الثقافه الجنسيه ...

الثقافه الجنسيه ...

في خضم هذه الثورة العارمه من الإتصالات والسرعه ، لم يعد هناك ما نخبئه عن اولادنا ،، فالإنترنت والأطباق التلفزيونيه ، جميعها تساعد على الإنتشار ، وقد يجد الولد ضالته من خلال كل ذلك ،،،

والكثير الكثير من الأسئله التي يطرحها الطفل ، على والديه ، ماهذا ، وكيف يأتي هذا ، والفائده من هذا ،،،

وكما تعلون فطفل اليوم غير الشاب في الزمان السابق ، فإبن 12 سنه اليوم لديه افكاره وتطلعاته كما إبن 18 في القديم وقبل هذه الثوره المرعبه من الاتصالات ،،،،

وانطلاقا من هذا كله ، هل من طريقة لنشر الثقافه الجنسيه التي تناسب ديننا عاداتنا وتقاليدنا ؟؟
وهل تؤيد أن يكون هناك مادرة تدرس في المدارس ؟ وفي الصفوف تكون البدايه في طرح مثل هذه الماده ؟؟

وهل تعتقدون أن لهذه الماده فائده على اطفالنا ؟

بانتظار ارائكم ،،،

المصدر: نفساني

وجهة نظري اننا لانعلمها اطفالنا ابــــــــــد

فمن الفطرة سيفهمها ويحس بها
ومن ناحية الاعلام بشتى انواعة وعدم وجود الرقابة او وجودها

فلا اعتقد ان الطفل سيشعر بالرغبة الجنسية بدون ان بيلغ
فاذا بلغ سيفهمها ويعرفها بدون الحاجة للدراسة

ديننا لايمنع الجنس ابد
قفد امر الرسول علية الصلاة والسلام (من استطاع منكم البئة فليتزوج فإن لم يستطع فعلية بالصوم فإنة لة وجاء)

اما ان يعرف الجنس وعمرة 12سنة فهذا صحيح
وربما بصاحبها بلوغ مبكر ايضا

لكن ليس معنى هذا ان نضع مادة لكي يدرسها ونوسع ثقافتهم
ونثقف الذين لايعلمون شيأ

وجهة نظري تحياتي

امورة

سيدى الفاضل

بداية أشكرك على طرح هذا الموضوع الهام الذىلم يعد يمكننا تجاهله.....

وأنا أتفق مع أمورة فى رفض تدريس هذه المادة أو نشر لما يسمى ( الثقافة الجنسية) مع تحفظى على هذا المصطلح الغريب علينا كبشر فهناك أشياء لا يحتاج الإنسان أن يتعلمها فهى موجودة بالفطرة ...فلا أحد يتعلم كيفية مضع الطعام ولا كيفية شرب الماء ولا كيفية إخراج الفضلات من الجسم ...كل هذ الأمور فطرية بحتة تتم بصورة آلية ..وكذلك الجنس فبمجرد أن يجتمع الرجل مع زوجته فى ليلة الزفاف مع بعض النصائح الأبوية للزوج وبعض النصائح من الأم يتم الأمر على أكمل وجه للطرفين....
وفى ظل السعار الجنسى الحالى فإن تدريس الثقافة الجنسية للمراهقين هو بمثابة سكب البنزين على النار .....
هناك سؤال آخر أود أن أطرحه عليك سيدى ماذا بعد أن يتعلم المراهق أو الشاب الثقافة الجنسية؟؟؟؟ فإن تعلم الأمور الجنسية هو بوابة السقوط إلى الهاوية فبعد أن يتعلم الثقافة الجنسية فسوف يطالب بتطبيق ما تعلمه سواء رضينا أم أبينا....


سيدى الفاضل هناك بعدا دينيا أخلاقيا أعتقد أننا لا نضعه كطرف هام فى هذه القضية..
فنحن لم نسمع فى الأجيال السابقة- والتى نزعم أننا أكثر تطورا منها - عن نسبة مماثلة للطلاق بين المتزوجين لم نسمع عن نسبة مماثلة للعنوسة بين الفتيات لم نسمع عن صراخ النساء بسبب عدم إشباعهن عاطفيا وجنسيا لم نسمع عن رجال يتهمون زوجاتهم بكل عيب ونقيصة لم نسمع عن أبناء يتم تدميرهم بسبب إنفصال الآباء لم نسمع عن كل هذه المشاكل النفسية والإجتماعية التى تعصف بالحياة الأسرية ....لماذا؟؟

لأن هذه الأجيال كانت رصيدها من القيم والمبادىء أكبر من رصيدنا الحالى...
لأن هذه الأجيال كانت إلى الله أقرب .....
لأن هذ الأجيال لم تكن معقدة مثلما نحن الآن....

