|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
19-10-2006, 03:42 AM | #1 | |||
V I P
|
يزعمون أن في الموسيقى علاج
ما رأيكم....الموسيقى أم القرآن
العلم الحديث يقول أن الصوت صورة من صور الطاقة.. والصوت المسموع..يحمل معاني ومفاهيم.. تؤثر على النفس.. ويُشاع أن هناك أثر للموسيقى في علاج أمراض القلب!! قد يكونُ ذلك صحيح توهماً.. ولكن..أين الصواب؟؟ قام فريق عمل طبي..بأبحاث في عيادات(أكبر).. بمدينة بنما بولاية فلوريدا.. للتعرف على أثر القرآن في النفس البشرية .. استعانوا بأجهزة معقدة وكمبيوترات لقياس التغيرات الفسيولوجية.. على عدد من المتطوعين.... من هؤلاء المتطوعون.. من هو مسلم وغير مسلم؟؟ ومنهم من يتحدث بالعربية وغير متحدث بها؟؟ تم تقسيمهم إلى مجموعات.. مجموعة يُتلى عليها القرآن.. ومجموعة يُتلى عليها قراءات عربية غير قرآنية ولكن بنفس المعاني.. ومجموعة أخرى لا يُتلى عليها شئ.. تم عمل هذه التجربة 85 مرة لكل مجموعة.. في نفس المكان ونفس الظروف ونفس الجلسة المريحة.. يجب أن نعرف.. أن كل مجموعة بها مسلمين وغير مسلمين.. وبها من يعرف اللغة العربية ومن لا يعرف؟؟؟؟؟ كانت النتيجة مُذهلة ومُعجزة؟؟ المجموعة التي تُليّ عليها أي كلام.. والمجموعة التي لم يتلى عليها شئ.. كانت بنفس المعدلات الفسيولوجية والعصبية!!!!!!!!! أما المجموعة التي كان يُتلى عليها القرآن.. فقد لا حظوا عليها ما يلى: تغيرات في التيار الكهربائي بالعضلات؟؟ تغيرات في قابلية الجلد للتوصيل الكهربائي؟؟ تغيرات في الدورة الدموية؟؟ تغيرات في ضربات القلب وحرارة الجلد؟؟ كان هناك أثر فسيولوجي مُهدئ واضح بشكل عجيب!! والغريب.. أن حتى أولئك الذين لا يفهموا لغة القرآن.. أقول..الغريب أن حتى هؤلاء كان عليهم أثر إيجابي؟؟ وبالمناسبة لم يكونوا يعلموا بأن ذلك هو كلمات من القرآن؟؟ ------------------------------------------------------------------------ إخوانى وأخواتي تلك التغيرات كانت في الجهاز العصبي التلقائي؟؟ والذي بدوره يؤثر على أعضاء الجسم ووظائفها؟؟ وهنا.. من المعلوم طبيا أن التوتر يُنقص المناعة في الجسم!! إذاً.. قولوا سبحانك يا الله.. فالقرآن يعمل على تنشيط وظائف المناعة في الجسم.. وبالتالي هذا الكتاب العظيم فيه شفاء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهنا نأتي للإعجاز فاقرئوا وتأملوا هذه الآية: ((((((( قل هو للذينَ آمنوا هدىً وشِفاء ))))))))).... فآية (ونُنزل من القرآن ما هو شفاءٌ ورحمةٌ للمؤمنين)))))))..... وهذه((((((((( قد جاءتكم موعظةٌ من ربكم وشفاءٌ لما في الصدور)))))))) فتعال انت يامن لا تؤمن بكتاب الله.. هل كان لدى محمد تلك الأجهزة المُعقدة كي يأتي بما هو شفاءٌ للناس؟؟؟؟ المادة العلمية في هذا الموضوع مُثبتة ببحوث علمية : د.عبد الله أبو مسعود د.صادق الهلالي المصدر: نفساني |
|||
|
19-10-2006, 03:59 AM | #2 |
عضو نشط
|
اولا مقارنة الموسيقى بالقرآن حرام بين يا يتيم الحظ
طيب ما نقول بالمرة القرآن وللا الطب البشري؟ القرآن وللا الأدوية الكيميائية؟ وضع القرآن في كفة و اي شيء آخر في كفة فيه اساءة -مش للقرآن طبعا لأن القرآن محفوظ من رب العالمين-لكن فيه اساءة ليك انت شخصيا و لطريقة تفكيرك كمسلم المفروض يتسم بالوعي ربنا خلق لنا القرآن الكريم العظيم بما فيه من علم و معجزات....لكن هل ذلك ينفي ان ربك خلق معجزات اخرى و علاجات اخرى؟ فكر و رد عليّ...و عشان ما تقولش "يزعمون" انا عندي رد بالأدلة لكن مش دلوقت....لما الكل يدخل و يبدي رأيه،،،،و نتفق كلنا ان كون القرآن اعظم من اي شيء لا ينفي ان لله في خلقه شؤون و ان لكل علاج فوائد |
|
19-10-2006, 04:06 AM | #3 | |
V I P
|
اقتباس:
|
|
|
