|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
23-08-2011, 11:41 AM | #1 | |||
عضو موقوف
|
النبي صلى الله عليه وآله غاضب أشد غضب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أعاني من الوساس القهري ومريض نفسيا ورغم شدة المرض النفسي رأيت رسول الله والإمام علي وقد عاملاني في المنام بلين وشدة وهذه الرؤيا بقيت في بالي دائما أتذكر رسول الله(ص) وهو غاضب عليه الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام قال لي في المنام حبط عمل وهو غاضب عليه أنا متأكد إن هذه الرؤيا حقيقية لكن رؤيتهم عليهم السلام سببت لي إزعاج وأنا أخشى أن الله سبحانه غاضب علي استغفرولي يا أخوان وادعوا لي أن يرضى عني رسول الله صلى الله عليه وآله نود منك التعليق على كتبت المصدر: نفساني
|
|||
|
26-08-2011, 02:41 PM | #3 |
V I P
|
مرحبا اخي كرار
الله اعلم برؤياك و لكن الحمد له الذي انذرت في الدنيا يا اخي اكثر من عمل الصالحات و اخلص النوايا لله و و اكثر من الصلاة على الحبيب المصطفى و ابتعد عن كل ما هو غير جائز و عن المعاصي قدر ما تستطيع و جاهد نفسك اتبع سيئاتك الحسنات و انظر في اعمالك و تفقدها لعل هناك عملا عملته بعلم او بغير علم ليس فيه رضاء لله سبحانه و رسوله و تب الى الله و ان شاء الله سترى البشرى بعدها و الله أعلم أسأل الله تعالى أن يطهر قلبك و يسدد خطاك على الصلاح و يهديك الطريق المستقيم و يرزقك الشفاء آمين يا رب |
|
26-08-2011, 03:33 PM | #4 |
نائب المشرف العام سابقا
عضو مجلس إداره دائم
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... اخى الكريم ... طبعا انت تعلم جيدا ان امر شرح هذه الرؤيا ان صدقت وصحت تحتاج الى مفسر متخصص ليفرز ما فيها ويعطيك تحليل تستطيع التعامل على اساسه ... ولكننى فى محاولة لمساعدتك وجدت لك هذه المعلومات الشافية بلسان الشيخ ابن باز رحمه الله ... فى سؤال عن رؤية النبى (صلى الله عليه واّله وصحبه وسلم) فى المنام وان كان كل من يراه فهو يراه حقا اعمالا بالحديث الصحيح ... ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من رآني في المنام فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي)) متفق على صحته. فهذا الحديث الصحيح، يدل على أنه صلى الله عليه وسلم قد يرى في النوم، وأن من رآه في النوم على صورته المعروفة فقد رآه، فإن الشيطان لا يتمثل في صورته، ولكن لا يلزم من ذلك أن يكون الرائي من الصالحين، ولا يجوز أن يعتمد عليها في شيء يخالف ما علم من الشرع، بل يجب عرض ما سمعه الرائي من النبي من أوامر أو نواهي أو خبر أو غير ذلك من الأمور التي يسمعها أو يراها الرائي للرسول صلى الله عليه وسلم على الكتاب والسنة الصحيحة، فما وافقهما أو أحدهما قبل، وما خالفهما أو أحدهما ترك؛ لأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها، وأتم عليها النعمة قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، فلا يجوز أن يقبل من أحد من الناس ما يخالف ما علم من شرع الله ودينه، سواء كان ذلك من طريق الرؤيا أو غيرها، وهذا محل إجماع بين أهل العلم المعتد بهم، أما من رآه عليه الصلاة والسلام على غير صورته فإن رؤياه تكون كاذبة، كأن يراه أمرد لا لحية له، أو يراه أسود اللون، أو ما أشبه ذلك من الصفات المخالفة لصفته عليه الصلاة والسلام، لأنه قال عليه الصلاة والسلام: ((فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي)) فدل ذلك على أن الشيطان قد يتمثل في غير صورته عليه الصلاة والسلام، ويدعي أنه الرسول صلى الله عليه وسلم من أجل إضلال الناس والتلبيس عليهم. ثم ليس كل من ادعى رؤيته صلى الله عليه وسلم يكون صادقاً، وإنما تقبل دعوى ذلك من الثقات المعروفين بالصدق والاستقامة على شريعة الله سبحانه، وقد رآه في حياته صلى الله عليه وسلم أقوام كثيرون فلم يسلموا ولم ينتفعوا برؤيته؛ كأبي جهل وأبي لهب وعبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين وغيرهم، فرؤيته في النوم عليه الصلاة والسلام من باب أولى. فهمت من هذا الشرح تطبيقا مع رؤيتك انك يجب ان تراجع ما رأيته مع صفات وملامح المصطفى ...
فان وجدتها صحيحة فلا بد ان تبحث فى نفسك وتراجعها وتنقيها من اى مخالفات ترتكبها بقصد او بدون .. وادعوا الله ان يرزقك صراطه المستقيم ... |
|
31-08-2011, 06:13 PM | #6 | |
عضو موقوف
|
الشكر والتقدير لملكة السكوت
سأعمل بالنصيحة انشاء الله وأشكر صلاح سليم على المشاركة اقتباس:
|
|
|
31-08-2011, 06:16 PM | #7 |
عضو موقوف
|
بانسبة للرؤيا بالرسول محمد (ص) وسيدنا علي (ع)
الله جعل في قلبي اليقين والجزم أن من رأيته هو النبي محمد (ص) وكذلك سيدنا علي بن أبي طالب(ع) فأشكر الله على ما رأيته لاشك أن الله يريد لي الخير عندما أراني هذه الرؤيا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|