ارجو الدخول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

هل من الممكن ان التوتر يسبب الم وخفقان مع الجهد الزائد ؟
هل حصل معك نفس ماحصل معي ؟
وكيف تم علاجها

بالتاكيد، وقد تكلمت عن هذا في كتابي، فالمريض أحيانا إنْ أراد أنْ يجلى عدة صحون، فقد تؤدي إلى صداع أو شقيقة بسرعة، فهل جلي عدة صحون يؤدي إلى هذا؟ مع الأسف فهذا ما يحصل، وما على المريض خاصة عند حدة آثار التوتر المريضة إلا أن يجرب.
حالتي يا سيدي إنْ لم تكن الأسوأ على مستوى العالم، فهي مع عدة حالات تعبتر الأسوأ عالميا، يعني أي شيء يحصل معك هو بالنسبة لي حالة بسيطة من أحوالي.
بالنسبة للعلاج فهذا المرض إذا وصل إلى حال بعيد فلا علاج له الآن، فقد جربت أغلى الأدوية، حتى أنَّ أمي باعت ذهبها لتشتري لي أدوية، ثم أخذتها مدعومة، ولكن تركتها بعد مدة، لأنَّ لا عائد جيد منها، بل العائد كان سيئا؛ ولذلك حق لي تركها، والعيش بدونها.
ولكن أمارس الاسترخاء من حين لآخر، ولكن الذي أصل إليه بعد الاسترخاء ممكن أنْ يشكو منه الكثير من الأعضاء فيحتاجون له استرخاء!.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

ماذا تعني "طنين بالرأس"؟

كلام عين الصوب بنسبه لي انا متزواج اكثر من 11 سنه

الطنين الراس هو طنين وشيش الراس او الذنيين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

كلام عين الصوب بنسبه لي انا متزواج اكثر من 11 سنه

الطنين الراس هو طنين وشيش الراس او الذنيين

نعم عانيت منه وأعاني منه، وهو يخف ويشتد حسب مستوى التوتر وآثار التوتر في الجسد، فكلما ارتفع التوتر المقترن بارتفاع آثار التوتر يرتفع الوشيش، والعكس بالعكس.
بما أنَّ الاستمناء من أعلى مسببات التوتر، فهذا الوشيش يحصل كثيرا خلال وبعد الاستمناء بمدة، وما يصدق على الاستمناء يصدق على مثيله من حيث هو مسبب شديد للتوتر وآثار التوتر.
بالمناسبة: كلمة "وشوش" أرى أنها أخت كلمة "وسوس"، بل الذي أراه هو أنَّ كلمة "وسوس" كانت "وشوش"، فحرف الشين يستبدل بحرف سين وهذا يحصل كثيرا في اللغات الشرقية فكلمة "سلام" هي نفسها كلمة "شلوم" الكنعانية، فحرف الشين أقدم.
كلمة "وشوش" مع أننا نجدها تحت الجذر "وشش" فالأصل "وش"، وبهذا فكلمة "وسوس" أصلها "وس"، وما تكرار المقطع مرتين إلا دليل على كثرة حصول الوش والوس.
إذا تأملنا في كلمة "وش" نجدها تابعة لمرض يسمونه حاليا "غير عضوي"، وأنا أرفض هذا، ولكن قديما إذا أصيب شخص بالوشيش، وقال لشخص آخر أنَّه يسمع صوت وشيش، فإنه يرميه بالجنون وبخلل في عقله، هذا إن لم يخف منه بحجة أنَّ جنيا قد ركبه، فيخاف أنْ يقفز الجني من الشخص الآخر عليه!، فيصاب هو الآخر على الأقل بوشة!، وبهذا فالوش قديما كان يُنسب لعوامل ما ورائية، لمخفيات، ومخيفة، ولكن هناك دائما أناس حكماء وخوفهم قليل أو لا يخافون من هذا الشيء فيطمنون المصاب وغيره، وبعد مدة حصل استبدال حرف الشين بحرف سين، وبهذا فكلمة وش صار وس، وبما أنَّ صوت الوش لا يسمعه الا المريض أو المصاب به، فالآخر الحكيم ينفيه، وهذا النفي حُمِّل على كلمة وس، فصاروا يقولون انت عندك وسوسة فلا تعاني من شيء حقيقي، فهذا وهمي!، ووقوعه في الوهم يجعلهم يقللون من قيمته فيقولون هو موشوش، يعني الأمور ليست واضحة له كما يجب لخلل في عقله!. وما كلمة موشوش عند الغوص في معانيها إلا كلمة موسوس، فإذا تنبهت لهذا تجد كلمة وشش هي أصل وسس، أي أنَّ كلمة "وشوش" هي أصل كلمة "وسوس".

