لوطني عشـــــــــــق محاصر في أوردتي ....!!

لوطني عشـــــــــــق محاصر في أوردتي ....!!

دمعة ..

عبرة ،

وغصة ..

أهذا يحدث في وطني ..؟!.

مفزع ..

مربك ،

وألم يعصرني ..

أي نوع من السلوك يسمى ..؟!

أي فئة ..

تسقيك جرعات من الرعب ..

طفل يسمع أصوات الرصاص ، ويشم رائحة الموت ..

لم يعتاد إلا سماع المآذن تنساب فيه خدراًً ..






آمـــــنـــــــــــــــــــــــــــــاً ..

يفيق على ترانيمها سحراً ..

أمقت هذا ..

أرفض هذا ..

أحزنني كثيرا ،

وعين توأمي بكت ،

وإن دارت دمعها ..

أكتب ، وطرفي محدقا في ظلام الليل ..

لا يخيفني الظلام ، ولا السواد ..

رغم عشقي للون عباءة أمي ..

ونقاب توأمي ..

هنا فوق جبيني يلاحقني ضوء القمر ..

يشع سناء ، وتباشيراً ..

وغدا يزداد في مساحة ضوءه ..

فلِم ألعن الظلام ، والقمر يبدده ..

أيعقل يسبح القمر في عباءة الظلام عبثا ..

يبزغ صغيرا ..


يتنامى ..


وما شعاعه ..

إلا حروفا ..

تكتب الحب ..

والأمن ..

والدفء ..

والسلام ..

لا أهاب لو مزّقت الشمس ردائي ..

فضوء القمر ساتر ..

مانح للعطاء ..

ينزع من ذاتك الغـّـل والحقد ..

أتراهم يدركون ..

أن كل وطني قمر ..

وأن الرياض عرين الأسود ..





***********************************

ربي يحفظكم ويسعدكم دووووووم


شكرا مرررررره

المصدر: نفساني

سلمتي غاليتي مريام على رائع ما نقلتي

good

وطني الغالي ...

أنت الدم الذي تجري في عروقي ...

أنت الهواء الذي أتنفس طيبه ...

أنت كل قصص العشق الصادقة ...

حفظك الله وأبقاك ياوطني شامخاً وثابتاً وأبعدك عن أيدي الغدر الحاقدة ...

ونحن معاك ياوطني الغالي قلباً وقالباً ...

غاليتي مريام ...

أسعدك الله وحفظك على النقل الرائع للأستاذ سليمان القحطاني أسعده الله وحفظه ...

وما شعاعه ..

إلا حروفا ..

تكتب الحب ..

والأمن ..

والدفء ..

والسلام ..

لا أهاب لو مزّقت الشمس ردائي ..

فضوء القمر ساتر ..

مانح للعطاء ..

ينزع من ذاتك الغـّـل والحقد ..

أتراهم يدركون ..

أن كل وطني قمر ..

صباح الكادي


سلامي الحااااااااار للجميع


واشكر كل من قااامه بالتعقيب


يعطيكم العافيه


ربي يحفظكم ويسعدكم دووووووم


شكرا مرررررررررررره

نجد .. كم أهواك يا نجد ؟؟

في خِدْرها غفيتُ ..

وعلى ساعديها لعبتُ ..

الخمر المعتق ريح صباحها ..

والنسرين ، والقرنفل نسماتها ..

كلما لسعتني شمسها ..

قلتُ يا شمس لو سرتِ بين ساقيَّ ..

لن أتوجع ، ولن أملُّ ..

كيف أنسى نخيلا اعتليتها ..؟!.

وشجر سلم وخز ... الكفّ..

آه .. منكِ يا نجد ..

انسلخ من جسدي ..

أبيع في برهة نفسي ..

واتلحف جبالكِ ... لحم وعظم ..

يا ليلكِ ما كأن على الأرض ليلِ ..

صفاء سماء ، وأنجم تشُع ..

هدوء ، وأمن ..

أخال نفسي بين صحو وسكرِ ..

