عصبي ونكدي ورومانسي وأصناف غير كيف تتعامل معهم ((دعوة للحوار))

عصبي ونكدي ورومانسي وأصناف غير كيف تتعامل معهم ((دعوة للحوار))

في خضم الحياة يعيش البشر مع بعضهم فهذة سُنة من سنن هذا الكون بالرغم من إختلاف طبائعهم وهذا بدوره يعود للسبب الرئيسي في مادة خلق الإنسان فنحن مخلوقون من طين وكل بقعة في هذة الأرض لها طينتها الخاصة تختلف عن غيرها

وكلنا في هذة الحياة حددنا لنا طريقة في التعامل مع الناس فكلن له إسلوبه الخاص به ولكن في بعض الأحيان نقابل فئات من البشر يصعب التعامل معها وذلك لعدة أسباب ربما يكون أقلها أن يكون من تعامله (( عنيد وراسه يابس))

لكن مارأيكم أن أستعرض بعض من أصناف البشر وكيف يكون لكم التعامل معه أي كل واحد يتفضل علينا بالطريقة التي سيعامله بها ونبداء :

أولا : العصبي وهذ الأنسان غلبا مايكون محمل بكتلة حرارية هائلة وماتقدر تحط عينك بعينه لإنها تقذف شرر وهذا له طريقة تتعامل معه صح فأسرد مالديك أخي القارئ لتفيد غيرك ..!!

النكدي : هذاا دائما ينكد على حوله وإذا ماحصل حد حوله نكد على روحه """ هذا بالله كيف تتعامل معه ؟؟؟

المتشائم : هذا نظرته سوداء للحياة لكل من حوله لايرى إلا الجانب المظلم هذا كيف لنا أن نعامله فنحن في عينه نقبع في دائرةالسواد ..!!!

الصامت : هذا إنسان غثيث سلبي في أعظم مواقفه غالبا مايكون مسلوب الإرادة كيف لنا أن نخرجة من بوتقة نفسة ؟؟

الرومانسي : لايتحدث إلا عن الحب ويترنم بأشعارة رفيقه دموع الهوى قلبه خاااالي فارغ وإذا زاد عن حده يصير يرفع الضغط كيف لنا أن نعامله حتى لاننفجر ..!!

الثرثار : يتنفس الكلام لاا يسكت حتى في المواضع المأساوية ثقيل طينة إحترامه غير وارد كيف لنا أن نتعامل معه لاتقولون نجاريه ونثرثر وياه ؟؟

المجادل :: حتى الخطاء وإن كان معه فهو يدافع عنه كيف نكبح جماح الجدل لديه



للجيميع أرجو المشاركة

وذكر المزيد من الأصناف التي تواجهكم وكيف تعملونها

المصدر: نفساني

أن أتخيل الأشخاص اللي أعرفهم ويمتلكون نفس الصفات

العصبي : إبتسم في وجهه كثيراً حتى يشعر بأن الدنيا ما تستاهل

النكدي : أتحاشا مقابلته ، ولكن لو تم القاء فأني أحاول أن أقاطعه بالكلام ، وأفتح سالفه من جهتي خالية من الكلسترول والنكد

المتشائم : أعتقد أنني سأعاملة نفس معاملة النكدي لأنهم في الهواء سواء

الصامت : أتركه كما هو ولا أطلب منه الكلام ، فالسكوت من ذهب في كثير من الأحيان

الرومانسي : لا أستسيغه إطلاقاً ، فليست مجالس الرجال مكان لذلك

الثرثار : مشكلتي أنني مجامل درجة أولى ، وبالتالي فلا أستطيع مقاطعة هذه العينة من الناس ، وأضطر أهز رأسي له وكأنني معه فيما يقول حتى ينتهي وأنا لم أفهم شئ

المجادل : أحاول قدر الإمكان الحوار معه ، وإذا أصر على فكرته الخاطئة على سبيل المثال ، أصمت وأتركه وشأنه وأحاول فتح سالفة جديدة