المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات التجارب الشخصية والأبحاث > ملتقى أصحاب نوبات الهلع
 

ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص

كيف استطعت ان اتخلص من الخوف والهلع مهم جدا

كيف استطعت التخلص من هذا المرض ؟ بعد أن أصبت بهذا الأمر بدأت أقرأ عن الوسواس فقرأت كتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان للعلامة ابن القيم . فوقعت على ما

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-10-2014, 06:35 AM   #1
قلم حبر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية قلم حبر
قلم حبر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32580
 تاريخ التسجيل :  12 2010
 أخر زيارة : 21-06-2018 (04:32 AM)
 المشاركات : 688 [ + ]
 التقييم :  44
لوني المفضل : Cadetblue
كيف استطعت ان اتخلص من الخوف والهلع مهم جدا



كيف استطعت التخلص من هذا المرض ؟

بعد أن أصبت بهذا الأمر بدأت أقرأ عن الوسواس فقرأت كتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان للعلامة ابن القيم .

فوقعت على ما كنت أعاني منه فوجدت الشيخ رحمه الله تكلم فيه وأفاد ثم ذكر أن هذا الأمر قد اشتكى الصحابة منه للنبي صلى الله عليه وسلم حيث
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال : وقد وجدتموه قالوا : نعم قال : ذاك صريح الإيمان .
وجاء في أحاديث أخرى أن رجلا قال : إني أجد في نفسي شيئا لأن أخر من السماء أحب إلى من أن أتكلم به ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ذاك صريح الإيمان .
وفي رواية أخرى : ( إنا نجد في أنفسنا شيئا ما يسرنا نتكلم به وإن لنا ما طلعت عليه الشمس قال : أوجدتم ذلك ، قالوا : نعم ، قال : ذاك صريح الإيمان) .

فا نظروا لهذه الشكوى فهم يشتكون من وسواس يحدثهم بأمور يتعاظمون من ذكرها وبعضهم يتمنى أن يسقط من السماء أحب إليه من يتكلم بها وبعضهم يقول : أنني لو أعطيت كل ما طلعت عليه الشمس من أجل أن أتكلم بما في نفسي لم أفعل من خطورته وشدته !

فا نظروا إلى هذا الشيء العظيم الذي أرقهم وأزعجهم وجعل الواحد منهم لا يهنأ بعيش ولا حياة بل بعضهم تمنى الموت وهذا الشيء هو ما تشعرون به أنتم الآن بل قد يكون أشد مما تشعرون به .

فيا ترى كيف كانت إجابة النبي صلى الله عليه وسلم وهو طبيب القلوب بأبي هو وأمي قال : ( ذاك صريح الإيمان ) .

نعم هذا هو دليل الإيمان حيث أن الصحابة رضوان الله عليهم عندما شعروا بذلك أصابهم الهم والغم وذهبوا يشكون ذلك لمن لديه علم بطب العقول والنفوس وهو النبي صلى الله عليه وسلم .

وأنتم يا من اشتكيتم من ذلك فعلتم نفس هذا الفعل حيث أصابكم الهم والغم وفكرتم بالانتحار أكثر من مرة ثم ذهبتم تشكون ما تجدون لمن وثقتم بعلمه بطوب النفوس وهو هذا ????? النفسي بارك الله فيه .

ونحن بدورنا نقول لك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ذاك صريح الإيمان ) .

فلا تحزنوا ولا تبالوا بهذه الوساوس واعلموا أنكم غير آثمين بها بل بغضكم لها وحزنكم منها دليل على إيمانكم .






ملاحظة قبل ذكر العلاج :

أيها العقلاء سيأتيكم الشيطان بعد قراءتكم للموضوع وسيحاول صرفكم عن العلاج وأنكم تختلفون عن الصحابة لأنكم كفار أنجاس وهؤلاء صحابة والأمر يختلف ثم سيقول لكم :

الصحابة لم يتكلموا بما شعروا به أما أنتم فتكلمتم به !!