أخال نفسي في تجلياتها ..

فاحلم بتوأمي تأتي ..

في يمينها نقابها ، وفي الأخرى حبات من الرطب ..

يا عاذلي .. يا لائمي في نجد ..

ما تذوقت طعمها ..

ولا رأيت عيون غزلان بها ترتعُ ..

أعذب غزال بها من يكون غير توأمي الجفلُ ..!!.

ما شممت ريح المسكِ ..

من صباياها حين تعرق ،

أو حين تنفث هواء فمها ... صبح ..

يا صوت الخراف يملأ مسمعي ..

منذ الطفولة وحتى الآن له نغم ..

يا عجوزا عمياء بترت حبل سري ..

فعلا صراخي أحبك يا نجد ..

وإذا نضجت سأحرق جوازي ،

لأسافر من نجد إلى نجد ..

لا أعرف البحر ، ولحم جمالها ألذُ ، وأطيب ..

وكم ضب في الربيع أكلته ..

فغفيت في قيلوتي تحت ظل أثلٍ ..

كأني في عليا السماء أترنحُ ..

يا غبرتها ، وحميرا في طفولتنا ..

لهونا على ظهورها ..

كأن الدنيا قد وهبت لنا ..

ملوك نحن إن ملئنا رغيف الخبز " بالدبس "

الله ...

يا المعاناة انتقيتِ لحرفكِ ..

شعورا فريدا ،

نجد هي الأوتار ، والقيثارة ، واللحن ..

هي توأمي ، وعرين أسود إذا جلجل الأمر ..






***************************



ربي يحفظكم ويسعدكم دووووووم


شكرا مرررره

حب الوطن فرض على ... افديه بروحي وعينية

حب الوطن شئ جميل ورائع

الله البادي .. ثم مجد بلادي ..
ديرتي .. غيرتي ..
حبي اللي في العروق ..
جارفٍ .. دافي .. صدوق .. حالفٍ ما أشرب و أذوق ..
غير حب بلادي.. و غير عز بلادي ..

دارنا ماهي في كل الديار ..
شمسها .. تسبق الشمس بنهار ..
و أرضها .. تزهر أمجاد و فخر ..
أهلها اهل الشيم .. عمروها من عدم ..
سطروا فوق العلم .. ( لا إله الا الله )..

الرمل .. عانق السهل الهضاب ..
وحدةٍ .. تجمع قلوب و تراب ..
شرعها .. حكمة الله في الكتاب ..
الله البادي..


- بدر بن عبدالمحسن -

مرحبا


أشكــــــــــــــرك من كل قلبي


حبيبتي وحياتي وتوامي بحوووووره


ربي يحفظك ويسعدك دووووووم


شكرا موووووووووووووووووووووووووت حبي

بلادي بلادي منار الهدى
ومهد البطولة عبر المدى
عليها ومنها السلام ابتداء
وفيها تألق فجر الندى
حياتي لمجد بلادي فداء








ستبقى بلادي منار الهدى باذن الله
ورغما عن انف الحاسدين












مرييام مشككككككككككككككوره
على هذا النقل
وهذا ما عودنا عليه أ. سليمان
ان يضمد جراحنا ببعض الكلمات

سلمت يداك والله يوفقنا جميعا قولي أمين


وسلمت يد.....أ.سليمان القحطاني..

الشكـــــــر لكم أخواتي


جروح والمظلوم



ربي يحفظكم ويسعدكم دووووووووووم



شكرا مووووووووووووت

من يعشق وطنه ..
..................... سيعشق خليجه ..
وسيرى يده تمتدُّ للنيل ... تشـــرب ..
والأخرى هناك في المغرب تصافح عبد الله البقالي ..
تقول أنعم به من مفكر لأمته يحترقُ ..
وطن هنا في نا الزرقاء ..
آه ..!! كم أحبك يا قطر ..
القدس ، ومآذنه من سينساها ..
منـذُ كنا طفلا ، ومعلمنا يحثنا لنقتطع من إفطارنا ريالاً ..
هذا ما كُنا نمتلكه ، لكن القلب دوما بمسرى رسولنا يخفق ..
آه تنخرُ في ذواتنا لعراقنا ومساجد ما زالت تُكبّروا ..
دمشقنا .. بيروت ، والحبشة ..
وسودانا قلوبهم فُلُّ ..
يا تونس الخضراء يا فرحي ..
بها الطيب الجوادي ..
عطراً ، وحرفا موغل ..
وفي الشيشان ، وجبال الأفغان ..
عجوزا ، وكهلاً قبيل السحر يهلّلُ ..
رفات مليون شهيدا في جزائرنا ..
ريحانا ، ونسريناً من تحت الثراء ..
نفحاتها ونسائم شهداء لنا تصل ..

وطني ... مكة .. الكعبة ..
وقبر في طيبة حوى أطهر جسدا ..
من بدء الخليقة إلى أن ينفخ في الصور ..
وينصب الميزان عدل ..
كل عام مئات الآلف أفئدة إليه تهفو ..
كل يوم ... صباح .. مساء .. معتمر ..
ومن ماء زمزم يتوضأ ، ويغتسل ..


أيعقل في نقطة اللاعودة غرقوا ..
آثارهم صخب ..
صراخ ..
طفل شابت أنامله ..
والأفكار سوّدوها بدم أسودٍ ..
عبثوا ..
لبسوا الوهم رداء ..
ظننا أنهم اعتلوا صهوة المنقذ ..
في عيونهم يروا تناثر الدم القاني ..
قطرات وردٍ جوري على ثراء الوطن يُعطّر ..
سُمُّ زعاف ، وحنظل نثروا ..


حين يزحف الخوف داخل رحم أُمّك ..
تتألم بحسرة ..
من نفس المشيمة اقتاتوا ..
القدر سابقنا خيرا أو شرُّ ..
والموت يأتينا ..
ورثتنا أحياناً ينشغلون بالسبب ..
للوطن همسُ يرفُّ على قلبي ... أعشقه ..
ساعدين أتوق تضمني ..
فـم لا أملُّ يكتب على شفاهي نغمُ ..
شمس وطني أدمنتُ ولوجها لمسامي ..
فلا تلومونني إن أدمنتهُ ..

للعشاق لغة ،
.............. وللوطن لغات ..
أنا ..؟! وـــتِ ..هـو ... ـــي ..!!.. نخطئ ..
أنا ..؟! وـــتِ ..هـو ... ـــي ..!!.. الوطن ..
الوطن له أخطأ ..
لا نحن ملائكة ..
ولا أي وطن ملاك ..
لكن علينا لا نرى إلا بياض الوطن ..
ليس عجزا ، ولا استسلاما ..
فعيب الوطن كآثامنا نمارسها ، وعن ذواتنا نخفيها ..
أملاً من الله يغفرُ ..


*************************

من يعشق وطنه ..
..................... سيعشق خليجه ..
وسيرى يده تمتدُّ للنيل ... تشـــرب ..
والأخرى هناك في المغرب تصافح عبد الله البقالي ..
تقول أنعم به من مفكر لأمته يحترقُ ..
وطن هنا في نا الزرقاء ..
آه ..!! كم أحبك يا قطر ..
القدس ، ومآذنه من سينساها ..
منـذُ كنا طفلا ، ومعلمنا يحثنا لنقتطع من إفطارنا ريالاً ..
هذا ما كُنا نمتلكه ، لكن القلب دوما بمسرى رسولنا يخفق ..
آه تنخرُ في ذواتنا لعراقنا ومساجد ما زالت تُكبّروا ..
دمشقنا .. بيروت ، والحبشة ..
وسودانا قلوبهم فُلُّ ..
يا تونس الخضراء يا فرحي ..
بها الطيب الجوادي ..
عطراً ، وحرفا موغل ..
وفي الشيشان ، وجبال الأفغان ..
عجوزا ، وكهلاً قبيل السحر يهلّلُ ..
رفات مليون شهيدا في جزائرنا ..
ريحانا ، ونسريناً من تحت الثراء ..
نفحاتها ونسائم شهداء لنا تصل ..

