تسعى إلى امتصاص المردود الأقصى من الأدوية المباعة قبل أن تنتهي صلاحية براءات الاختراع المرتبطة بها، ويكفي النظر إلى دواء من الجيل الجديد يدعى "أولانزابين"، المصنّف كمضاد للذّهان، ويستخدم لعلاج المرضى الذين يعانون من التوهم والهلوسة واضطراب التفكير والعدوانيّة. لقد أضحى هذا الدواء محورًا لعدّة قضايا قانونية رُفعت بشأن شرعيّة استعماله مع المرضى المسنّين، المعرّضين بسببه لخطر اعتلال الدورة الدموية الدماغية لديهم، وبالتالي للجلطة، كما يتمّ استعمال هذا الدواء دون قيود على المختلين عقليًّا، ومع ذلك فإنّ هذا الدواء يمثل مصدر ربح مهمّ للشركة التي أنتجته، والتي تنتظر انتهاء صلاحيّة براءة اختراعه عام 2011 قبل أن تسحبه من السوق لتطرح بديلاً عنه. - هل نستطيع القول إنّ بحوث الشركات الصيدلانيّة غير موثوق بها؟ هناك موجة تشاؤم متزايدة حيال عمليات التمويل والرعاية من جانب الصناعة الصيدلانية، صحيح أنّ نوعيّة البحوث عالية ويحاول الباحثون إنجاز ما بوسعهم، بيد أنّهم يصطدمون بقرارات المموّلين الذين يقرّرون كيفيّة قيادة هذه البحوث. وها هم يقرّرون مثلاً من هم المرضى الذين سيخضعون للتجارب، والبارامترات التي ستعتمد الدراسات عليها، وإلى متى ستدوم هذه الدراسات، أمّا الباحثون الذين يعملون بوساطة التمويل العام فعليهم، قبل مباشرة الدراسات، التعريف عن نوعية المعطيات التي سيتمّ تحليلها وكيفيّة معالجتها، الأمر الذي يجعل التحكّم بنتائج الدراسات صعب المنال. - هل يفضّل العلاج النفسي الاجتماعي على الأدوية؟ طبعًا فهو فعّال كالأدوية، ومع ذلك لا يحظى العلاج النفسي بمكانة بارزة، بل يغيب تمامًا عن الدّراسات التي تمارس عليها الشركات الصيدلانية ضغوطًا. وفي بعض الحالات، ثمّة مشاكل أخلاقيّة مع أولئك الذين يعانون من كآبة حادّة تجعلنا نتفادى أيّ علاج غير تقليدي، إذ لا يمكننا دعوة هؤلاء المرضى إلى المشاركة في دراسات تعمل على المقارنة بين مفعول دواء ما والعلاج المموّه، وهذا قد يعرّضهم لخطر الانتحار. دمتم فى حفظ الله منقول
مجهر المصدر: نفساني
|
|||
|
23-11-2013, 01:11 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
|
اخي مجهر انت هو الاخ محارب ؟ لقد قرات تجربتك لكني لم افهم مرضك مما تعاني ؟ يبدو انك لا تعاني اصلا من مرض نفسي وربما تظلم الادوية النفسية بكلامك هذا , فالكثير من الناس تشافو باذن الله بالادوية النفسية ماذا تقول في هذ الامر ؟ التفسير الوحيد لمشكلتك هو انك غير مريض اصلا بمرض نفسي لانك تقول في موضوعك ..في البدايه كانت الام مختلفه بالجسم عملت جميع الفحوصات وكانت سليمه...عدم الرغبه في الاكل التقيو , هل في نظرك هذا مرض نفسي ؟؟
|
|
23-11-2013, 10:06 AM | #4 |
عضو نشط
|
ليس لدي تجربه مع الادويه النفسيه لتقييم موضوعك حسب تجربه ولكن اتوقع انه ممكن يكون هجوم قوي عالادويه نوعا ما.
رغم خوفي منها وسبق طرحت هذا في موضوع! اني خائف من الادويه كثيراً وغير واثق فيها. الدقه فقط هي المطلوبه في صرف الدواء المناسب ليس كما هو الحال لدينا للإسف.. |
|
23-11-2013, 02:30 PM | #6 |
عضو مجلس ادارة
ابو العنود الصخري
|
هذا الكلام كله مجانب للصواب و لا يفيد الا مع من كان يعاني من اكتئاب بسيط جدا لا يكاد يذكر اما التدخل الدوائي و صدمات الكهرباء فهي للمرضى النفسيين الذين يعانون من مرض نفسي حقيقي و ليس اوهام او مرض بسيط جدا ‘‘ و للمعلومة لو ان كلامك صحيح و لا يعبر عن وجهة رأي فردية و من شريحة قليلة جدا لا تكاد تذكر و ليسوا اصلا علماء نفسيين بل تجدهم على الاغلب دارسين لعلم النفس و ليسوا اطباء ممارسين للمهنة فلو كان هذا الكلام صحيح لوجدنا كل الاطباء النفسيين حول العالم دون استثناء يحاربون الادوية النفسية و لا ينصحوا بها .
و سؤال بسيط جدا هل العلاج السلوكي او اي نوع من العلاجات دون الادوية يستطيع ان يغير كمية النورادرينالين او السيروتونين في الدماغ هل يستطيع المريض كبحها او زيادتها دون دواء !!! و يستطيع التحكم بها دون ادوية تعمل على معادلتها في الدماغ !!! هل لو حاول المريض النفسي اقناع نفسه انه غير مريض سوف ينجح بذلك و يتحسن !!! اخوي الحبيب يبدو انك لم تعرف ما هو المرض النفسي يوما ‘‘ و للاستزادة انصحك بقرأة كتب الطب النفسي و ليس الفلسفات النفسية التي لا تنم الا عن جهل . هل الادوية النفسية تعتمد على شي اخر غير التجربة لاختلاف التركيبة الجينية من شخص لاخر !!! و هل هذا خطأ في نظر العلم !!! اما ان اردت ان اضمن لك ان يشفى مريض الاكتئاب كليا الذي سبب ظهور اكتئابه الى جانب الاستعداد الوراثي الوضع المادي السيء و هذا على سبيل المثال فقط لا الحصر اعطيه مليون دولار و مسكن مريح و سيارة و دخل ممتاز و انا اضمن لك بعد رب العالمين ان يشفى تماما بعد هذا كله مع بعض الادوية لمدة لا تزيد عن الستة شهور و لن يرجع له المرض ابدا بأذن الله ‘‘ هذا هو الحل الجذري لمن ادى لظهور مرضه الوضع المادي السيء طبعا الى جانب الاستعداد الوراثي الجيني . |
|
23-11-2013, 02:32 PM | #7 |
عضو مجلس ادارة
ابو العنود الصخري
|
اءكد لك اخوي الحبيب ان هذا تصرف خاطىء عواقبه وخيمة و لا تحمد عقباه .
|
|
23-11-2013, 04:10 PM | #8 |
عضو جديد
|
للأسف أن هذا الأمر ينطبق على كثير من الأدوية في مجال الأمراض الأخرى
هل تعلم أن السرطان له علاجات طبيعية ناجعة ولا يمكن احد يقولك عنها في أي مستشفى !!! هل تعلم أن اغلب الأمراض النفسية وهم و إيحاء !!! هل تعلم أن مرض الإيدز مرض سياسي وليس طبي !!! هل تعلم أن كثير من اللقاحات تسمم بمواد تسبب العقم !!! أي واحد يعارض كلامي الرجاء البحث قبل الرد بعنف :) هذي حالة أذكرها مثال بسيط واحد كان عنده اللي نسميه بالعامي شمم تدري عطوه حقت وريدي مايعادل 330 ملي كوكتيل مضادات حيوية قلت للمرض ليش هذا شمم ياخذ له ملعقة كمون مع الشاي و خلاص قال هم مايعترفون بالاشياء هذي و أزيدك من الشعر بيت تدري كم قيمة هالكوكتيل ؟ قلت كم قال 380 ريال !!! الكلام هذا قبل 15 سنة اجل اللحين كم قيمة الكوكتيل القاتل هههههههه و يغني عنه ملعقة كمون :( هذا الكلام في مستشفى حكومي |
|
23-11-2013, 06:12 PM | #9 |
عضومجلس إدارة في نفساني
((جينرال الدواسر))
|
الله يعطيك العافية اخوي على النقل
نعم هذي الحقيقة وبالعكس اشوف انه كان لطيف مع تجار الادوية النفسية والشركات الخاينة كذلك لا انسى جرائم الاطباء النفسيين في العالم العربي الذين لا هم لهم سوى حصد الاموال على حساب المرضى المساكين والا كيف يتم صرف علاجات نفسية ويتم تشخيص المرض خلال دقائق معدودة ويعطيك وصفة تحمل اكثر من علاج دون اي اهمية او مسئولية اطباء لا يستحقون الا لقب مصاصين الدماء حسبى الله ونعمم الوكيل فيهم لا يعطون حالة المريض من الدراسة ولا يتحملون المسئولية الملقاه على عاتقهم ولا يعرفون سوى صرف الادوية المخدرة لم اجد طبيب خلال مرحلة الاكتئاب يعطي المريض حقه من الوقت او ينصح بعد تناول الادوية ويشجع العلاج المعرفي والسلوكي وتغيير نمط الحياة وطريقة التفكير حتى لو جائهم مريض مصاب باكتئاب خفيف يتم صرف له الادوية |
|
23-11-2013, 09:40 PM | #10 | |
عضو نشط
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اشكر واحترم وجهة جميع الاخوه والاخوات... الاخ قسوة العرب... اقتباس:
مجهر |
|
|
23-11-2013, 09:46 PM | #11 |
عضـو مُـبـدع
|
وانا اقول لك انك تتوهم واعيد كلامي السابق
اخي مجهر انت هو الاخ محارب ؟ لقد قرات تجربتك لكني لم افهم مرضك مما تعاني ؟ يبدو انك لا تعاني اصلا من مرض نفسي وربما تظلم الادوية النفسية بكلامك هذا , فالكثير من الناس تشافو باذن الله بالادوية النفسية ماذا تقول في هذ الامر ؟ التفسير الوحيد لمشكلتك هو انك غير مريض اصلا بمرض نفسي لانك تقول في موضوعك ..في البدايه كانت الام مختلفه بالجسم عملت جميع الفحوصات وكانت سليمه...عدم الرغبه في الاكل التقيو , هل في نظرك هذا مرض نفسي ؟؟
|
|
23-11-2013, 10:02 PM | #12 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
هلا اخوي (عندي امل)... نعم اخي كان لدي هذا الاسم بالسابق....فعلا كان في البدايه عباره عن تقيو وعدم الرغبه في الاكل....وتطور واصبح قلق وخوف ووسواس في المرض وعدم القدره على التركيز والتشوش الذهني وعدم الاحساس بالواقع واحباط لعدم شفائي ولعدم مقدرتي على ترك الادويه (ادمان فعلا ادمان) ومضادات الاكتئاب اخطر في الاستعمال من المهدئات من ناحيه التعود والادمان من واقع التجربه وان كنت فعلا مثل ماقلت بانني اتوهم فالتوهم مرض نفسي يعالج بمضادات الاكتئاب حسب ماقرات وبحثت .... مجهر
|
|
|
23-11-2013, 10:47 PM | #13 |
عضـو مُـبـدع
|
ولكن الخوف والوسواس الذي تتحدث عن ليس اكتئابا بل هي وساوس ومخاوف , وهذه يجب علاجها سلوكيا بنفسك اكثر من الادوية,والاكتئاب في حالتك هو اكتئاب ثانوي للقلق الذي تعاني منه , اما الاكتئاب الحقيقي الذي يتسلط على الانسان بدون اسباب فهذا يلزمه ادوية
|
|
23-11-2013, 11:52 PM | #14 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
باوزير |
هلا أخي مجهر
قرأت لك مواضيع سابقة ليس لدي شيء أضيفه من ناحية هل تعاني من اكتئاب أم لا فانا لا أدري لكن الاعراض التي ذكرتها من أعراض الاكتئاب فقط لدي نقطة أنا كنت أعاني من علة أزعجتني كثيرا جدا جدا والحمدلله ان لها أدوية تخفف من هذا الشيء فجربتها ولاحظت أنها حسنت من حالتي بشكل جيد جعلتني أتأقلم مع باقي العلة رغم أن العلة لا تزال موجودة لكن هذ الدواء يخففها لكن أحيانا اقول أن الدواء لم يعد له فائدة لكن في الحقيقة مفعول الدواء موجود لكن المشكلة أنني أريد أن اتحسن بشكل أفضل مما يجعلني أشعر بأن الدواء فقد مفعوله وأنا الان ساحاول أن أجرب علاج آخر وبإذن اللله يعطيني نتيجة جيدة هذا ما لدي الله يصبرك ويكتبلك الشفاء |
|
23-11-2013, 11:53 PM | #15 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
باوزير |
للأمانة أنا لم أجرب مضادات الاكتئاب
لكني اعاني منه الله يكتبلنا الشفاء جميعا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|