مشاكل الفحص النفسي

مشاكل الفحص النفسي

يواجه الفحص النفسي جملة من المشاكل أو الصعاب أو احدى العقبات ان صح التعبير.ومن بين تلك الصعوبات هي تحديد السوي والمرضي عند الأطفال والمراهقين.
يصعب دلك عند الأطفال كونهم في تطور ونمو دائمين فالأعراض التي تظهر اليوم قد تختفي بعد أسبوع .
أما بالنسبة للمراهقين فالعلة هي المراهقة نفسها والتي تعتبر كأزمة ينتقل الفرد من خلالها من الطفولة الى البلوغ والرشد.وبهدا تظهر عدة أعراض تشبه أعراض دهانية أو عصابية ولكنها غير دلك.ومثلا على دلك الانطواء الدي يظهر عند المراهق يشبه الانطواء الدي يحدث عند المتوحد .
لدى يجب على المختص في كلا الحالتين أن يتسم بالدقة في الملاحظة ويجب عليه العمل بالمعايير التالية:
مدى استمرارية الأعراض حتى يسهل عليه التشخيص.
هل هده الأعراض تعوقه غلى تحقيق توافق اجتماعي نفسي اقتصادي.
يجب أن يكون على دراية بمميزات كل مرحلة يمر عليها الفرد

المصدر: نفساني

يعطيك العافيه.!

الله يعافيك

مساء الخير اخي محمود

حقيقة انه يصعب التشخيص عند الطفل وذلك لان ليس له بنية ثابتة تميزه عن الراشد وظهور بعض الاعراض المرضية عند الطفل لاتعني بالضرورة ان هناك باتولوجيه
ولكن هذا لايمنع من الحرص واخذ الحيطة فربما يكون هناك فعلا اضطراب ونتجاهله بحجة ان الطفل لازال في طور النمو

اما فيما يخص المراهق هنا يجب ان نكون حذرين ومتيقظين للاعراض لان الانطواء الذي ذكرته انت ربما يكون مقدمة او عرض لبداية ذهان المراهقة

وهنا يجب ان يكون الاهل فطنة وملاحظة عرض غير طبيعي يستوجب الاهتمام

والاخصائي يجب ان يكون على دراية ويستطيع التفريق مابين اذا كانت الحالة طبيعية ام هي فعلا بدايات لاشياء اخرى

شكرا لك على الموضوع المهم

تحياتي

هذه مسأله تهم حتى الاهل في متابعة المراهق عندهم وكما تفضلت الاخت ميشا في متابعة الطفل ايضا انا ارى انها مسؤليه للابناء على ابائهم منذ الصغر الى مرحلة المراهقه واعطاء كل مرحله اهتمامها الخاص والمناسب ,,

شكرا لك اخ محمود والشكر موصول لدكتورتنا ليلى (ميشا)