|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
20-01-2008, 06:18 AM
|
#1 | ||||
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
إلى غصون ... التي لم يرحمها البشر ......
ماتت غصون ....
9 سنوات ... ماتت ولم يرحمها أحد .... حتى المجتمع لم يرحمها إلا بإطلاق عبارات الرحمة عليها .... أين هو قبل موتها .... أين هو أثناء وجودها مع أبيها ... أين وأين وأين .... أين المجتمع من قسوة الآباء وتدليلهم لأبناءهم ... أين هو من أضرار تلك الناحيتين ،اللتان آثارهما لا تكون إلا سيئة ... أين المجتمع من محاسبة الوالدين قبل حصول المصائب ... أين هو المجتمع من التفريق بين العقوق والحقوق ... قبل 4 سنوات كتبت ولا زلت أكتب لاستدراك الأحوال / http://www.nafsany.cc/vb/showthread....E1%DA%DE%E6%DE المصدر: نفساني
|
||||
|
|
08-02-2008, 01:19 PM
|
#4 | |
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
نشرت جريدة الرياض لهذا اليوم الجمعة 1/2/1429هـ هذا الخبر ...
د. سهيلة: أدعو المتضررين من العنف الأسري إلى إبلاغ الجهات المسؤولة دون تردد مواطن في القطيف يحلق شعر ابنته وحاجبيها بحجة أنها لم تؤد الاختبارات بشكل جيد! القطيف - منير النمر: قام أحد الآباء في محافظة القطيف بحلق رأس وحاجب ابنته ( 18عاما) بعد علمه بعدم تمكنها من تقديم امتحان جيد، وأفادت مقربات من الفتاة أن الأب اشتد غضبه بعد أن عرف أن ابنته لم تقم بتأدية امتحانها بالشكل المطلوب. وعلمت "الرياض" أن الفتاة التي ضربت مساء أول من أمس الأربعاء طلبت من والدها إحراقها بدلا من حلق شعرها واحاجبيها، وبخاصة أنه جزء لا يتجزء من مظهرها، ووصفت مقربة من الفتاة ما حصل لصديقتها ب"المأساوي جدا"، وأضافت "حاولت اقناعها بالانتقال لمنزل عمها، بيد أنها ترفض"، مضيفة "اشتريت لها شعرا مستعارا لكنها تعاني من الخوف داخل أسرتها نتيجة ضربها من قبل والدها". وتشير بعض الدراسات إلى أن حالات العنف الأسري آخذة في التزايد، إذ أكدت غير دراسة ارتفاع معدله في شكل ملحوظ، منها دراسة "العنف الأسري في المملكة العربية السعودية"، ورأى مختصون اجتماعيون أن حالات العنف لا يصل معظمها إلى الجهات المسؤولة التي تعتبر الحامي الوحيد من العنف الأسري، بيد أن بعض حالاته يتم حلها في شكل أسري عبر تدخل الأقارب. وتجمع الدراسات المتعلقة بالعنف الأسري على أن عدم إبلاغ الجهات المسؤولة يكمن في حساسية الحادثة، إذ يعتبر خروجها منافيا للعادات والتقاليد الاجتماعية، وهو أمر يدرج ضمن "الفضيحة"، ما يسبب عدم الإبلاغ عن قضايا العنف الأسري. وعلى رغم التستر على حالات العنف الأسري، إلا أن ناشطات سعوديات في مجال حقوق الإنسان يشجعن على البوح به كي يتم تسليط الضوء على هذه الظاهرة، وفي هذا الصدد قالت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين: "يجب أن نشجع على عدم السكوت على العنف الأسري"، مضيفة ل"الرياض" "هناك حالات عنف كثيرة، بيد أنها يتم التستر عليها"، ودعت المتضررين من العنف الأسري للتوجه للجهات المسؤولة والإبلاغ عن ما أصابهم، وبخاصة حين يكون الأذى كبيرا. يشار إلى أن أشكال العنف الأسري تتفاوت، بيد أن أشدها يكمن في العنف المتسبب في تشوهات قد لا تزول مع تقادم الزمن، كالكي أو الكسور الناجمة عن الضرب المبرح، ما قد يساهم في التفكير الجدي في الانتحار. |
|
|
|
|
08-02-2008, 01:23 PM
|
#5 | |
|
V I P
|
اللهم إغفر لغصون ورحمها وصبر والدتها على فقدها ,,
سبحان الله من يمهل ولايهمل مثل ماحرموا غصون من والدتها إنحرمت إبنتهم ذات العامين منهما ,, بالنسبة للمجتمع دائماً لايتحرك إلا إذا وقعت الفأس على الرأس ,, وبعض الأباء هداهم الله يتناسى أن الأبناء أمانة وسيسألهم الله عنهم , فنجد بعض الأباء إما متشدد وقاسي في التعامل مع أبناءه وإما يترك لهم الحبل على الغارب فلا يوجد حل وسط لديهم ,, قبل قليل قرأت في جريدة الرياض قصة عن مثل هذه النوعيات هداهم الله اللذين يسيؤون التعامل مع أبناءهم ,, مواطن في القطيف يحلق شعر ابنته وحاجبيها بحجة أنها لم تؤد الاختبارات بشكل جيد! القطيف - منير النمر: قام أحد الآباء في محافظة القطيف بحلق رأس وحاجب ابنته ( 18عاما) بعد علمه بعدم تمكنها من تقديم امتحان جيد، وأفادت مقربات من الفتاة أن الأب اشتد غضبه بعد أن عرف أن ابنته لم تقم بتأدية امتحانها بالشكل المطلوب. وعلمت "الرياض" أن الفتاة التي ضربت مساء أول من أمس الأربعاء طلبت من والدها إحراقها بدلا من حلق شعرها واحاجبيها، وبخاصة أنه جزء لا يتجزء من مظهرها، ووصفت مقربة من الفتاة ما حصل لصديقتها ب"المأساوي جدا"، وأضافت "حاولت اقناعها بالانتقال لمنزل عمها، بيد أنها ترفض"، مضيفة "اشتريت لها شعرا مستعارا لكنها تعاني من الخوف داخل أسرتها نتيجة ضربها من قبل والدها". وتشير بعض الدراسات إلى أن حالات العنف الأسري آخذة في التزايد، إذ أكدت غير دراسة ارتفاع معدله في شكل ملحوظ، منها دراسة "العنف الأسري في المملكة العربية السعودية"، ورأى مختصون اجتماعيون أن حالات العنف لا يصل معظمها إلى الجهات المسؤولة التي تعتبر الحامي الوحيد من العنف الأسري، بيد أن بعض حالاته يتم حلها في شكل أسري عبر تدخل الأقارب. وتجمع الدراسات المتعلقة بالعنف الأسري على أن عدم إبلاغ الجهات المسؤولة يكمن في حساسية الحادثة، إذ يعتبر خروجها منافيا للعادات والتقاليد الاجتماعية، وهو أمر يدرج ضمن "الفضيحة"، ما يسبب عدم الإبلاغ عن قضايا العنف الأسري. وعلى رغم التستر على حالات العنف الأسري، إلا أن ناشطات سعوديات في مجال حقوق الإنسان يشجعن على البوح به كي يتم تسليط الضوء على هذه الظاهرة، وفي هذا الصدد قالت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين: "يجب أن نشجع على عدم السكوت على العنف الأسري"، مضيفة ل"الرياض" "هناك حالات عنف كثيرة، بيد أنها يتم التستر عليها"، ودعت المتضررين من العنف الأسري للتوجه للجهات المسؤولة والإبلاغ عن ما أصابهم، وبخاصة حين يكون الأذى كبيرا. يشار إلى أن أشكال العنف الأسري تتفاوت، بيد أن أشدها يكمن في العنف المتسبب في تشوهات قد لا تزول مع تقادم الزمن، كالكي أو الكسور الناجمة عن الضرب المبرح، ما قد يساهم في التفكير الجدي في الانتحار. الجمعه 1 صفر 1429هـ -8 فبراير 2008م - العدد 14473 . |
|
|
|
|
08-02-2008, 11:16 PM
|
#7 | |
|
عضومجلس إدارة في نفساني
|
أعتقد أن مايحدث من أمثال هؤلاء الآباء غير عادى ......
وأحسب أنه لايصدر إلا عن قلة قليلة جدااااااا...... فمن ذا الذى يؤذى فلذة كبده بهذا الشكل الهمجى ؟؟؟؟؟؟؟ هنا يبدأ دور اإعلام فى التوعية والتثقيف لهذه القله القليلة ( مازلتُ مُصِّراً ) حتى لاتنتقل عدواها للكثرة الغالبه ......... سبحان الله !!!!!!!!!!! ألا يتدبر هؤلا القُساة الغِلاظ حال من حرمه الله من الذُّريه وكيف يكون لهفه لطفل يُجسد فية مشاعر الأبوة أو الأمومه ؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أننا لا نشعر بالنعمة إلا عندما تزول من وجوهنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هدى الله الجميع لما يُحبه ويرضاه .............. اسامه |
|
|
|
|
09-02-2008, 01:32 AM
|
#8 | |
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
هناك آباء وأمهات لا يحسنون التعامل مع الأبناء .... ليس كرها إنما جهلا بالتربية فهل يعذر الابن بالابتعاد عنهما ... ؟ أم يستمر لمزيد من العذاب النفسي وربما الجسدي ... ؟
ثم إلى متى والمجتمع يسير على العادات والتقاليد .... يسير على الأعراف التي لا تعطي الآخرين حقوقهم ... بل تسلب منهم حرياتهم ... |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
