|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الوسواس ملتقى جميع الأعضاء الذين يعانون من الوسواس بجميع انواعه وقصتهم مع المرض . |
|
أدوات الموضوع |
21-09-2015, 06:29 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
ممكن تقولوا لي كيف!؟
السلام عليكم
انا لمن أجي أصلي وأبغى اكبر وأدخل في الصلاة..اخاف اكون مترددة في الاحرام بالصلاة والنية هي العزم من غير تردد لكي تعقد الصلاة..لكن انا اكون مترددة..يعني اقول في نفسي اذا كبرت بنية عازمة بكمل الصلاة اذا مو نية عازمة سأعيد التكبير..وفعلا كثير اكبر واقطعها لان مادخلت بنية عازمة عالتكميل..وبعد هذا الشيء صرت اكبر واقطع لشكي اني لست عازمة..صرت مااقدر اعزم على التكبير بنية تكميل الصلاة لان اقول في نفسي يمكن تصير زي كل مرة مايجي العزم و اقطع الصلاة..يعني اكبر بنية تجريب حظ اذا حسيت اني دخلت بنية عازمة عالتكملة اكمل واذا حسيت اني كبرت بنية تجريب أعيد التكبير. كيف اكون عازمة على ان هذه التكبيرة اللي بكبرها ليست تكبيرة تجربة انما تكبيرة عزم بالدخول في الصلاة؟ المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة اللهم اشفينا ; 21-09-2015 الساعة 06:38 AM
|
21-09-2015, 07:56 AM | #2 |
المشرف العام
راحلون ويبقى الأثر
|
وعليكم السلام اختي اللهم اشفينا كيف حالك يا بت من زمان عنك بالنسبة لموضوعك اللي اعرفه انه مجرد ما انتي توضيتي وفي نيتك الصلاة ..هذا وحده يكفي لا نية تجريب ولا شي..ربنا سبحانه وتعالى عارف نيتك بما انك عزمتي للصلاة والله تعالى اعلم.. كوني بخير يا حلوة ..ديننا يسر والحمدلله :)
|
|
21-09-2015, 09:56 AM | #3 |
مشرف ملتقى الاكتئاب
للادويه سلبيات قد تدمرك
|
مثل ما قالت ظل امراه ، بما انك توضئتي فهذا يعتبر نيه وهذا يكفي،لانك اكيد ما توضئتي الا لانك بدك تصلين فهنا يعتبر الوضوء نيه،ومن ناحية العزيمه انا ابي شاورما بالكاتشب وكولا :)
|
التعديل الأخير تم بواسطة الوردي ; 21-09-2015 الساعة 10:00 AM
|
21-09-2015, 11:52 AM | #4 |
عضو مميز جدا وفـعال
|
فإن النية من أركان الصلاة وشرط من شروطها، فلا تصح ولا تنعقد إلا بها، ولو كبر المصلي من دون نية الصلاة المعينة لم تنعقد صلاته؛ ولو أتى بالنية بعد تكبيرة الإحرام، إذ يشترط فيها أن تكون مع الإحرام أو قبله بيسير، قال صاحب المهذب: والنية فرض من فروض الصلاة، لقوله عليه السلام إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى. ولأنها قربة محضة فلم تصح بدون نية، ومحل النية القلب، فإن نوى بقلبه دون لسانه أجزأه.
قال الإمام النووي في المجموع شرح المهذب، وقد نقل ابن المنذر في كتابه الإشراف وكتاب الإجماع: إجماع العلماء على أن الصلاة لا تصح إلا بالنية، إلى أن قال: وإذا أحرم نوى صلاته في حال التكبيرة لا قبله ولا بعده.. والنية هي: القصد، فيحضر في ذهنه ذات الصلاة وما يجب التعرض له من صفاتها كالظهرية والفرضية وغيرهما، ثم يقصد هذه العلوم قصدا مقارناً لأول التكبير ويستصحبه حتى يفرغ التكبير، ولا يجب استصحاب النية بعد التكبير، ولكن يشترط أن لا يأتي بمناقضٍ لها، فلو نوى في أثناء صلاته الخروج بطلت صلاته. وقال أبو حنيفة و أحمد: يجوز أن تتقدم النية على التكبير بزمان يسير بحيث لا يعرض شاغل عن الصلاة. هذه فتوى النيه في الصلاة اعقديها مره واحده ولا تعدين التكبير مهما وسوس لك الشيطان لان اعادة التكبير مرات ومرات غير صحيحه وغير مقبوله |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|