العيب الذي نخشى منه

العيب الذي نخشى منه

كل إنسان يبلغ تبدئ معه رغبة جامحه في حب التعرف على الجنس الاخر ويرى محاسنه ويتخيل ويهيم ويتمنى لوسنحت له او لها المؤانسه ووو لكن ماهو الذي يمنع من القيام بالعمليه الجنسيه بين الطرفين ؟ هو الدين والتنشئه الصحيحه التي نشئ عليها من المنزل والمدرسه والحي والصحبه الصالحه التي تقوده او تقودها لكل فضيله .. بعد ذالك ينمو هذا الإنسان الضعيف الاحساس والمشاعر والعواطف فعند وصوله لسن معين من العشرين او الثلاثين يكاد لا يتحمل تلك الطاقة التي وهبها له لها الله التي تكاد تقضي عليه العاده السريه طوال الفتره التي مضت وبعد ذالك يطلب من والديه الزواج ولا يتردد الوالدان بتلبيت ذالك الطلب المفرح كون الاب يريد الن يرى ابنه متزوجا ويرى احفاده فيسأل الوالدان من تريد( من البنت الي فبالك ,) فيجيب الولد على استحياء هبه بنت حلوه ومؤدبه وملتزمه وذكيه وتحبني الوالد نشوف موعد حلو نروح نخطبه لك بعد زياره لابو عبدالله والد هبه استبشر ت هبه لانها تتمنا هذاالشاب من زمن فكانت لاتراسواه حبيب ولا انيس فهو جميل الشكل طويل القامه حسن الاخلاق محبوب وافق ابو عبد الله على زواج ابنته من هذا الشاب الطيب وعائلته الطيبه اقيم حفل الزفاف فكلا الزوجين يعلمان ان لكل منهما حق على الاخر في كل شيئ وانهما في شراكة في كل شئ وكلا منهما يعرف حقوق الاخر جيدا فمثلا تعلم هبه ا مالزوجها من حقوق عليها وهو يعلم مالزوجته من حقوق في المعشر وفي الفراش الزوجان متعلمان ومتفاهمان جدا في حياتهما لكن لم يكن هذا مايريده الزوج من زوجته هبه في علاقتهما الخاصه وهو السبب نفسه التي لم ترتاح له ابدا هبه لزوجها لم يكن التفاهم في شؤون البيت وماتريده من أغراض للبيت هو المهم لهبه ولا الغداء ولاغسل الملابس وكيها لزوجها العزيز هو يريد وهي تريد السعاده الجنسيه التي حرمت عليهم في الصغر واجيزت لهم في الكبر بل ومأجورين عليها ولكن لم يسعدو بها فهي مربط الفرس لسعادة الزوجين ؟؟ مع العلم ان الزوج المسكين وهبه المسكينه لا يعانيان من نقص في شئ عضويا ولا نفسيا
إنما يعانيان من انعدام شبه تام بفن الممارسه الجنسيه كتهيئة الزوجه للجماع من كلام ومداعبه وقبلات في اماكن معينه في جسدها وملاطفتها وإسماعها احلا الكلام وبعد ذالك الانتقال إلا البدئ بالممارسه الجنسيه بلطف وحنان وبعد ذالك وصول الرجل والمرئه لذروتهما إنزال الرجل والرعشه للمرئه فعند ذالك لا ينبغي للرجل إخراج عضوه الذكري من مهبل المرئه حتى تحصل المرئه علا ماتريده في العمليه الجنسيه ويجب على الرجل ان يتم بينه وبين زوجته كلا م في العمليه الجنسيه كان يهمس بأذنها بكلمات جميله ويتغزل بجسمها ومفاتنها ويخبرها وتخبره ولو بحركة معينه ان رعشتها على وشك فيقوم الرجل بزيادة العمليه ويضمها إلى صدره ويقبلها وعند انتهاء العمليه الجنسيه يشكر كلان من الزوجين بعضهما البعض بطريق عذبه ويقرؤن عن المقالات الجنسيه لانه للاسف ثقافتنا الجنسيه ضحله لاننا نعدها من الاسف الشديد من الادب والادب منه بريئ ونغضب بعد ذالك من طلاق ابنائنا وبناتنا نهايك عن الخيانات من الازواج والزوجات يكون سببهاالرئيسي العيب الذي نخشى منه ؟؟؟؟

المصدر: نفساني

اخي الكريم

بارك الله فيك على هذه التحفه الرائعه ،،،،

يعطيك العافيه مستر اف

يعطيك العافية أخي على هدا المقال فحقيقة كثير من الأزواج ينقصهم الكثير من الثقافة الجنسيةو التي في أغلب الأحيان تؤدي الى البرود بين الزوجين ومن ثم الطلاق كما دكرت و الحل يكون في تثقيف الزوجين قبل الزواج و دلك بجعل محاضرات للمقبلين عى الزواج و تدخل هنا الصراحة بين الآباء و الأبناء و الزوجين
و ســــــــــلام

لا أدرى !!!!!

قد تصدم مقالتك بعض منا !!!!!!

لكنها ـــ والحق يُقال ـــ من العلم الضرورى لكل أحد .........

بارك الله فيك ...................

اسامه

مستر اف ،،

صباح الخــير ،،

موضوع رائع جداً وكما قال الاستاذ الحوراني تحفه رائعه ،،

لكن انت ،، هل تجرئ ،،

اقصد بان ياتي ابنك ويسألك في هذه الموضوع ،، ماذا ستجيب ،،

ام انك ستمارس العيب كعادة المجتمع ،، فلا يوجد وعي ولا توعيه ،،


تحياتي لك

اختك / عنوان التفاؤل