|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
15-10-2004, 05:31 AM | #3 |
عـضو أسـاسـي
|
( حال )
ثمة ألم ينزف من محبرة الجرح و ثمة وعاء ينضح بالآه ( تضاد ) ذاكرة الحرف فارغة و عقل مليء بالأرق !! ( صيرورة ) تتساحق الدمعات بلا ( ملاطفة ) و يبقى الحزن بكرا !! ( متاهة ) ربما .. و ربما .. بينهما متاهة لا خلاص .. ربما م ت ا هـ ة و ربما !! ( كينونة ) نوم عميق في الذاكرة .. و القطار متاه !! ( هذي ) ستتعرى الشجرة ( العظيمة ) من أوراقها ذات حلم !! |
|
15-10-2004, 08:38 AM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
لو كنت بذرة ( !! ) فـ في أي أرض تتمنى أن تُزرع ؟؟
و لـ أي ثمر تود أن تنبت ؟؟ و من أي ماء تشتهي أن تُسقى ؟؟ و لماذا ؟؟ |
|
16-10-2004, 02:06 AM | #5 |
عـضو أسـاسـي
|
غفلة الصحوة .. .. في دمي !! غفلة تعتري الصحوة في دمي
تَفْلِتُ الزمام من مركب العقل تجدف المسير نحو الجنون .. و صوبها لتفرغ ما بها من عقل .. نكاية بالمبدأ !! *** حالة اضطراب داهمتني ... و جنون عقل راودني ابتدأ طوب الأساس فيَّ .. يتباعد و المتراكم من أمس و ماض .. يتزاحم و أنا القابع ما بيني و بيني ... مشتتا *** المسامات اشرعت أبوابها .. أتاحت للمتسللين الدخول و العبث في الثمين داخلي .. فوضة .. هنا .. و هناك كركبة .. فوق الطاولات قذارة .. على الأرض و سجادتي ... تلك الغالية ... مزقها العابثون .. حتى الصور المعلقة على جدران أضلعي طمسوا ملامحها ...!! خراب هنا .. و دمار هناك .. عَبَثَتْ أصابعهم بكل المسلمات و غُمِسَت حتى في الطاهر الذي لا يمسه إلا المطهرون أَصحوة الإرتياب أصابتهم أم اضطراب المكنون السادي بهم ؟ *** بعثروا أجزائي ... و ها أنا أبحث الآن عنها أحاول ترتيب أصابعي .. من البنصر إلى الإبهام أستجدي بالأمل التائه .... عونا لربما حال الحال إلى ... أفضل و تفيق الصحوة من غفلتها !! |
|
16-10-2004, 02:58 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
(جرأة)
الشارع يحتضن اطفاله,,, بكل حنان والنور يداعب باطن الجلد المدبوغ والشريان..اصبح يقطع تذاكر الرجوع امام ...الجميع ...غاصت دقات الساعة تستغيث ,, بقرصان كنيته " ذو العقربين " والكل شهود و مجرمين ... تحت النفق اما كان لهذا البيت ان يقضي الليلة في العراء؟؟ ام ان الزحام اوشك ان يفلت من بين السطور؟ ريشة الاتهام... قذفت... نحو ذاك الكلب المسعور |
|
16-10-2004, 10:11 PM | #7 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
good
مساء الابداع لقد عزفت لنا لحنا ..من ألحانك .. ونثرت لنا درر من حسانك .. احييك على هذا الأبداع ...والتميز ....وأشكرك على التواصل ..... اتمنى أن تسير على الدرب ...متميزا في كل شئ , ربي يحفظك ويزيدك ابدااع ويخفف المك شكرا مرره |
|
17-10-2004, 01:36 AM | #8 |
عضـو شرف
|
من يتردد بين مقعدين يقع ارضا...
هناك في الافق البعيد تتراقص الاماني على نغم الفجر القريب ترى ضياء الامس قد اوشك على المغيب تريد عودة ليلها ..لكنها ترى الغضب باديا على وجه؟؟؟ |
|
17-10-2004, 02:23 PM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
العذر منك ...
رمضان كريم اخي الهاشمي ..
اعذرني .. لكني ارغب في سؤالك عن احرف لك .. ولم اجد سوى خربشاتك كي اقتحمها عنوة و اضع ما اريد آخر مشاركة لك في الوقفات " احرف باولو " من أي رواية هي ..؟ |
|
18-10-2004, 02:57 AM | #10 | |
عـضو أسـاسـي
|
نص مقتبس من رسالة : آساير
اقتباس:
المساحة لكِ بيضاء يا آساير أخيتي القديرة كل عام و أنتِ بخير و أعانكم الله على الصيام و القيام في هذا الشهر الفضيل و أما عن سؤالكِ .... فـ أقول : تلك الأحرف مقتبسة من رواية " إحدى عشرة دقيقة " رواية جريئة / عظيمة / مدرسة ... لكِ التحايا |
|
|
18-10-2004, 03:05 AM | #11 |
عـضو أسـاسـي
|
هذه المساحة ليست لي ( وحدي ) ، فـ هي لكم ( شراني ، مريام ، نرجس ، آساير ، الهاشمي ، جميعكم ) ، و لذلك لا تحملوني مسئولية التعقيب ، فقط انثروا - خربشاتكم - فـ المساحة مدى ... |
|
18-10-2004, 03:09 AM | #12 |
عـضو أسـاسـي
|
سبات المساكين يقف هناك على الناصية
ينتظر حضور الحافلة لتقلة إلى عمله منهك هو ... يشعر بحالة من التدهور تمتزج مشاعر القلق و التوتر في قالب وجهه لا يعلم لمَ تأخرت تلك الحافلة التي من المفترض أنه قد حان موعد حضورها ينظر إلى الساعة ، فيرى عقاربها قد أسرعت لتعلن تأخره عن موعد عمله سحقا للساعة /للحافلة **** تزداد معالم التوتر و القلق على محياه يشعر بتدهور رهيب قد زاد و ألم شديد في رأسه الناس من حوله تسير ، و الأرض من تحته تدور و السماء بصفائها و جلائها ترتقب النتيجة ياله من مسكين ، فأي حال هذا الذي هو فيه أي تدهور و يأس ذلك لمَ كل هذا الألم الذي يشق الرأس شقا ألأنه يحمل بضع طعنات من الغدر ، أو لأنه منهك / مثقل بسبب الحمل الذي بات يتناصفه مع كل قطرة دم/ دمع لمَ هذه الهموم تحاصر ذلك السجين ألأنه يقف خلف قضبان الحياة وحيدا بتهمة حمل المبدأ ، و الاصرار على المضي قدما نحو السمو ، و الهتافات الموجعه التي تسبب الألم لكل متطلع للسمو ، أو لأنه طالب بنزع الأقنعة **** هو الآن يائس ... متألم ... مسكين في أعين الكثيرين و لكنهم فات عليهم أن ذلك المسكين ... ذا إرادة و لكنها الآن في سبات الشتات إلى أن يفيق من غيبوبته إلى أن يكسر جميع الحواجز التي تحاصره في أوهامه فلا غرابة من ذلك فكلهم بلا استثناء معرضون لشيء من الأوهام في فترة من فترات العمر **** ألم تنتابه مشاعر اللذة ... إن لم ... فلا بد ... و بالتحديد مشاعر اللذة .. تلك الممزوجة بطعم الأمل حسنا ... كثر الكلام ... و هذا المسكين ربما عليه أن يفيق من تدهوره و ليعلم أن التدهور هو دافع له ... و ليس محبطا و أن الإستسلام سمة الجبناء / الخسساء و من يريد تلك الصفات له ... لا أحد ، بلا ريب حسناً .. ربما عليه أن يأخذ قسطا من الراحة ليستجمع قواه و بأن يتنفس بشكل سليم صحيح في هذه الفترة هكذا ... شهيق عميق مع نفخ البطن .. ثم زفير مع تفريغ البطن من الهواء .. ففعل ذلك بعمق ... كما يدلي الأطباء فما بين الشهيق و الزفير تكمن نبضة يافعة سيجد نفسه يبادر لانتهاز ظهور تلك النبضة .. حيث منها تنبع الإرادة و الإرادة لا يمتلكها إلا العظماء أليس جميل أن تكون عظيما كما كنت ..... و تفوق لتنطلق ... للخروج من شتات السبات ؟! |
|
19-10-2004, 12:28 AM | #14 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
تزاحمت الكثير من الاحرف و اختلجت أناملي .. لا ادري ماذا دهاها
ترغب بالخروج بشهقة واحدة .. لكن العين لن تميزها و ستختفي بعمر تلك الشهقة التي لن تصل لزمن قابل للعد اعلم انها ستعود بهدوء من جديد |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|