|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
18-05-2021, 12:11 AM | #1 | |||
عضو فعال
|
هذا أنا..وهذا الجزء الأول من قصتي مع الهلع والقلق والإكتئاب
بسم الله, والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم,,
بعد التوكل على الله العظيم.. قررت أن اكتب رحلتي مع الصراعات النفسية المتنوعة والمتلونة على مدار 8 أعوام .. وبشكل ارتجالي مباشر عبر هذا المنتدى الذي رافقني ليالٍ عديدة عبر تصفح مشاركات الأعضاء التي بالفعل كان لها الأثر الطيب .. وأتمنى أن لا اسأم وأن لا يصيبني الكلل والملل عن الإستمرار في نقش صورة عن هذه الرحلة التي طال ليلها وقَصُر نهارها.. وأظن أنني ساسردها على جزئين.. عسى أن يكون فيها فائدة أو عبرة أو تسلية لكل العابرين من هنا..والله الموفق.. تعريف عن نفسي حتى نرى التناقضات فيما بعد: بدايةً, أعرف عن نفسي بلقب مُزارِع نسبةً لهوايتي وطبيعة عملي, اعيش في بلد عربي.. وعمري 32 عاماً حسب التاريخ الهجري.. متزوج ولي من الأولاد ثلاثة.. كانت حياتي منذ ولادتي تمتاز بالإستقرار والسكون والأجواء العائلية الرائعة .. والحمدلله رب العالمين.. وأنا كشخص.. كنت أمتاز بالمرح والمغامرة والطموح والإستقرار النفسي والبذل وحب المساعدة.. بإختصار لم أكن اعرف ماهو القلق او الخوف .. كنت اسمع بهما فقط.. بداية الرحلة:(وسأحاول الاختصار والاختزال قدر الإمكان) تزوجت في عمر 20 تقريباً أثناء دراستي في الجامعة من امرأة اسأل الله ان يعوضها خيراً على صبرها وصمودها معي (لاحقاً).. بعد زواجي ب5 شهور تقريبا.. تم تشخيص أبي (غفر الله له ورحمه) بوجود ورم دماغي من الدرجة الرابعة.. عندما علمت بهذا.. أصابني شعور بالإغتراب وشيء من الصدمة.. نمت تلك الليلة بجانب النافذة وأنا أرقب السماء .. داعياً ربي العظيم بكل ما أوتيتُ من قوة.. وبدأ أبي رحلة العلاج لمدة عامين تخللهما عمليتان للدماغ والعديد من العلاجات الوريدة والبيولوجية والإشعاعات والأعشاب وما إلى ذلك.. لم نشعر فيه حزناً ولا خوفاً.. بل كان اطمئنانه غريبا عجيباً لم يكترث لشيء.. وهذا يدل على أن الإيمان بالله والتوكل عليه تفوق كل ما يمكن أن يمر بالإنسان المهم : لم أقدم لأبي عونًا ولم ارافقه .. واكتفيت بالاحتراق الداخلي والتمزق.. وبالطبع أمي كانت خير الرفيق لزوجها فجزاها الله عنا خيرا (وعلى الهامش: فلنتق الله في النساء..والله انهن نعم الرفيقات الصابرات ونعم المعينات الشامخات ونعم أخوات الرجال..) حتى جاءت ليلة لن أنساها.. فجأة.. فكرة (أنني مهما طال عمري سأموت.. وسأُدفن في قبر لوحدي..) أحسست بالفكرة وهي تنغرس في خلايا الإدراك لدي.. لم استطع اخراجها أو تحليلها.. أصابتني نوبة ذعر (لم أكن حينها أعرف ماهي نوبة الذعر) أيقظت زوجتي, وطلبت منها السماح.. وأن تقوم للذهاب لبيت أبي لأقوم بوداعه ووداع أمي وأختاي.. ضاقت أنفاسي وارتبكت كل أعضائي.. أريد الخروج من نفسي والهرب من داخلي.. وصلت الى بيت أبي وأنا مسرع حتى لا يدركني الموت قبل أن أودعه.. فلما وصلنا وكانت زوجتي تبكي لما حل بي.. وشَرَحَت لأهلي الموقف.. بدأ أبي بطمأنتي بكلماته البسيطة وهدوءه الغريب.. بالفعل هدأت نسبيًا.. ورجعت إلى البيت ..