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

نعم عانيت منه وأعاني منه، وهو يخف ويشتد حسب مستوى التوتر وآثار التوتر في الجسد، فكلما ارتفع التوتر المقترن بارتفاع آثار التوتر يرتفع الوشيش، والعكس بالعكس.
بما أنَّ الاستمناء من أعلى مسببات التوتر، فهذا الوشيش يحصل كثيرا خلال وبعد الاستمناء بمدة، وما يصدق على الاستمناء يصدق على مثيله من حيث هو مسبب شديد للتوتر وآثار التوتر.
بالمناسبة: كلمة "وشوش" أرى أنها أخت كلمة "وسوس"، بل الذي أراه هو أنَّ كلمة "وسوس" كانت "وشوش"، فحرف الشين يستبدل بحرف سين وهذا يحصل كثيرا في اللغات الشرقية فكلمة "سلام" هي نفسها كلمة "شلوم" الكنعانية، فحرف الشين أقدم.
كلمة "وشوش" مع أننا نجدها تحت الجذر "وشش" فالأصل "وش"، وبهذا فكلمة "وسوس" أصلها "وس"، وما تكرار المقطع مرتين إلا دليل على كثرة حصول الوش والوس.
إذا تأملنا في كلمة "وش" نجدها تابعة لمرض يسمونه حاليا "غير عضوي"، وأنا أرفض هذا، ولكن قديما إذا أصيب شخص بالوشيش، وقال لشخص آخر أنَّه يسمع صوت وشيش، فإنه يرميه بالجنون وبخلل في عقله، هذا إن لم يخف منه بحجة أنَّ جنيا قد ركبه، فيخاف أنْ يقفز الجني من الشخص الآخر عليه!، فيصاب هو الآخر على الأقل بوشة!، وبهذا فالوش قديما كان يُنسب لعوامل ما ورائية، لمخفيات، ومخيفة، ولكن هناك دائما أناس حكماء وخوفهم قليل أو لا يخافون من هذا الشيء فيطمنون المصاب وغيره، وبعد مدة حصل استبدال حرف الشين بحرف سين، وبهذا فكلمة وش صار وس، وبما أنَّ صوت الوش لا يسمعه الا المريض أو المصاب به، فالآخر الحكيم ينفيه، وهذا النفي حُمِّل على كلمة وس، فصاروا يقولون انت عندك وسوسة فلا تعاني من شيء حقيقي، فهذا وهمي!، ووقوعه في الوهم يجعلهم يقللون من قيمته فيقولون هو موشوش، يعني الأمور ليست واضحة له كما يجب لخلل في عقله!. وما كلمة موشوش عند الغوص في معانيها إلا كلمة موسوس، فإذا تنبهت لهذا تجد كلمة وشش هي أصل وسس، أي أنَّ كلمة "وشوش" هي أصل كلمة "وسوس".

انا لا افهم بعض الاختصارات لكن هل ممكن الاستمناء للمتزوج يسبب توترات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

انا لا افهم بعض الاختصارات لكن هل ممكن الاستمناء للمتزوج يسبب توترات

حدد الذي لم تفهمه وسأشرحه.
الاستمناء يا سيدي، من أهم وأعلى مسببات التوتر خاصة إذا كان كثيرا، وقد كتبت في موضوع أنَّ الاستمناء من أهم الأدوات لاختبار المرض على المرضى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

حدد الذي لم تفهمه وسأشرحه.
الاستمناء يا سيدي، من أهم وأعلى مسببات التوتر خاصة إذا كان كثيرا، وقد كتبت في موضوع أنَّ الاستمناء من أهم الأدوات لاختبار المرض على المرضى.

مقصدي اني لم افهم يعني لم اركز على الاختصار التي ذكرتها والى بالعكس شرح واضح بس يحتاج الى تركيز اكثر اما بنسبه من الاستمناء هو ليس يومين بل تجلس ايام كثيرة لم فعلها هل من الممكن لو توقفت مدة زمنية طويلها عن الاستمناء يذهب التوتر وللمعلومية اثناء الانتهاء من الاستمناء احس بتشدد في بالبطن من داخل شي يرتفع الى قلب ويسبب عدم انتظام القلب والم قوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

مقصدي اني لم افهم يعني لم اركز على الاختصار التي ذكرتها والى بالعكس شرح واضح بس يحتاج الى تركيز اكثر اما بنسبه من الاستمناء هو ليس يومين بل تجلس ايام كثيرة لم فعلها هل من الممكن لو توقفت مدة زمنية طويلها عن الاستمناء يذهب التوتر

