|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
19-03-2016, 10:42 PM | #1 | |||
عضو
|
المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي-(د / مصطفى محمود)
المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي-(د / مصطفى محمود)
المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي لأنه يعيش في حالة قبول و انسجام مع كل ما يحدث له من خير و شر.. فهو كراكب الطائرة الذي يشعر بثقة كاملة في قائدها و في أنه لا يمكن أن يخطئ لأن علمه بلا حدود، و مهاراته بلا حدود.. فهو سوف يقود الطائرة بكفاءة في جميع الظروف و سوف يجتاز بها العواصف و الحر و البرد و الجليد و الضباب.. و هو من فرط ثقته ينام و ينعس في كرسيه في اطمئنان و هو لا يرتجف و لا يهتز اذا سقطت الطائرة في مطب هوائي أو ترنحت في منعطف أو مالت نحو جبل.. فهذه أمور كلها لها حكمة و قد حدثت بارادة القائد و علمه و غايتها المزيد من الأمان فكل شيء يجري بتدبير و كل حدث يحدث بتقدير و ليس في الامكان أبدع مما كان.. و هو لهذا يسلم نفسه تماما لقائده بلا مساءلة و بلا مجادلة و يعطيه كل ثقته بلا تردد و يتمدد في كرسيه قرير العين ساكن النفس في حالة كاملة من تمام التوكل. و هذا هو نفس احساس المؤمن بربه الذي يقود سفينة المقادير و يدير مجريات الحوادث و يقود الفلك الأعظم و يسوق المجرات في مداراتها و الشموس في مطالعها و مغاربها.. فكل ما يجري عليه من أمور مما لا طاقة له بها، هي في النهاية خير. اذا مرض و لم يفلح الطب في علاجه.. قال في نفسه.. هو خير.. و اذا احترقت زراعته من الجفاف و لم تنجح وسائله في تجنب الكارثة.. فهي خير.. و سوف يعوضه الله خيرا منها.. و اذا فشل في حبه.. قال في نفسه حب فاشل خير من زواج فاشلة.. فاذا فشل زواجه.. قال في نفسه الحمد لله أخذت الشر و راحت.. و الوحدة خير لصاحبها من جليس السوء.. و اذا أفلست تجارته قال الحمد لله لعل الله قد علم أن الغنى سوف يفسدني و أن مكاسب الدنيا ستكون خسارة علي في الآخرة.. و اذا مات له عزيز.. قال الحمدلله.. فالله أولى بنا من أنفسنا و هو الوحيد الذي يعلم متى تكون الزيادة في أعمارنا خيرا لنا و متى تكون شرا علينا.. سبحانه لا يسأل عما فعل. و شعاره دائما: (و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و أنتم لاتعلمون) و هو دائما مطمئن القلب ساكن النفس يرى بنور بصيرته أن الدنيا دار امتحان و بلاء و أنها ممر لا مقر، و أنها ضيافة مؤقتة شرها زائل و خيرها زائل.. و أن الصابر فيها هو الكاسب و الشاكر هو الغالب. لا مدخل لوسواس على قلبه و لا لهاجس على نفسه، لأن نفسه دائما مشغولة بذكر العظيم الرحيم الجليل و قلبه يهمس: الله.. الله.. مع كل نبضة، فلا يجد الشيطان محلا و لا موطئ قدم و لا ركنا مظلما في ذلك القلب يتسلل منه. و هو قلب لا تحركه النوازل و لا تزلزله الزلازل لأنه في مقعد الصدق الذي لا تناله الأغيار. و كل الأمراض النفسية التي يتكلم عنها أطباء النفوس لها عنده أسماء أخرى: الكبت اسمه تعفف و الحرمان رياضة و الاحساس بالذنب تقوى و الخوف (و هو خوف من الله وحده) عاصم من الزلل و المعاناة طريق الحكمة و الحزن معرفة و الشهوات درجات سلم يصعد عليها بقمعها و يعلو عليها بكبحها الى منازل الصفاء النفسي و القوة الروحية و الأرق.. مدد من الله لمزيد من الذكر.. و الليلة التي لا ينام فيها نعمة تستدعي الشكر و ليست شكوى يبحث لها عن دواء منوم فقد صحا فيها الى الفجر و قام للصلاة و الندم مناسبة حميدة للرجوع الى