(بإختصار) نمت حينها لأستيقظ على وقع نفس الفكرة.. وأصابني الذعر أيضاً.. وهكذا ولأيام متتالية.. امتنعت عن الأكل لمدة أسبوع.. نزل من وزني 6 كلغم مع أنني نحيف أصلًا.. (الى الآن مش عارف من فين راحوا ال8 كيلو ) دخلت في دوامة .. فكرة الموت والقبر والقيامة مع مرض أبي وأنه يعد الأيام .. وتقصيري معه قبل مرضه وبعده.. ضغط نفسي هاااائل.. انعدام للطاقة و بداية اكتئاب.. أعراض جسدية بدأت بالمعدة والجهاز الهضمي .. (طوال العامين) مات أبي .. أحسست وكأن جزءا من قلبي انطفأ.. مع شعور قاتل بالندم على تقصيري.. لم ابكِ وادعيت القوة أمام الناس حتى أنهم ضربوا فيَّ المثل بالصبر والتسليم لم يعلموا أن بداخلي بركاناً يفور ويرمي باللظى.. أحترقت شخصيتي القديمة الرائعة .. وَبان الضعف والانهزام وتشكلت شخصية جديدة تعاني المرض والانكسار.. سأنتهي هذا الجزء لأعتبره الأول قبل أن أخوض في فصل زيارة الأطباء التي امتدت ل6 سنوات.. ملحوظة: العديد من الأشخاص مروا بأصعب مما مررت به.. وفقدوا آباءًا وأمهات.. لم يعانوا مما عانيت.. الخطأ ليس بالظروف.. انما في ضعف نفسي وعدم تقبلها بل لعدم فهم ما هو الإيمان وحقيقته وفي فهم حقيقة هذه الدنيا.. فالمسلم.. لا ينتكس ولا تصدمه الأهوال مهما بلغت.. فكل أمره خير.. فلا يظن أحد.. أن ما مر بي .. مبرر لأن أصل بنفسي لتلك المراحل.. كل الناس مروا بأكثر من هذا وصبروا ومرت حياتهم بكل أريحية وسلاسة و أراكم في الجزء الشيق والمُضحك فعلا مع الأطباء والمستشفيات من شتى المجالات والتخصصات.. واعذرونا فالكتابة مباشرة وارتجالية من القلب الى القلب.. بلا تحسين ولا تنقيح.. وآخر دعوانا أنِ الحمدلله رب العالمين المصدر: نفساني
|
|||
|
20-05-2021, 09:17 AM | #2 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
متابعين لقصتك أيها المزارع
رحم الله والدك و أسكنه فسيح جناته . |
|
26-05-2021, 03:48 PM | #6 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
وسأكتب من خلال الهاتف.. والقصة غير مكتوبة.. انما اسردها مباشرة عالبركة كما يُقال |
|
|
26-05-2021, 05:23 PM | #7 |
عضو فعال
|
الجزء الثاني من القصة بدأ بعد وفاة أبي غفر الله له ولوالديه وللمسلمين
فنقول بعد بسم الله والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه وسلم.. ..... بعد عامَي الاحتراق الداخلي والضغط النفسي الذي ( أنا السبب فيه ) .. شعرت بشيء من الراحة، حيث توقفت عن القلق على أبي فقد لاقى ربه عزوجل والمفروض أن ابدأ حياة جديدة كغيري من البشر .. واعتقدت أن العامين الماضيين كانا مجرد ضغط وتوتر وسيزولان بمرور يومين او اسبوع مثلًا.. لم أكن أعلم ان ماكان يحدث هو حرب ضروس ومعارك ضارية بيني وبين الفكرة (الأفكار).. سينتج عنها ما يسمى آثار الحرب.. وسأذكرها سريعا بدون تفاصيل: بدأنا بالقلب والمعدة والتعب الشديد والهزال ثم قولون ثم أذن داخليه ثم عضلات رقبة وفايبرومليجيا (تعب مزمن) ثم أعصاب وجهاز تناسلي .. ولن اذكر التفاصيل لأنه بعض الشباب يتقمص الأعراض ويعيش الجو .. المهم 6 سنوات من زيارات الأطباء على جميع الأصعدة والمستويات.. اكثر من 40 زيارة لطبيب ومختص (بدون تكرااار طبعا). منهم التافه والتاجر والقبيح.. وقليل منهم صالحون .. لأنهم يعاملوك على أنك ورقة تحاليل ونِسَب ولست إنسان يشعر ويتفاعل.. كل العالمين والبشر يمرضون .. لكن أنا لم أكن مريضًا.. بل كنتُ أنا (المَرَض).. أقسم بالله وصل الحال إلى الاستدانة لعمل فحوصات وتنظير وتحاليل.. ألقيت بنفسي في دواااامة حقيرة من الأفكار اللامتناهية وجعلت من نفسي مطية لكل ماهو قبيح.. استنفذت طاقات جسمي الهائلة بسجالات فكرية ووساوس وأوهام.. أتعبتُ الجميع معي.. أضعت على عائلتي سنوات من السعادة اعتادوا ان (بابا) تعبان، زهقان، قرفان، هلكان، لا