|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
03-06-2012, 02:08 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
بشارة
ابشركم ر
الحمد اﻷه شفاني اﻷه مشكلتي عرفت ماهي قال الدكتورغير نظرتك لنفسك واما الافكار التسلطية علاجها نن نفسك تجاهلها ولاتهتم سوف تذهب لكن سوالي هل من الطبيعي اوالاصل ان الانسان يكون خالي من الوسوسة والهم والغم والمشاكل انا لي ثمان سنوات مريض اختلفت الدنيا علي المصدر: نفساني
|
|||
|
03-06-2012, 02:50 AM | #2 |
V I P
|
مبروك تحسنك ..وعقبال الشفاء ،،
طبعا ليس الأصل فى الإنسان ..الوسوسة ..ولكنها عارض قد يصيب الإنسان ويتم علاجها ..أم عن الهم والغم والمشاكل فما أحد فى الدنيا خالى منهم ،، فالدنيا دار ابتلاء ..أما السعادة الدائمة فهى بالجنة إن شاءالله ..ربنا يكتبك من أهلها ،، وطمنى عن الصلاة ..هل ما زلت مواظب عليها ؟؟ |
|
03-06-2012, 04:10 AM | #4 |
V I P
|
الناس كل يوم فى حال ..يعنى يوم فى هم ويوم مرتاحين ،،
وكل شخص بيختلف عن الآخر فى طريقة تعامله مع الهموم ،، يعنى فين ناس بتعرف تطنش ..وناس بتركز مع مشاكلها بشكل مبالغ ،، وانا أنصحك انك تكون من النوع الأول وتحاول تطنش وما تسأل كتير ،، جرب تطنش ..وهتلاقى الدنيا هتمشى ،، |
|
03-06-2012, 10:24 AM | #6 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لاتكتم ولاتطنش بل اصبر واحتسب ,, واقرأ في قصص الانبياء و سير الصحابة والتابعين وكيفية تعاملهم مع الابتلاء والمحن .
وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت . وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها : 1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي . 2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء . 3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض . 4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة . 5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور . 6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس . 7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكمين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه . 8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل : قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم 9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار . كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " . وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " . وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه . قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة . وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هذه النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا . وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى . "الوابل الصيب" (ص 110) . الإسلام سؤال وجواب |
|
03-06-2012, 12:13 PM | #7 | |
V I P
|
اقتباس:
كلامك طبعًا تمام 100% ..لكنى عندما قلت له طنش ،، دة كان لأنه بيعانى من وساوس وكل ما يشعر به هو نتاج هذه الوساوس ،، وأنتِ أكيد عارفة ان حل الوساوس هو التطنيش وعدم اللإستجابة للفكرة ،، فقد أردت التوضيح ،،، |
|
|
04-06-2012, 12:06 AM | #13 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
لتجنب افكر و الوسوس |
|
|
04-06-2012, 12:25 PM | #15 |
عضـو مُـبـدع
اَللّـهُمَّ اشْفِ كُلَّ مَريض،
|
اخوي
مالي اسم حسيت من كلامك بالتفاؤل وهذا مؤكد راح تتغلب على الوسواس الله يشفيك ويشفينا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|