الحق و العودة الى الله و الآلا م بأنواعها الجسدي منها و النفسي هي المعونة الالهية التي يستعين بها على غواية الدنيا فيستوحش منها و يزهد فيها و اليأس و الحقد و الحسد أمراض نفسية لا يعرفها و لا تخطر له على بال و الغل و الثأر و الانتقام مشاعر تخطاها بالعفو و الصفح و المغفرة و هو لا يغضب الا لمظلوم و لا يعرف العنف الا كبحا لظالم و المشاعر النفسية السائدة عنده هي المودة و الرحمة و الصبر و الشكر و الحلم و الرأفة و الوداعة و السماحة و القبول و الرضا تلك هي دولة المؤمن التي لا تعرف الأمراض النفسية و لا الطب النفسي.. و الأصنام المعبودة مثل المال و الجنس و الجاه و السلطان، تحطمت و لم تعد قادرة على تفتيت المشاعر و تبديد الانتباه.. فاجتمعت النفس على ذاتها و توحدت همتها، و انقشع ضباب الرغبات و صفت الرؤية و هدأت الدوامة و ساد الاطمئنان و أصبح الانسان أملك لنفسه و أقدر على قيادها و تحول من عبد لنفسه الى حر بفضل الشعور بلا اله الا الله.. و بأنه لا حاكم و لا مهيمن و لا مالك للملك الا واحد، فتحرر من الخوف من كل حاكم و من أي كبير بل ان الموت أصبح في نظره تحررا و انطلاقا و لقاء سعيد بالحبيب. اختلفت النفس و أصبحت غير قابلة للمرض.. و ارتفعت الى هذه المنزلة بالايمان و الطاعة و العبادة فأصبح اختيارها هو ما يختاره الله، و هواها ما يحبه الله.. و ذابت الأنانية و الشخصانية في تلك النفس فأصبحت أداة عاملة و يدا منفذة لارادة ربها. و هذه النفس المؤمنة لا تعرف داء الاكتئاب، فهي على العكس نفس متفائلة تؤمن بأنه لا وجود للكرب مادام هناك رب.. و أن العدل في متناولنا مادام هناك عادل.. و أن باب الرجاء مفتوح على مصراعيه مادام المرتجى و القادر حيا لا يموت. و النفس المؤمنة في دهشة طفولية دائمة من آيات القدرة حولها و هي في نشوة من الجمال الذي تراه في كل شيء.. و من ابداع البديع الذي ترى آثاره في العوالم من المجرات الكبرى الى الذرات الصغرى.. الى الالكترونات المتناهية في الصغر.. و كلما اتسعت مساحة العلم اتسع أمامها مجال الادهاش و تضاعفت النشوة.. فهي لهذا لا تعرف الملل و لا تعرف البلادة أو الكآبة. د/ مصطفى محمود المصدر: نفساني
|
|||
|
20-03-2016, 02:22 AM | #2 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
ملامح خجولة
بدايه جميله ونقل موفق وكلمات ايمانيه تبعث الامل للقلوب دمتي كما تُحبين |
|
20-03-2016, 02:48 AM | #3 |
عضو موقوف
|
قصة منقولة
أنا فتاة - والحمد لله - أحفظ القرآن كاملًا بإتقانٍ، وأحبُّه جدًّا، ولكني مريضةٌ نفسيًّا بأمراضٍ عدة، فكيف أمرض هذه الأمراض والقرآن في صدري؟ هل هذا يعني أني لا أستحقه وأني مقَصِّرة مع الله؟ مع أني والله أُحافظ على الصلاة، وحالتي مُستقرَّة، فهل حاملُ القرآن معصومٌ مِن الأمراض النفسيَّة؟ وهل مرَضُه يعني عدم رضا الله |
|
20-03-2016, 07:45 AM | #4 | |
الرئيس
الرئيس
|
اقتباس:
أختي الكريمه كلام الدكتور مصطفى محمود ليس منزلا ، فهو وجهة نظر ليس اكثر ،،، المرض النفسي يصيب الجميع بلا استثناء ، يصيب الجاهل والعالم والفقير والأمير والكافر والمسلم ،،، وإلا فلماذا ملة الكفر ليسو كلهم مرضى نفسيين ؟ لا عليك اختي الفاضله ،، مع أنني كنت اتمنى أن لا تردي على كاتب الموضوع بالرد السيء الذي قمنا بحذفه ،،، |
|
|
20-03-2016, 12:22 PM | #6 |
V I P
مالنا غيرك يآلله
|
إسمحولي أبدي رأيي في مؤلف الكتاب