مشاوير قريبة ولا بعيدة ولا زيارات ولا سفر طبعا .. لأنه قولوني متهيج، دايخ، قلبي يرفرف ، الخ.. وهكذا لغاية قبل 9 أشهر تقريبًا.. أصبحتُ شبحًا.. لا أشعر بشيء.. فاااارغ.. انعدام شعور.. وفي يوم لن أنساه .. توجهت لمزرعة جدي (غفر الله له ولوالديه وللمسلمين) الذي توفاه الله بنفس العام الذي توفي فيه أبي.. وضعت الهاتف في السيارة على الشاحن،، نزلت تحت أشجار (اللزاب) تشبه الصنوبر حيث كنت العب تحتهم وأجلس (عندما كنت إنسانًا) ورميت جسدي المرهق ونظرت للسماء.. بلحظة شجاعة إن صح التعبير أو صدق مثلا.. قلت ( ربي العظيم، سأظل هنا على التراب، فإما موت يريح العباد والبلاد، وإما أن اقوم شجاعًا ضاربا بعرض الحائط كل عرض جسدي ونفسي) بقيت أكثر من ساعة،، لم أمُت تحت اللزاب،، قمت ورجعت وجاء الليل وعادت الأعراض القوية.. تبسمت وكأنني انظر لشخص أمامي تافه وحقير وأناني.. فلترحلي ايتها الآلام او فلتقبعي.. فالموت اهون من حياة القيود خلال يومين زالت الأعراض بنسبة 70٪ ولأول مرة من 6 سنوات استيقظ صباحًا بدون الانتباه لضربات القلب والدوخة والتعب.. مضيت في يومي كفارس قديم مخضرم.. أضاع من عمره الكثير لمجرد فكرة لم تتم معالجتها بالشكل الصحيح.. اليوم أنا مازلت اشعر بأوجاع معدة وما الى ذلك.. لكن لم أعد أسيرًا.. فلن اهرب من الموت ولا المَرَض .. مواقف كثيرة لن استطيع ذكرها لكن سألخص ما يلي للجميع : واعذروني فقد اكون قاسيا بعض الشيء في هذه النقاط: أولًا: الإيمان الصادق بالله ، يستحيل ان يترافق معه اي مرض نفسي ، ولا اقصد الحالة النفسية المؤقتة مثل حزن مؤقت لموقف معين.. لا يخدعوك فيقولوا المؤمن مثله مثل غيره.. راجع إيمانك في قلبك.. ثق بربك تمامًا وليس فقط شعارات وحالات واتس آب.. وأدعية جاهزة وما شابه.. ثانيًا:،عالج الفكرة (فرمتها) فك الشيفرة.. ادخلها ولا تبقها في الخارج .. ولا تصارعها. تقبل ان الموت شيء طبيعي، خوفك من الموت لا يعني ان تموت قبل أوانك المرض ليس نهاية العالم، كل الخلائق تمرض، لكن انت الوحيد الذي تبحث عن اقل عرض وتهرب الى الطوارئ عند أقل خفقان ودوخة. عموما الطب المنتشر والمسيطر في مناطقنا العربية، هو الطب الغربي الوسواسي التجاري القبيح.. لا تخف فالذي خلق جسمك، خلقه في أحسن تقويم ولكن دعك من الخوف. ثالثًا: افعل الخير، ساعد وتصدق وأعن الناس وارفع الظلم ، سترى العجب. رابعًا: تصالح مع نفسك، دعكَ من الجلد ، لا تقل أضعت عمري، أضعت مالي، خربت على عائلتي وأولادي.. لا تقل فلان صار وتطور وانا حبيس أفكاري، لا تعش حياة المسكين النادم .. دعكَ من حياة الشفقة ، ليس مطلوبًا منك ان تصبح عالم ذرة ونواة.. مطلوب منك تكون انسان عادي وتنسى اوهامك .. عشر اعوام من النكد .. تستطيع تعويضها بربع ساعة .. لا تخف فلا قيمة للوقت .. كلها تصبح ذكريات. خامسًا: الغذاء الجيد والمشي قدر الإمكان. سادسًا: حاول التخلص من الأدوية النفسية برفق وبتدرج، خلال سنة او سنتين لا مشكلة. سابعًا: المشكلة ليست ان تموت ، المشكلة ان تموت جبانًا وان تموت قبل الموت. لا تعتقد انك ستشفى مثلا ولن تعود لك الفكرة، الفكرة لا تزول يا صاحبي، فالمشكلة في تعاملنا معها وليست فيها، فلو اصابك ما يسموه انتكاسة، لا تفعّل حالة الاستنفار والطوارئ، بل بكل بساطة مارس حياتك اليومية ولا تلتفت للأعراض الجسدية والتي لن اكذب واقول تافهة، هي قوية ومؤلمة، لكنها نفسية المنشأ، لا تشكل خطرا على حياتك، جرّب اسبوع من تفعيل وضع غض الطرف وعدم