سيدى الفاضل

إشاعة (الثقافة الجنسية) بين الناس هى موافقة ضمنية على السلبيات الحالية فى المجتمع وقبولها كأمر واقع دون المحاولة لتغييرها أو رفضها على الأقل...

ولكن سيدى الفاضل أنا أرى _إذا سمحت لى _ أن تتسم العلاقات الأسرية عامة والعلاقة بين الأب والإبن خاصة بالحب والتفاهم ...بحيث لو أن الطفل أو المراهق واجهته مشكلة جنسية أو تساؤل جنسى فإن الطفل المراهق لا يتردد فى اللجوء إلى الأب والأم وعلى الأب فى هذه الحالة ألا يتهرب من السؤال وأن يجيب بصورة تتناسب مع قدرات الطفل العقلية والإدراكية دون الدخول فى التفاصيل .

Hafoz
امورة نفساني

سأعود للرد عليكم ان شاءالله ،،، لعلنا نجد آراء أخرى ،،،

فقط للإستطلاع ليس أكثر ...


اشكر مشاركتم ، ولي عودة للرد عليكم ...

اخي hafoz

الثقافة الجنسية لا تتعارض مع الدين ، ولا مع التقاليد أبدا ،،،

يعتقد البعض أن الثقافة الجنسية تتعارض مع الدين أو أنها تشجع الإباحية والتفلت الأخلاقي.. وهذا بالطبع غير صحيح على إطلاقه.. فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم الصحابة كيف يختارون أزواجهم، وكيف يتعاملون مع نسائهم، بل وأيضا كيف يأتون أهليهم، وماذا يقولون عند الجماع، وربما في أكثر من ذلك كما في حديث المستحاضة وغيرها من المواقف المشهورة.. والفقه الإسلامي يتناول القضايا الجنسية بصراحة ووضوح وبشكل منطقي وعملي وأخلاقي وتربوي في آن واحد .

لماذا تسأل وماذا بعد التثقيف ؟؟ ولم تسأل ما يحصل بدون تثقيف ؟ وهذا ما نعيشه الآن ، الجهل في الأمور الجنسيه ، مما يجعل الشاب والفتاه يقومون بالتجربة من تلقاء انفسهم عند سن البلوغ ، ويغرقون في الفاحشه لأنهم لم يكونو ليعلمو شيء لولا التجربه .

هل تعتقد أن الإسلام غفل عن هذه الناحية ؟ انت تعلم وأنا والجميع أن الإسلام شمل كل شيء ، والثقافة الجنسية يا اخي الكريم لها فوائدها كما لها اسلوبها الذي يتناسب مع ديننا وعاداتنا وتقاليدنا كشعوب شرقية مسلمه ، ولا يعني الثقافه الجنسية كما يتم تدريسها في الغرب .

أما وأن الإنسان يتعلمها بالفطرة ، فاسمح لي أن اقول لك ، أن الحيوان ايضا يتعملها بالفطرة ، لكن لو جعلنا الحيوان يتعود على ممارسة الجنس في الحضيرة فقط ، فلن تجده يمارسه في الطريق العام ..

إسمح لي اخي الكريم ، كان ردي في عجالة ، بسبب انشغالي ، وسوف اعود ان شاءالله لتكملة المشوار معك ، بعد أن تعطيني رأيك ببعض ما قلته انا في ردي المتواضع ...

اشكرك

متااااااااااااابعه ولي عوده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني

اخي hafoz
الثقافة الجنسية لا تتعارض مع الدين ، ولا مع التقاليد أبدا ،،،


.
لماذا تسأل وماذا بعد التثقيف ؟؟ ولم تسأل ما يحصل بدون تثقيف ؟

سيدى الفاضل.....مع فائق إحترامى وتقديرى لك

أنا لم أقل أن المعرفة بأصول الحياة الجنسية تتعارض مع الدين ولا مع التقاليد...

أرجو أن تجيبنى وماذا بعد التثقيف؟ حتى أجيبك ماذا يحدث بدون تثقيف......

ردى يشبه ردك فقد كتبته على عجالة أيضا وفى إنتظار ردك حتى نكمل النقاش

دمت بخير

اخي hafoz

الثقافة الجنسية لا تتعارض مع الدين ، ولا مع التقاليد أبدا ،،،

يعتقد البعض أن الثقافة الجنسية تتعارض مع الدين أو أنها تشجع الإباحية والتفلت الأخلاقي.. وهذا بالطبع غير صحيح على إطلاقه.. فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم الصحابة كيف يختارون أزواجهم، وكيف يتعاملون مع نسائهم، بل وأيضا كيف يأتون أهليهم، وماذا يقولون عند الجماع، وربما في أكثر من ذلك كما في حديث المستحاضة وغيرها من المواقف المشهورة.. والفقه الإسلامي يتناول القضايا الجنسية بصراحة ووضوح وبشكل منطقي وعملي وأخلاقي وتربوي في آن واحد .










