|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
06-09-2009, 08:17 PM | #1 | |||
عضو فعال
|
يجيكم هذا الاحساس ؟؟؟
احساس الموت لايفارقني مع اني اعرف ان الموت لامفر منه بس ابغي اطمئن نفسي
كل مااحس بتحسن شوي وتروح عني فكرة المووت اقول اكيد انا بموت لاني انا ماافكر بالموت اكيد انا تحسنت علشان بموت وكل ما ابغي اسوي عمل خير مثلا صدقة اوغيرها بعد تجيني نفس الفكرة اقول اكيد بموت ولا ليش اسوي خير حتى لو بزور احد اقاربي اواتصل بقريب اوصديق اقول في نفسي اكيد بموت وانا الحين اتصل اسلم عليهم السلام الاخير يجيكم هذا الاحساس ؟؟؟ المصدر: نفساني
|
|||
|
06-09-2009, 08:33 PM | #2 |
عضو نشط
|
عليكم السسلام ورحمة الله وبركاته
ولله ثم ولله ثم ولله كنك تتكلم عني انا من الي كااااااااااااانوووو يعانون في عمل الخير موو تقصي لااا ولله بس خوووف اقول ليه انا بسسسوي كذا اكيد بموت او انو بيصير فيني شي تئمن بلله اني اخاف من قرـأئت بعض الادعيه بس بقولك شي مهم ترا هاذي الحاله ماتطوووول انا جلست فيني شهرين وبعدين بدت تخف علي شوي شوي وترا هي بدايتها تكون قويه مره مره مره بس في الاخير انشاء الله رح يكون الوضع عادي وبقول لك شي مهم مره مره ترا هاذي الاشيا ترجع لي الوسـأوس وانا بقنعك بشي هذـأ ... الحين انت تعبان وانا مثلك بعد وفي شهر رمضان ليه دايم يجي في بالك اي شي يتعلك بي الحرام <~ اين كان ليه مايجي في بالك علطول انك بتموت اذا سويت هذا الشي .... ليه يجيك بس في عمل الخير اتوقع انك عرفت الاجابه ... هذـأ كله من الوسـأوس والشيطـأن مايبون لك الخير هاذي قلها لي مستشار في الدين هذـأ الي اقنعني والحمد الله ..... اذا جتك الوساوس هاذي تذكر انها تجيك في عمل الخير بس ومع الايام راح تقتنع انشاء الله |
|
06-09-2009, 09:31 PM | #3 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
عندما لا يعلم اﻹنسان حقيقة مرضه؛ فإنَّه يملأ الفرغات بأشياء مُهَيَّجَة من المرض، وهو نوع من الاستقراء، ولكن نحن نعلم أنَّ الاستقراء لا يُعْطِ نتائج تامة، فدائما يمكن تغيير نتجة الاستقراء بناء على عوامل جديدة تؤثر على نتائج الاستقراء. قد يُقال: ومن أين أتت المعطيات؟ نقول: أنَّ الذي يستقرأ شيئا لا تتوفر جميع العوامل بشأنه؛ فإنَّ احتمال ظهور عوامل جديدة - بشأنه - قائم، وهو ينطبق على الموضوع الذي نتناوله هنا، فالعوامل هنا أكثرها غير متوفرة؛ ولهذا فإنَّ المريض أو باحث في المرض، يضع عوامل تحتمل الخطأ إلى أنْ يصل إلى العامل الصحيح بواسطة الاستقراء. وبناء عليه، فالاستقراء ليس كالاستنباط، فالاستنباط تكون النتيجة بشأنه صائبة تماما، فجذر الستة عشر يساوي أربعة، وجذر الستة وثلاثين يساوي ستة، وهكذا، فالاستنباط لا يعطي لأحد مجالا للمجادلة، بعكس الاستقراء، فنتائجه قابلة للجدل في الكثير. ولكي نفهم معنى الاستقراء أكثر أقول: انظروا إلى اﻷدوية الطبية فمصنعوها لا يتأكدون من فاعليتها إلا بعد تجربتها على عدد من الكائنات، ففي البداية تظهر لهم نتائج، وبعد مدة تظهر نتائج جديدة، ربما تنافي النتائج التي توصلوا إليها بناء على العوامل التي في البداية، وبعد مدة يمكن أنْ يصلوا لنتائج مقبلولة. وانظروا إلى اللغة العربية بشأن الكلمات التي تلحق الحرف "لم" إذا كان بها حروف علة، فهي تنجزم بعد حرف لم، وجزمها يكون بحذف حرف العلة، فالجملة: "لم يمشي" غير صحيحة، ﻷنَّ يمشي مجزوم، وعلامة جزمة حذف الياء، وهو حرف عله؛ ولهذا فالنتيجة الصحيحة:"لم يمشِ". ونفس الشيء بشأن أفعال اﻷمر التي بها حروف عليه، فكلمات:" امشي، اعطي، احمي، سَمِّي، اقصي، أدنو" غير صحيحة