وطني ... مكة .. الكعبة ..
وقبر في طيبة حوى أطهر جسدا ..
من بدء الخليقة إلى أن ينفخ في الصور ..
وينصب الميزان عدل ..
كل عام مئات الآلف أفئدة إليه تهفو ..
كل يوم ... صباح .. مساء .. معتمر ..
ومن ماء زمزم يتوضأ ، ويغتسل ..


أيعقل في نقطة اللاعودة غرقوا ..
آثارهم صخب ..
صراخ ..
طفل شابت أنامله ..
والأفكار سوّدوها بدم أسودٍ ..
عبثوا ..
لبسوا الوهم رداء ..
ظننا أنهم اعتلوا صهوة المنقذ ..
في عيونهم يروا تناثر الدم القاني ..
قطرات وردٍ جوري على ثراء الوطن يُعطّر ..
سُمُّ زعاف ، وحنظل نثروا ..


حين يزحف الخوف داخل رحم أُمّك ..
تتألم بحسرة ..
من نفس المشيمة اقتاتوا ..
القدر سابقنا خيرا أو شرُّ ..
والموت يأتينا ..
ورثتنا أحياناً ينشغلون بالسبب ..
للوطن همسُ يرفُّ على قلبي ... أعشقه ..
ساعدين أتوق تضمني ..
فـم لا أملُّ يكتب على شفاهي نغمُ ..
شمس وطني أدمنتُ ولوجها لمسامي ..
فلا تلومونني إن أدمنتهُ ..

للعشاق لغة ،
.............. وللوطن لغات ..
أنا ..؟! وـــتِ ..هـو ... ـــي ..!!.. نخطئ ..
أنا ..؟! وـــتِ ..هـو ... ـــي ..!!.. الوطن ..
الوطن له أخطأ ..
لا نحن ملائكة ..
ولا أي وطن ملاك ..
لكن علينا لا نرى إلا بياض الوطن ..
ليس عجزا ، ولا استسلاما ..
فعيب الوطن كآثامنا نمارسها ، وعن ذواتنا نخفيها ..
أملاً من الله يغفرُ ..

**********************



*************************

أسئلة حارقة ..
حائرة ..
تتحرك فوق الجرح ..
صوت لم تألفه أُذني ..
" غبش " ... غيوم ..
أطياف المنايا تحاصرني ..
أين أنا ..؟! وـــتِ ..هـو ... ـــي ..!!.
لست ظلاً ..
من الرمل ، والجبل ، وماء البحر ..
وناقة ، ونخلة تركضُ في دمي ..


كلما لا مست قدميَّ تراب وطني ..
أنهاراً من الشوق تنسكب من عروقي ..
فأستسلم لإغواء يداعبني ..
يشُدني لأبحث فيه عن شئ أي شئ ..
لا يشاركني فيه غيري ..

وطني بكلِّ ضـدٍ به ..
أهواه ...
كجسدي إن عيَ عضو ..
أهرع فزعا كُلي ..
علـّي أسكت أوجاعه ..

لؤلؤة ... مئذنة وطنــي ..
والشعب غِطائها ..

وطني بكَ شُغلت ..
من قبل كُنت آمنا ..
أُسائل عيني ..
ذاكرتي ..
خوفي ..
فتتمددُ فيَّ تساؤلاتي ..
فيرتديني حزني ..

باقِ أنتَ يا وطني ..
فما أنا إلا وجود نهايته عدم ..

يا توأمي لا ليل نجد سكن إذا ما زرتهِ ..
ولا نهارها حياة إذا ما ملأتهِ ..
قلقي عليكِ في لحظات ..
يختصر سنين خوف من عمري ..
بربكِ كيف تكون الحال إذا تناثرت بذور الخوف على جسدي ..؟!.

************************************************** *