|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
06-01-2008, 04:56 PM
|
#1 | ||||
|
عـضو أسـاسـي
|
كيف يرانا بعض المسيحيون؟؟
كتب د/الكسندر نارتوف مقالا مطولا يتحدث فيه عن وجهة نظره الشخصية فى المسلمين والقرآن الكريم وقد لاقت وجهة النظر ...ونظرا لطول المقال سوف أقوم بعرضه على أجزاء.....أرجو أن تستمعوا وتفقهوا
سرقات العرب والمسلمين من الديانات الأخرى (أولاً ) من أين استوحينا هذه الفكرة؟ أتتنا فكرة مقارنة الإسلام بغيره، بعد تفحص محتويات ومكونات هذا الذي أطلقوا عليه بـ ( دين الإسلام )، ورغبتنا في التعرف على مقوماته وأركانه التي قام عليها، وكذلك بالتعرف على لغة القرآن ( العربية ) ونحن نقرأ به، أو نحن نستمع إليه من السي دي هات والكاسيتات الموزعة في كل الشوارع والمكتبات والجوامع وبين يدي الناس، والتي توزع مجاناً، كنا نستمع لهذا القرآن وكأننا نستمع إلى أغنية ملحنة ولها قافية ووزن، ولم يبقى إلا العود أو الربابة والطبل والدف تصطحبه مع قراءات مشايخ التجويد والترنيم وحلبات تعليم القرآن وحفظه،ولفت انتباهنا منذ زمن بعيد قراءات من أمثال قراءات: الشيخ عبدا لباسط محمد عبد الصمد، ومحمد خليل ألحصري ومحمد رفعت ( شيخ القرّاء ) ومحمد السديسي والحذيفي والطبلاوي وغيرهم، والمهم في نهاية كل آية من آيات الذكر الحكيم، كان هناك قافية ووزن وإن لم يكن المعنى متناسق مع بعضه فكان جل اهتمام كاتب القرآن وقارئه أن يكون له في نهاية الآية قافية ولحناً وكأنه قصيدة شعر أو أغنية من الأغاني التي نسمعها في عالمهم، وهي كلمات بلا مضمون ولحن بلا كلمات وأغاني جوفاء لا نرى إلا هز الوسط ومجموعة من العاريات يتراقصن حول أحد المغنيين التافهين يلتففن حوله لإخفاء عيوبه، وكل هذا لا يعنينا بشيء، ولكن أن يكون القرآن الكريم ( المقدس ) هو أيضاً له لحن ووزن وقافية، ولم يتبقى له سوى مجموعة من الراقصات وبعض العاريات ليتمكن من جذب المستمعين إليه هو الملفت للانتباه إلى اللقاء فى الجزء الثانى المصدر: نفساني |
||||
|
|
06-01-2008, 09:29 PM
|
#3 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
عفواً محمد : نريد تعريف بالكاتب أولاً لإمكان تحديد اتجاهه وموقفه بشكل
عام من الدراسات المقارنه ( هل هو مُتخصص أم مُدعى ) ثانياً تحديد طبيعة ديانته : هل هو من العنصريين أم من الحياديين ... ثالثاً الى أى البلاد ينتمى : هل هى من البلاد الآوربيه العقلانيه التى تحترم بقية الشعوب فى مُعتقداتها ؛ أم أنه من بقايا الدول الماركسيه التى لاهم لها الا إهالة التراب ونثر الغبار على كل ماهو سماوى ؟؟؟ أرجو ـــ إن تيسر لك ذلك ـــ الإجابه عن تلك التساؤلات قبل المضى فى العرض .. وشكراً لمجهودك .... اسامه |
|
|
|
|
07-01-2008, 06:55 PM
|
#4 | ||
|
عـضو أسـاسـي
|
اقتباس:
المعلومات الموجودة حاليا عن هذا الرجل أنه روسى الجنسية مهتم بشئون المسيحيين فى البلاد الإسلامية عامة ومصر خاصة ...مشترك فى أكثر من مؤسسة وأكثر من موقع على النترنت ذات طابع نقدى للإسلام على سبيل المثال لا الحصر (الأقباط متحدون-أرشيف العرب-الشباب المسيحى...إلخ) ويمكنك الوصول لمعلومات أكثر وأوضح من خلال البحث على جوجل . وعامة أناا هدفى من طرح هذا الموضوع هو سماع رأى الآخر فى الإسلام حتى وإن كلامه غير مقنع ....حتى لا نكون متقوقعين حول أنفسنا .... وأذكرك أخى أسامة ونفسى أن الدعوة إلى الإسلام من أهم واجباتنا ..لذلك وجب علينا التعرف على فكر وعقلية الآخر ...مع إعترافى أن وجهة النظر التى يتبناها هذا الكاتب ليست هى الوحيدة وليست هى المعبرة عن كل المسيحين ولكن هذا الرجل له شهرة غير عادية من خلال المواقع المختلفة التى قمت بزيارتها لذلك فهناك الكثير من أتباع ومؤيدى هذا الرجل ..لذلك أعتقد أنه ينبغى علينا سماع آرائه حتى وإن إختلفنا معه. فى إنتظار رأيك أخى أسامة فرأيك يهمنى . |
||
|
|
|
07-01-2008, 08:58 PM
|
#6 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
شكراً يامحمد لهذا الإيضاح اللى كنت عاوزة ومحتاج له فعلا .......
وعندك حق ؛ فمعرفة آراء وانتقادات الآخرين هامه جداً ؛ فدين الله قد تم ولم يعد يُخشى عليه نقد أو اعتراض ...... ثم انه دين قوى ثابت حقيقى يتحمل توجيه مثل هذه السهام اليه دون أن تهتز له مكانه ...... شكراً جزيلاً لمجهودك فى التِجوال بنا فى شتى المواضيع .... اسامه |
|
|
|
|
08-01-2008, 03:47 PM
|
#7 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
وفي نفس الوقت قرأنا الإنجيل كثيراً جداً، وبدأنا نقرأ الإنجيل ونقرا معه القرآن ونستمع لألحان القرآن ومعانيه في أوقات كثيرة وفي أماكن متعددة: في السيارة في الكمبيوتر في الطرقات في محلات الأشرطة في الجوامع في افتتاح المؤتمرات وفي موت الزعماء والملوك وفي التأبين وفي الأفراح والأتراح في كل مكان من عالمهم، فشدنا كثير من الأمور خلال ذلك كله، ولكن أهم هذه الأمور التي شدتنا هي ما يلي:
أولاً: أن الألحان والمغنى والوزن الشاعري في القرآن، لدرجة أنني استشرت أحد العارفين في بحور الشعر العربي لكي يجد لي في أي بحر من البحور الشعرية يمكن أن نصنف سورة من سور القرآن هل هي من بحر الوافر أو الهزج أو الرجز أو الطفيف أو الطويل أو الكامل أو غيرها، كسورة القارعة والفاتحة والناس والعصر والمسد وغيرها من القرآن، وفعلاً حاول أن يبحث في أي بحر يمكن تصنيف سورة مثل القارعة ( القارعة ما القارعة، وما أدراك ما القارعة، يوم يكون الناس كالفراش المبثوث، وتكون الجبال كالعهن المنفوش، فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاوية وما أدراك ما هي نار حامية ) [ صدق الله العلي العظيم]، فاستغربنا أن يكون رب العالمين يعرف بحور الشعر العربي، وأنه كان في مزاج رايق لكي ينتقي الكلمات لتكون لها قافية ووزن شاعري، ومع كل ذلك لم نجد حتى بحور الشعر تتناسب مع القرآن ومع