لــمـــاذا؟

لــمـــاذا؟

	لـــــــــمــــــاذا ؟ لطالما تسائلت لما تبقى بعض النساء مخلصة الى شخص لا يستحق الحب تتحمل الالم والاهانة وكل شئ وتبقى وتتحمل الضرب والتجريح وتتحمل الخيانة وتتحمل وتتحمل الى ان تموت وهي تحمل على ااكتافها جباال من الهموم وبعد كل هذا تحب ذلك الشخص (هو) ارجو ان اجد الاجابة على هذا السؤال لاني قد توصلت الى اجابه ولكن قد لا تكون اجابة صحيحة ... اريد ان اعرف وجهة نظركم في هذا الموضوع لما تبقى بعد كل هذا ؟؟ تحياتي

المصدر: نفساني

سؤال محير......؟؟
لعله الوفاء................
ولكن السبب الاغلب هو الحب .........
فكم استعبدت باحسان انسانا........

ترى ،،، حقا ،،، لماذا ؟؟؟؟

لا انسب ذلك التصرف للحب ولعله ابعد مايكون عن الحب....أرى نسائنا اعتادووااا اكثر من انهم احبووااا...نحن نعلم الفتاة ان تكون من اجل الاخردائما وليس من اجل حياتها هي وحقوقها هي وذاتها هي...
وكل مايصدافنا خصوصا في امور الزواج نلقي به على النصيب وهذا هو نصيبك...

انسانة شريفة عفيفة طاهرة ...

مو غريب منها أبداً تتحمل هذا كله وتضحي ... هي بالاساس لاتعرف غير بيتها وزوجها

ولن يتغير مبدأها ولا اهتمامها بزوجها وأولادها .. هي من الداخل تتألم .. ولكنها تملك

قلب كبير .. كبير جداً .. فهذا مما أعطاه الله للمرأة ... الصبر والقلب الكبير ...

أما الرجل في حالات كثيرة أباح لنفسه كل شي بحجة انه رجل ..

أباح لنفسه القسوة المطلقة وأباح لنفسه أمور كثيرة .. وكلها من جوره وظلمه ..

][`~*¤!!¤*~`][ممكن ان المراة تضحي عشان ابناءهاوعلى ماقالة الاخ محمد الشريف تملك قلب كبير
وانها انسانة بمعني ماتحملة الكلمة][`~*¤!!¤*~`][

بسم الله الرحمن الرحيم

بداية أحيي جميع الأعضاء والزوار بتحية الإسلام الخالدة : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ثانياً : أتمنى أن تقبلوني بينكم كفرد من أفراد المنتدى ..

لا شك أن التضحية والإخلاص من أسمى وأنبل الصفات التي يمكن أن يتحلى بها إنسان ، خاصة بين الأزواج ..
ولكن هناك حدود لكل شيء .. فمن غير الممكن أن يتعرض إنسان لكل أنواع الضرب والتجريح والإهانات والخيانة ، ويبقى بعد ذلك كله مخلصاً ومتفانياً في حبه .. إلا إذا كان مجبراً ( مكرهاً ) على ذلك ، فإنه يعيش مع الطرف الآخر ولكن بالتأكيد الحب سيذهب .. ( فالأذى والحب لا يجتمعان ) ..
أما قولك يا أخيتي " بائعة الهموم " :

لماذا تبقى بعض النساء مخلصة الى شخص لا يستحق الحب

تتحمل الالم والاهانة وكل شئ وتبقى

وتتحمل الضرب والتجريح

وتتحمل الخيانة

وتتحمل وتتحمل الى ان تموت وهي تحمل على ااكتافها جباال من الهموم

وبعد كل هذا تحب ذلك الشخص (هو)

فأقول أن هذه النساء مريضات ، لديهن اضطراب في شخصيتهن ...( اعذري صراحتي ) ، فمن غير الممكن أن يحب الإنسان شخصاً
سبب له هذا الكم الهائل من العذاب .. من الممكن أن يتحملن ذل العيش من أجل أولادهن ، لكن المحبة ستنقلب كرهاً ..

شكراا لكم جميعا

رمز السكون قد يكون الوفاء ليس له وانما لي اطفالها ..

شكراا اخي الحوراني على المرور

اجوان كلامك صحيح النصيب لا يحق للمراة ان تعترض او حتى ان تنفصل يحرم هذا الشئ في بعض الاسر ..ليس لدينا بنات مطلقات فتمضي باقي حياتها معه.

محمد شريف

البطوطات الثلاث

لا يوجد شك بانها انسانه ولكن الا يحق لها بان تعيش كاباقي البشر والناس
التضحية تستطيع ان تعيش مع اطفالها بعد ان تنفصل عنه واعتقد بان الانفصال افضل لي الاطفال من ان يعيشوا في جوء اسري بهذا الوضع .

اختي هبه حقا لا يجمتع الحب و الاذى

ولكن قد لا يكن مريضات وانما الظروف قد اجبرتهم على العيش مع شخص غير سوي .

برايكم ماذا تفعل تلك المراة التي تتعرض الى الاذى من زوجها الى اين تذهب

اذا كان الانفصال امر مرفوض وبشكل قاطع
مـــــــــــــــــــــا الـــــحـــــل؟؟؟

السلام عليكم


اذا كان المقصد تحملها الاعباء الزوجيه ومشاكلها
ومشاكل زوجها وربما خيانته !!!!!!!!!!!

فهذا ربما حب و وفاء له
والغالب هو حب لأبناءها
فهي تفكر فيهم اكثر من نفسها
ولو جعلت لتجريح والاهانه مكان
لكان الحل هو الطلاااق

وهنا تظهر مشكله اكبر وهي ضياع الابناااء

والمرأه دائماً حنونه .. وتفكر بأطفالها من بعدها

فهي تتحمل كل شيء من اجلهم


شاكره لك

لماذا؟ حقا لماذا هذا؟
اولا ان المرأة جبلت على الرقة وجبلت على ان لا تكون ذات شخصية عنيفة او هجومية. هذا من ناحية. ومن ناحية اخرى ان المرأة توزنها صح مابين وجودها في بيت الزوجية ومع اطفالها مع الامل في المستقبل ان يكبر هؤلاء الاطفال وتفرح بهم وتنسى هم الزوج ولو قليلا ولو حتى كان الاطفال صغارا، ومع تركها لاولادها مع زوجها وتذهب الى بيت اهلها وما تدري ماهي ردة الفعل من اهلها عندما تخبرهم بالحال اليائسة بينها وبين زوجها فسوف يلومونها اولا ثم لو قبلوا مقالتها وتم طلاقها من زوجها الاول. طبعا الاهل لازم يدفعون المهر كاملا للزوج في حالة انه يرضى ان يطلق زوجته. في هذه الحالة سوف تجلس في بيت ليس بيتها الذي تعتبره بيتها وهو بيت الزوجية وفي هذه الحالة سوف تكون في ذلك البيت غير مستقرة تنتظر من يطرق عليها الباب ليخطبها والاغلب في ظن النساء ان الخاطب للمطلقة سيكون اقل من الناحية الاجتماعية والمالية والسن من الزوج الاول واذا زاد على هذا ان يكون الزوج الثاني اسوأ من الاول فهذه كارثة. تكون فقدت اطفالها مع زوجها الاول وفقدت سعادتها مع الزوج الثاني.
اذا ماهو الحل؟
يقول المثل اقعد على قردك لايجيك اقرد منه!!!!!
من وجهة نظري ان الحل هو التعايش مع ال.... الاول.
وجهة نظر فقط.
ويش رايكم جبتها صح!!!
تحياتي

لأنني احببته فليس لدي الاستعداد لأن اكرهه
سوف اضل احبه مهما فعل
لن يتأثر حبي له حتى لوخانني
انا اعرف متى تكون خيانة الرجل!!!!! فلن الومه بل الوم نفسي.

والله أني أتسائل مثلك ..

ولا أخفيك أني أرى أمامي جواب سيئ !!

وهو أن المرأة (( في الجملة ولا أعمم )) تتلذذ بتحمل المشاكل والهموم و... ( الإهانه ).

أفتحي عيادة المشاكل الزوجية وأنظري ..

ستجدين أن شكوى النساء على نوعين ..

النوع الأول : زوجة تذم زوجها وتشتكي منه بأنه يفعل كذا وكذا ..
من أنواع النواقص .. التي لا يتحملها جمل .. والتي يكفي بعضها لأن تقاتل لأجل الخلاص منه ..
ومع ذلك تقول إني سأصبر عليه وأني أحبه ولأجل أولادي و..و..و..و.

النوع الثاني : زوجة تمدح زوجها وتقول إنه خلوق وكريم وحنون ويحبني .. ولكنني لا أطيقه .

ولقد اطلعت شخصيا على حالة أكدت لي ما ظهر لي حول هذا الأمر ..

وهي .. : زوجة لاتحب زوجها المتدين الخلوق والكريم ولا تتقبل أفعاله ولا أقواله .. مع العلم أنها امرأة متدينه وخلوقة وكريمة .. فلما فسدت بعض أخلاق زوجها وخصوصا معها .. تحسنت أخلاقها معه وصارت تتحمل منه مالم تستطع تحمل ربعه فيما مضى وذلك بحجة (( ساصبر عليه وسيتحسن وسيعود إلى سابق عهده من الأخلاق والكرم ))..

فما تفسير ذلك ؟
(( هل المرأة لا تحب إلا جلادها )) !!!

والله أرجو أن أكون مخطئ ..
وأكرر أن لا أعمم هذا الأمر على جميع النساء .. ولكن أغلبهن .



دعائي للحميع بالتوفيق
النشمي