انا لا أعارض تدريسة للكبار بالعكس هم بحاجة للدراسة ومعرفة كيف يأتون نساءهم
هذا أفضل من حال النساء الان يشكون البرود الجنسي وقلة المداعبات
وهذا للأسف لة أسبابة
لكن تدريسها للأطفال دون 18 خطاء فادح قد يفتح عيون من غمضت عينة
شكرا آسفة للمداخلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمورة نفساني

انا لا أعارض تدريسة للكبار بالعكس هم بحاجة للدراسة ومعرفة كيف يأتون نساءهم
هذا أفضل من حال النساء الان يشكون البرود الجنسي وقلة المداعبات
وهذا للأسف لة أسبابة
لكن تدريسها للأطفال دون 18 خطاء فادح قد يفتح عيون من غمضت عينة
شكرا آسفة للمداخلة

أنا أيضا لا أعارض تدريسه للكبار المتزوجين أو المقبلين على الزواج الذين سوف يحتاجون مثل هذه المعلومات وتكون هناك هيئات ومؤسسات علمية شرعية مسؤولة عن توفير هذه المعلومات فى إطار جاد وعلمى وشرعى ...... مع إصرارى أن هذا الموضوع تكفى فيه الفطرة والتفاهم بين الزوجين مع تقبل الزوج لمطالب زوجته والعكس......فإذا وجد الزوج تقصيرا معينا فى المعاشرة الزوجية من جانب زوجته عليه أن يلفت نظرها بهدوء وبحب وأن يطلب منها أن ترتدى ملابس معينة وعطر معين ولا خجل أن يناقش مع زوجته أدق تفاصيل المعاشرة الجنسية وكيفية الوصول معا إلى أعلى درجات الإستمتاع....

سيداتى سادتى ....هذا الموضوع يتوقف على مدى الحب والإنسجام بين الزوجين مع عدم معارضتى لتوفير المعلومات لمن يحتاجها بصورة علمية شرعية .....

صحيح الجنس فن مثل الرسم لايمكن تعليمة أبدا أبدا

هل تستطيع تعليم احد فن الرسم وجعلة يبدع ويرسم مستحيل
لكن تستطيع تعليمة التلوين ومبادئ الرسم

كذلك الجنس بحد ذاتة فن
لكن من الافضل تعليمة

أمورة نفساني

اشكرك على المتابعه ،،،

لكن ما رأيك بالطفل الذي يسأل عن الأمور الجنسيه ولا يجد اجابات علميه تفي بالغرض ؟؟ ماذا نقول له ، هل نقول له اصمت ولا تسأل هكذا اسئلة ؟ أم نتركه يبحث عن الإجابه عند الرفاق !!!

هل لديك فكرة عن اسئلة الأطفال عن الأمور الجنسية ؟ وإن تعرضتي لها يوما من طفلك او اخوك أو أختك ، بماذا تتصرفين ؟ وكيف تجيبين جوابا لا يتنافى مع الدين والتقاليد ، ولا يجعل الطفل يبحث بنفسه عن الإجابه ؟

خي hafoz

وماذا بعد التثقيف ؟

بعد التثقيف ستجد أن هذا الطفل او المراهق ، قد علم كل شيء عن الجنس ، وبأسلوب تربوي بحت ، غير بعيد عن الدين ولا التقاليد ،،، فهذا افضل له وللمجتمع من أن يقوم هذا الطفل او المراهق من البحث بنفسه ، لأنك لا تعلم أين سيبحث ،،،

فإن كان تعليم الثقافه الجنسيه يدخل في نطاق "العيب" و"قلة الأدب"، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!، ونحن نسأل:

كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟

وأنت تعلم اخي الكريم المشاكل التي يتعرض لها المراهقين هذه الأيام من لواط وسحاق وما ترميه علينا القنوات التلفزيونيه من معلومات وأفلام وكليبات تجعل من المراهق قنبلة موقوته ،، لأنه بالأصل لا يعلم أي شيء عن الجنس ، فهو لا يعلم لماذا هذه التغيرات الجسديه حين يرى فيلما أو فتاة ،،،، فيلهث خلف مبتغاه لتصريف هذه الطاقة ، لأنه لا يعلم حتى تأثيرات هذا الشيء عليه ...

لي عودة معك

صبح الخيــــــــــــــــــــــــــــر

اولا الطفل الذي يسأل بالامكان قول هذي أمور كبار حبيبي واذ كبرت أقولها لك
أكيد ما راح أقول لة
وراح أفهمة وأعلمة انة فيه أمور كثيرة في الدنيا لازم نتعلمها في وقتها

وسبق ان تعرضت لأسئلة محرجة جدا جدا
لكن بالامكان تفادي هذة الاسئلة
ثم أنا من يربي طفلي
وأنا اعرف الناس كيف يفكر؟؟
وطريفة تفكيرة هي المدخل الذي ادخل بة للاجابة على الاسئلة

وبعدين كونة يتعرف عليها من زملائة أفضل من أن اجيبة انا عليها
لان مجرد كلامي معة سوف يفهم ان هذا الامر عادي ان يتحدث بة او يمارسة
اما اذا كان من صديق فلن يبوح بة لانة يعلم انة خطاء

وعلي فكرة
الطفل (الاقل من 12 سنة) ما اتوقع يشعر بالجنس ابدا وحتى لو سأل بالمكان شغلة بأي شي آخر
وأكيد بكبر تفكيرة اذا كبر وراح افهمة الصح و الخطاء
اما اني اخلية يعرف هذة الامور من الصغر فمستحيل
ولو اعرف مدرسة تدرس هذة الامور لن اجعل طفلي يتعلم ابـــــــــدا
واتوقع جميع الناس هكذا

السلام عليكم .. على فكره : احنا واخدين الموضوع بحساسيه جامده ؛ وده مخلينا نبص

له على انه تعليم الطفل كيفيه مطارحة الغرام فى الفراش ؛ مع ان اللى فهمته من

سؤال الاستاذ الحورانى هو تعليم الثقافه الجنسيه بمفهومها الشامل ؛ بمثل كيفيه التكاثر

فى النبات مثلا؛ التوضيح الفسيولوجى لعملية الاخصاب وتكون الجنين بدءا من النطفه

وانتهاءا بالانسان الكامل ؛الشروح التوضيحيه للاجهزه التناسليه والامراض التى قد

تصيبها جراء العادات السيئه .. مع الاخذ فى الاعتبار بسن المتعلم ؛ فنبدأ مع الصغير

بتعليمه كيفيه التكاثر فى النبات ؛ حتى اذا ناهز المراهقه كان تعليمه مجاذير السلوك

المشين مناسبا؛ مع ربط تلك المعلومات بالدين لزرع رابط اخلاقى لديه ..مع انتقاء عناصر

ذات كفاءه عاليه لوضع امثال هذه المقررات .. وأنا اشبه اتثقيف بهذه الامور بتعليم الطفل

اصول مبادى ء الولاء والانتماء لدينه ؛ فليس معنى اننى أعلمه ان دين الاسلام هو

امقبولعند الله وماعداه باطل اننى احرضه على الفتك بمن هم على غير المله من

مشاركيه فى الوطن ؛ وليس معنى ان أعلمه اسلوب المعارضه والنقد البناء( كما فى

تعليم الممارسه السياسيه التى يتنادى بها الاكثرون ) اننى ازرع فيه الثوره والتمرد

والخروج على حكامه .. اعلم ان الثقافه الجنسيه لها خاصية التعلق بالغريزه ؛ لكن لو

وضعت مناهج تعليمها باتقان بحيث تتجه الى الانــاره بدلا من الاثــاره لآتت اكلها باذن

الله ..هذا رايى ؛ ان يكن صوابا فمن الله وان يكن مخطئا فمنى ..اسامه

اخي اسامه

اشكرك جدا على هذا الطرح الرائع ،،،،

فنحن نعني بالثقافة الجنسية ليس تعليم الأطفال الجنس وممارسته ، أو لممارسته ،،،، وإنما الثقافه الجنسية من منظور ديني ، يحترم عاداتنا وتقاليدنا ايضا ،،،،

ومن الصعب أن تقول للطفل ابن 14 سنه ، عندما تكبر ستعرف لوحدك ، فهو لن يصبر حتى يكبر ، بل سيبحث عن الجواب في كل مكان ، وسوف يحصل عليه بصيغ كثيره ، خصوصا إن كان الجواب من رفاق السوء ، أو من شخص لديه إجابة اصلا من رفيق سوء ،،،

لماذا نفتقد للجرأه ، ونبتعد عن الإجابه ، ؟؟ أليس من الأجدر بنا أن تكون معلومات طفلنا من لساننا نحن ؟

وإلا فما هي اسباب ممارسة العادات السرية عند الشباب دون وعي لنتائجها ؟
والإنحراف بين الشباب صار متوقعا جدا في ضل تخندقنا تحت راية العيب واللامعقول واستصغار افكار وعقول اولادنا ...

حتى صار الشباب يغريهم الكلام عن قميص النوم فقط ، أو عن تلميح جنسي من بعيد ...

الموضوع يحتاج الكثير الكثير من التعمق والبحث ، أعاننا الله وإياكم .