|
|
|
 |
|
 |
||||||||
|
||||||||||
 |
 |
 |
||||||||
| عيادة المشكلات الزوجية والأسرية للوصول الى الإستقرار الزوجي والأسري |
|
|
أدوات الموضوع |
23-03-2009, 02:57 AM
|
#1 | ||||
|
عضو جديد
|
ثلج ... ونار
انها قصة طويلة جدا تلك التي احاول سردها الان ...منذ ايام اجلس اكتب ثم امحو ما اكتب ...ثم اعاود الكتابة مع عودة يأسي الي ...الان ...قررت اني سأجمع قواي لاسأل من لعله يفيدني ..ولو بكلمة صادقة حانية ...رغم يقيني ..ان في هذا العالم ..." عالم النت تحديدا .." لامكان ابدا للقلوب الصادقة ..ولا للنعاج ...انه عالم يعج بالذئاب ...والطرق المخنوقة العسرة ..غير انهم يقولون .." الغريق يتعلق بقشة ..." ...نوع اخر ربما من اليأس ...او محاولة اخرى من هوى نفسي والشيطان ..لاقع في الزلل ...على اي حال ..اسأل الله الرضى والمغفرة ...
اما نتاج قصتي ...اختصار ... فأنا فتاة تبلغ الثلاثين ونيف ...عاشت كل تلك السنين ما بين الم وقسوة وظلم ...وشهوة محرمة ممنوعة تسترقها من النت ..عبر مواقع اباحية ...ومكالمات .... رومانسية لدرجة الشفافية الزائدة والصدق الاحمق البريئ ... ساجة ..لدرجة اني لا زلت اعيش ذات الاكذوبة التي تقول ان هذا العالم ...لابد سيحمل فارس مغوار على حصان ابيض ...يقاتل الدنيا كل الدنيا ليصل الى محبوبته التي لا يعني ابدا انها جميلة ام لا ...انما عشقها لجمال يخالج روحا لديها ..كانت طاهرة بريئة ... بعد عراك مع الياة دام طويلا ...طويلا جدا ...وهبها الله ذلك الفارس الذي كانت تحلم ..وتمت الخطبة قبل كا يقارب الشهرين ...الا ان الحقيقة تكشف اسرارا ما عاد تعرف " وهي الراجحة الرزينة " كيف تتجاوزها ..او كيف تتعايش معها ... مشكلة لا بد ان تبحث لها عن حل .. خطيبي ..رجل في الخمسين من عمرة ... امي لا يعرف القراءة والكتابة ابدا ملتزم جدا من رجال الدعوة كما يقول .." كيف ..ومن اين يحصل علمه الديني ...؟؟ من الاشرطة والاذاعات المسموعة فقط ..." يقول بأنه كان زاهدا بل زاهدا جدا في الدين ..ثم لظروف يرفض البوح عنها قرر الزواج ...وهكذا خطبني .. انه عالم من الثلج لا يذوب ... من الشهرين وانا اقدم كل شيئ لاجل ان اسمع منه كلمة حانية او رقيقة تجبر بخاطر مشاعري المكسور من الدنيا والناس ...وهو ...؟؟؟ كما هو تمثال لا يأتي بأي حراك ...بل ريح عاصفة يصد اي كلمة اقول او اهمس .. مما يجرح كبريائي وانوثتي فأغضب لنفسي ...ولأجل نفسي ...ولأني اريد الحلال والخلاص ..اضعف امامه بأن الوم او اعاتب ..فألوذ الى غرفتي ...اجلد ذاتي بعادة سرية اعرفها من زمن ...وبمواقع اباحية عاهدت خالقي الف مرة ان لا اعود اليها ... وهكذا ديدني ... وهكذا هو ...حتى صرت اشعر بتبادل الادوار الذي يتعشقه هو ...ان اسمعه اعذب الكلام ..وان اتوسل اليه بأن يحنو علي وان يسمعني كباقي الازواج كلاما ناعما ..وهو ....صامت يتظاهر بالغفلة ..وبأنه لم يتعود ..بعد .. ايام تفصلني عن يوم عرسي ... وحالي من سيئ لى اسوأ...