19-10-2006, 04:21 AM | #4 |
عضو نشط
|
اتمنى اصلا انك ما تتعمق بأي موضوع جاد يا يتيم و خليك انت للتهريج و الكلام الغير موزون و لا مفهوم
مبسوط اوي انك مسكت علية غلطة مش مقصودة و سبت بقية الكلام ما رديتش عليه مع انك صاحب الموضوع و المفروض تتناقش معايا باللي قلته!! |
|
19-10-2006, 04:34 AM | #6 |
عضو نشط
|
واضح ان الامل مفقود بالنقاش الموضوعي
http://www.islamonline.net/iol-arabi...18/scince2.asp في شهر ديسمبر من عام 1997م، وبالتحديد في الحادي والعشرين من ذلك الشهر تجمع عدد من الموسيقيين الغربيين والإيطاليين في مدينة موستارMostar البوسنية لافتتاح مركز بافاروتي الموسيقي Pavarotti Music Centre كأحد مشروعات مؤسسة طفل الحروب War Child، وهي مؤسسة مهتمة بتأسيس المشاريع العلاجية التي تساعد الأطفال على تجاوز الخبرات الأليمة التي يمرون بها خلال الحروب، وفي هذا المركز تقوم المؤسسة من خلال الموسيقى بعلاج أطفال البوسنة، وقد كان اختيار مدينة موستار بالذات؛ لتكون مكانًا لهذا النمط الفريد في علاج أطفال الحروب، بسبب ما عانت منه المدينة من دمار أثناء الحرب وما تعاني منه من انقسام بين المسلمين والكروات بعد الحرب. فما هو العلاج بالموسيقى؟ وما هو تاريخ ذلك الأسلوب العلاجي؟ وكيف تعمل الموسيقى كعلاج ؟ وما هي طرق العلاج وأسسه ؟ وما هي الحالات المرضية التي تُعالَج بالموسيقى؟ ومن هم المتخصصون في ذلك الصنف من العلاج ؟ الموسيقى هي جوهر الإنسانية، ومن ثَمَّ فلا تخلو ثقافة من الثقافات من النغمات والإيقاعات، ويقولون أيضًا: إن الموسيقى هي تعبير عن عواطف الإنسان، وهي أيضًا شكل من أشكال التواصل الإنساني، ولكن هل يمكن للنغمات والإيقاعات أن تكون بديلاً للدواء أو عنصرًا مكملاً له ؟ بمعنى آخر: هل يمكن للموسيقى أن تكون علاجًا يتجاور جنبًا إلى جنب مع حبة الدواء ومبضع الجرّاح ؟ هذا ما نحاول الإجابة عنه في السطور التالية. يُعرف العلاج بالموسيقى بأنه الاستخدام الموصوف prescribed للموسيقى والوسائط الموسيقية من أجل استعادة وتحسين الصحة العاطفية والفيزيقية والفسيولوجية والروحية، ويهدف العلاج بالموسيقى في مجمله إلى مساعدة الأفراد على حدوث التغيرات الطبيعية سواء في النمو أم التطور أم السلوك، وكذلك مساعدتهم على نقل المهارات الموسيقية وغير الموسيقية إلى كل مناحي الحياة الأخرى، مما يساعدهم على الانتقال من العزلة إلى المشاركة الفعالة مع العالم من حولهم. وقد بدأ العلاج بالموسيقى في القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى والثانية، حيث اعتاد عدد من الموسيقيين الذهاب للمستشفيات لعزف المقطوعات الموسيقية للمرضى من ضحايا الحروب الذين يعانون من الآلام الجسدية والعاطفية، وقد كان الاكتشاف حين أحس هؤلاء المرضى بالراحة وطلبوا من الأطباء تعيين موسيقيين في المستشفيات، لكن الأمر تطلب بعض التدريب لهؤلاء الموسيقيين، ومن ثَمَّ نشأ أول برنامج في العالم لمنح درجة علمية في العلاج بالموسيقى في جامعة ولاية ميتشجان عام 1944م، وبعد ذلك انتشر العلاج بالموسيقى وصار علمًا مستقلاً بذاته يُدرَّس في معاهد متخصصة، وبذلك انتقل الأمر من مجرد الترويح إلى العلاج الفعلي لبعض الحالات. ولا يعتبر أي شخص ما مؤهلاً للعلاج بالموسيقى حتى يتم دراسته للبرامج العلمية المعتمدة لهذا التخصص. ويؤدي العلاج بالموسيقى على المدى البعيد إلى تحسين صورة الذات والوعي بالجسد، وزيادة مهارات التواصل، وزيادة القدرة على استخدام الطاقة بشكل هادف، والإقلال من السلوكيات غير التكيفية للأفراد، وزيادة التفاعل مع النظراء، وتحسين المهارات الحركية، وتحسين الاستقبال السمعي، والتحفيز على التعبير والضبط الوجداني، وزيادة القدرة على الاستقلالية والتوجيه الذاتي، وأخيرًا تحسين القدرة على الإبداع والتخيل. ويفيد العلاج بالموسيقى في علاج الأطفال والمراهقين وكبار السن الذين يعانون من بعض المشكلات النفسية أو العقلية، أو من بعض الإعاقات في النمو أو التعلم، وفي مرض الزهيمرAlzheimer ومشكلات كبار السن الأخرى، والمشكلات الناتجة عن تعرض الشخص للعدوان بشكل أو بآخر، وفي حالات إصابات المخ، والإعاقات الجسدية، والآلام الحادة والمزمنة بما في ذلك آلام الولادة، ومشكلات الكلام والتخاطب والتواصل، وفي حالات القلق والسلوك العدواني، وغياب التركيز الذهني. وقد أدى تطور الممارسة والعلم إلى ظهور عدد من المناهج والأساليب العلاجية نذكر منها: (1) العلاج الموسيقي التحسيني Improvisational Music Therapy ومنه أسلوب نوردوف روبينز Nordoff - Robbins وأساليب أخرى وتقوم فلسفة تلك الأساليب على تحفيز ردود أفعال المريض على كافة المستويات. وتقوم على الاتصال بالشخص في سياق التجربة الموسيقية. (2) الغناء والمناقشة Singing and Discussion وهو أسلوب نمطي يستخدم في العلاج النفسي، وفي علاج مشكلات المراهقين وكبار السن، ويقوم على تحفيز الشخص المريض أو صاحب المشكلة على الاستجابة للمقطوعات الشعرية والموسيقى، وذلك بالتعبير عن الأفكار والمشاعر التي استثارتها فيهم الأغنيات والنغمات. (3) الوصف التصويري والموسيقى الموجهة Guided Imagery and Music (GIM) وهو أسلوب يعتمد على الاستماع إلى الموسيقى الكلاسيكية مصحوبة بحالة من الاسترخاء العقلي والجسدي؛ لتحفيز الوصف التصويري بهدف الوصول للواقع الذاتي (4) أسلوب أورف شولفيرك السريري Clinical Orff Schulwerk (COS) ويستخدم للمساعدة في التعامل مع الأطفال الذين يعانون من الإعاقة الذهنية من خلال استخدام الحركة والإيقاع والأصوات واللغة والتعبير الموسيقي في أطر جماعية. (5) التدخل الإيقاعي الإفضائي Rythmic Entrainment Intervention (REI) وهو برنامج علاجي موسيقي إيقاعي يستخدم أنماطًا إيقاعية معقَّدة؛ لتحفيز الجهاز العصبي المركزي للمساعدة في التحسين السلوكي والمعرفي طويل المدى في الأشخاص الذين يعانون من اختلالات عصبية - بيولوجية. |
|
19-10-2006, 07:02 AM | #8 |
عضو دائم ولديه حصانه( عضو في نادي المتفائلين)
|
أولاً : شكراً اخي يتيم على هذا النقل المتميز ولكني أوافق اختي اصاله بأنه لايجوز
ان تقارن القرآن الكريم بالموسيقى ,, لان كلام الله سبحانه وتعالى أعلى وأسمى من ان يوضع في موقارنه مع اي شيء آخر وكما اني اتوجه بالشكر الجزيل الى أختي أصاله مصريه على هذا التوضيح عن الموسيقى والعلاج بالموسيقى يساوي العلاج بالضوء او العلاج بالماء فله حالاته المختص بعلاجها بارك اله لنا فيكما أخي يتيم واختي أصاله تحياتي ,, نسرين الرياض |
|
19-10-2006, 07:05 AM | #9 |
عضو فعال
|
الجهل احيان افضل من هالفلسفة ...ولما جالس تقارن القارن بالموسقى فهذا جهل لتحت
شئ طبيعي القران افضل بلاشك ..ولا منازع الموسيقى بعدين لها اثراها ...واعتقد الاخت اصالة ماقصرت ...علموم النقاش عقيم خله هيك افضل |
|
20-10-2006, 02:44 AM | #11 | |
V I P
|
اقتباس:
وبعدين انا قلت لك وش لون اتعمق في موضوع وانتي لستي اهلا ً له |
|
|
20-10-2006, 02:46 AM | #12 | |
V I P
|
اقتباس:
يسلم راسك |
|
|
20-10-2006, 02:53 AM | #13 |
V I P
|
اشكركم جميعا فردا فردا وانا ماقلت لم اقان القران بالموسيقى اصلا والموضوع شكله راح يكبر واخشى ان يتجاوز حد الانتكاس لا حول ولا قوة الا بالله
|
|
20-10-2006, 02:57 AM | #14 |
V I P
|
انا جبت لكم نقل ولم اقول ان الموسيقى افضل او القران حتى القسيس يعرف القران جيدا وانه افضل ومافيه من معاني وكلمات وانه حق
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|