المرأه العربية بين المساواه والتمييز ....

من خلال كثير من الردود التي قراتها اجد ان الاتفاق في ان الخطى والعيب في التطبيق

لشرع الله واوامره (النساء شقائق الرجال) الدين والشرع لم يظلم المراه واعطائها كل حقوقها وكرمها بعد ان كانت مهانه ... ولكن للاسف اصبحت العادات والتقاليد التي لم ينزل الله بها من سلطان هي المسيطره والمسيره لنا او لهم بالاصح .....

ثقافة العيب والاسطوانه المشروخه التي نسمعها كل يوم (ايش يقولون عنا الناس)هي المدبره والمعبره في التعامل مع الانثى سواء كانت زوجه او اخت او بنت ليتنا نخضع لحدود الشرع وتعاليمه بدل الخضوع لتلك العادات الباليه التي اكل عليها الدهر وشرب

((كل عاده من تعاليم الشرع و تدعو له فهي اساس لا نريد تغيره اما ما دون ذلك فلنعمل جاهدين ع سقوطها وتبديلها بالافضل ))

خواطر العشاق

نحن نعاني بكل أسف من هذه الثقافه ، وأصبحنا لا نميز بين ما هو عيب وتقاليد واعراف وما بين المنزل علينا من كتاب الله وما ورد الينا من سنة نبيه العظيم .

اختلط الحابل بالنابل ، وما عدنا نستطيع التمييز ....

اشكر متابعتك

أرى أن الموضوع يستحق المزيد ،،، فلا زلنا نعاني ،،،، فما هي الآراء الجديده حول هذا الموضوع ،،،،
طلباتنا من المرأه تكاد لا تنتهي ، كيف تتجمل لزوجها ، وكيف تحافظ على زوجها ، وكيف تكون في أول أيام العيد ، وفي الليالي الأخرى ،،، و و و و و ،،،، ماذا أعددنا لها ،،،؟؟؟