![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#3 |
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الله يساعدك يارب ....
الزواج / الصوم / تغيير الروتين وممارسة الرياضة بالاضافه الى قراءه ومعرفة اضرار هذه العادة وانها معصيه لله سبحانه وتعالى الله يساعدك ويفكك منها يارب |
![]() |
![]() |
#5 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() ![]() |
نصيحه : اذا حسيت بهذا الاحساس
استمع الى القرآن الكريم كثيراً بصوت جميل يزيد من ايمانك |
التعديل الأخير تم بواسطة وفي رواية أخرى ; 19-04-2016 الساعة 01:03 AM
![]() |
![]() |
#6 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
![]() |
اخي الفدعوسي
أوصيك بهذه الوصايا المعينة على ترك العادة السرية: 1- لابد أن تتأمل وتفكر كثيراً في الآثار المترتبة على الاستمرار في ممارسة العادة السرية، من فساد الفكر والقلب والأكتئاب ، والبعد عن الله عز وجل، وقسوة القلب، وصعوبة التخلص من الأفكار السيئة المترتبة عليها، وضعف مراقبة الله عزَّ وجل وخشيته. 2- أن تبادر للتوبة فوراً، والاستغفار، والندم، والعزم على عدم العودة، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَا أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا فَذَكَرَهُ، فَتَوَضَّأَ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ مِنْ ذَلِكَ الذَّنْبِ، إِلا غَفَرَهُ اللَّهُ لَهُ) فالتوبة بسيطةٌ وسهلة، ولكن تحتاج إلى الصدق مع الله، والعزم والمجاهدة على عدم العودة. 3- الابتعاد عن كل دواعي الإثارة الجنسية، كتخفيف ساعات العمل على الإنترنت، أو عدم الجلوس على الإنترنت بمفردك، أو مسح هذه المواقع المثيرة، وتركيب برامج للحماية منها، أو عدم الجلوس على الإنترنت إلا لحاجة، وإغلاقه مباشرةً بعد القضاء منها، وقد تجد صعوبةً في البداية، ولكن مع المجاهدة والصبر ستستطيع. 4- املأ وقت فراغك بما يفيد، سواءً بالطاعات أو المباحات، من رياضةٍ، ونزهة، أو جلوسٍ مع الأهل، وإذا وجدت أن لديك فراغاً فلا تفكر بتاتاً بالأفكار المثيرة للشهوة، وادفع هذه الأفكار من أولها، ولا تسترسل معها؛ لأن هذه الخواطر والأفكار تتطور وتدفعك للبحث عن مثل هذه المواقع. 5-أكثر من دعاء الله -عز وجل بأن يعفك بالحلال، ويغنيك بحلاله عن حرامه، وأكثر من الذكر، والاستغفار، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. 6- إذا غلبك داعي الشهوة فلا تستسلم، وتذكر قول الله تعالى: {إنِّي أخافُ الله ربَّ العالمين} وقوله عز وجل على لسان يوسف عليه السلام: {قالَ معاذَ الله} وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: (من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه) وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (النظرة سهمٌ من سهام إبليس، 7- إذا جاءتك لحظة ضعف، وراودك الشيطان لمشاهدة الحرام، وممارسة العادة، واستسلمت له، فلا تتماد وتستمر، ولكن بادر بالتوبة والندم مباشرة، وارجع وأقلع، ولا تسترسل في الحرام؛ لأن الشيطان يريد منك أن تستسلم، وأن تقول لا أستطيع، وأنا مدمنٌ على هذا، فتقع في الحرام دون التوبة، ولكن جاهد نفسك، 8- لا تحدث أحداً بهذه الأخطاء التي تقع فيها، واجعلها بينك وبين الله، واطلب من الله الستر والغفران. وأوصيك بأن تصدقَ مع اللهِ في التوبة، وتندمَ على هذا الفعل، وإذا وقعت بادر بالاستغفارِ والرُّجوع، ولا تتهاون بتاتاً في أي معصيةٍ مهما كانت صغيرة، ثم بعد ذلك ابذل كل الأسبابِ التي تُعينك على البعدِ عن هذه المعصية، ولابدَّ أن تتأمَّل في الأسباب التي تجعلك تقع في هذهِ العادة؛ لأنَّ الأسباب كثيرةٌ جداً، وأنتَ أكثر من يستطيعُ التَّعرف على نقاطِ ضعفك حيال هذه الشهوة، فمن الأسباب على سبيل المثال: - مشاهدة الأفلام والمقاطع والصُّورِ التي تُثير هذه الغريزة، وتلجئك لممارسة هذه العادة. - قراءة رواياتٍ أو قصصٍ مثيرة. - الفراغ، وعدم إشغال الوقت بما يفيد 1- حافظ على الفرائض، وأشغل وقتك بما يفيدُ من المباحات. 2- أكثر من ذكرِ الله عزَّ وجل، ومن الدعاءِ والاستغفار،. 3- احرص على مصاحبةِ أهل الخيرِ والصلاحِ من الجيران، أو حلقات التحفيظ وطلبة العلم، وغيرها. 4- ابتعد عن كل ما يُثير في نفسك هذه الغريزة قدرَ استطاعتك، وإذا شعرت بالضَّعفِ فأشغل نفسك بأشياء أخرى. 5- احذر من التَّفكير والتخيلات الجنسية؛ لأنَّها أكثر ما يُسبِّب الوقوع في هذه العادة، فقاوم هذه الأفكار، وادفعها، ولا تستسلم لها. 6- إن استطعت الإسراع بالزَّواجِ وإعفافِ نفسك، فلا شك بأنَّ ذلك سيجعلك أكثر استقراراً وبُعداً عن هذه العادة. 7- إذا وقعت في هذهِ العادة حال غلبةِ الشَّهوة والغفلة فبادر إلى التوبة والاستغفار، وتوضأ، وصلِّ ركعتين توبةً للهِ عزَّ وجل، ولا تستسلم وتقنط من التوبة حتى ولو تكرَّر الذَّنب، فاجتهد وابذل الأسباب، فإذا وقعتَ في الخطأ -لا قدر الله- فالتوبة والاستغفار هما الحل الوحيد، ولا حلَّ آخر غير ذلك، واحذر أن يقنِّطك الشَّيطان من التوبةِ بسببِ كثرة الوقوع في الخطأ، ولكن استغفر وتب إلى الله بصدقٍ، وسيعينك الله. |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|