ما فيه من قوافي وأوزان، فهو أي القرآن لم يلتزم بالقافية ولا بالشطر ولا بالوزن، وهذا ما ينطبق عليه ما كان يقال عن الشعراء بأنهم: ( يعمهون ويهيمون في أي وادي لا يدرون، ويحق لهم ما لا يحق لغيرهم )، (( فالقرآن، بهذا المعنى هو كطلك: يحق له ما لا يحق لغيره )) فهو لا يلتزم بقافية ولا بمعنى ولا بتنسيق في الكلام، فهو كلام عبثي لا ترابط فيه، فالمهم فيه أن يمسك بفكرة أو بكلمة وبعدها يقوم بتأليف كلمات تدور حول المصطلح الذي قبض عليه أو وجده أو نقل إليه أو قرأه أو استمع إليه أو حتى تتلمذ منه، ككلمات: (( القارعة وما أدراك ما القارعة ))، وهذا له مغزى كبير، فهو سرق الكلمة وبدأ يعبث بكلمات حولها ويدور في دائرتها، وسوف نعرف من أين أتى بالقارعة وبغير القارعة، وزجها في قرآنه، أو في قرآنهم، ومن ثم قيل بأنها من الله وأن جبريل أنزلها على محمد إلى اللقاء فى الجزء التالى |
|
|
|
|
08-01-2008, 05:54 PM
|
#8 | |
|
عضو فعال
|
استغفر الله العظيم ..
سبحان الله وتعالى عما يقول الظالمون علوا كبيرا أرجوك توقف !! لا أظن أن المكان الصحيح لمعرفة فكر هذا الشخص هو هنا .. إنت تلقي بكلامه هنا عند عوام الناس .. إن كلامه هذا ليس بغريب ! أو تستغربون أن يقول عن الله تعالى - سبحانه - أو عن القرآن ما قال .. إنهم يقولون أكبر من ذلك ,, ولك جزيل الشكر ،، |
|
|
|
|
08-01-2008, 05:57 PM
|
#9 | ||
|
عضو فعال
|
اقتباس:
|
||
|
|
|
09-01-2008, 02:50 AM
|
#10 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
أختى العزيزة حمامة سلام
لا أعتقد أن أعضاء منتدى نفسانى يجوز تصنيفهم من العوام فمعظم أعضاء نفسانى على قدر من العلم والثقافة والوعى تؤهلهم لتلقى مثل هذم الموضوعات الحيوية خصوصا........ولكن عامة أنا فى إنتظار آراء باقى الأعضاء فإن كانت وجهة نظرهم متفقة مع وجهة نظرك فسوف أتوقف فورا عن إكمال هذا المقال. |
|
|
|
|
09-01-2008, 04:15 AM
|
#11 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
حياك الله أخى محمد ....
لعلك لاحظت فى كلام هذا " المُخرف " كيف انه انحدر بزوقه وحسه اللغوى عمن نسميهم " جهلاء العرب " أولئكم الذين كانوا يتسللون فى جُنح الليل نحو بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتنصتون قراءته لكتاب الله وهم مشدوهون من حلاوته رغم مافى قلوبهم من عداوته .. فكون " هذا " يأتى ليقول ان القرآن كلام عبثى لاترابط فيه فهو يُعرى نفسه أمام الشعوب التى من المفترض أنه جاء يُبصرها بما خفى عليها!!! عموماً : استمر معه لنرى " آخره إيه " ؛ فالقرآن ولله الحمد لايزيده هجوم الخصوم عليه إلا بريقاً ولمعانا وتألقاً ... شكراً لمجهودك فى التعريف بأمثال هؤلاء حتى لانُخدع فيما يلقون الينا من نصح وتوجيه .......... اسامه |
|
|
|
|
09-01-2008, 03:12 PM
|
#12 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
إذا سوف أكمل أخى أسامة.....
