![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عضو
![]() |
د. السبيعي هل أنا مهلوس
د. السبيعي الاكرم
شكراً جزيلاً على ما تقدمه من خدمات جليلة للإنسانية وبارك الله فيك !! أستاذي أنا طالب جامعي متفوق ولله الحمد واقرأ كثيراً في مجال تخصصي ( علم النفس ) لكن المشكة هي أن قراءتي للكتب هي التي تحدد سلوكي ولا أستفيد من الخبرات الإجتماعية شيء ، مثلاً إذا قرأت في الكتاب كيف أبتسم فإني أطبقه على ما جاء به في الكتاب غير أني لا أستطيع أن أتعلم هذا من المجتمع أن الإبتسامة شيء مفيد وليس بمقنع إلا إذا قرأته في كتاب فإني أقتنع بذلك ، بمعنى أوضح من ذلك فإني أتخذ من قراءتي للكتب وتطبيق ما فيه أسلوب حياة ولا أستطيع أن أتعلم ( بالملاحظة ) من سلوك الآخرين والمجتمع ، وإني أرى من ذلك مشكلة فهل إجد لديك حل ( أغثني به ) . وسؤال آخر : في الآونة الأخيرة بدأت أسمع هلاوس خاصة في المرحلة الأولى من نومي ( شبه واعي ) لكني حينما أسمع شخصاً ينادي بإسمي أو أي كلمة أخرى بصوت صديقي مثلاً فإني أستيقظ ولا أجد مصدراً لهذا الصوت مع العلم بأن هذه الظاهرة بدأت تتكرر خاصة بعد يوم شاق وحينما استرخي لأنام . وقد حدث لي مرة أني كنت نائماً وقمت من نومي بدون وعي على صوت جهاز الجوال وقمت بمحادثة صديقي بعد ذلك رجعت لفراشي للنوم وفي اليوم التالي حدثني صديقي بما دار بيننا من حديث في الهاتف ولم أصدقه في ذلك إلا حينما تأكدت ان رقمه ظهر عندي وكلمته لمدة دقيقة تقريباً . أرجوك ما هي المشلكة وهل حالتي تحتاج إلى زيارة طبيب أو معالج نفسي وبماذا تنصحني من أنواع للعلاجات . المصدر: نفساني
|
|||
|
![]() |
#2 |
الزوار
|
أخي حفظك الله: لا أرى بأساً في تعلمك من الكتب و ما ألفت الكتب إلا لهذا الغرض. و مع ذلك فأنا أجزم أنك تتعلم من الحياة كثيراً دون أن تدرك. على سبيل المثال: هل تعلمت أن النار تحرق من كتاب؟ لا.
الهلاوس التي ذكرت قبل أو عند بدأ النوم طبيعية تماماً. و لا تحتاج لعلاج و هي كما ذكرت تحدث بعد الإجهاد النفسي او البدني. حديثك مع زميلك على الهاتف لم تتذكره لأن التذكر يتطلب التركيز و الإنتباه و أنت لم تكن مستيقظاً تماماً وقت المكالمة رغم أنك لم تكن قد قلت شيئاً لا يعقل. لا تحتاج إلى علاج أو زيارة طبيب. توكل على الله و هنيئاً لك صحتك النفسية الجيدة. و السلام. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|