مالحلول مع التشوه المعرفي و الإدراكي معاً

مالحلول مع التشوه المعرفي و الإدراكي معاً

صبحكم الله بالخير
و كل عام و أنتم بخير و تنعاد عليكم الأعياد تترى سنين و منين أنتم و من تحبون بخير ما تحبون

يا إخوة قبل فترة كنت أقول إني مصاب بالتأخر العقلي و صارحت الإخصائي النفسي و أقنعني إني سليم من التأخر العقلي و أيضا الأخت قطرات الندى كانت تستبعد هذا مني
.

الخلوة ثم التفكير بماذا أنت مصاب به و جعلك بهكذا وضع و ليس وضع حادث و طارى بل وضع أنت منذو عرفت نفسك في هذه الدنيا و الوضع يلاحقك من طفولة و مراهقة و شباب

الواحد يريد أن يضع اليد على الجرح و يداوي الأثر من جرح من معاناة من مرض يعني خلصنا قل لنا وش فينا و نرتاح

المشكلة ليست في الرهاب الإجتماعي فأعرف رهابيين حباهم الله من غزير المعرفة و العلوم و مبدعين في الأخذ و الرد و إن كان في نطاق محدود بسبب رهابيتهم

هناك رهابيين بأعمال مرموقة ما وصلو لهذا الا من سلامة العقل و إبداعه
قل مراكبهم بيوتهم متزوجين يديرون حياتهم على أحسن وجه و قد يكونون أفضل ممن لم يعرف يوما من الأيام الرهاب .. إلخ

المكتئب كذلك لديه مالديه و مثل ما قلته في الرهابي أقوله في المكتئب

المهم إتضح لدي من دون أدنى شك ان من أسباب معاناتي بجانب المعاناتين السابقتين و القلق المعمم و نوبات إختلال الآنية

أني معاني بنسبة كبيرة من التشوه المعرفي

أنا بحثت و قرأت و الذي أجده بصريح العبارة تشوه معرفي قاسمني لقمته مع أمراضي الأخرى

الذي أريده حلولكم

لا تقولون لي دين فأنا متدين ٨ سنين و دخلت الجامعة و تخرجت و التخصص ديني و المعاناة هي هي و لا فائدة تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي

نعم أكون صادق معكم كنت أريد المخارج من وطأة الأمراض لكنها كانت بالروحانيات فقط لا أريد زيادة على ذلك ..

و أعترف إن الدين يخفف وطأة المصائب و يهونها و هذا ليس منشأ حديث فهو مفروغ منه ففيها الروحانيات الملهمة

يكفي الجرح و أنين لا يعلمه إلا الله

الذي أريده حلولا للتشوه المعرفي و سأبحث عن التشوه الإدراكي و قد يكون مدموجا عندي كليهما


و من يعاني منكم هذا الشيء
.

الشكر مقدما إخوتي

صامدة رغم المحن معجب بهذا

المصدر: نفساني

بعد استخدام الادوية لفترة طويلة من الزمن
يضمر المخ ويظهر بالاشعة او الرنين المغناطيسي صغير ...هذا طبيعي فانت تاخذ ادوية قوية تفرز النواقل بكمية هائلة حبة واحدة من ادوية الاكتئاب تفرز محصول اسبوع لشخص طبيعي من النواقل العصبية ويتعب الدماغ ويبدا يقلص خلايا وتشعر بان عندك مشكلة عقلية او زهايمر ...الحل ترك الادوية سيحصل لك shock بالبداية وتكتئب اكثر ويضمر دماغك ..خلال شهور سيبدا التعافي وتتوازن النواقل عندك تلقائيا ..مهما كان قوة الدواء الذي تتناوله لن ياخذ اكثر من ثلاث اشهر وستشرق الحياة لك من جديد

صامدة رغم المحن ,أبو نجلا معجبون بهذا

ابونجلا .. ما كنت اعىف انك صاحب الموضوع .. فتفاجأت ..

ممكن رجاذ تخبرني ماذا تقصد بالتشوه المعرفي والادراكي

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداعا يا حزن

بعد استخدام الادوية لفترة طويلة من الزمن
يضمر المخ ويظهر بالاشعة او الرنين المغناطيسي صغير ...هذا طبيعي فانت تاخذ ادوية قوية تفرز النواقل بكمية هائلة حبة واحدة من ادوية الاكتئاب تفرز محصول اسبوع لشخص طبيعي من النواقل العصبية ويتعب الدماغ ويبدا يقلص خلايا وتشعر بان عندك مشكلة عقلية او زهايمر ...الحل ترك الادوية سيحصل لك shock بالبداية وتكتئب اكثر ويضمر دماغك ..خلال شهور سيبدا التعافي وتتوازن النواقل عندك تلقائيا ..مهما كان قوة الدواء الذي تتناوله لن ياخذ اكثر من ثلاث اشهر وستشرق الحياة لك من جديد

هل هذا الكلام علمي ومبني على دراسه طبيه ولا من وحي خيالك كيف لحبه واحدة أن تفرز محصول أسبوع من الناقل العصبي لشخص طبيعي؟؟ لو كان هذا صحيح لكان ثلاث ارباع المرضى اصابتهم متلازمة السيروتونين الحادة ولقوا حتفهم فورا وخصوصاً أن الكثير منهم يستخدم جرعات يومية عالية من أدوية الاكتئاب
اتمنى تصحح معلوماتك هناك ابحاث ودراسات طبيه حديثة وقديمة صادرة من منظمات صحية عالمية لم تشير إلى أن استخدام أدوية الاكتئاب يتسبب في ضمور الدماغ أو تدهور وظائف الدماغ فيا أخي الكريم أرجو أن تصحح معلوماتك

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جارح القلب

هل هذا الكلام علمي ومبني على دراسه طبيه ولا من وحي خيالك كيف لحبه واحدة أن تفرز محصول أسبوع من الناقل العصبي لشخص طبيعي؟؟ لو كان هذا صحيح لكان ثلاث ارباع المرضى اصابتهم متلازمة السيروتونين الحادة ولقوا حتفهم فورا وخصوصاً أن الكثير منهم يستخدم جرعات يومية عالية من أدوية الاكتئاب
اتمنى تصحح معلوماتك هناك ابحاث ودراسات طبيه حديثة وقديمة صادرة من منظمات صحية عالمية لم تشير إلى أن استخدام أدوية الاكتئاب يتسبب في ضمور الدماغ أو تدهور وظائف الدماغ فيا أخي الكريم أرجو أن تصحح معلوماتك

الكلام علمي فقط جولة في موقع الابحاث ncbi
ونعم حبة وحدة تعطيك محصول اسبوع لشخص طبيعي
وضمور الدماغ شي حقيقي
ومتلازمة السيروتنين ..تحدث لشخص نواقله طبيعية وتعرض فجاة لتحفيز قوي جدا ..وليس لمريض نواقله ضعيفه ويستخدم ادوية لسنوات

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداعا يا حزن

بعد استخدام الادوية لفترة طويلة من الزمن
يضمر المخ ويظهر بالاشعة او الرنين المغناطيسي صغير ...هذا طبيعي فانت تاخذ ادوية قوية تفرز النواقل بكمية هائلة حبة واحدة من ادوية الاكتئاب تفرز محصول اسبوع لشخص طبيعي من النواقل العصبية ويتعب الدماغ ويبدا يقلص خلايا وتشعر بان عندك مشكلة عقلية او زهايمر ...الحل ترك الادوية سيحصل لك shock بالبداية وتكتئب اكثر ويضمر دماغك ..خلال شهور سيبدا التعافي وتتوازن النواقل عندك تلقائيا ..مهما كان قوة الدواء الذي تتناوله لن ياخذ اكثر من ثلاث اشهر وستشرق الحياة لك من جديد

مساء الخطر قصدي ياء بدال طاط :) و الخطر يبعده ربي منك دايم الدوم

أهلا وداعا و الله يا أخوي لو أعطيك ملف حياتي من الطفولة إلى الآن و إن كان الآن أحسن نوعا ما إن تقول حالتك حالة و أهلي الله يصلحهم ما همهم و إلا لو كان عندي أهل مستبصرين بالعلوم النفسية كان قالوا أنت محتاج طبيب نفسي و إخصائي من بدري ، و ما به عافية صحيحة للآن و نتفائل خير يا رب في قابل الأيام

اللي أتكلم عنه حتى من دون أدوية قبل ولوجي لها هي هي عقلي لم يتغير
و كلامك إنه من سبب الأدوية هذا أنا أبخص بنفسي و أقول ليس منها

صحيح كانت في بعض المراحل من خلال توليفات أدوية أثرت علي و عدلوني التوليفة و الحمدلله الوضع شبه إستقر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاليأس

ابونجلا .. ما كنت اعىف انك صاحب الموضوع .. فتفاجأت ..

ممكن رجاذ تخبرني ماذا تقصد بالتشوه المعرفي والادراكي

أهلا معالياس لا تستغرب كل شيء جايز
بس نعم أعاني من عقلي من الطفولة

.

هذا أحسن مقال عن التشوه الإدراكي و المعرفي :


15 تشوه إدراكي :
التشوهات الإدراكية
التصفية (Filtering):
التفكير بطريقة «أبيض أو أسود» أو القطبي (Polarized Thinking (or “Black and White” Thinking):
التعميم المفرط (Overgeneralization):
القفز إلى الاستنتاجات (Jumping to Conclusions):
التهويل (Catastrophizing):
الشخصنة (Personalization):
مغالطات التحكم (Control Fallacies):
مغالطة العدالة (Fallacy of Fairness):
اللوم (Blaming):
الإلزاميات (Shoulds):
الاستنتاج المبني على العاطفة (Emotional Reasoning):
مغالطة التغيير (Fallacy of Change):
التصنيف الكلي (Global Labeling):
أنا دائما على حق (Always Being Right):
مغالطة مكافأة الجنة (Heaven’s Reward Fallacy):


15 تشوه إدراكي شائع
ما هي التشوهات الإدراكية؟ ولماذا يعاني الكثير من الناس منها؟

التشوهات الإدراكية ببساطة هي طرق يقنعنا المخ من خلالها بشيء ليس صحيحا بالضرورة، هذه الأفكار غير الدقيقة عادة ما تستخدم لتوليد طريقة تفكير أو مشاعر سلبية عن طريق إخبار أنفسنا بأشياء تبدو منطقية ودقيقة ولكن في الحقيقة كل ما تفعله هو أنها تجعلنا نشعر بشكل سيء حيال أنفسنا.

على سبيل المثال، من الممكن أن يقول الشخص لنفسه: «أنا دائما أفشل عندما أجرب القيام بشيء جديد وبالتالي سأفشل في أي محاولة أقوم بها لفعل أي شيء». هذا مثال على التفكير بطريقة «أبيض أو أسود» أو التفكير «القطبي». في هذه الحالة يرى الشخص الأشياء بصورة مطلقة، أي أنه يرى أنه إذا فشل في شيء ما سيفشل بالضرورة في كل الأشياء الأخرى. إذا أضاف إلى أفكاره: «بالتأكيد سأكون فاشلا تماما وخاسرا»، سيكون هذا مثالًا على التعميم المفرط ــ تعميم الفشل في مهمة واحدة محددة على هويتهم الشخصية.

تقع التشوهات الإدراكية في قلب الأساليب السلوكية المعرفية والأساليب الأخرى التي يقدمها الاختصاصيون لمساعدة شخص أثناء العلاج النفسي. يستطيع الشخص عن طريق التعرف على هذا النوع من «التفكير الكريه» أو «stinking thinking» أن يعيد التفكير في الأفكار السلبية ويفندها، وبالتالي سيختفي هذا التفكير السلبي مع الوقت وسيحل محله تفكير أكثر عقلانيةً وتوازنًا عن طريق تفنيد التفكير السلبي مرارا وتكرارا.

التشوهات الإدراكية
كان «Aaron Beck» هو أول من قدم لنظرية التشوهات الإدراكية أما الذي تسبب في انتشارها هو «David Burns» فهو الذي يقف وراء انتشارها عن طريق إعطائها أسماء شائعة وتقديم أمثلة عليها أيضا.

التصفية (Filtering):
نحن نأخذ التفاصيل السلبية ونضخمها أثناء «تصفية» كل الجوانب الإيجابية في موقف ما. فمن الممكن أن يختار شخص ما تفصيلا واحدا مزعج ويفكر فيه وحده مما يؤدي إلى تشويه رؤيته للحقيقة أو تصبح رؤيته لها ظلامية.

التفكير بطريقة «أبيض أو أسود» أو القطبي (Polarized Thinking (or “Black and White” Thinking):
نرى الأشياء إما أبيض أو أسود. إما أن نكون كاملين وإلا سنصبح فاشلين ولا يوجد أمر وسط. تصنف الناس في فئات «إما/ أو» دون السماح لوجود أي درجات رمادية أو السماح بوجود مكان للتعقيدات التي يتصف بها غالبية الناس والمواقف. وفي هذه الحالة، إذا فعلت شيئا اقل من الممتاز بدرجة بسيطة، ستنظر إلى نفسك على أنك فاشل.

التعميم المفرط (Overgeneralization):
في هذا التشوه الإدراكي، نصل إلى استنتاج عام بناء على حادثة واحدة أو دليل واحد. فإذا حدث شيء سيء مرة واحدة، سنتوقع حدوثه مرار وتكرارا. أي أن الشخص من الممكن أن يرى حادث مزعج وحيد جزءا من سلسلة هزائم لا تنتهي.

القفز إلى الاستنتاجات (Jumping to Conclusions):
نظن أننا نعرف كيف يشعر الناس وأننا نعرف أيضا الدوافع وراء تصرفاتهم دون أن يخبرونا بذلك، أو بالتحديد نظن أننا قادرون على معرفة كيف يشعر الناس حيالنا.

على سبيل المثال من الممكن أن يستنتج الشخص أن شخصا ما يتصرف معه بسلبية ولكن لا يتحمل مشقة البحث عما إذا كان ذلك صحيحا أم لا. مثال آخر، من الممكن أن يتوقع الفرد أن الأمور ستسوء وسيشعر بالاقتناع بأن توقعهم هذا حقيقة مسلم بها.

التهويل (Catastrophizing):
نتوقع حدوث الكارثة أيا كانت الظروف. يسمى هذا أيضا «التهويل أو التقليل». نسمع بحدوث مشكلة ما ونبدأ في التساؤل أسئلة تبدأ بـ «ماذا لو؟». («ماذا لو حدث حادث مأساوي؟» أو «ماذا لو حدث ذلك لي؟»)

من الممكن على سبيل المثال أن يبالغ الشخص في تقدير أهمية أحداث لا قيمة لها (أخطاءه أو إنجاز شخص آخر). من الممكن أيضا أن يقلل من شأن أحداث هامة إلى أن يراها صغيرة جدا في أعينهم (كالتقليل من صفاتهم الحسنة ومميزاتهم أو من عيوب شخص آخر).

الشخصنة (Personalization):
الشخصنة هي تشوه إدراكي يجعل الشخص يعتقد بأن كل ما يقوله أو يفعله الآخرون هو نوعا ما رد فعل مباشر وشخصي عليه، وفي هذه الحالة يقارن الشخص نفسه أيضا بالآخرين ليحدد من الأذكى، الأجمل … إلخ.

من الممكن أن يرى الشخص في هذه الحالة أيضا أنه السبب في حدث ما خارجي وهم غير مسؤولين عنه. مثلا: «لقد تأخرنا على حفل العشاء و «تسببنا» في أن يبالغ المضيف في طهو الطعام، لم يكن هذا ليحدث إذا كنت دفعت زوجي للمغادرة في الوقت المناسب».

مغالطات التحكم (Control Fallacies):
إذا شعرنا بأننا يجري التحكم بنا من الخارج سننظر إلى أنفسنا على أننا ضحايا القدر ولا حيلة لنا. على سبيل المثال: «لا دخل لي إذا كانت جودة المنتج رديئة، فقد طلب الرئيس مني أن أعمل وقتا إضافيا لإكماله». بينما مغالطة التحكم الداخلي تدفعنا إلى الافتراض بأننا مسؤولون عن ألم وسعادة كل المحيطين بنا. على سبيل المثال: «لماذا لستَ سعيدا؟ هل هذا بسبب شيء فعلته؟».

مغالطة العدالة (Fallacy of Fairness):
نشعر بالامتعاض لأننا نعتقد أننا نعرف ما هو العادل ولكن لن يوافقنا الآخرون الرأي. ولكن كما كان يخبرنا والدانا ونحن صغار عندما يحدث شيء على غير رغبتنا: «الحياة ليست عادلة دائما». الناس الذين يقيسون الأحداث التي تحدث حولهم في الحياة ليحكموا على مدي عدالة الموقف سيشعرون في النهاية بشعور سيء وسلبي بسبب ذلك. لأن الحياة غير عادلة، لن تحدث الاشياء دائما في صالحك حتى إن اعتقدت أنها يجب أن تكون كذلك.

اللوم (Blaming):
نلوم الآخرين على آلامنا، أو نفعل أمرا آخر وهو لوم أنفسنا على حدوث كل المشاكل. مثلا: «توقف عن جعلي أشعر بشعور سيء حيال نفسي!» لا يمكن لأي شخص أن «يجعلنا» نشعر بأي طريقة ـــ ليس لأحد سوانا أي سلطة على مشاعرنا وردود أفعالنا الشعورية.

الإلزاميات (Shoulds):
لدينا قائمة بالقواعد الصارمة التي يجب أن نتصرف نحن والآخرون وفقا لها. يغضبنا أولئك الذين يخترقون القواعد ونشعر بالذنب إذا اخترقناها. ربما يظن الشخص أنه يحاول أن يحفز نفسه عن طريق قوله «يجب علي» و «يجب على ألا» وكأنه يجب أن يعاقَب قبل أن يفعل أي شيء.

على سبيل المثال، يفكر الشخص: «يجب على أن أتمرن. على ألا أكون كسولا.» تعبيرات كـ «يجب علي» هي تعبيرات تجلب الإحساس بالذنب، النتيجة الشعورية لها هو الإحساس بالذنب. عندما يخاطب شخص ما الآخرين بالأسلوب الإلزامي «يجب عليك» عادة سيشعرون بالغضب والامتعاض.

الاستنتاج المبني على العاطفة (Emotional Reasoning):
نؤمن بأن ما نشعر به هو بالضرورة حقيقي. إذا شعرنا أننا أغبياء ومملون، إذا نحن أغبياء ومملون بالتأكيد. أنت تفترض أن مشاعرك غير الصحيحة تعكس وضع الأشياء حولك ــ «أنا أشعر بشيء ما، إذا لابد أن يكون هذا صحيحا».

مغالطة التغيير (Fallacy of Change):
نتوقع أن يتغير الآخرون ليلائموننا إذا تملقناهم أو إذا ضغطنا عليهم بشكل كافٍ. نحن بحاجة لأن نغير الناس لأن آمالنا وسعادتنا تبدو وكأنها معتمدة عليهم كليا.

التصنيف الكلي (Global Labeling):
نحن نعمم صفتين أو ثلاثة صفات ليصبحوا حكما عاما. هذان شكلان متطرفان من التعميم ويطلق عليهما أيضا «التصنيف» و «الخطأ في التصنيف». سيلقي الشخص باللوم على تصنيف خاطئ وضعه لنفسه بدلا من وصف الخطأ طبقا لسياق موقف محدد.

فمثلا من الممكن أن يقول: «أنا فاشل» إذا فشل في القيام بمهمة محددة. إذا تسبب تصرف قام به شخص آخر بإيذاء أحد ما، من الوارد أن يصنفوه تصنيفا سلبيا مثل «هو حقا غبي». تتضمن إساءة التصنيف وصف حدث ما بلغة محملة بالمشاعر بشكل مبالغ فيه. فبدلا من قول إن سيدة ما ترسل أطفالها إلى الحضانة كل يوم سيقول: «إنها تتخلى عن أطفالها لأناس غريبون عنها».

أنا دائما على حق (Always Being Right):
نحن نحاول باستمرار أن نثبت أن آراءنا وتصرفاتنا صحيحة. كوننا على خطأ هي فكرة غير مطروحة وسوف نقوم بكل ما بوسعنا لإثبات كوننا على صواب. فعلى سبيل المثال: «أنا لا أهتم بالشعور السيئ الذي تتسبب مناقشتي معك به، سأفوز بهذه المناقشة على أي حال فأنا على صواب.» في هذه الحالة يكون رأي الشخص الصحيح أهم من مشاعر الآخرين الموجودين حول هذا الشخص الذي يعاني من هذا التشوه، حتى أولئك الذين يحبهم.

مغالطة مكافأة الجنة (Heaven’s Reward Fallacy):
نتوقع أن تؤتي تضحياتنا وإنكارنا للذات ثمارها، وكأن هناك شخص ما يقوم بعدهم وتسجيلهم لنا. نشعر بالمرارة إذا لم نحصل على مكافأة.
__________________________

https://www.egyres.com/15-%D8%AA%D8%...to_Conclusions

الهجام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداعا يا حزن

الكلام علمي فقط جولة في موقع الابحاث ncbi
ونعم حبة وحدة تعطيك محصول اسبوع لشخص طبيعي
وضمور الدماغ شي حقيقي
ومتلازمة السيروتنين ..تحدث لشخص نواقله طبيعية وتعرض فجاة لتحفيز قوي جدا ..وليس لمريض نواقله ضعيفه ويستخدم ادوية لسنوات

ممكن تزودنا مشكورا برابط الدراسة من الموقع المذكور لحالات ضمور الدماغ لاني بحثت من خلال الموقع عن الأدوية النفسيه ووجدت الدراسات تتحدث عن اصابات كبديه فقط

أبو نجلا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جارح القلب

ممكن تزودنا مشكورا برابط الدراسة من الموقع المذكور لحالات ضمور الدماغ لاني بحثت من خلال الموقع عن الأدوية النفسيه ووجدت الدراسات تتحدث عن اصابات كبديه فقط

اذا اشكل عليك ابحث باللغة العربية ادوية الاكتئاب والزهايمر ..وسيحولك لرابط الدراسة ..بالتوفيق

أبو نجلا معجب بهذا

الحياة ابسط من انك تبحث عن كل شي فيها عيش حياتك مثل ماتكون ولاتبحث عن امور ربما عدم معرفتها خير لك

صامدة رغم المحن ,أبو نجلا معجبون بهذا

هلا بالأخت توكلت عليك يا رب

الواحد وده يعرف وش بلاه و يضع النقط على الحروف

التشوه المعرفي الإدراكي جزء و ليس كل شيء

الله المستعان

مشكورة

الهجام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نجلا

إستخدموا المجهر لأن متأسف ماهي ب واضحة
الله لا يعمينا و لا يعميكم

جزاك الله خيراً أبو نجلا على المقال الخاص بالتشوه الإدراكي والمعرفي ، أتمنى أن تتحفنا بمزيد من هذه المقالات عن الأفكار النفسية الخاطئة والعلاجات السلوكية إن استطعت ، وأسأل الله أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقماً .