هذا تشخيص الدكتور محمود عبدالعليم بتاريخ 2012

هذا تشخيص الدكتور محمود عبدالعليم بتاريخ 2012

فنشكرك على تواصلك مع إسلام ويب، وأؤكد لك أنني قد اطلعتُ على رسالتك، وهي مؤثرة أثارت اهتمامي، وسردك جميل جدًّا وواضح.

من الواضح أنك لا تعاني من اكتئاب نفسي حقيقي، أنت تعاني من اكتئاب ثانوي، أو ما نسميه بعسر المزاج، مشكلتك الحقيقية هي الوساوس القهرية.
الوساوس التي أتتك هي من نوع سخيف مؤلم على النفس، وتأثرك لهذه الدرجة - إن شاء الله تعالى – هو دليل صادق على إيمانك، وأقول لك أن الوسواس هو نوع من القلق النفسي الشديد، والمطبق، وفكر سخيف متسلط ملح يحاصر الإنسان حصارًا ويجد صعوبة في الفكاك منه، ويشعر الإنسان بالذنب، خاصة حين تكون محتويات الوسواس متعلقة بالعقيدة.

بعد ذلك استمرت معك نوبات القلق، وأصبت بما نسميه باضطراب الأنية أو التغرب عن الذات أو تبدد الواقع، فأنت أصبحت تنظر إلى الأمور حولك نظرة مختلفة ولا تستطيع أن تحقق من كينونتها، وحتى بالنسبة لذاتك أصبحت ترى نفسك أحيانًا كأنك في غيبوبة، وهكذا. كل ما ذكرته من أحداث مررت بها ومن أفكار تسلطت عليك ومن خبرات وتجارب نفسية هي كلها ناشئة مما نسميه بالوسواس القهري والذي نتج عنه عسر ثانوي في المزاج.

إذن أرجو أن تتفهم أننا قد تفهمنا حالتك، هذا مهم جدًّا، وأنا أحتم دائمًا على هذه النقطة، لأن الكثير من الأخوة الذين يعانون من الوساوس يأتيهم فكر وسواسي آخر، وهو أن المختص لم يتفهم حالتهم بصورة دقيقة وصحيحة، فأنا أؤكد لك وبكل تواضع أنني تفهمت حالتك جدًّا، والعلاج - إن شاء الله تعالى – موجود ومتوفر، هنالك ما نسميه بالعلاج السلوكي، ويجب أن يصطحبه العلاج الدوائي، وأفضل أن تبدأ في تناول الدواء مباشرة، وإن ذهبت إلى طبيب نفسي فهذا هو الأفضل، لأن المناظرة من جانب الطبيب والمتابعة والتقييم والإرشاد والاستبصار والجلسات السلوكية المباشرة ووصف الدواء - إن شاء الله تعالى – هي الحزمة العلاجية الرئيسية التي سوف تنتفع بها.

إذن الذهاب إلى الطبيب هو الوضع المثالي، إن لم يتيسر ذلك فيمكنك أن تتحصل على أحد الأدوية الفعالة جدًّا لضرب وقهر الوساوس.

الدواء يعرف تجاريًا باسم (بروزاك) ويعرف علميًا باسم (فلوكستين) والجرعة المطلوبة هي أن تبدأ بكبسولة واحدة في اليوم، تناولها بعد الأكل، استمر عليها لمدة شهر، بعد ذلك اجعلها كبسولتين في اليوم، وهذه هي الجرعة المطلوبة في حالتك، علمًا بأن هذا الدواء يمكن تناوله بمعد ثلاثة أو حتى أربع كبسولات في اليوم، لكن لا أعتقد أنك في حاجة لمثل هذه الجرعة.

استمر على جرعة الكبسولتين في اليوم لمدة تسعة أشهر، وهذه ليست مدة طويلة أبدًا، بعد ذلك خفض الجرعة وانتقل إلى الجرعة الوقائية وهي كبسولة واحدة في اليوم، وتستمر عليها لمدة ستة أشهر، بعد ذلك اجعلها كبسولة يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء.

أما بالنسبة للعلاج السلوكي فأهمه هو أنك تفهمت الآن حالتك، لأننا قد ذكرنا لك التشخيص، ونحن في إسلام ويب دائمًا نحتم على ذلك.

ثانيًا: الوساوس تعالج وتعامل من خلال التحقير، التجاهل التام، وأن تقوم بفعل ما هو ضدها، الفكرة التي تأتيك خاصة في أمور الدين لا تناقشها أبدًا، أغلق أمامها، وقل لها: (أنت فكرة حقيرة وسواسية، لن أناقشك أبدًا) هذا النوع من الصد وغلق الأبواب أمام الوسواس مهم.

ثالثًا: هنالك تمرين ما نسميه بإيقاف الفكرة، وذلك من خلال أن تخاطب الفكرة الوسواسية مباشرة وتقول لها: (قفي، قفي، قفي) وتتخيل أنك قد وضعتها على الأرض وأسفل قدمك كنوع من التعبير بالإهانة لما هو غير مرغوب فيه، هذه التمارين تتطلب الجدية والحرص على تكرارها.

تمرين آخر هو أن تصرف انتباهك تمامًا عن الوسواس، وذلك من خلال التجاهل، وذلك من خلال الانشغال في أمور فكرية أخرى أو أفعال أخرى، والحياة متطلباتها كثيرة، العمل يتطلب الوقت، العبادة تتطلب الوقت، الترويح عن النفس يتطلب الوقت، وممارسة الرياضة مهمة جدًّا تتطلب أيضًا الوقت، وأنصحك أن تنخرط في أي عمل اجتماعي أو دعوي أو ثقافي، هذا يضيف لك إضافات إيجابية جدًّا.

أعط وقتا لأسرتك، كن بارًا بوالديك، صل رحمك، تفقد جارك، استأنس برفقة إخوتك المصلين في المسجد... هذه كلها صارفات للوساوس.

عليك أيضًا بتطبيق تمارين الاسترخاء، فهي مفيدة جدًّا في علاج القلق الوسواسي، وسوف يوجهك الأخوة في إسلام ويب لبعض الاستشارات التي بها كيفية تطبيق تمارين الاسترخاء.

ختامًا: الفكر الإيجابي مطلوب جدًّا لأن نتخلص من سلبياتنا، ولأن نؤكد على ذواتنا.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونشكر لك التواصل مع إسلام ويب.

هذا رده علي بعد شرحت له وضعي عام2012
يعني تقريبا قبل7 سنوات
اللحين لو بكتب له حالتي اتوقع يكون رده مختلف لان الحاله تغيرت بعضها ايجابي والبعض للاسوأ
ولكن لايزال الحال نشكوه لرب الحال

المصدر: نفساني

يارب اجعل ما اصابنا مكفر لذنوبنا
واجعل لنا الشفا في الدنيا
والجنه في الاخره

ايش العلاج السلوكي اللي اتبعته من هذيك الفترة للآن

و هل انت مؤمن بالعلاج السلوكي اصلا

ما رديت علي و انا دخولي للمنتدى قليل و يمكن ما اعقب على ردودي

لكن بقول لك تجربتي

في نقاط و انا تقريبا شبة متعافيه و لله الحمد

و بقول انا في ايش متعافية و كيف اشعر

انا وصفلي الدكتور بروزاك و قالي عندي اكتئاب ما ذكر درجته او نوعه و قال عندي مراجعه

و رجعت المراجعه زود الجرعه لحد ما ثبتها

استمريت ثلاث شهور الاكتئاب خف لكن الهلع ما راح و الوساوس موجودة

بالنسبة لي الدكتور ما ذكر لي اي علاج غير الحبوب

و من خلال اطلاعي عرفت طريقة العلاج السلوكي

و الحمدلله الآن افكاري طبيعية و متزنة

و جانب التفكير رح اجيلك فيه بعد شوي

بالنسبة للعلاج السلوكي يا طويل العمر و السلامه

مخترعه او اول من اكتشفه و طوره كان يتحدى و يقول اعطوني اطفال سليمين

و انا من خلال السلوكيات اللي ادربهم عليها اطلع منهم اللص و الفاشل و الناجح المحترم في بيئته و عمله

مهما كانت جيناتهم او خلفيتهم الاجتماعيه

عن طريق الثواب و العقاب

طيب

في الجانب السلوكي انت تكون عادات جيده و تتابعها.. و ايضا تترك عادات سلبية قد تكونت عندك

يعني اذا جيت تكوون عاده اولا اختار العاده مثلا اقرأ اربع صفحات من اي كتاب.. و العقاب اذا ما عملت العادة اني احرم نفسي من الالعاب الالكترونية

و الثواب هو اني العب العاب الكترونيه

هذا مثال.. لازم تشوف انت ايش تحب و يكون لك ثواب و مكافأة

و تكون حريص انك تعاقب نفسك ما تتهاون

في جانب التفكير

فعلا انت محتاج تجاهل تام للافكار بس كيف؟

عن طريق اشغال نفسك عن التفكير

اعملك قائمة مهام

و ابدأ نفذها وقت الفراغ ابدأ بالاهم فالمهم

و لا تقعد فاضي

و بهذي الطريقة مع تكون العادات السليمه رح يفرق معاك الموضوع جدا

طيب بالنسبة للتفكير اكتشفت انه احنا اللي نعطي القوة و احنا نقدر نضعفها لين تتلاشي و تصغر

و علاج الوسوسة في الدين هو التجاهل

انت اللي تعطي لهالافكار القوة انها تشلك و تعطل حياتك

و انت قادر انك تتجاهلها.. لا تناقشها و لا ترد عليها بس انشغل عنها

قوم سوي شي

من ناحية الافكار الحمدلله تحسنت

لكن من ناحية الاكتئاب اشعر به حين لا اكون مشغوله بإنجاز هدف او حينما اسمح للحياة بجري بعيدا عن قرآنيو تن عاداتي الجيده

مثلا مؤخرا كانت ابنتي الصغيرة تستيقظ طوال الليل و لا اجد مجال انام او اتهجد او اسوي شي مفيد

غير الاكل

عملت لي برنامج عادات جديد بعد جلسه مع نفسي

و لكن بعد ما مر اسبوع من الشهر لاني كنت مشغولة بإعادة ترتيب مطبخي

فقررت اكون مرنه في ختم القرآن يعني اقرأ اي وقت من الجوال حتى

مو لازم اجلس بعد التهجد و وقت رايق و كتبت بعض الادعية و الاذكار كذلك اللتي لا تلزمني لا بوقت و لا اني اقرأها من دفتر و كتاب مثل اذكار الصباح و المساء

و سجلت ثواب و عقاب


و بدأت

القرآن من اول الشهر كنت اسجل عودة العادة لانها عادة اهملتها بسبب ظرف و عدت

من العادات الجيدة المشي و القراءة و طبعا ذكر الله

و العادات السلبية اللي ممكن تغيرها يعني لو فيه تدخين تبدأ تقلل و توضح العدد و الاوقات و المهم انك تضع عقاب

مثل المشي و الصيام

طبعا ما اعرف اشرح كثير يمكن الصور توضح

عبد الحميد غريب ,صامدة رغم المحن معجبون بهذا

🌹🌹🌹و ربي يعافيك

صامدة رغم المحن معجب بهذا

طبعا فيه اخطاء في كتابتي سامحني عليهم

انا عن نفسي ما اعرف اذا انا مصابه روحيا

او غيره.. لأن يمكن احد يحلل اني مصابة روحيا

و اذا كنت مصابه روحيا ففعلا القرآن كان له دور كبير في علاجي

لكن كنت اجاهد نفسي بنفس الطريقة

كنت اسجل العادة و اكتب لها ثواب و عقاب

و كنت اشغل نفسي بالمهام

و ما استسلم للوساوس

ما اعرف ايش سبب الضيقة و شعور من الخمول و الكسل و الحزن و انعدام الدافعيه حينما لا يكون لي هدف اسجله و اشتغل عليه و ايضا لما تتكنسل عاداتي بسبب ظرف او طارئ

و هل هذا الطبيعي مع كل البشر 🤔

لكن العادات يقولوا هي اللي تشكل حياتنا فأنت كون عادات تساعدك على تكوين الحياة اللي انت تريدها

و الله اعلم

صامدة رغم المحن معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الغريب

فنشكرك على تواصلك مع إسلام ويب، وأؤكد لك أنني قد اطلعتُ على رسالتك، وهي مؤثرة أثارت اهتمامي، وسردك جميل جدًّا وواضح.

من الواضح أنك لا تعاني من اكتئاب نفسي حقيقي، أنت تعاني من اكتئاب ثانوي، أو ما نسميه بعسر المزاج، مشكلتك الحقيقية هي الوساوس القهرية.
الوساوس التي أتتك هي من نوع سخيف مؤلم على النفس، وتأثرك لهذه الدرجة - إن شاء الله تعالى – هو دليل صادق على إيمانك، وأقول لك أن الوسواس هو نوع من القلق النفسي الشديد، والمطبق، وفكر سخيف متسلط ملح يحاصر الإنسان حصارًا ويجد صعوبة في الفكاك منه، ويشعر الإنسان بالذنب، خاصة حين تكون محتويات الوسواس متعلقة بالعقيدة.

بعد ذلك استمرت معك نوبات القلق، وأصبت بما نسميه باضطراب الأنية أو التغرب عن الذات أو تبدد الواقع، فأنت أصبحت تنظر إلى الأمور حولك نظرة مختلفة ولا تستطيع أن تحقق من كينونتها، وحتى بالنسبة لذاتك أصبحت ترى نفسك أحيانًا كأنك في غيبوبة، وهكذا. كل ما ذكرته من أحداث مررت بها ومن أفكار تسلطت عليك ومن خبرات وتجارب نفسية هي كلها ناشئة مما نسميه بالوسواس القهري والذي نتج عنه عسر ثانوي في المزاج.

إذن أرجو أن تتفهم أننا قد تفهمنا حالتك، هذا مهم جدًّا، وأنا أحتم دائمًا على هذه النقطة، لأن الكثير من الأخوة الذين يعانون من الوساوس يأتيهم فكر وسواسي آخر، وهو أن المختص لم يتفهم حالتهم بصورة دقيقة وصحيحة، فأنا أؤكد لك وبكل تواضع أنني تفهمت حالتك جدًّا، والعلاج - إن شاء الله تعالى – موجود ومتوفر، هنالك ما نسميه بالعلاج السلوكي، ويجب أن يصطحبه العلاج الدوائي، وأفضل أن تبدأ في تناول الدواء مباشرة، وإن ذهبت إلى طبيب نفسي فهذا هو الأفضل، لأن المناظرة من جانب الطبيب والمتابعة والتقييم والإرشاد والاستبصار والجلسات السلوكية المباشرة ووصف الدواء - إن شاء الله تعالى – هي الحزمة العلاجية الرئيسية التي سوف تنتفع بها.

إذن الذهاب إلى الطبيب هو الوضع المثالي، إن لم يتيسر ذلك فيمكنك أن تتحصل على أحد الأدوية الفعالة جدًّا لضرب وقهر الوساوس.

الدواء يعرف تجاريًا باسم (بروزاك) ويعرف علميًا باسم (فلوكستين) والجرعة المطلوبة هي أن تبدأ بكبسولة واحدة في اليوم، تناولها بعد الأكل، استمر عليها لمدة شهر، بعد ذلك اجعلها كبسولتين في اليوم، وهذه هي الجرعة المطلوبة في حالتك، علمًا بأن هذا الدواء يمكن تناوله بمعد ثلاثة أو حتى أربع كبسولات في اليوم، لكن لا أعتقد أنك في حاجة لمثل هذه الجرعة.

استمر على جرعة الكبسولتين في اليوم لمدة تسعة أشهر، وهذه ليست مدة طويلة أبدًا، بعد ذلك خفض الجرعة وانتقل إلى الجرعة الوقائية وهي كبسولة واحدة في اليوم، وتستمر عليها لمدة ستة أشهر، بعد ذلك اجعلها كبسولة يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء.

أما بالنسبة للعلاج السلوكي فأهمه هو أنك تفهمت الآن حالتك، لأننا قد ذكرنا لك التشخيص، ونحن في إسلام ويب دائمًا نحتم على ذلك.

ثانيًا: الوساوس تعالج وتعامل من خلال التحقير، التجاهل التام، وأن تقوم بفعل ما هو ضدها، الفكرة التي تأتيك خاصة في أمور الدين لا تناقشها أبدًا، أغلق أمامها، وقل لها: (أنت فكرة حقيرة وسواسية، لن أناقشك أبدًا) هذا النوع من الصد وغلق الأبواب أمام الوسواس مهم.

ثالثًا: هنالك تمرين ما نسميه بإيقاف الفكرة، وذلك من خلال أن تخاطب الفكرة الوسواسية مباشرة وتقول لها: (قفي، قفي، قفي) وتتخيل أنك قد وضعتها على الأرض وأسفل قدمك كنوع من التعبير بالإهانة لما هو غير مرغوب فيه، هذه التمارين تتطلب الجدية والحرص على تكرارها.

تمرين آخر هو أن تصرف انتباهك تمامًا عن الوسواس، وذلك من خلال التجاهل، وذلك من خلال الانشغال في أمور فكرية أخرى أو أفعال أخرى، والحياة متطلباتها كثيرة، العمل يتطلب الوقت، العبادة تتطلب الوقت، الترويح عن النفس يتطلب الوقت، وممارسة الرياضة مهمة جدًّا تتطلب أيضًا الوقت، وأنصحك أن تنخرط في أي عمل اجتماعي أو دعوي أو ثقافي، هذا يضيف لك إضافات إيجابية جدًّا.

أعط وقتا لأسرتك، كن بارًا بوالديك، صل رحمك، تفقد جارك، استأنس برفقة إخوتك المصلين في المسجد... هذه كلها صارفات للوساوس.

عليك أيضًا بتطبيق تمارين الاسترخاء، فهي مفيدة جدًّا في علاج القلق الوسواسي، وسوف يوجهك الأخوة في إسلام ويب لبعض الاستشارات التي بها كيفية تطبيق تمارين الاسترخاء.

ختامًا: الفكر الإيجابي مطلوب جدًّا لأن نتخلص من سلبياتنا، ولأن نؤكد على ذواتنا.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونشكر لك التواصل مع إسلام ويب.

هذا رده علي بعد شرحت له وضعي عام2012
يعني تقريبا قبل7 سنوات
اللحين لو بكتب له حالتي اتوقع يكون رده مختلف لان الحاله تغيرت بعضها ايجابي والبعض للاسوأ
ولكن لايزال الحال نشكوه لرب الحال

انت لاتعاني من اكتئاب نفسي حقيقي انت تعاني من اكتئاب ثانوي تحلف انه معه خريطة دماغك تشخيصه ضرب من التخمين الامراض النفسيه ليس سببها خلل في كيمياء النواقل العصبيه سببها خلل بتواصل الخلايا العصبيه واصابة احد فصوص الدماغ وتقلص اعضاء الدماغ ونقص في المعادن مثل البتاسيوم والمغنيسيوم الخ..

صامدة رغم المحن معجب بهذا

التفريق بين النفس و الجسد يوضح الطريق للمريض
النفس مستقله تطلع دائما للمعرفه تحب ان تعرف ( العلاج المعرفي ) وخير المعارف معرفه ربها الله تبارك و تعالى وشرعه ثم بعد ذلك تريد ان تتطهر وهذا بالتوبه و الاستغفار و الذكر ثم تطبق ( العلاج السلوكي ) وهذي هي العبادات الصلاة و الصوم وغيرها

الجسد شأن الأطباء

طريقه حلوه الثواب والعقاب ....

دعاء الله مع الثقه به و الصبر
يفعل المستحيل و قصص كثيرة عجيبه لناس في التاريخ و الحاضر استجيبت دعواتهم و خرجوا ازمات ضيقه و اتشافوا من امراض جسدية خطيره
ناس ثقه قصصهم كثيرة على اليوتيوب و ممكن في المنتدى هنا كمان

هذي القصص لا يفهمها الطب

شكرا لكل من رد
ترون استخدمت البروزاك واستخدمت تقريبا كل حبوب الاكتئاب وماهناك شي
الاخت هبه مافهمتها صراحه
المهم ياخوان انا اللحين لو اشرح لكم وضعي غير اول
اللحين انعدام الاحساس تقريبا
ثقل وطنين بالراس
اتعب من اي مجهود
التركيز ضعيف مره
الذاكره ضعيفه بشكل كبير
ماعندي اي دافع للحركه والعمل
عايش بافكار محدوده تدور براسي
المشاعر والاحاسيس لايوجد
السمع ثقيل والنظر فيه غشاوه
لساني ثقيل يعني ماقدر اسولف بسرعه وطلاقه طبعا عكس ماكنت عليه قبل المرض
اتوقع الاكتئاب موجود وبقوه لكن يغطيها عدم الاحساس باي شي لافرح ولاحزن
احس القلب عندي ومايحويه من حب ومشاعر نايم من 16 سنه
ماغير افكار تدور براسي احيان تهدأ واحيان تزيد
يعني مثلي مثل جهاز كمبيوتر كان شغال وشوي خرب وجالس الصفحات تتفتح ع بعض وبسرعه حتي بعد فتره وقفت هالصفحات وبعد كل فتره ببطي تتغير يعني ضرب الجهاز
هذا اللي يحضرني الان
الاخ رعد
هل تؤيد كلام الدكتور