(( وأما الأمر الثاني الذي شد انتباهنا فهو: أن كلمات كثيرة من كلمات القرآن كنا نسمعها في دول غير عربية، ولكنها تأسلمت بفعل الاحتلال والاستعمار والغزو العربي لها، كنا نسمعها ونقرأها في بلدان مثل إيران وتركيا وغيرها، وهي دول غير عربية، مما جعلنا نفكر في أمر هذه الكلمات ونتساءل من هو الذي أخذ من الآخر؟ هل القرآن هو الذي أخذ من لغات غيره؟ أم أن القوميات واللغات الأخرى هي التي اقتبست من القرآن وأصبحت جزءاً من لغتها القومية؟ ومع ذلك بحثنا في معاني الكلمات فوجدنا أن الأعراب أنفسهم لا يعلمون معنى تلك الكلمات التي وردت في القرآن، ووجدنا في الوقت نفسه أن معاني هذه الكلمات هي مفهومة لدى القوميات واللغات الأخرى ومنها اللغة الفارسية واللغة التركية، وهذا أكد لنا بأن العرب والمسلمين سرقوا من لغات الآخرين وضمنوها في لغة القرآن، وهذا مؤكد تاريخيا بحيث كلنا يعلم بأن الفارسية سابقة لدين وقرآن محمد وأن التركية أيضاً سابقة لدين وقرآن وميلاد محمد، وهذا مهم لنا لأنه في حالة إثبات أن محمداً أو أتباع محمد الذين كتبوا ونسخوا وجمعوا القرآن قد غرسوا كلمات من لغات غير عربية، فهذا لنا مهم يؤكد مبتغانا في إثبات أن القرآن لم يكتب كما قاله محمد نصاً وحرفاً، وأن القرآن لم ينزل بلغة كما يقولون باللغة العربية، أي أننا نثبت فرضيتنا بأن القرآن ليس عربياً وأنه لم يكن عربياً عندما قاله محمد، بل هو تعريب واستعراب فعربوه بعد موت محمد، خاصة وأننا نعلم علم اليقين بأنهم لم يكن يعرفون القراءة والكتابة في عصر محمد ( والأدلة أن من كانوا يختطفونه من أمم أخرى يشترطون عليه تعليم القراءة والكتابة للعرب، وأن محمد نفسه أسموه بالأمي غير القارئ ولا بالكاتب ) حتى أنهم قالوا بأن محمد نفسه لا يتقن القراءة ولا الكتابة، وهم لم يكونوا يعرفون بأن محمداً نفسه لم يكن يتكلم العربية بل كان تعلمه بلغة غير عربية، حتى أن الوثائق التاريخية تقول بأن القرآن الذي نطق به محمد في زمنه لم يكن نطقه له باللغة العربية الحالية، بل كان بلغة متداولة في عصره وهي اللغة التي تكلم بها المسيح، أو لغة أخرى غير العربية كاللغة العبرانية أو والكلدانية أو الآرامية أو حتى الإغريقية، فالمهم لم ينطق القرآن بالعربية....)) يتبع |
|
|
|
|
10-01-2008, 01:23 AM
|
#13 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لا .. ده ضَرَب فعلاً .. وكمان " وثائقه التاريخيه " مضروبه زيه ...
عموماً : خلينا مع الكداب لحد الباب ...... رغم إنى عارف انك بتتقطع وانت بتكتب آراء هذا المُخرف ؛ لكن برضه أهى معرفة برأى مُتعصب حاقد تُفيد فى الحذر منه قابلاً ... الى حلقه قادمه بإذن الله ....ودُمت بكل خير ... اسامه |
|
|
|
|
10-01-2008, 02:14 AM
|
#14 | |
|
عـضو أسـاسـي
|
وما أن مات محمد أخذ
العرب يستنجدون بغيرهم في كتابة القرآن وحفظه من الضياع والنسيان، ومعلوم أن من كان يحفظ القرآن بلغته الأخرى الذي أتى بها محمد لم يكونوا عرباً ولا يعرفون العربية، بل كانوا من قوميات أخرى كالفرس والروم وغيرهم، مما وضعوا الكلمات الفارسية والرومية وغيرها في القرآن، وهذا فسر لنا من أين أتت الكلمات غير العربية والتي لا يفهمها حتى العرب أنفسهم، وكذلك إن من حفظ القرآن من العرب عن محمد حفظوه كما هو، وهم لا يعرفون معنى الكلمات، ومع مرور الوقت كانوا قد نسوا بعض ما قاله محمد وقاموا بتحريف بعضها وادخلوا فهمهم الخاص لها كما هم فهموه أو علموا به أو سمعوه، ولعلمنا أن الحروف العربية لم تكن منقوطة، وهذا زاد من الريبة والشك في الكلمات وفي كتابتها لأنها أصبحت متشابهة ومن ثم أصبح من يكتب القرآن يكتبه كما هو يريده أو كما هو يفهمه بذلك، لأن الحروف العربية متشابهة إذا أزحنا التنقيط عنها ( فخذ على سبيل المثال الحروف التالية بدون تنقيط وشاهد مدى التشابه بينها ( ت ث ب ن ) ( رز ) ( س ش ) ( ص ض ) ( ط ظ ) ( ف ق ) ( ك ل ) ( ع غ )، أي أنك يمكنك أن تقرأ وتكتب حرف كحرف الباء ( ب ) وكأنه حرف خاء خ أو حرف جيم ج أو حرف حاء ح، أو حرف نون ن، وهنا حيرة في أمر من أراد كتابة القرآن إذا علمنا موت محمد وموت حفظة القرآن وكتاب الوحي، وبقاء القرآن المحمدي مدة ليست قصيرة محفوظاً في صدور الناس من الحفظة، وتباعد المسافات وتوسع الأقطار التي فتحوها، وهذا يؤكد لنا ثانية بأن القرآن المحمدي الذي نراه اليوم في الأسواق وفي المساجد ليس هو نفسه الذي قاله محمد في عصره، لأنه قيل بلغة غير اللغة العربية الحالية، ولذلك من حقنا أن نقول أنه كلام عبثي وتم انتقاء كلمات غير التي قالها محمد، وأنه ليس بعربي الأصل، وأنه لم يتلمذ محمد عليه بالعربية، لنخرج بان القرآن هذا هو تأليف وترجمة غير صحيحة، لأنه ترجم من محمد ومن حفظة القرآن وأن من قام بكتابته لا يعرف أحياناً لغات الآخرين وأنه أيضاً كانت اللغة العربية غير منقوطة، هذا كله أربك كتاب القرآن، فخلق وأوجد قرآناً من نوع جديد لا يتناسب مع الكلام الذي أتى به محمد نتيجة تلمذته من الآخرين ولا يتناسب أيضاً مع اللغة العربية التي ترجم إليها، وبالتالي لا يحق لهم الإدعاء بأن القرآن هو عربي أو قاله محمد بالعربية أو أنه أنزل على محمد بالعربية، كما أنه في هذه الناحية تسقط عنه القدسية وأنه ليس بكلام الله وليس بنازل من السماء، وسنبين ذلك فيما بعد، من دراستنا هذه. يتبع |
|
|
|
|
10-01-2008, 08:47 PM
|
#15 | ||
|
عضو فعال
|
توضيح ..
اقتباس:
لم يكن قصدي بهذه الكلمة انتقاص لا سمح الله .. إنما كان القصد أنهم جمهور فيهم الصغير والكبير .. الصحيح والمريض .. وهم يختلفون في طريقة تلقيهم .. مع أني أشهد أن فيهم الكثير ممن ذكرت من المثقفين والعارفين .. وأنا شخصياً دائماً ما اتردد على المنتدى لأقرأ وأستفيد مما يكتب الأعضاء هنا .. ولكنني أحسست أنه الكلام كبير هنا ويتعرض بالمس لأشياء قدسية لدينا بدون أن نستطيع الرد عليه أو مناقشته أو التفاعل معه بشيء إيجابي .. هل كان يكفي أن نعرف اسمه مثلاُ ؟ بدون أن تتلوث أسماعنا بسماع كلامه .. وأشكر لك اخي الكريم سعة صدرك وتفهمك ،، |
||
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