الإكتراث.. جسمك قوي لكنك تكبح جماحه وتمنعه من الانطلاق .. جسمك اذكى منك. ثامنًا: اكتب كل يوم شعورك واعراضك الجسدية، لتقرأ مشاعرك كل فترة، وتتيقن انه لم يحصل معك شيء وانما خيالات وأوهام. تاسعًا: عالج عضلات الرقبة وتناول بعض المكملات الآمنة مثل فيتامين د وبي كومبلكس وزيت السمك.. من مصادر موثوقة. عاشرًا: اعتذر عن الكلمات العشوائية والنقاط المتداخلة بسبب انشغالي واستخدامي للهاتف ، ولكن تذكرني في كل موقف وحملني مسؤلية اي ضرر قد يقع عليك، فلن يقع عليك شيء بإذن الله عزوجل، امضِ إنسانًا عاديًا ولا تحمل نفسك ما لم يحملها الله تعالى، على هونك وعلى مهلك. سأعاود الكتابة لاحقًا لما قد أراه واجب التوضيح والبيان وارحب بأي ملحوظة وانتقاد واستفسار والحمد لله رب العالمين |
|
26-05-2021, 08:05 PM | #8 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
يستاهل الحمد و الشكر
ربي يحفظك و يحفظ عائلتك الكريمة و يرحم موتاكم نفع الله بك أخي الكريم 🌷 حمدا لله على سلامتك |
|
27-05-2021, 12:53 PM | #9 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
حفظكم الله |
|
|
14-06-2021, 12:26 PM | #10 |
عضو
|
جزاك الله خيرا
كل كلمة كأنها تحكي شيئا من قصتي التي لم اخرج من ظلماتها بعد .. اكتب لك بالدموع مؤلم ان تنقضي اجمل سنوات العمر .. لا اعلم ما افعل اخي حاولت وتجاهلت ولكن المرض لازال.. وهذا الشي يؤكد لي انه عضوي ..اتمنى نصيحة |
|
14-06-2021, 01:48 PM | #11 |
عضـو مُـبـدع
|
ماشاء الله سردك للاحداث رائع الله يتمم شفائك يارب صدقت بنقطة ان الواحد لازم يجلس مع نفسه ويتناقش معاها بس الواحد وقت الهلع وسيطرة الافكار مايقدر يهدا او يتحكم بافكاره انا كان عندي وسواس الموت والحمد لله قدرت اسيطر على افكاري بس حالياً وسواس المرض ونوبات الهلع وان شاء الله اني اتخلص منها الحمد لله مقارنةً بحالتي قبل سنه وحالتي الآن افضل بكثير وهذا الشي يخليني اتفائل ان الانسان لو واجه نفسه ومخاوفه مع الوقت يتحسن تدريجياً احسن من الاستسلام الي يخليك بمكانك ويزيد حالتك سوء
|
|
27-06-2021, 02:58 PM | #12 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
وأيضًا يفضّل لو نبتعد عن شعور الندم أننا أضعنا جزء من اعمارنا او ما شابه لأنه يزيد الشعور بالضيق والكدر.. وممكن في يوم واحد نعوّض عن كل ما مضى الأيام والأعمار مجرد رقم .. المهم ان لا نقسو على أنفسنا خلص نبدأ مرحلة جديدة من التقبّل والمصالحة مع افكارنا |
|
|
27-06-2021, 03:00 PM | #13 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
نعم مواجهة المخاوف جدا رائع والإقدام على فعل الشيء وتقبّل الأفكار والتصالح مع النفس يوم عن يوم سوف تهدأ العاصفة وتستقر الأمور |
|
|
14-04-2023, 11:21 PM | #14 |
عضو فعال
|
جزاك الله عنا خير الجزاء استفدت من قصتك جدا
حيث اعاني من عرض جسدي انهكني وكل يوم اموت عشرين مرة بسببه المشكلة انني في المرات السابقة تعبت من الاعراض الجسدية وكل مرة اقول هذة المرة حقيقة وبعد الفحوصات يتضح انه العضو سليم وهكذا ياااااارب افرجها |
|
07-06-2023, 04:12 PM | #15 |
عضو نشط
|
من القصص الملهمه والعظيمة القليلة التي قرأتها أخي المزارع أنت أحد الابطال الذين شقو طريقهم بأيديهم و سردك وكتابتك كانت مشوقة وقريبه للقلب ،، نشكرك على وجودك وعلى مبادرتك ومشاركتك لنا هذا الجمال ودمت بصحة وعافية
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|