ثم سيقول إنكم مسرورون بهذه الأفكار ولستم حزينين منها !! بخلاف هؤلاء فهم حزنوا وضاقت صدورهم بهذا !!
ثم سيوسوس لكم بأن ما تفعلونه ليس مرضا بل هو حقيقة وأنكم تقولونه بإرادتكم بخلاف هؤلاء ...!!!

إلى غير هذه الوساوس التافهة وهي كثيرة جدا لن أتعب في ذكرها المهم أن تتجاهلوها تماما مهما كثرت في أنفسكم

وأبشروا فالعلاج سهل بإذن الله وفعال جدا

فأقول بعد بسم الله الرحمن الرحيم ..

لقد بينت في الحلقة السابقة ( ( ثلاثون بالمائة ) ) من العلاج وتبقى ( ( سبعون بالمائة ) ) منه .

حيث أن الثلاثين بالمائة هو ما يلي باختصار :

أن هذا الأمر وهو ( ( الوسواس في العقيدة ) ) وما يلحق به من الأفكار المزعجة كالأفكار في ذات الله عز وجل والأفكار في الدين والعقيدة وغيرها ..

ليست جديدة على المسلمين بل هي بادئة منذ فجر الإسلام وقد وقعت في عصر النبي صلى الله عليه وسلم .
ونستفيد من هذا أن يعلم الإنسان أنه ليس وحيدا في ذلك بل وقع هذا الأمر لمن هم خير منه بل ممن هم خير هذه الأمة بعد نبيها .
ولهذا يتبين لنا أن حدوث هذا الأمر ليس دليلا على ظلال الإنسان وكفره وفسقه وخبثه !
بل إن النبي صلى الله عليه وسلم بين أن الإنزعاج منه وضيق الصدر بسببه إنما هو صريح الإيمان وهذه شهادة كبرى من النبي صلى الله عليه وسلم لكل من ضاق صدره بهذه الأفكار بأن ذلك هو ( ( صريح الإيمان ) ) .



وبعد أن زال ثلاثون بالمائة من هذا الوسواس بمعرفة ما سبق نبدأ الآن بمشيئة الله تعالى بذكر ما يزيله نهائيا وهي النسبة الباقية منه .


فيجب على الإنسان الموسوس إذا جاءته هذه الأفكار المزعجة أن يتوقف عنها مباشرة ثم يفعل ما يلي :

1/ أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم .
2/ أن يهدئ نفسه ولا يزعجها بتفسيق نفسه وتكفيرها !!
بل يريحها بتذكر أن غضبه وحزنه بسبب تلك الأفكار ومدافعته إياها إنما هو صريح الإيمان .
وأن هذه الوساوس غير مقصودة بل هي من الشيطان .
3/ أن يعلم علما يقينا أنه غير آثم وغير مؤاخذ بهذه الأفكار لما يلي :
أ- لقوله تعالى : ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) .
ب - ولما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أن قال : ( إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم به أو تعمل ) .
ج - ولقوله عليه السلام : ( إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ).

ولا يخفى على أحد من الموسوسين أن هذه الأفكار تأتي رغما عنه ولا يستطيع دفعها .

والله تعالى عفا عن ذلك ، كما أن هذه هي أحاديث نفس وأفكار تتوارد في الذهن وهذا أيضا مما عفي عنه بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم السابق .

د - أجمع العلماء كلهم على أن الإنسان غير مؤاخذ وغير آثم بما يأتيه من أفكار في ذات الله عز وجل أو في الدين أو في العقيدة .
ومن هؤلاء العلماء الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله تعالى حيث سأله سائل فقال :

اني أجد شيئا يدخل علي في ديني ، دون أن أعرف كيف قلته
ونطقت به مما يجعل الهموم تشتد علي عندما أقول هذه الأقوال . فما هو الحل لمواجهة هذه المشكلة ؟

فأجاب الشيخ :
هذه المشكلة التي ذكرت يا أخي السائل ماهي الا وساوس يلقيها الشيطان في قلبك ،
وربما ينطق بها لسانك بدون قصد ، ولذالك تحس أنك مرغم على النطق بها مع كراهيتك الشديدة لها.
وحينئذ فان الدواء من ذلك ، الاعراض عن تلك الوساوس والتقديرات ،
وأن تستعين بالله عز و جل على تركها ، وأن تستعيذ به من شرها ،
وأن تداوم على ذكر الله تعالى ، وتلاوة القرآن الكريم ، فانك اذا وفقت لهذا زال عنك ما تجد ،
لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما شكا اليه أصحابه رضوان الله عليهم ما يجدون طلب منهم ان
يستعيذوا بالله من الشيطان الرجيم ، وأن ينتهوا عما يجدون في صدورهم من هذه الوساوس
فاذا فعلت ذلك فانها لا تضرك ، ونسأل الله لنا ولك العافية . والله الموفق .

وسئل مرة أخرى :

فضيلة الشيخ : هل الانسان محاسب على وساوس النفس ، وما يدور في الصدرأحيانا من الوساوس ؟

فأجاب :
الوساوس التي في صدر الانسان لا يحاسب عليها لأن ذلك من الشيطان ، وقد اخبر النبي
صلى الله عليه وسلم أن ذلك صريح الايمان ن واذا حصل شيئ من ذلك فانه يستعيذ بالله من
الشيطان الرجيم ولا يركن اليه ، ولا ينبغي للانسان أن ينساب خلف هذه الوساوس لأنها قد
تضره ، والانسان مأمور بأن يكون قويا ثابتا ، لا تزعزعه مثل هذه الوسائل . والله أعلم .
انتهى كلام الشيخ .


وبعد أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ويهدئ من نفسه ويطمئنها بكونه غير آثم بل بغضه لها ومدافعته إياها دليل الإيمان يبدأ بالخطوات التالية :

1 / يقول : ( ( آمنت بالله ورسله ) ) ثلاث مرات .

2 / يقرأ بعدها قوله تعالى : ( ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم ) ) .

3 / ثم يبدأ بالمرحلة المهمة من العلاج وهي :



تجاهل هذا الوسواس ويشغل نفسه بالذكر والتسبيح والتهليل والاستغفار ويبدأ بالإنشغال بما يفيده من أعماله الدنيوية .


وهذا هو العلاج الوحيد لهذه الأفكار ولقد شفي منها كل من طبقها بفضل الله تعالى ، فيجب عليك كلما أتتك هذه الأفكار أن تفعل هذه الخطوات السبع وهي باختصار ( ( تتوقف عنها - تستعيذ بالله - تهدئ من نفسك - تعلم علما يقينيا أنك غير آثم - تقول :آمنت بالله ورسله ثلاث مرات - تقرأ الآية السابقة - تنشغل عنه بذكر الله تعالى وتكمل ماكنت تعمله من أعمالك الدنيوية ) ) .



بقي النوع الثاني من الأفكار التسلطية وهي كل فكرة مزعجة لا علاقة لها بالعقيدة نكملها في

النوع الثاني من الأفكار التسلطية
وهو الأفكار التسلطية الأخرى

وسأضرب لها بعض الأمثلة .
المثال الأول: الخوف من المستقبل ،أو الخوف من الموت أو الخوف من الأمراض الفتاكة كالإيدز والسرطان ونحوه .
المثال الثاني : الأفكار المتعلقة بالعنف وخوف الإنسان من القتل أو إلحاق الأذى به أو الإحساس بمراقبة الآخرين له .
المثال الثالث: الأفكار المتعلقة بعدم النظافة والخوف الشديد من لمس الأشياء المتسخة .
المثال الرابع : الأفكار التي تلح على الموسوس أن يفعل فعلا معينا أو حركة معينة وإن لم يفعلها فقد يصاب بأذى ونحوه .
المثال الخامس وهو الأهم : شك الزوج بزوجته أو شك الزوجة بزوجها ( علما أن جميع الموسوسين يعانون من هذا بنسب مختلفة).
المثال السادس : الخوف من المجهول ، أو الخوف الشديد الذي يصاحبه خفقان في القلب ، أو برودة في الأطراف ، أو ضيق في التنفس ، أو آلام في الرأس أو البطن ، أو إحساس بالتقيؤ أو إحساس بالإغماء ونحو ذلك .
المثال السابع : الخوف من الجلوس مع الآخرين أو التهرب من الزيارات العائلية وغيرها من التجمعات الأخرى ( الرهاب الإجتماعي ) .

وهناك الكثير من الأفكار المزعجة غير ما ذكرت هنا تركتها لأنها كثيرة جدا ولم أرد حصرها وإنما التمثيل لها فقط .


وبعد أن ضربنا الأمثلة على هذه الأفكار نصل إلى المرحلة الأهم وهي كيفية الخلاص منها

فنقول وبالله التوفيق :

أن هذه الأفكار جميعا إنما هي في الأصل من الشيطان يريد بها إحزان الإنسان وإصابته بالهم والقلق لأن الشيطان كما هو معلوم عدو للإنسان وعداوته قديمة جدا فلقد أقسم أن يغوي آدم وذريته ، فهو يبذل كل ما في وسعه لإضلالها عن طريق الهدى والرشاد ولكن هل يكتفي بهذه ، لا والله لأن عداوته مبنية على الحقد والحسد يقول الله تعالى عن ابليس أنه قال : (أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا )

ويقول سبحانه وتعالى عنه :
( قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ).
فها هو الشيطان يتكبر على أبينا آدم ويرى أنه خير منه ولذا رفض السجود له حسدا وكبرا !!
وهذا الحسد لا يتعلق بأبينا آدم فقط بل حتى ذريته أجمعين مسلمهم وكافرهم ! قال تعالى :
(قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً ) . فلا يمكن أن يسلم منه إلا من عصمه الله تعالى ولهذا فالشيطان يبذل كل ما يستطيع لكي ينتقم من ذرية آدم عليه السلام بكل وسيلة يستطيعها يقول الله تعالى : (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا ) .

وهذه العداوة مستمرة إلى قيام الساعة قال تعالى : ( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) .

فمن أجل هذا سيبقى الشيطان يكيد لذرية آدم عليه السلام وينتقم منهم بطريقين .

أولا : إضلالهم عن طريق الهدى والرشاد .




ثانيا: بذل كل ما يستطيع في أن يعيش الإنسان في قلق وضيق ، وذلك باستفزازه كما يقول تبارك وتعالى :{وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ ?لشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً}.
يقول الطبري رحمه الله : (يقول تعالى ذكره بقوله : (وَاسْتَفزِزْ ) واستـخفف واستـجهل، من قولهم: استفزّ فلانا كذا وكذا فهو يستفزّه ) .

ومن الاستفزاز الذي يمارسه الشيطان هو هذه الأفكار التسلطية التي تزعج الإنسان وتصيبه بالخوف والضيق نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين منها حيث يبدأ الإنسان بالتفاعل معها مما يؤدي به في النهاية إلى أن يعيش في حسرة وقلق وحزن دائم بسببها .
منقووووووووووول
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
قديم 18-10-2014, 12:46 PM   #2
سارررره
عـضو أسـاسـي
استغفر الله العظيم


الصورة الرمزية سارررره
سارررره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 46910
 تاريخ التسجيل :  04 2014
 أخر زيارة : 21-04-2016 (11:56 PM)
 المشاركات : 1,283 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Fuchsia


جزاك الله الف خير اخي


 

رد مع اقتباس
قديم 23-10-2014, 04:14 AM   #3
ام حنين
مراقب إداري


الصورة الرمزية ام حنين
ام حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48419
 تاريخ التسجيل :  09 2014
 أخر زيارة : 31-08-2015 (02:29 AM)
 المشاركات : 1,029 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


جزاك الله خير كلام جدا رائع

راق لي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:54 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا