|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
05-07-2007, 04:21 AM | #2 |
V I P
|
أخي الفاضل
ثامـــــــر تمنيت أن أفيدك لكن ليس لدي خبرة بهذه المواضيع ,, لكن أتوقع والله العالم أن من سيفيدك هو الأخ طائر الكويت في حال رؤيته للموضوع , وله مشاركات في قسم التجارب الشخصبة بشأن هذه المواضيع ,, |
|
05-07-2007, 04:31 AM | #3 |
مراقب إداري سابق
|
التخلص من سموم الجسم:
- تهدف برامج تخليص الجسم من السموم إلى استخدام أنظمة غذائية وأطعمة تدعم صحة الإنسان بل وتعمل على علاج بعض الحالات المرضية. ولا يمكن فصل هذه البرامج عن نظام الصيام فى الطب البديل والابتعاد عن الأطعمة الجامدة. - وتوجد أنواع عديدة من هذه البرامج: - برنامج التخلص من سموم العقاقير. - برنامج التخلص من سموم الكحوليات. - برنامج التخلص من سموم الكافيين. - برنامج التخلص من سموم النيكوتين. - صيام الطب البديل. - والبرنامج العام للتخلص من السموم. يدخل جسم الإنسان العديد من السموم يومياً من خلال ما تتعرض له من مواد كيميائية, تلوث الماء والهواء, الإشعاعات, الطاقة النووية, استخدام العقاقير بكافة أنواعها ومنها المهدئات, تتناول الأطعمة غير الصحية والسكريات بكثرة وبالتالى زيادة إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض ومنها: السرطانات أمراض الأوعية الدموية, التهابات المفاصل, الحساسيات بأنوعها, السمنة الذى أصبح داء العصر, مشاكل الجلد بالاضافة الى عدد كبير من الأعراض الشائعة مثل الصداع – الإرهاق, الآلام، السعال, اضطرابات المعدة .. وضعف الجهاز المناعى وكل ذلك له علاقة مباشرة بدخول السموم إلى أجسامنا ويحدث التسمم فى جسم الإنسان إما داخلياً أو خارجياً, التسمم الخارجى هو الذى يدخل جسم الإنسان من البيئة التى تعيش فيها سواء بتنفس هذه السموم أو بالاتصال المباشر بها مثل التعامل مع المواد الكيميائية التى توجد فى الأطعمة أو المشروبات مثل الماء الملوث أو من خلال العقاقير والأدوية. أما السموم الداخلية فى تلك التى تحدث داخل جسم الانسان من خلال وظائف الجسم الطبيعية من خلال العمليات الخلوية أو الكيمياء الحيوية ونجد أن الجزيئات الطليقة هى السموم التى تنتج من عمليات الكيمياء الحيوية, ويأتى التسمم عندما يفشل الجسم فى إحداث التوازن بين إنتاج هذه السموم وبين النجاح فى التخلص منها والذى يظهر فى صورة الالتهابات للأنسجة والخلايا والميكروبات بكافة أنواعها والبكتريا والطفيليات هى أوضح مثال لحدوث التسمم الداخلى. وقد يحدث التسمم أعراض فورية وسريعة تظهر على الانسان مثل التعرض للمبيدات الحشرية أو أخذ بعض العقاقير, لا تظهر الأعراض إلا على المدى الطويل مثل التعرض لـ(Asbestos) والذى يؤدى إلى سرطان الرئة. الأجهزة الطبيعية فى جسم الإنسان والتى تخلصه من السموم متمثلة فى: - الجهاز التنفس: الرئة – القصبة الهوائية – الجيوب الأنفية – الأنف. - الجهاز الهضمى: الكبد – المرارة – القولون – المعدة – الأمعاء. - الجهاز البولى: الكلى – المثانة – قناة مجرى البول. - الجلد: العرق – الدموع – الغدد الدهنية - "Sebaceous glands" - الجهاز الليمفاوى: القنوات الليمفاوية – العقد الليمفاوية. يتعامل جسم الإنسان مع السموم بإحدى الثلاث الطرق الآتية: المحايدة – التحويل – التخلص, وتترجم هذه الكلمات من خلال عمليات الجسم: فالعديد من مضادات الأكسدة تحايد الجزيئات الطليقة, يحول الكبد العديد من المواد السامة إلى عوامل غير ضارة .. فى حين أن الدم يحمل الفضلات لكى للتخلص منها كما أن الكبد يحمل الفضلات من خلال الصفراء إلى الأمعاء حيث يتم التخلص منها أيضاً. وتخرج الفضلات من جسم الإنسان فى صورة إفراز العرق ولا يقتصر التخلص من السموم على كل ما هو عضوى لكنه يمتد أيضاً إلى السموم النفسية والعقلية فبالتعبير عن المشاعر وخاصة حالات الإحباط الداخلية التى تتناب الإنسان نتيجة لضغوط ما قد يمر بها فى حياته اليومية, وكذلك الغضب, الخوف وإحلالهم بالتسامح والحب والفرح والأمل سيتخلص الإنسان من سمومه النفسية. * هل بوسع كل إنسان أن يتبع برامج التخلص من السموم؟ فى الغلب يمكن لأى شخص أن يتبع برامج التخلص من السموم وأن ينظف جسمه منها, ويعتبر التخلص من السموم وتنظيف الجسم منها الضلع الثالث فى مثلث وظائف التغذية: بناء الجسم, تحقيق التوازن. |
|
05-07-2007, 09:40 AM | #5 |
عـضو أسـاسـي
|
السلام عليكم
استكمالا لرسالة الاخ العمرى فانى انقل لكم موضوع له علاقة بالتخلص من سموم الجسم ارجو ان ينال اعجابكم الصيام والتخلص من السموم د.عبد الباسط محمد سيد أستاذ الفيزياء الحيوية الجزئية والطبية يتعرض الجسم البشري لكثير من المواد الضارة، والسموم التي قد تتراكم في أنسجته، وأغلب هذه المواد تأتي للجسم عبر الغذاء الذي يتناوله بكثرة، وخصوصًا في هذا العصر، الذي عمت فيه الرفاهية مجتمعات كثيرة، وحدث وفر هائل في الأطعمة بأنواعها المختلفة، وتقدمت وسائل التقنية في تسخينها وتهيئتها وإغراء الناس بها، فانكب الناس يلتهمونها بنهم؛ وهو ما كان له أكبر الأثر في إحداث الخلل لكثير من العمليات الحيوية داخل خلايا الجسم، وظهر -نتيجة لذلك- ما يسمى بأمراض الحضارة كالسمنة وتصلب الشرايين، وارتفاع الضغط الدموي، وجلطات القلب والمخ، والرئة، ومرض السرطان، وأمراض الحساسية والمناعة. وتذكر المراجع الطبية أن جميع الأطعمة تقريبًا في هذا الزمان تحتوي على كميات قليلة من المواد السامة، وهذه المواد تضاف للطعام أثناء إعداده، أو حفظه كالنكهات، والألوان، ومضادات الأكسدة، والمواد الحافظة، أو الإضافات الكيميائية للنبات أو الحيوان، كمنشطات النمو، والمضادات الحيوية، والمخصبات، أو مشتقاتها، وتحتوي بعض النباتات في تركيبها على بعض المواد الضارة، كما أن عددًا كبيرًا من الأطعمة يحتوي على نسبة من الكائنات الدقيقة، التي تفرز سمومها فيها وتعرضها للتلوث، هذا بالإضافة إلى السموم التي نستنشقها مع الهواء، من عوادم السيارات، وغازات المصانع، وسموم الأدوية التي يتناولها الناس بغير ضابط... إلى غير ذلك من سموم الكائنات الدقيقة، التي تقطن في أجسامنا بأعداد تفوق الوصف والحصر، وأخيرًا مخلفات الاحتراق الداخلي للخلايا، والتي تسبح في الدم كغاز ثاني أكسيد الكربون، واليوريا، والكرياتينين، والأمونيا، والكبريتات، وحمض اليوريك... الخ، ومخلفات الغذاء المهضوم والغازات السامة التي تنتج من تخمره وتعفنه، مثل الأندول والسكاتول والفينول. كل هذه السموم جعل الله -سبحانه وتعالى- للجسم منها فرجًا ومخرجًا؛ فيقوم الكبد -وهو الجهاز الرئيسي في تنظيم الجسم من السموم- بإبطال مفعول كثير من هذه المواد السامة، بل قد يحولها إلى مواد نافعة، مثل: اليوريا، والكرياتين، وأملاح الأمونيا، غير أن للكبد جهدًا وطاقة محدودين، وقد يعتري خلاياه بعض الخلل لأسباب مرضية، أو لأسباب طبيعية كتقدم السن فيترسب جزء من هذه المواد السامة في أنسجة الجسم، وخصوصًا في المخازن الدهنية. ومن المعروف أن الكبد يقوم بتحويل مجموعة واسعة من الجزئيات السمية -والتي غالبًا ما تقبل الذوبان في الشحوم- إلى جزيئات تذوب في الماء غير سامة، يمكن أن يفرزها الكبد عن طريق الجهاز الهضمي، أو تخرج عن طريق الكلى. وفي الصيام تتحول كميات هائلة من الشحوم المختزنة في الجسم إلى الكبد حتى تؤكسَد، ويُنتفع بها، وتستخرج منها السموم الذائبة فيها، وتزال سميتها ويتخلص منها مع نفايات الجسد. كما أن هذه الدهون المتجمعة أثناء الصيام في الكبد، والقادمة من مخازنها المختلفة، يساعد ما فيها من الكوليسترول على التحكم وزيادة إنتاج مركبات الصفراء في الكبد، والتي بدورها تقوم بإذابة مثل هذه المواد السامة، والتخلص منها مع البراز. ويؤدي الصيام خدمة جليلة للخلايا الكبدية، بأكسدته للأحماض الدهنية، فيخلص هذه الخلايا من مخزونها من الدهون، وبالتالي تنشط هذه الخلايا، وتقوم بدورها خير قيام، فتعادل كثيرًا من المواد السامة، بإضافة حمض الكبريت أو حمض الجلوكونيك، حتى تصبح غير فعالة ويتخلص منها الجسم. كما يقوم الكبد بالتهام أية مواد دقيقة، كدقائق الكربون التي تصل إلى الدم، بواسطة خلايا خاصة تسمى خلايا "كوبفر"، والتي تبطن الجيوب الكبدية، ويتم إفرازها مع الصفراء. وفي أثناء الصيام يكون نشاط هذه الخلايا في أعلى معدل كفاءتها للقيام بوظائفها؛ فتقوم بالتهام البكتريا، بعد أن تهاجمها الأجسام المضادة المتراصة. وبما أن عمليات الهدم catabolism في الكبد أثناء الصيام تغلب عمليات البناء في التمثيل الغذائي، فإن فرصة طرح السموم المتراكمة في خلايا الجسم تزداد خلال هذه الفترة، ويزداد أيضًا نشاط الخلايا الكبدية في إزالة سمية كثير من المواد السامة، وهكذا يُعتبر الصيام شهادة صحية لأجهزة الجسم بالسلامة. يقول الدكتور "ماك فادون" -وهو من الأطباء العالميين، الذين اهتموا بدراسة الصوم وأثره-: "إن كل إنسان يحتاج إلى الصوم، وإن لم يكن مريضًا؛ لأن سموم الأغذية والأدوية تجتمع في الجسم، فتجعله كالمريض وتثقله؛ فيقل نشاطه.. فإذا صام الإنسان تخلص من أعباء هذه السموم، وشعر بنشاط وقوة لا عهد له بهما من قبل". |
|
06-07-2007, 11:38 PM | #6 |
عـضو شرف
|
مساء الخير للاخوه الكرام
نووور امورة اثمن مشاركتكما العمري hafoz79 ماتفضلتم به مشكورين ليس هو ماأبحث عنه بتحديد ماأبحث عنه عبارة عن جهاز يستخدم تحت مسمى تنظيف الجسم والمسارات من الطاقات السلبية وهو يعالج الامراض النفسية بتحديد وأتذكر انني وجدت رابط لدكتور كويتي مختص بذلك ولكن عند عودتي وبحثي عنه من جديد ظليت ما أبحث ربما أعود لمشاركات الطائر الكويت وحين اجد ماابحث عنه ساطرحه هنا لكي تعم الفائدة .. اكرر شكري لكم |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|