أصبح اليتيم يعرف من يكون ومن هو ، أصبح اليتيم أحيان يقنع بنفسه بأنه يتيم الأب والأم وإن أمكن مجهول الهوية او لقيط وهذا لاياخذه بعين الأعتبار . نعم في حينً من الأحيان يحاول اليتيم يعرف كيف يعوض فقدان الأب والأم ، يحاول إن يبتسم وتصل إبتسامته خارج دار
الأيتام . كيف ؟ .
يراودني أفكاراً أتمنى أن تلقى صداها ونتمنى إن ننشأها سيناريو يجمع بين الطرفين بين الأهتمام والرعاية بين إن ينعم بالراحه والخير حين يقبل اليتيم راس المسن وحين يلتفت إنتباهـ المسن بأن ورودً من
الأيتام حوله .
الاترون دمج زيارة
الأيتام للمسنين تجذب رسالة لمن ترك أبائهم وأجدادهم بدار المسنين ، خفايا المجتمع خفايا يتجنبها الأنسان .. إذاً هل من مستجيب بعد الله يساهم ببناء رسالة تعم البشر وأهل الخير بدعم هذه اللفته الأنسانية .
وبفضل الله ثمُ بفضل وسائل الأعلام الذين قاموا بتغطية كل كلمة كل خطوهـ تساهم بها هذه الفئه فئة
الأيتام .
يراودني في بعض الأحيان أفكاراً في أعتقادي يلقى نجاحها وتميزها لتدعم مسيرة العطاء لفئة
الأيتام ورعاية المسنين إذا لقيت صداها عبر المجتمع من وسائل الأعلام وماشابه ذلك .
في أعتقادي قامت من جهة أخرى وزارة الشئون الأجتماعية برنامج صيفي يجمع فئة
الأيتام كملتقى يجمع هأولاء من الدور الأيوائيه من عدة مناطق وهذا ممايثلج صدري حين يجمعون هذه اللوحه المرهفه . ولاكن هل بأعتقادكم إن يصل صوتي لوزير الشئون الأجتماعية عباره عن أقتراح أنساني هو إنشاء مهرجان يحتويه
الأيتام وأبائنا المسنين يدور حول هذه الملامح الأنسانية ملامح تعوض لمافقده من الأباء والأمهات وأبناء المسنين .
لاأريد إن أطيل عليكم ياأخواني وياأخواتي ، أعتقد أكتفي بهذا الكلام وكان هذا الكلام غير مرتب وأتمنى إن صغتوهـ لكم بالشكل المطلوب لأرحب بمشاركاتكم بهذا الموضوع وأراها بعين الأعتبار من ناحية الأهتمام الأنساني الذي يتطلب علينا المناقشة بهذا الموضوع بخطوهـ أولى إن شاء الله .
أخوكم / عبدالرحمن عبدالعزيز
?????>drawGradient()??????>.