![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#4 |
V I P
![]() |
و الله برأيي أنو بقدر ما يكون عارف حالة المريض يقدرانو يلاقي حل وممكن انو يكون هذا الطبيب سابقا كان مريض نفسي و لكن استطاع اجتياز تلك المرحلة والتغلب على المرض مثلما يقولو اسأل مجرب و لا تسأل طبيب
بدون زعل يا دكاترتنا الأعزاء طبعا أنتم وسيلة اجتياز المرضى لمحناتهم ولكنه مجرد مثل |
![]() |
![]() |
#5 | |
عضـو مُـبـدع
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
إجابتي تعتمد على أبحاثي الموضوعة في هذا المنتدى: لدينا عدة احتمالات وبإيجاز: الأول: أنْ يبقى مصدقًا للمعلومات التي درسها في المكان الذي تخصص فيه، وأبرز معلومة: "أنَّ كثير ممَّا تعاني منه يعود إلى الوهم، وليس له ما يقابله في الواقع".. هذا لن يتزود بشيء جديد أو مهم بشأن ممارسه عمله. الثاني: أنْ تفقد المعلومات التي درسها مصداقيتها في نفسه، دون أنْ يصل إلى حقيقة المرض، وهذا ستزاد معاناته بسبب ما يسمعه من شكوى المرضى، حيث أنَّ المرض يتطوَّر، فيعتقد أنَّ اﻷعراض التي سمعها من المرضى والتي لم تَحْدُث فيه بعدُ لا بد أنَّها ستَحْدُث في المستقبل، وهذا يجعله ينظر إلى المستقبل نظرة سوداوية، فتبرز أفكار تحثه على الانتحار، فيقنع المرضى بأنَّ الحل هو الانتحار، هذا إنْ لم ينتحر قبل أنْ يقنعهم، وتطبيق أو عدم تطبيق الأفكار التي تحثه على الانتحار يتوقفان على نوع معتقده: فإذا كان مسلم فربما يطبِّق اﻷمر:"ولا تقتلوا أنفسكم إنَّه كان بكم رحيمًا"، وربما لا يطبِّقها.. ولكن إنْ كان ملحدًا حيث يَكْثُر الشعور العدمي فيه، فإنَّه نزوعه إلى الانتحار يكون مرتفع جدًا.. ولكن في جميع الفئات يكون توفر اﻷداة التي تجعل الموت سريعًا؛ سبب في احتمال حُدُوث الانتحار، بعكس ما لو لم تتوفر أداة تجعل الموت سريعًا. ثالثًا: أنْ تفقد المعلومات التي تعلمها مصداقيتها، ويعلم حقيقة المرض بطريقة ما، ولكن دون أنْ يتوفر دواء، فهذا لا يختلف كثيرًا عن الحالة التي تكلَّمنا عنها في الاحتمال الثاني، ولكن إنْ توفر دواء، وتحقيق الشرط غير قائم حاليًا؛ فإنَّه سيُشْفَى، وسيشفى المرضى الذين يجيؤون إليه، حيث يتعامل الدواء بشأن المرض، كتعامل الدواء بشأن أي مرض آخر ممكن يزول بالدواء. |
|
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|