أبدا هو لم يعرف ماهو الإكتئاب الذي يقود إلى الإنتحار و يقود أيضا إلى الوساوس و لا يستطيع أن يقود نفسه حتى و يصبح بلا شور و بلا رأي و بلا إرادة و يصبح صاحبه متغيرا جدا عما كان عليه قبل الإكتئاب الإكتئاب أكبر من هذا الكتاب و كاتبه مع إحترامي و تقديري لشخصه الكريم هو الكتاب عن الإكتئاب الخفيف و تحت المتوسط أيضا أما فوق المتوسط و الأشد الأقوى من صاحبه فيصرعه صرع الويل و يلقى مصرعه و حتفه بلا هوادة |
|
21-03-2016, 12:56 AM | #7 |
عضو
|
لولا الأمل للقلوب
لماتت القلوب الله ماطلب منا حفظه طلب التدبر والتفكر ونعمل به وكل الآيات توضح ذلك ومدح الفئه هذي ب اولو الألباب اش الفايده احفظ ولا اعمل به لا تخبر الناس كم تحفظ من القرآن الكريم ، بل دعهم يرون فيك قرآناً أطعم جائعاً ، اكس عارياً ، ارحم يتيماً ، سامح مسيئاً ، بِرَّ بأمك ابتسم للجميع .. فليس العبرة أين وصلت في حفظ القرآن ، إنما أين وصل القرآن في قلبك .. |
التعديل الأخير تم بواسطة ملامح خجوله ; 21-03-2016 الساعة 01:11 AM
|
21-03-2016, 01:21 AM | #8 |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اختي ملامح خجولة
احسنتي وبرعتي وانتقيتي واجملتي واصبتي وكفيتي ووفيتي والله فأسأل الله أن يضاعف لك الحسنات ويرفع لك الدرجات ع هذه الكلمات المنقولة . فعلا هذا ما يعانيه المسلمون .. يحتكمون الى الطب النفسي ويسلمون صدورهم وعقولهم وسعادتهم للطب النفس ليحكم فيهم بما شاء ويدعون القرآن الذي به شفاء كل علة نفسية والنفس اختصاصه كما ثبت ذلك في القرآن والسنة . ولكن أنى يستجيب من اراد الله له الغواية والتعاسة ..! رحمك الله ي دكتور مصطفى محمود .. هذا الرجل الذي طالما دار الارض بحثا عن الحقيقة في كل دين حتى استقر الى الاسلام وتفرغ بعد ذلك لنصرة دين الله والدعوة اليه . وكان برنامجه الشهير (العلم والايمان) الذي لا يذكره احدا الا بكى ع الشيخ تلك الايام التي قدم فيها خدمة عظيمة للاسلام والمسلمين .. وتنورت به قلوبا واستيقظت معه ادمغة .. وسخر حياته وعلمه وفلسفته لخدمة هذا الدين . ثم يأتي من يأتي ليحاول ان يسقط ذاك العلم ويستنقص من شأنه ..! لم يعرفوا الشيخ مصطفى والله والا لما تفوهت السنتهم بذلك . فاثناء فقده للذاكرة قبل موته قامت جميع القنوات العميلة الصهيونية بالاسقاط ع دينه وشخصه وامانته .. نسأل الله ان ينصره ويأخذ بحقه . فقد اتهموه بأبشع الاتهامات ارضاء لليهود الذي كان يعاديهم شخصيا ويقف بوجوههم ويضرب خططهم خلال تلك الحلقات التي وصلت الى 400 حلقة من برنامج العلم والايمان . الى ان تم اغتياله من قبل اليهود واعوانهم بتفتيت عقله بإبرة اصابته بالخرف في سنينه الاخيره . اجدد شكري لشخصك الكريم اختي ملامح وابشري بالتوفيق يا من دعوتي الى كتاب ربك ؛؛؛ |
التعديل الأخير تم بواسطة مرحلة جميلة ; 21-03-2016 الساعة 01:30 AM
|
21-03-2016, 01:27 AM | #9 |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
https://youtu.be/LDdrCTJx474
بسبب انكار الدكتور مصطفي محمود للمرض النفسي وغيرها من الحقائق التي اظهرها ضد المخطط الصهيوني وفضح بها امرهم .. كان اليهود هم سبب موته .. وكان اغتياله وفقده للذاكرة سنينا هي ثمن الحقيقة الذي اظهرها للعالم الاسلامي .. فاللهم ارحم عبدك مصطفى واجعل مثواه الجنة بغير حساب ولا عذاب . اليكم قصة اغتياله الحقيقة في هذا الفيديو اعلاه ليعلم العالمون وليدرك الداركون وليسمع السامعون ولبيصر المبصرون انهم مستهدفون ؛؛؛ |
|
21-03-2016, 01:38 AM | #10 | |
V I P
مالنا غيرك يآلله
|
اقتباس:
الله يرحمه و نحسبه من الشهداء إن شاء الله و ربي يغفر له ذنبه و يسكنه فسيح جناته ... |
|
|
21-03-2016, 02:06 AM | #11 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
هههههه انت تعرف قصة مصطفى محمود اولا .. وكيف وضعت جميع القنوات الاتهامات والشبهات حوله ..!؟ وارادوا تشويه حياته بأي طريقة ي رسوم من نحن هنا في هذا المنتدى حتى تضره او ترفعه كلماتنا .! قد وقف الاعلام ضده فما هو جرحك انت حتى يلتفت اليه .!؟ اقرأ قصة مرضه ووفاته الحقيقية لتعرف من كنت اقصد انا . وفعلا اولئك المنافقون في الاعلام لم يعرفوا حقيقة الدكتور وصلاحه ودعوته النزيهة .. والا لما اتخذوا تلك المواقف ضده .. ولكنه امر يهودي يجري ع الجميع رغم عن انف حسني مبارك المخلوع ومن كان معه في تلك الايام ؛؛؛ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة مرحلة جميلة ; 21-03-2016 الساعة 02:09 AM
|
21-03-2016, 06:41 AM | #12 |
عضو نشط
|
للتوضيح يا اخوان عندي تعليق على صاحب الكتاب مصطفى محمود فلقد ارتد مرتين عن الاسلام ويقال انه مات على الاسلام
معلومه احببت ان اسردها فقد يستفيد أحد المتناحرين بالأعلى هههه |
|
21-03-2016, 07:02 AM | #13 |
عضو نشط
|
لاشك بان كل ما قاله صحيح ولكن ربنا قال أسعى ياعبدي وكل من يعاني سيسعى ويتجه للطب النفسي الذي بحمد الله وفضله وجد هذا العلم
ومن يفعل ذلك من المسلمين قطعاً لا يلغي دور الاحتساب والتداوي بالقرآن الكريم وان الخيره فيما اختاره الله وان المؤمن كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم (عجبًا لأَمْرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ ليسَ ذلكَ لأَحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خيراً له ) إ |
|
21-03-2016, 08:08 AM | #14 |
الرئيس
الرئيس
|
الدكتور مصطفى محمود ضل ملحدا لنصف حياته الأول ،،،
وارتد اكثر من مره عن الدين ، يرتد ثم يعود ،،، لكنه عاد اخيرا للدين ،،،، كلامه مرة أخرى ليس منزلا ، ولا يجب الأخذ به ، خصوصا وأنه طبيب صدريه ،، يعني اللي يجيه بألم في قلبه ، مش معقول يقول له ارقي نفسك ولا يصرف له الدواء ،،،، |
|
21-03-2016, 05:01 PM | #15 | |
مراقب إداري
أخو ♡°•ظل•°♡
|
اقتباس:
ألم تتناحر معي سابقا في سبيل فرويد .. بل قد سببتني وتلفظت بما لا يليق لأنني قلت الحق فيه ..!؟ وهو لم يكن يكن كافرا ع نفسه وحسب بل كان عدوا لدودا للدين متعمدا لمخالفته ساعيا لغمط حقيقته . وتأتي الآن تجرح وتفتري ع الدكتور مصطفى وترفض اخباره لمجرد انه بحث في اثبات الاسلام ع الواقع ، ولم يكن كافرا ولا مرتدا ولا ملحدا ..!! الله اكبر ي صغيري .. كيف ظهر هذا الايمان في قلبك فجأة عند الدكتور مصطفى .. وكأن الحديث مع الدكتور يدور حول محور مسألة عقدية بحتة في الدين وليس عن الطب النفسي اخي صغير .. باستطاعني ان أرخي جانب الحديث واستخدم الحسنى في القول .. وهذا المفترض بي بلا تردد ولكني ما يجعلني اقسو احيانا مع البعض هو يقيني الغالب ان المخاطب ما هو الا طبيب نفسي متخفي او عميل للطب النفسي يعلم بالحقائق ويتعمد الايقاع بخلق الله ويصر على اعتراض الحق ليس لقناعاته الشخصية ابدا ولكن شيطنة منه ظلما وعدوانا .. فالأمر معه ليس حوار وإنما مجرد أداء عمل مؤامراتي ضد الاعضاء المغلوبين والضحايا التي تبحث عن قشة فرج .! ولكن مع هذا نقول اللهم اصلح قلب اخي (صغير وهمي كبير) واهده سبيل الرشاد فإني ادعوا الى سبيلك سبحانك والحكمة في طريقي مطلوبة ؛؛؛ |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|