الذي يذهب ليس التوتر بل تخف آثار التوتر؛ مما يؤدي إلى تقليل التوتر خاصة الجبري منه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

للمعلومية اثناء الانتهاء من الاستمناء احس بتشدد في بالبطن من داخل شي يرتفع الى قلب ويسبب عدم انتظام القلب والم قوي

هذا طبيعي، ولكن الذي يجب ان تعلمه هو أن الشد حصل قبل الانتهاء من الاستمناء ولكن خلال الاستمناء يوجد شد متعلق بعملية الاستمناء نفسها، فهذا هو الشد الاستمنائي، وهذا يختلط بالشد غير المقصود وهو الشد الآثار توتري، فالشد الآثار توتري تشعر به بوضوح بعد أن تتوقف عن الاستمناء، وهذا الشد من الطبيعي أنْ يتواصل مع آثار توتر متراكم في مواضع عدة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهران

الذي يذهب ليس التوتر بل تخف آثار التوتر؛ مما يؤدي إلى تقليل التوتر خاصة الجبري منه.




هذا طبيعي، ولكن الذي يجب ان تعلمه هو أن الشد حصل قبل الانتهاء من الاستمناء ولكن خلال الاستمناء يوجد شد متعلق بعملية الاستمناء نفسها، فهذا هو الشد الاستمنائي، وهذا يختلط بالشد غير المقصود وهو الشد الآثار توتري، فالشد الآثار توتري تشعر به بوضوح بعد أن تتوقف عن الاستمناء، وهذا الشد من الطبيعي أنْ يتواصل مع آثار توتر متراكم في مواضع عدة.

فعلا انا احس اني اعصابي متوترة بكل جسمي متشدده واحيانا اذا رفعت راسي او رفعت عيوني الى الأعلى احس بدوار وحصل لي مره واحد قبل ثلاث ايام اتكلم مع اخي واثناء التركيز بعيوني عليه احس بيغماء علي اول مره تحصل معي واعتقد كل بداية هذا التوتر من البطن

سمير ساهران معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توكلنا

فعلا انا احس اني اعصابي متوترة بكل جسمي متشدده واحيانا اذا رفعت راسي او رفعت عيوني الى الأعلى احس بدوار وحصل لي مره واحد قبل ثلاث ايام اتكلم مع اخي واثناء التركيز بعيوني عليه احس بيغماء علي اول مره تحصل معي واعتقد كل بداية هذا التوتر من البطن

هذا "صداع بغتي"، فهذا يحصل دون أنْ يشعرك أنَّه سيحصل، فهذا يحصل خلال التعاين، أي عندما تنظر لشخص وينظر إليك الشخص في نفس الوقت، فخلال هذا الصداع أحيانا المصاب به ينزل راسه ويميل به جانبا ثم يعود الرأس كما كان، كما يغمض عينيه من شدة الألم، فآثار التوتر تكون كثيرة في العيون، ولكن بعد أنْ يعود الرأس كما كان يفتح المصاب عينيه، ليعلن بهذا انتهاء حدة الصداع، وهذا الصداع كثيرا ما يحصل في بداية المرض، أو في بداية الصداع، فكأن المريض لم يكن يشعر بشيء كهذا فكانت ردة الفعل المذكورة، ولكن المريض مع الوقت يتكيف وينتج أدوات تجنبه هذا الصداع ومنها "تجنب التعاين"، ولكن قد يعاين ولكنه يمارس "التعاين المتقطع"، فالمريض أحيانا ليثبت لنفسه قوة، فأنه يستمر في النظر، ولكن كثيرا ما تكون النتيجة سلبية، فهي تثبت عدم صحة، أي تثبت مرض في الناظر، أو على الأقل "حالة ناظر مضطربة".
هذا الصدع البغتي المشروح في السطور السابقة يكون مقدمة لصداع طويل الأمد، هذا إنْ لم يكن مسبوقا بصداع، فإنْ كان مسبوقا بصداع، فممكن أنْ يكون صداع داخل صداع، وقد تكلمت عن هذا في كتابي.
راجع مقال "التعاين والمعاينة" فمع أنَّني استعجلت في كتابته إلا أنَّه مقال متميز لمن يريد معرفة هذه الأحوال، ولكن لا بد من قراءة المقالات المتعلقة بالصدع والشق، والصداع والشقاق، فهناك الكثير من المعلومات عن هذه الأحوال.

اشكرك ياخي سمير على تفاعل وتوضيح بعض النقاط المهم والله يوفقك ويحفظك من سو

سمير ساهران معجب بهذا