ﻷنَّها كلها أفعال أمر ومنتهية بحروف علة، وأفعال اﻷمر المنتهية بحروف عله حسب الاستقراء تكون مجزومة، وحذف حرف العلة هو علامة الجزم؛ ولهذا فالكلمات السابقة يجب أنْ تكون هكذا:" امشِ، اعطِ، احمِ، سَمِّ، اقصِ، أدنُ". وقواعد اللغة العربية يحددها القرءان وحده، ولا شيء فوق القرءان، ولكن قواعد القرءان صعبة جدا، وتتحكم فيها عوامل كثيرة. وبناء عليه، فالاستنباط تكون كل العوامل متوفرة، فيتنقل منها مباشرة إلى النتيجة، أما في الاستقراء فلا يتوفر هذا الشرط في الكثير، وهذا هو السبب الذي يجعلك يا أختي معاندة الجرح تتوصلي إلى النتائج التي تتوصلي إليها، فكثير من العوامل غير متوفرة؛ وهذا يجعل النتائج قابلة للتغيير بناء على ظهور عامل جديد، وهكذا دواليك. لا بد من العلم أنَّ العلية والاطراد من أدوات الاسقراء: أولا: مفاد قانون العلية هو: أنَّ لكل معلول علة.. مثال: الدخول لمواقع المِشْبَاك (النت) غير ممكن ما لم يكن الذي يريد الدخول مُزَوَّدَا بخدمة المشباك من شركة، ولا بد أنْ تكون المواقع صالح للدخول إلخ. مثال آخر: البركان يَحْدُث نتيجة حُمَّى شديدة في باطن المكان الذي يَحْدُث البركان فيه، فالحُمَّى في باطن اﻷرض علة، والبركان معلول. مثال آخر: اﻷمراض التي تُسَمَّى خطأ بالنفسية تحصل إذا ارتفعت نسبة الروت في الأعصاب، ووصلت إلى حالة تَبْقَى في اﻷعصاب، ولمَّا كان الروت يحصل من توتر (غضب، وغيظ، ومقت، حزن، وتذمر، وضجر، وندم، خوف، خجل، صوت مرتفع، إلخ)؛ فهذا يعني أنَّ التوتر علة، والروت معلول، ولمَّا كان بقاء الروت في الجسد يمكن أنْ يُسَبِّب صداعا، وحُمَّى، وعرق، وحك، وارتعاش، وضيق، وخنق، ومغض، وصعوبة تنفس، وهجر الناس، إلخ؛ فإنَّ بقاء الروت في الجسد علة، والمعلول هو: الصداع، والحُمَّى، وعرق، والحك، والارتعاش، وضيق، وخنق، ومغض، وصعوبة تنفس، وهجر الناس. ثانيا: مفاد قانون الاطراد هو: أنَّ العلة إذا وُجِدَت تحت ظروف مُتَشابِة؛ فإنَّها تُنْتِج معلولا مُتشابها. لنوضحه بمثال: 1- لمَّا كان الصداع يَحْدُث نتيجة بقاء روت في اﻷعصاب التي تحت جلدة الرأس وفوق القحف (ليس في المخ)؛ فإنَّه لو ظهر صداعا في وقت س، فإنَّ صداعا آخر لو حَدَث تحت ظروف مشابهة للصداع الذي حَدَث في وقت س؛ فإنَّ الصداعان يتشابهان. 2- لمَّا كان البركان ينتج عن حُمَّى شديد في باطن الموطن الذي يَحْدُث البركان فيه؛ فإنَّه يمكن أنْ يحصل شبيه له إذا تشابهت ظروف الحُمَّى وما يتعلق بها. أنتِ جعلتِ الكثير من اﻷعمال التي تقومين بها تدور حول مسألة الموت، فأصبحت مسألة الموت واﻷعمال في حياتك مثل المجرة، وإذا ذكرنا مجرة التبانة فإنَّ الشمس التي نعرفها هي المركز والشمس تقابل مسألة الموت عندك، وبقية الكواكب: اﻷرض والزهرة وعطارد والمريخ ونبتن وبلوتن إلخ، - وهذه - تقابل اﻷعمال التي تقومين بها فتربطينها بالموت، فهذه اﻷعمال تدور حول مسألة الموت كما تدور الكواكب حول الشمس، ونعلم أنَّ الذي يجعل اﻷفلاك تبقى في مسارها هو الجاذبية، وقانون الجاذبية من اكتشاف العلماء المسلمون، وليس نيوتن، والجاذبية بين مسألة الموت واﻷعمال التي تقومين بها - حسب أبحاثنا - هي الروت المرضي الذي في الأعصاب والذي يشتد عندما يحصل توتر، خصوصا التوتر الحاصل من اﻷفكار التي لا تحبينها. ولكي يُعالج المريض من هذا الحال، فلا بد أنْ يبتعد عن التوتر ما استطاع إلى ذلك سبيلا، ومن ثم لا بد من الاسترخاء ليتفكَّك بعض الروت المتراكم في الأعصاب، ومن ثم عليه فك ارتباط ما يقوم به بمسألة الموت، والنصائح السابقة ستُعَزِّز فك الارتباط. شكرا. |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|