|
|
||||||||||
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
06-08-2010, 09:51 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
زيادة النعاس في النهار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا شاب أبلغ من العمر 36 سنة متعلم و متزوج منذ 6 سنوات وعندي ابنتين. أعمل كموظف إداري في مستشفى. أعاني يادكتور من إنزلاق غضروفي في الفقرة الرابعة والخامسة (عرق النسا ) منذ 7 سنوات، أغلب الأطباء لم ينصحونني بإجراء عملية إستئصال الغضروف بحجة أن الانزلاق بسيط ولا يستدعي عملية على الرغم من وجود آلام في أسفل الظهر وتنميل في الساق تتراوح آلامه من فترة إلى أخرى. في الثلاث السنوات السابقة أصبحت أتبّول بشكل غير طبيعي بمعدل كل ثلاث ساعات أو ساعتين أو ساعة أو أقل أحيانا، بالنسبة لكمية البول تكون قليلة بسب كثرة التبول لدرجة أن نسبة البول أحيانا تكون عبارة عن نقط لا أتمكن من حبسها. في السنتين السابقتين أصبحت أعاني من زيادة النعاس أثناء فترة النهار بشكل يومي وغير طبيعي مع العلم بأن معدل نومي هو 8 إلى 11 ساعة يوميا مع وجود صعوبة في إبقاء العيون مفتوحة أحيانا بالإضافة إلى عدم القدرة على التركيز أثناء الكلام و النسيان وتشتت الأفكار و الشعور بالخمول والكسل والإحباط بالإضافة إلى آلام متفرقة في جميع أنحاء الجسم. نصحني أحد الأطباء بممارسة الرياضة وعمل حجامة ولم أشعر بأي تحسن. . جميع الفحوصات والتحاليل والأشعة التي قد يكون أو لا يكون لها بالأعراض السابقة أجريت أكثر من مرة وكانت نتائجها سليمة. بعد زيارة عدة أطباء ذكر لي أحد أطباء المخ والأعصاب بأنه يوجد لدي اكتئاب مع العلم بأني ولله الحمد حياتي الاجتماعية والعملية مستقرة ولا توجد عندي أي ضغوطات ولكن في الفترة الأخيرة أصبحت قلق جدا ومتخوف لأن تلك الأعراض بدأت تتزايد بشكل غير طبيعي وتسبب لي إحراجات سواء كانت اجتماعية أو عملية. تم وصف دواء مضاد للاكتئاب إفكسور إكس آر ملل 75 لمدة اسبوع ثم 175 ملل حبة واحدة يوميا ولم أشعر بأي تحسن إلا انه في الأيام الأخيرة أحسست بتدهور حالتي بشكل مفاجئ بالإضافة الى الآثار الجانبية للدواء فتوقفت عن الدواء بعد شهر من أخذه من تلقاء نفسي بسب سفر الطبيب. بعد ذلك تم زيارة طبيب مخ وأعصاب آخر فقال لي أنه من المحتمل أن أكون مصاب بمرض زيادة النعاس أثناء النهار(الخدار) مع العلم بأنني لا أنام أو أغفو عند الكلام أو الجلوس ولا يوجد أحد من أقاربي مصاب بهذا المرض. فوصف لي دواء ريتالين 5 ملل يوميا مع دواء سبرام 10 ملل يوميا تناولت دواء ريتالين فقط ، بالنسبة لدواء ال سبرام لم أتناوله لأن من آثاره الجاناربية النعاس. فكلمة النعاس أصبحت تشكل هاجسا لي. في الثلاثة الأيام الأولى شعرت بتحسن بنسبة 30 % وبعد ذلك تدهورت حالتي مرة أخرى ، فطلب الدكتور مني تزويد الجرعة الى 10 ملل. لم أشعر بأي تحسن والعكس صحيح أصبحت أشعر بقلق وتوتر لم أشعر به من قبل مثل الشعور بالبكاء. توقفت عن الدواء من تلقاء نفسي بعد 10 أيام. الآن رجعت حالتي كما كنت في السابق. . أرجوا من الله ثم منكم مساعدتي وتوضيح أسباب مشكلتي وبا الأخص زيادة النوم، وهل الأعراض السابقة مرتبطة ببعضها أي الإنزلاق الغضروفي و البول وزيادة النعاس وجزاكم الله خير،،،، أبو عبدالرحمن المصدر: نفساني
|
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|