|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
29-01-2010, 04:25 PM | #1 | |||
عـضو أسـاسـي
|
هل عقة الذنب مصاحبه لنوبات الهلع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احيان او اغلب الاحيان عندما اقع فى شى محرم اقلق واحيان تجينى نوبه واحيان اشعر بخوف وقلق وحراره فى الجسم هل هذى اعراض عقدة الذنب وهل هى ترافق نوبات الهلع اسال الله الهدايه لنا ولكم وللمسلمين اجمعين المصدر: نفساني
|
|||
|
30-01-2010, 01:07 AM | #2 |
همس أنثى سابقا
|
اي والله بالضبط هذا اللي يصير لي لمن اسوي ذنب
احس بقلق وخوف وشعور بالذنب وتجيني النوبه بالمراحل المتقدمه |
|
30-01-2010, 09:10 AM | #4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اخي الكريم الله خلق هذه الانفس وفرض الحلال والحرام بمايناسب الفطره السويه فعندما يرتكب الانسان مايخالف هذه الفطره يحدث صراع نفسي لذالك نحن المسلمين رغم مانراه من كثرة الشكوى عن الامراض النفسيه والصراعات الا اننا افضل حال من اصحاب الديانات الاخرى واصحاب الديانات الاخرى افضل حالا من اصحاب اللادين ..
الانسان فطر على العباده والتذلل ونحن نوجهها لمن يستحقها ربنا جل وعلا لذالك تجد بعض اهل الضلال يوجهون هذه الفطره للبشر او لعبادة غير الله ويتذللون لهم وينقادون لاوامرهم لانها فطرة الله التي فطر الناس عليها هي العباده والانصياغ والاصل ان تكون لاوامر الله تعالى فقط ولاتصرف لغيره ,,,لو لم تجزع عند الخطأ وارتكاب المحرمات سنقول في نفسك خللا ,, فعندما يصابك خوف من جراء معصيه وارتكاب ماحرم الله نقول هذه فطره سويه وهذا شي طبيعي لكن يجب ان نبحث عن العلاج السليم وهو الذي اعطاه الله لنا التوبه والانابه فاذا انفسنا ترتاح في العباده والانصياغ لاوامر الله وقد خلقنا وسيكون منا الخطأ والنسيان والزلل فما العلاج الذي اوجده الله لنا ؟؟ انها التوبه والانابه والتضرع بين يدي الله ,,, اما ان يأتيك الخوف والفزع ولا تأخذ بالعلاج فستبقى في صراع لاينتهي ,,, هذا والله تعالى أعلم فان اصبت فمن الله وان كان من خطأ فمن نفسي والشيطان ,,, مع شكري وتقديري ,,, |
|
30-01-2010, 10:39 AM | #6 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اخي الكريم ..جيد ان يشعر الشخص منا بذلك .. فقد امتدح الله النفس اللوامة .. وقد قال الحسن البصري رحمه الله، في شأن صاحب تلك النفس " إن المؤمن والله ما نراه إلا يلوم نفسه، ما أردت بكلمتي، ما أردت بأكلتي، ما أردت بحديث نفسي، وأما الفاجر فيمضي قدمًا قدمًا ما يعاتب نفسه، فالنفس اللوامة ما تزال تلوم صاحبها إذا قصر في فعل طاعة، أو هم بارتكاب معصية حتى يذعن للحق، ويرجع إلى الهدى، ويلجأ إلى الاستغفار والتوبة، ومن تاب تاب الله عليه فهو جل جلاله تواب رحيم .. وايضا أخرج البخاري عن ابن مسعود - رضي الله عنه -: " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا، قال أبو شهاب - بيده فوق أنفه - " . قال ابن حجر - رحمه الله - في قوله: " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه ": " قال ابن أبي جمرة: السبب في ذلك أن قلب المؤمن مُنَوَّر؛ فإذا رأى من نفسه ما يخالف ما ينور به قلبه عظم الأمر عليه وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال : ( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ، إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) . تخريج الحديث أخرجه ابن حبان في صحيحه ، و البزار في مسنده ، و البيهقي في شعب الإيمان ، و ابن المبارك في كتاب الزهد ، و أبو نعيم في حلية الأولياء ، وصححه الحافظ ابن حجر في مختصر زوائد البزار ، والشيخ الألباني في السلسلة . وانقل للفائدةمايلي فضيلة الخوف أمر الله عباده بالخوف منه ، وجعله شرطاً للإيمان به سبحانه فقال :{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين } (آل عمران 175) ، ومدح أهله في كتابه وأثنى عليهم بقوله : {إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون }إلى أن قال : {أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون }(المؤمنون57 -61)، وبين سبحانه ما أعده الله للخائفين في الآخرة فقال :{ولمن خاف مقام ربه جنتان }( الرحمن 46). وهذا الحديث العظيم يبين منزلة الخوف من الله وأهميتها ، وأنها من أجل المنازل وأنفعها للعبد ، ومن أعظم أسباب الأمن يوم الفزع الأكبر . لذا فيجب علينا ان يكون خوفنا ولومنا لانفسنا دافعا لنا لاجتناب المعصية والتوبة منها وليس مجرد شعور بالخوف لايقدم ولايؤخر او وساوس من الشيطان ليحزننا ويتغلب علينا .. |
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 30-01-2010 الساعة 11:08 AM
|
01-02-2010, 11:22 PM | #10 |
عضو نشط
|
السلام عليكم
في هذا الموضوع بالذات أنصحكم إخوتي بقرآءة كتاب " الدّاء و الدّواء " لمؤلفه العلّامة : بن القيّم الجوزية , وهو كتابُ جدُّ رائع في مواضيع الذنوب وأثرها على حياة الشخص .. اقرأوه فهو مليئ بالعلاجات النّفسية و كلّ ما تبحثون عنه فهو دواءٌ حقّا . دمتم بخير |
|
02-02-2010, 09:41 AM | #11 |
عـضو أسـاسـي
|
جزااااكم الله حير اخواتى
اخى هارون جزاك الله خير وانا اهديك كتاب الفروسيه للشيخ ابن القيم الجوزيه فهو مفيد ان شاء الله لحالتك |
|
02-02-2010, 05:19 PM | #12 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
مثل حالتي من بعد ما صابني القلق ..والنوبات .. اذا سمعت اغنية او نظرت الى شيء محرم يحوشني خوف لدرجة اني قمت ابتعد عن الحرام ...يالله العفو والعافيه
|
|
02-02-2010, 09:32 PM | #13 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
ودي |
|
|
03-02-2010, 08:25 AM | #15 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اختي شباب ضايع هو جيد اذا كنا نندم على ذنوب واشياء خاطئة فعلناها ولكن المهم مانكون حساسين تجاه الاخرين.. مما ينتج المبالغة في ارضاءهم لكسب ودهم وخوفا من زعلهم ..
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|