مع نفسي ومع خالقي .. اليوم ....رحت اقول انا احبك ...واشتاقك ... اسمعني انت هذه الكلمات ..فصمت صمتت العذراء ولاذ بالتحجج بأنه متعب يريد النوم ... ولما اصررت على ذلك قال ...دعيني افكر بها ...وكلام من هذا القبيل ولو انه يعلم كم اشعر باهانة انوثتي كلما خرجت مني كلمات الحب دون ان يقولها هو ..لادرك انه يقتلني كل يوم .. ما اصعب ان تعيش في عالم ..اصم ابكم ...يضن عليك بكلمة رقيقة ..او ابتسامة صادقة .. وحين تخطأ ...يسارع في جلدك وعقابك الى الله الوذ ...واشتكي ضعفي ...واشتكي نفس تطالب بالحياة ...ضعيفة ..حقيرة ..لا تقوى على المجابهة اكثر .. اعتذر ان كانت كلماتي فقيرة الى المقدمات ..والى ترابط يجملها ..وييحجعلها اكثر منطقية وفهما ...لكن عذري ..اني خرجت لتوي من معركة مع نفسي خرجت بها خاسرة لليلة اخرى من الطهر والعفة ..امرني بها خالقي ... فان كانت كلماتي تحتاج منك لرد فجزيتم الجنة اسعفو قلبي به ...وان كنتم ترون ان موضوعي هذا لا يتعدى خربشات لا تستحق ..فلا اقل من دعوة في ظهر الغيب لعل خالقي ينظر اليها فيغفر لي وييسر لي امري ... اشكرحسن اصغائم ...وسعة صدوركم .. المصدر: نفساني
|
||||
|
|
|
24-03-2009, 02:41 AM
|
#2 | |
|
عضو جديد
|
زارني اليوم ...
حزينة كنت كغير عادتي معه ...سألني مابي ...وعلى الفور اتبع ...صداع يزورك خذي كذا وكذا ...ثم اطرق في صمته الذي اكره ... ورغما عني عدت الى طفولتي معه اداعبه بالكلمات كي استعطف شفتيه على الابتسام ...وابتسم اخيرا ...وراح يشكو الي نحولي ...وانه سيجلب لي من العطار دواءا لاسمن قليلا ... وكأني ..............لا يهم غادر وانا افضل حالا ...فالفقير المعدم يفرح بكسرة خبز .. الان ...اجلس اناجي خالقي ..بأن يجعل لي من بعد عسر يسرا ..اقصد مع عسر يسرا ...وهو وحده القادر على ذلك ليليتي هذه الان ستبدأ ...رغم ارهاق يزور كلي ..وقلة نوم اعانيها من ايام ...وكأنه نوع من جلد الذات وعقابها ... الف فكرة في رأسي تدور ...والف عبرة تحتال على مقلتي تريد الخروج ... اريد ان احب نفسي ..لكني لا استطيع ...اريد ان اسكن قلبه هو ...حلالي ...ولا يهم اي شيئ اخر .. اريد ان يحتضنني كما كل الاحبة تحتضن احبتها ...وان يبدي اعجابه ...وحبه ... ان يقول ..دون ان امليه ...اشتقت اليك ..احبك ... ماذا لو كان الكلام يباع ويشترى ...؟؟ اظن ان اغلب الناس ستعيش بكماء صماء ..كما يعيش عالمي ... اسأل الله ان تمضي ليلتي هذه على خير ايا يكن قارئ كلماتي هذه ...وسواء ابدا لي نصيحة او بعض اهتمام لشأنها ... مساء الخير له وللجميع هنا .. |
|
|
|
|
24-03-2009, 09:25 PM
|
#3 | |
|
محلل نفسي ومستشار الشؤون الأسريه والمجتمعيه
|
السلام عليكم رحمة الله
وكأنني أشعر بأن هناك المزيد لتكتبيه في إنتظار ماسيسطره قلمك ياسيدتي مع التحية ،،، |
|
|
|
|
24-03-2009, 10:52 PM
|
#4 | |
|
عضو جديد
|
سيدي الدكتور ...
مساؤك طهر .. اما عن الكلام القبع هنا في جوف الحزن وسط اعماقي ..فقصص وحكايات ...وكلها ...ترتبط ببعضها كعقد .... حياة مريرة تلك التي تفرض علينا حين يلازمنا الحزن منذ ساعات الولادة الاولى ...حتى النفس الاخير ...وكأن هذا الحظ ...ظل يرفض ان يزول ... لو كان الكلام يزيح صخورا تجثم هنا على قلوبنا ...وتقف في مجرى التنفس في حلوقنا ...لكنت اكثر من تتكلم في هذي الحياة ... لكني جربت ذلك وخسرت ... اهٍ من البوح لو كان يسمن او يغني من جوع ... حكايتي الاخيرة او محطتي الاخيرة تقف الان عنده ...زوجي المستقبلي ..ذلك الصامت الذي يمسك طرف السكين ليجهز على اخر ما بقي من حياة ...او ..الله اسأل ان يكون طبيبا ينسي النفس ما كان او بعض ما كان ... اكره الخيانة كرهي لالمي الطفولي البريئ حين اغتيل في مقتل ...ولا اريد ان اعود للحرام بعد ان من الله علي ..بحلال سألت الله ان يكون خير وابقى ... هل تفهني ايا سيدي ...؟؟ انا لا اريد العودة الى دنيا الذئاب ...واراه بقسوته وجهله يدفعني الى هناك عنوة عني ...عنوة عن احلامي الشريفات العفيفات ...؟؟ اشر علي ..كيف يهدأ ليلي حين يبدأ ببكاء من كلام جاف قاس يقوله ...وينتهي بعادة سرية محرمة ومواقع اباحية تقتل وتجرح ..وتدمر حتى الرمق الاخير ... ما جلب لي يوم زهرة واحدة هدية ...مع اني اعشق كل الزهور الجورية والياسمين منها اكثر من غيرها يرفض ان يستمع الى شعر احفظه منذ الطفولة واخبئة له لاسرده عليه .. اشتاق الى وصل اليك وما ارى وصلا كوصلك بالمحبة شاغلي انت الذي زينت قلبي باللقا فتزينت جدران قلبي ومنزلي ............... مثلك انا ما ادري شو اللي صار بس ادري انك صرت تعنيني احن لك واشتاق لك واغار واموت لو لحظة تجافيني وين ابتدي وكيف ابتدي محتار احساسي اللي لك يناديني باستسلم لحبك وللاقدار واسعدني لو حبيت او اشقيني ............... انه لا يستطيع ان يستمع او يقول الشعر ...وانا اعشق الشعر حتى دفعت ثمنا لاسمعه جزءا من عذريتي كلما شعرت بالقهر منه تذكرت قهري القديم من كل الحياة ...وكرهت لاجل ذلك كل شيئ ايا سيدي ... اشر علي فيما ترى .. دع فتأ الجراح فلي معها ليال لا تقال ... |
|
|
|
|
26-03-2009, 05:53 PM
|
#5 | |
|
محلل نفسي ومستشار الشؤون الأسريه والمجتمعيه
|
السلام عليكم ورحمة اله
وكأني أشتم رائحة النقيضين في قصتك وأحسنت صنعا بتسميتك نار وثلج أنت الآن ثلج في قساوته لتعلني نارك التي تتقد في جوفك وهو نار خلا منها اللهيب ليعلن زمهريره فيك فكيف يتفق النقيضان ؟ أترين ما رأته نفسك ؟ أنت بجوار حلالك تطالعين ماتعودت عليه ذاتك للتأكد من انه باق كطوق نجاة لا يشرد نظرك عنه وتتأملي الغد من خلال شرود بصرك إلى حال يائس ليس منه أمان ولا سكن لفطرتك وتسألين الأنثى في داخلك بأن تستقيم على حال لم تتجهز له ثناياها سيدتي إن أمطار العذاب لا تأتي دون غيوم تسبقها وبالرغم من أن المطر رحمة ،، إنما ... أنت ترين غيوم عذابك قادمة ومازلت تبقين جسدك تحتها ليتلطخ بأمطار العذاب القادمة هل وضح المعنى ؟؟ أنت تعلمن أن حليلك ليس هو القائد لذلك المنطلق فيك وتعلمين أن رسنه لن يحيدك عن إتجاهك لما تشتهي نفسك بما هو منقوص منه وفيه إليك إذا لم نربط أعناقنا بحبل الجلاد ثم نبكي ألما ليعطينا فسحة من أمل لنتنشق هواء العمر الذي تلوث بحاضرنا الذي بنينا عليه آمالنا الواهية ؟؟ بالبلدي كدة ،، قرري الآن ماذا سيكون عليه حالك مع زوجك الثلجي والذي لن تذيبه نيران أنوثتك مع التحية ,,, |
|
|
|
|
27-03-2009, 02:01 AM
|
#6 | |
|
عضو جديد
|
لا ...انا لست بأديبة لأتفهم كل الذي كتبت ...
انا فلاحة جدا ...وبسيطة جدا ...لو كانت كلماتي عنده ككلماتك عندي ..فهذا سيثبت اني في مصيبة ..لن استطيع الفكاك منها ...لك كل احترامي وتقدير العميق لكلماتك .. الان اشعر بنعمة العامية بين الشعوب .... يا سيدي... ربما تستطيع روحي التحليق فوق الكلمات ...وتلتقط بعضا منها ...لكنها اجبن من ان تقرر ... في عالمنا الشرقي الذكوري البحت ...اصعب ما يمكن على الانثى ان تقرر .. تحتاج الانثى هنا دائما لان تلوذ بالفرار من واقع الى اخر ...ثم تكوى بنار الجلد عند اول هفوة او قوة قد تصدر منها ..فالقوة في نظر الغالبية تمرد غير مقبول .. بالبلدي كدة ،، قرري الآن ماذا سيكون عليه حالك مع زوجك الثلجي والذي لن تذيبه نيران أنوثتك بأي نار اذا تذاب تلك الكتل الجليدية ...؟؟ وتظن قلبي سيقبل ؟؟؟ان يعيش العمر وسط هذا البرد القارس الذي حارب الدنيا لاجل ان ينفك عنه ويبتعد ...؟؟ وباع في سبيل ذلك اشياء لا تباع ...رغم يقينه انه وسط وهم يعيش ...الان بعد ان صار هذا الوهم واقعا ...حقيقة يجب ان تكون ...؟؟ سيقبل ان يتنازل لاجل ان حلاله ثلج زجاجي لا يذوب ..؟؟ لا ....لن يقبل ...وهنا مشكلة اخرى استميحك عذرا يا سيدي لاهذي هنا بأشياء كثيرة ...فبعض الجراح تفتأ بعض الجرح ..وقديما قيل " ..والصوت يعمل في نفوس لم تحركها القبل ..." كنت اقف على مصليتي اناجي خالقي ...واقول .." اللهم اني اشكو اليك نفسي ...." كان ذلك بعد ان علمت ان نفسي وحش ثائر هائج مائج ...ترفض كل شيئ واي شيئ .. مذ كنت طفلة وانا ما بيني وبيني نفسي قطة برية تخرمش وتجرح وتثور وتتكبر ...وتقلتني كل يوم ..وتبكي كل يوم .وترفض كل القوانين ..وتجلد وتسب وتلعن ...واقع احمق ارعن ...فإذا صارت بين الناس تحولت الى ارنب جبان خائف ..هادئ كالنسيم ..مطيع لا يعرف الا كلمة نعم ..اذا غضب بكى بصمت واذا ثار اختنق ....تحولت قطتي داخلي الى ذلك الوحش ...وارنبي الى دمية تحركها كل الاصابع ..وريشة في مهب الريح ... قاسية على نفسي ومنها وعليها ...وامامهم نسيم يحسدون من حولي علي ... هكذا تربت نفسي ..لست من ادبها انما تلك الحوادث والظروف .. رغم كل ذلك كان هناك حلم يخالج نفسي ككل البشر ..كنت احسبني في لحظات كثيرة منهم ..رغم اخطائي الكثيرات وسقطاتي التي تتيعها الصفعات .. الان آن لهذا الوحش ان يهدأ ... وآن للارنب الخائف ان ينعم بالسلام .. لهذا اشعر اني الان احارب .. حليلي ذلك اختيار خالقي لي ...بعد دعاء مر طويل ..وتضرع ...رزقنيه برحمة منه وفضل ... خط الرجعة عنه مسحيل ...والاستمرار معه واقع يقترب كل يوم من الالزام والديمومة ... على علّاته ..وعلّاتي ... اما هو ...فكما قلت انت ..ليس القائد لمنطقي ..وان كنت احسبه اكثر مني تعبا وارهاقا من هذي الحياة وانا ...انثى شرقية تجتاحها الاف العواطف ...والافكار والصور ..اكبر منها بستين الف عام .. فإن قررت الصمت والاستمرار وسط بردي وخوفي هذا ...وحياتي المحتملة معه ...اخشى ان قلبي المتوحش يفيق ..فيمارس طقوسه علي ونزواته ويفر بحثا عن امان ..فيدمر في طريقه كما فعل عشرات المرات مالا يمكن اصلاحه ..ولعله يعود الى وادي الذئاب هناك حيث يعلم ان بعضهم لا يزال يفتح ذراعيه بقناع صديق ... اما ان قاومت ورحت ادافع عن حقي في الحياة ..فأخشى اني من فرط تعبي قد اليت الى الانهيار ..فما عاد في هذي الروح بقايا تصارع لاجل الحياة .. هل اطالب بمعجزة ..؟؟ إن قلت اني اريد ان احظى بحياة رتيبة خالية من العقد .. اريد ان انام على سريري وقد فارقت احلامي كوابيسها المفزعة اريد ان احظى بكلمة حب حانية ولو كانت كذبا ..فقد ان تجمل بالحلال ..فطعم الحرام وان كان حلو ..مر اخره كالعلقم .. اريد ان احظى بضمة عشق قبل ان يعاود للجسد اغتصابه وانتهاك حرماته اريد ان ينطق بها يبسلالة ورقة ..اشتاقك ..واحبك الف مرة ... ان يبعد على الاقل من شفتيه تكشيرته المريرة مرارة السنوات التي عاشها ان يقتنع ان في هذي الحياة فرصة اخيرة عليه اغتنامها .. ان يدمر كل قوانين التعاسة والالم ..وان يكون قويا ..لاختبئ ورائه وانعم بالهدوء ان يجلجل صوته وسط جلسات الرجال وان يحظى بالاهتمام من بينهم ..ان يتحدث كما يتحدثون ...وان يقطع امامهم اطراقة رأسه وصمته القاتل لي ان يعي ...ان العلم في هذا الزمن مطلب لا تسير ابدا بدونه عجلة الحياة شاء هذا ام ابى .. ان يتفجر حبا وقوة وزمهريرا ..ليقطع كل الخوف والالم اهٍ لو كان يعلم كم اشتاق لان اختبأ وراء ظله ..وان انعم بهدوء يعوض ما راح من العمر اطلت؟؟؟ ولست ادري أخطت يدي هذيانا او شكوى ..او خربشات .. كل الذي ادريه ..اني اريدك ان تراه بعيني وقلبي ..وان تشعر بحاجتي لأن يكون حلالا طيبا ..بديلا عن اي حرام ...ليس لأني اخشى خالقي فحسب ...بل لاني اخشى حماقات نفسي ايضا .... |
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
